أخبار السودان

الشرطة تكشف نوعية المتفجرات وهوية مالك الـ ( اكسنت)

الخرطوم – الراكوبة

نشرت صحيفة السوداني الصادرة اليوم الثلاثاء 10 مارس بالخرطوم أن السلطات الأمنية لازالت تلاحق مجهولين حاولوا اغتيال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ,

وأوقفت السلطات الأمنية دونوا على صفحاتهم الشخصية بمواقع الفيسبوك مسبقة تشير إلى حدوث تفجيرات وتلاحق شخصا آخر أخفى نفسه دوبحسب

مصادر السوداني إن الشرطة توصلت إلى هوية مالك السيارة (اكسنت) راجت أنباء عن ضلوعها في التفجير على خلفية تحطمها لكن تبين أنها تخص ضابطا

بالقوات النظامية برتبة مقدم يدعى (أ , هـ ,أ)) ويقيم في كافوري وثبت عدم ضلوعها بالحادثة مشيرة إلى أن أحد منسوبي القوات النظامية برتبة مساعد كان

يقود العربة وتعطلت منه في تلك المنطقة التي شهدت الانفجار.

وحسب السودان ان السلطات أخضعت المنطقة لمسح جنائي واسعة امتدت حتى أسطح عمارات إحداها مشبوهة ببعض الممارسات اللا أخلاقية ومسجد

كان يعمل أجانب على صيانته لكنهم غابوا يوم أمس , فضلا عن الأماكن القريبة من الموقع

‫10 تعليقات

  1. منطقة كافور وكوبر موبوءة بالاتراك – السوريين – المصريين….وانا اخص الاتراك ثم الاتراك ثم الاتراك

    يجب طرد هؤلاء جميعا…واذكر سحب الجنسية ولا شيء غيره

  2. انتو أغبياء ولا شنو؟ كيف يكون صاحب الأكسنت هو الفاعل ويترك سيارته في مسرح الجريمة؟ بعدين واضح أن السيارة دي لم تكن مفخخة وشكلها يظهر بأنها فقط تأثرت بالانفجار قربها! فد تكون عبوة مدفونة أو مقذوفة ولكن قطعاً لم تكن بداخل الأكسنت ولا سقطت عليها أو دفنت تحتها حتى! وبقرب الأكسنت هناك سيارة أخرى لم تتأثر بنفس درجة الأكسنت وذلك حسب قرب الأخيرة من مركز الانفجار. القالو الكلام النشرتوه ديل عاوزين يضللوكم بربط التفجير بشخص ما هو صاحب الأكسنت وقد يكون بريئاً ولا علم له البتة بالحاصل وقد لا يكون موجودا بالبلاد أو موجود وشات القدر أن يترك سيارته هناك منذ فترة لأي سبب ما ربما تعطلت فرآها المجرمون الحقيقيون ولاحظوا بقاءها هناك فنسجوا حولها خطتهم الاجرامية! ي عالم قولوا شيئاً منطقياً يقبله العقل!

  3. يجب على السلطات الأمنية أن تلاحق نفسها بدلاً من هذا الهزل.
    اللجنة الأمنية للبشير البرهان وحميدتي والكباشي هم يقف وراء هذا العمل الجبان..
    من فض الاعتصام هو من فجر السيارة .. ومن أسقط طيارة الجنينة هو من فجر السيارة.. ومن قتل الثوار يومي 30 يونيو 2019 هو نفس الفاعل..
    مين يقول البغلة في الإبريق..

    1. عفارم عليك.

      إن سبب مشاكلنا هي هذه اللجنة الأمنية (=الجنجويدي المجرم+الضابط الخائن+ الآخر الكذوب).

      ما أهلك الأُمم التي كانت من قبلنا إلا أنهم كانوا إذا إرتكب الضعيف منهم جريمة طبقوا عليه القانون حرفياً و فعلياً، أما إذا إرتكب القوي منهم (كأعضاء اللجنة الأمنية أعلاه) نفس الجرم تركوه، بل و زدنا علي تلك الأمم المهلَكة إمعاناً في مخالفة التعليمات الإلهية بأن نصبنا ذاك القوي المجرم علينا و زدنا الطين بلةً بكيل المديح و الثناء عليه طامعين في أن يقيم العدل بيننا و يصلح إقتصادنا المائل!

      ياللعار يا بني بلدي.

  4. نسمع أن السودان يمتلك قمرا اصطناعيا وأن لديه سرب من طائرات مصنع الصافات التي تقوم بتمشيط ومسح العاصمة المثلثة جويا !!!.

    لماذا لم تبادر وتكشف هذه التقنيات المتقدمة قبل وقوع هذا الحدث المؤسف وهل الأمر سيقف عهد هذا الحد – لا سمح الله ؟ وهل مازال قرار الدعم السريع ساري المفعول – حتى تاريخه – والذي يأمر الدفاع الجوي السوداني عدم القيام بأي استعراض جوي الا بأذن مسبق منه ؟

  5. كتر خير الاكسنت إمتصت صدمة الانفجار
    وإلا كان موكب حمدوك كلو في خبر كان.
    بعدين ايه العبط والسخف ده..
    يعني زول عايز يفجر يخلي عربيتو في محل الانفجار..

  6. الأجانب ديل وضعهم شنو؟ حتجي تلقاهم سوريين مصريين اتراك وبجنسيات سودانيه وكلهم أصحاب أعمال وحراكات

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..