يصل فريق أمني من خبراء أمريكيين تابع لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي FBI، البلاد صباح اليوم للمشاركة في التحقيقات حول محاولة إغتيال رئيس الوزراء عبد الله حمدوك.
وذكر الصحفي الاستقصائي منعم سليمان على صفحته بفيسبوك أن جهاز الأمن والمخابرات تعامل مع معلومات إستخبارية تحصل عليها بشيء من التهاون، إذ أنه الإرهابي المصري “أحمد حنفي” الذي يحمل جوازاً سورياً مزوراً قد تم القبض عليه في السادس عشر من نوفمبر 2019 متلبساً بصناعة متفجرات، وماتت القضية عند استلام جهاز الأمن -الذي وصفه منعم بالمتواطيء – للإرهابي.
وأوضح منعم إلى أنه قام بكشف خطورة الإرهابي المصري وعصابته من الإسلاميين المأجورين، وأنهم يسعون لتنفيذ اغتيالات من بينها اغتيال رئيس الوزراء، وكادت أن تنجح الأخيرة.
وتساءل منعم: “أين (أحمد حنفي) فهو مربط الفرس في كشف جريمة إغتيال حمدوك؟” ثم ما لبث ان كتب: “ربما ستكشف هذا ال FBI وحينها لكل حدث وحديث !”
أها الكفار جوكم يالكيزان ………… بحسبو لعب
الارهابي المصري حنفي وغيرو تابعين لشيخ الارهابيين السروري عبدالحي الذي يحرّض جماعته يوميا بمسجده على محاربة قادة الحكومة الانتقاليه واصفا اياهم بالعلمانييين الذين يريدون ان يحولوا السودان لماخور ملئ بالبارات و اباحة بيوت الدعاره كما يصور للمغيبّين من اتباعه وغيرهم من السُذّج و المتطرفيّن .
احذروهم هم العدو .
والله تحليل منطقي – لكن عجبتني كلمة (مغيبّين) وساستخدمها في كل مكاتباتي بس تابعني انا كاتب خطييييييييييييييييييير كنت اخطر شخص في محاربة الكيزان الكترونيا في الفترة الماضية