كشفت مصادر سودانية مطلعة، الخميس، أن هناك اتجاه لدى رئيس الوزراء عبدالله حمدوك لإجراء تعديل وزاري محدود يطال 3 وزارات هي “الخارجية، والطاقة والتعدين، والزراعة”.
وقالت المصادر، التي طلبت عدم الإفصاح عن هويتها، لـ”العين الإخبارية”، التعديل الوزراي سيكون محدوداً بالحكومة الانتقالية، مرجعاً إياه إلى وجود حالة عدم رضاء من أداء بعض الوزراء.
لكن المصادر أشارت إلى أن حمدوك سيجري تعديلا وزرايا لاحقاً سيكون شاملا عقب التوقيع على اتفاق سلام مع حركات الكفاح المسلح بجوبا.
ووقّع المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير في أغسطس الماضي على وثيقة “الإعلان الدستوري” بعد اجتماعات ماراثونية، وسط أجواء احتفالية سادت الشارع السوداني.
وفي 8 سبتمبر الماضي، أدت حكومة حمدوك اليمين الدستورية كأول حكومة عقب سقوط نظام عمرالبشير، بعدد 20 وزيراً.
وأعلن حمدوك تشكيل حكومته الانتقالية التي يمتد أجلها إلى 36 شهراً، ستخصص الأشهر الـ6 الأولى منها لتحقيق السلام بالسودان، من خلال التفاوض مع قادة الحركات المسلحة في دارفور والمنطقتين ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان”.
كلهم فاشلين بدءا من حمدوك. وياريت يحلوا عن سمانا
نحن ي حمدوك بحاجة لقرارات ثورية تلبي طموحات الشعب السوداني ولكن للاسف تاخرت كثيرا فلا شي ملموس على ارض الواقع طيلة هذه الفترة واحسبها كانت كفيلة لجس النبض وقياس مدى الضعف والترهل بالوزارت من خلال اداء الوزراء فهم بعيدون كل البع\ عن روح الثورة المجيدة التى اختلعت النظام البائد رغم جبروته وعنفه فكان عليهم ان يكونوا وزراء ميدان وذوي كاريزما عالية وشخصيات قوية تجد الحلول الناجعة للمشكلات الماثلة حسب الحاجة الضرورية والملحة جدا خاصتا في ما يتعلق بمعاش الناس
وزير الطاقة والتعدين راجل جاي من خلفية مهنية بحتة حرام والله يقال
حتى لما تجري تعديل ،،،، ايضا تعديل هذيل لماذا ما تغير و زير البنك الدولي ،،، اقصد و زير الماليه ،،، عدو الثورة الاول ،،، وزيرة الخارجية أفضل من كل الوزراء الموجودين علي الأقل احالت كل السفراء الكيزان ،،، هل منكم من فعل ذلك فى وزارته ،،، ولا زعلانين منها عشان احالت الكيزان ،،،،،،
من اخيب واسؤا الوزراء
الخارجيه الماليه والصناعه
اخي وزيرة الخارجيه المحترمه
لم تقيل ولاسفير او مسئول في
الخارجيهصحح معلوماتك وراجع
كشف المقالينموظفين بدرجة
سكرتير ٢ و٣ يعني ما هم الفئه المؤثره في العمل الاداري لانهم بينفذو تعليمات واومر رؤاسئهم يعني ديل حيطه مايله مع احترامي
ليهم ولسه الناس البينفذو في سياسة وفكر
واعمال الكيزان مازالو هم المسيطرين في السفارات ومسئولين عن امور البلاد الخارجيه
((لتحقيق السلام بالسودان، من خلال التفاوض مع قادة الحركات المسلحة في دارفور والمنطقتين ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان))
هل نصت الوثيقة على التفاوض مع قادة الحركات المسلحة؟ ألا يمكن تحقيق السلام بمؤتمر سلام جامع لكل السودانيين وسكان المناطق المهمشة من النظام الابق والأسبق منه؟ هل يهذه الطريقة – طريقة التفاوض الثنائي هذه والتي تفترض حصر عدد هذه الحركات وزعمائها والحصول على توقيعاتهم – ما العمل اذا كان رأي بعضهم مناقضاً لآراء البعض من ذات الاقليم أو المسار؟ هل نحصل على اتفاقات متناقضة ومفتوحة على طول المستقبل مع كل من يحمل سلاح؟ وكيف يمكن أن تكون المناصب حلاً بديلاً عن مشكلات النازحين واللاجئين وأصحاب الحواك والممتلكات السليبة؟
لماذا الاصرار علي بقاء فيصل محمد صالح وزيراً للاعلام .يجب اقالته فورا والتحقيق معه في عدم ازالة التمكين الكيزاني من الوزره..
طيب الباشوات وزراء الداخلية والاعلام آخبارهم شنو؟!! علماً ديل اهم وزيرين بعد وزير المالية في اي دوله وهم الثلاث وزراء يا بينجحوا الحكومات او بيسببوا في فشلا!!.
ابدأ باقالة جميع وزراء قحت ثم اختتم باقالة نفسك.
وسلمها لمتخصصين كل في مجاله، ماعندهم علاقة بالسياسة والاحزاب السياسية، وبذلك تكون من الرابحين، ولا زالت الفرصة قائمة لنيل احترام الشعب ان فعلت ذلك.
الوزراء الثلاثة المذكورون أثبتوا أنهم غير جديرين للمناصب الوزارية و خاب فيهم أمل الذين رشحوهم لتولي هذه المناصب أولا لضعف أدائهم و لضعف شخصياتهم و لعدم مقدرتهم علي إتخاذ القرارات و فرضها علي الذين يعملون تحتهم . وزراء الثورة لازم يكونوا ثوريين
اول حاجة بتاع الثقافة والإعلام الاسمو فيصل !
وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي خالتها مديرة جامعة الخرطوم فدوي عبدالرحمن على طه وزوج فدوي أيضاً مدير جامعة والمشرف علي الوزيرة أيضاً مدير جامعة ولاء البوشي خطيبها مدير مكتبها والنشيد يعقوب عين بعض أقاربه كزوجته وغيرها في مناصب فى الوزارة نحن نحارب التمكين والشللين معقول زوج وزوجته مدراء جامعات عار على السلطة اﻻنتقالية ﻻن هذا هو عمل الكيزان وقازوراته لهذا ينبغي إبعاد هؤلاء قبل أي خطوة
وزير المالية قاعد يعني بعد كل الإخفاقات و عدم التحلي بروح الثورية, البدوي مفروض يقال و يخضع للتحقيق بخصوص فساد شركة الفاخر.
إي زول علق على هذا الخبر مطلوب منه ان يقدم نفسه للترشح في الوزارات الجديدة…
يجب إعداد السيرة الذاتية …بصورة جيدة
وبلوا راسكم…وأكثر واحد معارض على أداء الحكومة حتى لو كوز ويانس في نفسه الكفاءة فاليتقدم مشكورا ويكون خادما لهذا الشعب. ..
واي وزير ما قدم شيء سوف تطاله ألسنتنا .
واللي في البر عواااام.
عادي اي زول ممكن يكون وزير نسيتوا حكم الكيزان ونظام الترضيات…
وزير الزراعه وين ….مفروض دا أهم وزير لكن ما شفناهو …لييه ما شايف شغله ….مشروع الجزيرة سلة غذاء العالم ….مفروض يشتغل فيهو عشان يغذينا نحنا في الأول …بلد زراعي وتربته خصبه وامطاره ما شاءالله يستورد القمح حق العيش من بره لا حول ولا قوة إلا بالله
من اكبر اخطاء الحكومة الانتقالية انها قامت بتعويض ضحايا الانقاذ بمنحهم وظائف قيادية هم ليسو اهل لها من ما اضعف الاداء الحكومي ورفع من اسهم العسكر وعملاء الدول الاجنبية من عساكر وحركات مسلحة وقيادات قبلية وقد شعر حمدوك بضعف العنصر المدني وطلب دعم دولي لتقويته والحفاظ علي مكتسبات الثورة فاتهمه البعض بالخيانة وقد نسوا فض اعتصام القيادة و لو لا تدخل المجتمع الدولي لقتل جيشنا الوطني نصف الشعب السوداني اذا اعترض علي رغبته في الحكم
المسألة اضحة حا يشيل اولاد البحر ويجب مزيدا من الغرابة وبذلك تصبح حكومته 100% غرابة
وزير الخارجية أرجل واحد في مجلس الوزراء وكشحت كل الكيزان القرف من الوزارة، عكس المدعو فيصل محمد صالح والذي خزل كل الشعب بأول تصريح له انه لا صلاحية له بطرد أي كوز معفن من الوزارة، قمة في الضعف والخنوع. أما وزير المالية هذا فحدث ولا حرج ولا يحتاج لتعليق. وزير الزراعة عبارة عن كوز ويكفي أنه ما زال يحتفظ بالنكرة المدعو سمساعة محافظاً لأهم مشروع مشروع الجزيرة. مدني بتاع التجارة لا فائدة منه.
باختصار كدا بعد تطويل، مجلس الوزراء فنطازية بس إلا اثنين ثلاثة ويا حمدوك شوف لينا وزراء مالين هدومهم وإلا توكل على الله
الخارجية والداخلية والتجارة والمالية والزراعة والرياضة مفروض ولايقعدو يوم.
معا للتغير
خبر مش صحيح شغل جداد
سمساعة فات زمان .. من اول شهرين او تلاتة شهور اقالوه من منصبه ..
بصراحة اى وزير يأتى فى الفترة الانتقالية سوف يجد وضع صعب جدا جدا جدا اقتصاد منهار وحرب رهيبة من بعض السودانيين فى كل المجالات والشعب السودانى لا يعمل ولا ينتج ومنتظر نتائج اقتصادية ناجحة طيب من وين يا شعب سودانى اكثر ما يجيد هو انتقاد الاخريين طيب كل زول فى مجال عملو يشوف هو عمل شنو
من اجل السودان هل يمتلك حمدوك عصا موسي هل هناك اقتصاد وعمل هو تلف الموجود والله لو كل زول عمل بضمير ووطنية من اجل البلاد والعباد بدون سرقة وبدون نهب وبدون محسوبية سوف يصبح السودان دولة عظيمة بما تملك من موارد والله المستعان
ارجو الصبر وعدم رمي الكلام
صبرنا ٣٠ سنه سنصبر ٣اعوام
تحياتي
التعليق الوحيد العقلاني الأخير بتاع الصبر و الصبر مفتاح الفرج
اتفق مع آراء الكثيرين أعلاه..يجب أن يطال التغيير وزارات الداخلية والخارجية والزراعة والتجارة والإعلام والرياضة..