أخبار مختارة 
“لا يتنازل عن مبادئه مهما كان الثمن”.. زوجة حمدوك تكتب رسالة مؤثرة بعد محاولة اغتياله الفاشلة
الخرطوم: الراكوبة
قالت زوجة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك-“منى عبد الله” الإثنين, إن «حمدوك رجل مبدئي تحكمه مبادئ عالية في كل خطوة يخطوها لا يتنازل عن مبادئه مهما كان الثمن وحتي لو كان خصمه نذل ووضيع».
وذكر منى, على متن صفحتها على فيس بوك”لا شيء يضعف العزيمة.. عرفتموه كرئيس لوزراء الفترة الانتقالية وعرفته زوجا، وصديقا ورفيق الدرب وشريك العمر حلوه ومره قرابة الثلاثين عام واتمني ان تطول”. وأكدت ان حمدوك, لأجل مبادئه يقدم على أشياء يجبن أكثر الناس شجاعة عنها.
وأضافت: «لم يكن سكيراً ولا متهتكاً ولا صعلوكاً, يشهد عليه الأعداء قبل الأصدقاء فهو دائما رزينا متزنا صبورا, يؤمن بالله ورسوله وان لكل آجل وكتاب, لا يقدم ولا يؤخر ولذلك تجده عند الشدائد دائم الثبات كالصخرة الصلبة لا يتزحزح ولا يهتز, لا يهلع ولا يهتز لمكروه او حادث ».
وأوضحت في الرسالة انه تحدث معها بعد الحادث بدقائق بنفس هدوئه المعتاد و بنفس التوازن الذي كان يتحدث به أثناء تناولهما لـ”شاي الصباح”.
وتابعت:”كأنما يتحدث عن امتحانات لدينا او حالة الطقس”.
وتذكر مني ان حمدوك «يرتكز عليه كل من حوله عند المحن، ويلجأ إليه البعيد والقريب فيجد عنده المشورة والرأي ويجد عنده الدعم والمؤازرة الصادقة, ويقف مع اصدقائه وأهله عندما يحتاجونه.. يشجع المرضى ويساند الضعيف وينصف المظلوم تشهد عليه جميع المؤسسات التي عمل بها, ودائماً يفكر في راحة ورفاهية الاخرين قبل نفسه”.
ومضت للقول انه حتى بعد محاولة الاغتيال كان أول ما فكر فيه “هو ما يمكن ان يصيبنا من هلع عند سماع الخبر من الاخرين ، فاتصل بي بعد دقائق من وقوع الحادث ليقول لي ..أولا انا بخير.. والله العظيم انا بخير, وثانياً حدث كذا وكذا قبل دقائق لا تقلقي وطمئني الاخرين انا بخير.. أنتي تسمعينني”.
وأضافت:”لحظتها خانتني كل قواي السمعية وتعطل النطق عندي إلى أجل”.
وتنوه منى إلى ان حمدوك يحترم شعور كل الناس حتى الأعداء منهم, كما يحترم الرأي الاخر مهما اختلف معه. وتقول:” لم اره يعادي أحدا حتى من أبدوا له العداء السافر, ومهما بلغت درجة الخلاف معهم، بل يركز دائماً على إيجاد نقاط الإتفاق أكثر من التركيز على نقاط الإختلاف, وله فلسفة قد لا أتفق معه فيها وهو انه بداخل كل انسان -مهما كان شريرا- توجد بعض بذور الخير وأننا يجب ان نعزز ذلك الجانب الخير بقدر المستطاع.
وقالت إنها تردد كثيرا عندما عرض عليه تولي منصب رئيس الوزراء للفترة الإنتقالية بل ورفض.
وأضافت:”لكنه قَبل بعد جهد جهيد لان هناك من دفع عمره ثمنا للحرية ودفنت آماله الخضراء معه تحت التراب, فمن هو حتى يرفض ان يسهم ولو بقدر قليل”.
ونبهت منى على متن الرسالة ان حمدوك وصل للسودان , يحمل حلم البلد الموحد والمشروع الوطني الذي يضم الكل تحت لوائه.
وقالت:”اشهد الله انه لم يفقد الامل أو ييأس من تحقيق هذا الحلم رقم قسوة الواقع, وعمل كل ما في وسعه لتحقيق هذا الحلم, ولا يطمع في أي مكسب شخصي على الاطلاق”.
وأقسمت:”الله على ما أقول شهيد”.
وأشارت ان حمدوك تمتد ساعات عمله اليومية من السادسة صباحا حيث يقرأ ملفات الأمس ويجهز عمل اليوم قبل الذهاب إلى المكتب والإنخراط في الاجتماعات الطويلة، ويمتد يوم عمله حتي السادسة او السابعة مساءً في الأيام العادية، وكثيرا ما يستمر حتي الثانية صباحا أو ما بعدها عندما يكون هناك طارئ.
وتؤكد منى ان حمدوك ليس لديه وقته الخاص أو ساعات الراحة الخاصة به.
وتضيق”ناهيك عن تلك العطلة التي كنا نعرفها في السابق بإسم عطلة نهاية الأسبوع، فالأسبوع والشهر والأيام كلها الآن أصبحت كالحلقة المفرغة التي ليس لها نقطة بداية او نقطة نهاية ورغم ذلك لم اسمعه يتذمر من إرهاق أو تعب أو يشكو من احباط.
وأردفت:”حتى عندما تتعقد الأمور وتصل بنا إلى محطات قاتمة، تلك المحطات التي دائماً ما تقذف بي إلى بئر من الإحباط والتشاؤم أقول له : هو نحن الجابرنا علي المر ده شنو؟ ” يقول لي: اكيد فيه تفسير او اكيد فيه حل ..اكيد يمكن المعالجة خلينا ننجز ما جئنا من أجله رغم العوائق والعراقيل التي يتفنن النظام البائد في خلقها ..خلينا ننجز حتى لو شكك البعض في قدراتنا على فعل ذلك ..هذا عهد انا قطعته لا استطيع النكوص عنه”.
وتجزم منى بأن حمدوك, ليس لديه أي طموحات شخصية في مستقبل سياسي من أي نوع بعد نهاية الفترة الانتقالية, وتضيق” لم يكن لديه قبلها ولا اثناءها ولن يكون بعدها”.
وتنوه في ذات الإتجاه:” حمدوك لديه الآن واجب وسيسلم الأمانة للحكومة المنتخبة ديمقراطيا ونتمنى قبل ان يمضي”.
وتذكر قائلة:” لولا خوفي من ان اتهم بالتخاذل والخوف لرجوت ان تقصر فترة تولي عبد الله رئاسة الفترة الانتقالية لأقصي حد ممكن”.
وتقول منى” ليس هناك ما يبهر او يدفع للتمسك بالسلطة, نحسبها باليوم وبالساعة نتمنى ان يركض الزمن بنا ونغمض عيوننا ونفتحها ونحن فيما بعد الفترة الانتقالية, ننعم بأوقاتنا الخاصة معا، يلبس البوبو او القميص نص- الكم وقتما يحب, البس ما أحب وامشي حافيه عندما أحب, نناكف أحلام، نسمع عباس تلودي مع قهوة الصباح يوم الأحد ونلتقي اصدقاؤنا واحبابنا وقتما نحب, نقرأ أشعار البطانة وطرائف الواتساب والفيس بوك وكتب التراث وتاريخ السودان ونسمع أشعار ود بادي, ولكن هناك نداء الواجب”.
وتختم الرسالة بالقول:”عرفتموه كرئيس لوزراء الفترة الانتقالية وعرفته زوجا، وصديقا ورفيق الدرب وشريك العمر حلوه ومره قرابة الثلاثين عام واتمنى ان تطول. ولكن اذا دعا الداعي فروحه ليست أغلى من أرواح الشهداء، وكل مسرات الدنيا ..ودمه ودمي ودم أولادنا فداء للوطن واستقراره”.
هكذا تكون الأصالة أيتها السيدة العظيمة، ونحن نقف وراء هذا الرجل العظيم بكل قوة ضد قوى الظلام والشر ، لعنة الله على الكيزان الى يوم الدين.
سيدي رئيس الوزراء نحن معك وسنصبر على المحن والجوع والأزمات التي يسببها شياطين الإنس،.
لك كل المحبة والتقدير سيدي ولك أسرتك الكريمة، والنصر لنا مهما كانت الصعاب، وسيشرق الفجر مهما اشتدت عتمة ليل المؤامرات والخيانة.
حفظك الله وسدد خطاك وكلنا فداك
فكينا بلا كلام نسوان فارغ, راجلك فاشل وضعيف وما راجل المرحلة دي
رئيسك الحرامي وحزبك المؤتمر اللاوطني فشل في إدارة دولة سطا عليها ليلا لعقود …. لم يستطع خلال 31 سنه ان يفعل شيء فشل في كل شيء دمر الاخلاق والمشاريع والاقتصاد نهب البلاد وسرقوها وفسادهم فاق الآفاق … استلموا الدولار ب12 جنيه وصلوه الي 70 الف ، فقدنا ثلث مساحة البلاد جنوبا ، واحتلت مصر حلايب التي مساحتها 3 مرات مساحة دولة قطر وحروب استمرت 27 سنة في الغرب ؟؟؟؟ اخجلوا يا افشل الفاشلين حتى الإغتيال فشلتم فيه ……عايزين تصفوا حمدوك سيدكم أيها السفلة بالفشل في 6 اشهر وقد حكمتم وفشلتم خلال 372 شهرا ….
يا متخلف اي واحد يقول حمدوك ضعيف وفاشل تقولو عليه كوز وده دليل على جهلكم وفشلكم، الثورة كانت ثورة اعتباطية وعفوية وليس لها راعي وولدت يتيمة تبناها امثالكم من الانتهازيين الضعفاء
يا الجربوع المسمي نفسك أبو جلمبو، خليك شجاع و ود رجال أول حاجة و اكتب اسمك الحقيقي، كلام عمر خليل صحيح، يا متخلف بشكيرك الحرامي حكم ثلاثين سنة ما قلتم فشل ، تقول حمدوك فاشل في خمس شهور، أنت بتفهم بمؤخرتك يا كوز يا حرامي يا وضيع يا وقح يا فاتية.
حمدوك ده بعد كم يوم الناس بتطلع الشارع تطالب بطرده لان الناس عرفت انه فاشل
وحمدوك وصل الدولار ل 150
من غير إساءة حمدوك علي المستوي الششخصي دكتور و له خبرات تشهد عليها الأماكن و المناصب التي عمل بها ,, و علي المستوي العام عمل في منظمات و حكومات دول و أسهم في نجاحها و علي سبيل المثال لا الحصر أثيوبيا ,,, علي مستوي الوطن أخرج السودان سياسياً من العزلة الخارجية و استقطب كبرى الدول للجلوس و إبداء المساهمة في الشأن السوداني بحنكته السياسية رغم الصعوبات التي يواجهها بالداخل قبل الخارج ,, حاول النظام البائد جاهد أن يستدعيه و الأستعانه به و رفض لأنه لا يعمل مع الملوثين و الملطخين بالفساد و الدماء و علي المستوي الاقتصادي يعمل جاهد بإنجاح السلام و السلام أساس الاستقرار الاقتصادي لو تعلم !!!!
ماذا قدمت أنت و من تكون !!!! أم أن العمل عند هو الإساءة و تجريم الناس و التنمر و التقليل من شأن الناس !!!
و أما زوجته فقد قالت و تكلمت عن زوجها و أحسنت لم تفتري و لم تسرق و لم تتطاول حتي في من حاولوا لحاق الأذى بزوجها .
اللهم أصلح قلوبنا و أكفنا بما شئت و كيف شئت
اللهم و أكفي بلادنا الفتن و إجعلها في كنفك الأمين و حصنك المتين
حمدوك موظف زيه زي الف موظف في الامم المتحدة وغير سياسي والدليل انه فاشل هو انه ما قادر يستورد باصات لتوصيل من اتو به على كرسي الحكومة
كلام فارغ وعاطفى زى يوم المراه العالمى. دا حنك شيوعين ومثقفاتبه البلد عايزه زول قلبوا على البلد وليس برنامج الحذب الشيوعى. بيدكم ح تكون نهايه السودان فاشلين فى كل شئ
كل إناء بما فيه ينضح يا ابو جلمبو!
وكل جاها مثلك في الجهالة يرفل
يا الجربوع أبو جلمبو، بالمناسبة أبو جلمبو عندنا في كردفان تعني “الحمار العنين”، و يبدو أنك اخترت الاسم الذي يناسبك، يا كوز ، و اليومين دي شايفنكم حكاية كوز على طول ناكرنها و عاملين نفسكم وطنيين حريصين على البلد.
الكلام السهل دا أي عاهرة جاهلة يمكن تقوله مثل حكاية حمدوك فاشل، و تنسى أن رئيسك البشير و من خلفه كل جرذان الإسلام السياسي له ثلاثين سنة و سقط بثورة شعبية جارفة بسبب الفشل.
إنشاء الله ربنا يحفظه ويخليه ليكم. لكن والله أنا من ماشفته بضم الهأء محاط بالحراس الشخصيين في كل تحركاته عرفت خلاص أتعمل حاجز بينه وبين البسطاء وأكيد المسئولين الآخرين حايكونوا كده. وكمان أسى هو ساكن كافوري. طيب الفرق شنو بينك وبين البشير؟اتمنيت والله من يحكمنا كان كالفاروق تواضع لله وعدل فأمن ونام قرير العين. اتمنى أن يصل تعليقي ده لمن يهمه الأمر. عثمان الشيخ
تقول لي وداد بابكر من يوم عرست البشير شغالة لهط ….. شوف الكلام شوف الفهم و العلم دا
الجهلاء والسذج امثالك يقولون على تعليق زوجة ساذجة انها عالمة وفاهمة وهي تحكي عن زوجها
يا الجربوع أبو جلمبو، أنت مشكلتك جاهل و ما عارف نفسك جاهل، كلامك دا أي عاهرة يمكن تقوله، و زوجة حمدوك دي حاصلة على ماجستير من جامعة مانشيستر، و دكتوارة من هولندا، أنت مؤهلاتك شنو يا عرور.
اضربوا الكيزان بيد من حديد
فعلا وراء كل رجل عظيم امراءة عظيمة. كنداكة وسودانية اصيلة. اما فئران وتيوس المشروع الحضاري فهؤلاء راحت عليهم ولو دقوا راسهم في السماء لن يكحمونا هؤلاء القتلة اللصوص اصحاب النفوس المشوهة والخربة.
حمدوك يمثلني وكذلك البرهان وحميدتي وكباشي وياسر عرمان وياسر العطاء والدقير ودكتورة عائشة وكل الشفوت والكنداكات. ولعنة الله على الكيزان ايمنا حلوا ولن تحكمونا يا لصوص يا قتلة.
والتحية مجددا لدكتورة منى. الشعب السوداني كله مصطف وراء حمدوك ووراء حكومته. اما هؤلاء الجبناء فهذا هو اسلوبهم ونهجهم.
انا اشهد الله انك كنداكة سودانية اصيلة تسلم البطن الجابتك والجاب زوجك وزوجك ملك كل السودانيين واولادك اولاد كل السودانيين متوكلين علي الله ولن يصيب الانسان الإ ما كتبه الله انتي اصيلة ومن ام واب اصيلين
دكتورة مني لك التحية وهذا التشجيع والاطراء الخاص المنقطع النظير ليس لزوجك وحده دكتور حمدوك رئيس الوزراء فحسب لكن هو لنا لنا ايضا معارضة وحكومة نحن شعب السودان الذي يتوق للانعتاق من براثن الماضي المظلم.
وجدنا ضالتنا لقيادة الفترة الانتقالية في نقاء وذهد دكتور حمدوك حفظه الله وثبت خطاه .
نرفض تعرضه لمثل هذا العمل الجبان وكل الشعب السوداني الحر له فداء ومعه قلب وقالب والله المستعان.
كتااااااااااااابة السيدة / منى عبد الله ياريت كانت هي رئيس للوزراء من هذا الضعيف الراجف
اقول للدكتورة منى نحن عرفنا حمدوك زوجك من قبل بكل تلك الصفات التي ذكرتيها بل اكثر – ذلك اليتيم
العصامي الاغبش الفطن النبيل العالم الكبير (المافيهو قول اطلاقا) تعجبت عندما تم اختياره لرئاسة الوزراء –
لكنني ايقنت ان الله اختار ذلك الملك لخير يريده بالسودان واهله – والله غالب امره – دكتورة منى كل من
يعرفك يشهد انك انت وزوجك من عالم الكمال والاستقامة والنبل والخير – حفظكم الله من كل شر
دمتم لرفعة سوداننا الحبيب
كدى ادينا رايك في موضوع جريده مصادر اليوم عن موضوعكم مع أميره الفاضل وموقفها معكم قبل التغيير الحصل – ارجعو اقرو الموضوع فى جريدة مصادر الكترونية وقولولنا الحقيقة عشان نعرف
نحن نعيد السيد رئيس الوزراء رغم انف المرجفين في المدينة . فالسيد حمدوك رجل الموقف ، ورجل وطني و غيور علي هذا البلد ، و لكنه ورث دواوين حكم مليانه عقاريب و ثعابين و ثعالب حاقده و جلس علي عرش بلد خربانه و مسروقه و مبيوعه و موبوعه بشله عطاله كانت عايشه علي التطبيل و التضليل و جيوش من سماسرة السياسه اللي فرختهم كثره الولايات و كثره المحافظات و كثره المجالس و دور المؤتمر الوطني و مكاتبهم الوهميه وسط الأسواق و في المحليات اللي عددها اكتر من عدد مستشفيات السودان الحكومية و اكتر من المدارس اللي خرجت جيوش من عوطلانجيه و هبتنجيه من المال السايب و اللي كانوا زاكين الضلله في المكاتب المسهلجيه اللي تركوا المزارع و المراعي و المصانع و انكبوا الخرطوم للهتيفه و القلع و مضق الشمشره .
يا اخي ، الخرطوم وسخانه مكانيًا و سياسيًا و معنويًا و بشله حاسدين صعبت عليهم الفطام من اكل عرق الناس ديل . و مسرحين كتائب و مجموعات شعبيه و لجان شعبيه و لجان طلابية عواصلجيه ، بالله ديل براهم ديرين ليهم كم سنه عشان ينظفوهم و يصلحوهم في إصلاحيات الضمير و حب الخير للناس .
يا سيد حمدوك ، ديل خلاص وروك اللي فيهم و بقت مابتنفع معاهم المعامله الراقية بتاع الخواجات اللي بيسموهو دبلوماسيه ديك ، ديل بس شيل و اقطع فيهم قرارات و خلي خشمهم ملح ملح و أبدا بكشه العطاله و الهبتنجيه و جر فيهم اللي ما سمعوا قبل كدا ، هم بدوا كدا و البادي اظلم .
و شكرا للسيده الفاضله حرم الرئيس و جسارتها و وطنيتها و فعلا وراء كل رجل عظيم امراه عظيمه .
و كم تمنيت لو اداره قحت استفادت من خبره هذه السيدة الفاضله .