أهم الأخبار والمقالات
(التغيير) تهديد الفريق (عبد الخالق) بالحرب مخالف لقانون الجيش

الخرطوم: الراكوبة
قال القيادي بقوى الحرية والتغيير المحامي “المعز حضرة” إن ما أدلى به عضو المجلس العسكري السابق الفريق أول ركن صلاح عبد الخالق، بمحاربة المؤسسة العسكرية لقوى الحرية والتغيير حال أرادت تسليم الرئيس المخلوع إلى المحكمة الجنائية الدولية , يعتبر مخالفة لقانون القوات المسلحة .
وأعتبر أن التهديد الذي أطلقه يدخله تحت طائلة القانون , وكان عبد الخالق قد في حوار بصحيفة المجهر الأربعاء بأن المؤسسة العسكرية لن ترضى بتسليم “البشير” للمحكمة الجنائية وأن تسليمه خط أحمر,
ولو الحرية والتغير أرادت أن تحاربنا فلتحاربنا، وقال إن ما تشهده البلاد حاليا ربما يقود مغامرين من المؤسسة العسكرية لوضع حد له عبر انقلاب.
الكائن ذو الوجه الغير مريح الاسمه صلاح عبدالخالق اذا خضع لفحص التشخيص النفسي اكيد سوف نكتشف انو مصاب بنوع من انواع اضطرابات الذهان و امثاله كثر من قادة الجيش و الشرطة والامن العملو مع المخلوع البشير و واصلوا عملهم مع حميدتي. لكن الفريق عبدالفتاح البرهان ما من ضمن الضباط المصابين بعاهة نفسية لانو انا مرة سمعته قال ابوه قال ليه انت بعد ما تكبر سوف تصبح ضابط كبير وضخم وبعد ذلك ستحكم السودان و قد حدث ما حدث .
اسمع من خشمك ربناء ياسعادة الفريق ياااارب انقلاب عسكري الشيوعية سرقو ثورتنا الله ينتقم منهم حكومة فاشله حمدوك سوا شنو أسى البلد من أسوأ إلى أسوأ لا غاز ولا عيش ولا أمان والسوق طاير في السماء يغورو في 60 الف داهيه
Let the stupid soldiers try another adventure
they will certainly lose
احزاب فاشله كلها السودانيه يجب علي الجيش استلام السلطه فورا من شرزمه الاحزاب
هذه هي العقلية المتعفنة الفاسدة المغرورةالتي حكمت السودان منذ خروج المستعمر يتحدث هذا الطاغية عن السودان كما كان يتحدث الطاغية البشير ونميري وعبود لذلك الأمم التي نجحت في القضاء علي هذه العقلية المدمرة لأوطان لم تعطيه الحرية والديمقراطية بل تم القضاء علي الأحياء منهم بالشرعية الثورية والأموات منهم وضعوا المناهج التعليمية التي تضع هولا الدكتاتوريين في درجة اقل من الخونة والعملاء والغزاة
الذين يتحدثون عن الأزمات في السودان الان ويفضلونها عن الأنظمة الدكتاتورية التي دمرت الإنسان السوداني عقليًا وفكريًا فهم اول ضحياء هذه الانظمة الدكتاتورية مدمرة لانها حولتهم من ناس يؤمن بالقيم الحرية والعدل والديمقراطية الي ناس يؤمن بالديكتاتورية وطاغ.
الشويعي والبعثيين والجمهوريين وازلامهم الي الجحيم.
دخلتوا البلد في طيز وزة والحساب قريب وقريب جدا، وذات الشعب الذي خرج لإسقاط النظام السابق، سيقتلعكم اقتلاع نهائي من ارض السودان.
ولن يزج بكم في السجون بل سيطاركم ويسحقكم ويرجمكم في الشوارع، واي شويغي يساري قحتاوي ندوس دوس، وما دوس اي كلام، دوس حتروه بأم أعينكم. والمطارات وقفلت الجوة جوة والبرة برة.
المعلقين ديل شكلهم كلهم كيزان وتابعين للعهد البائد
صبرنا علي الكيزان 30 سنه وسوف نصبر علي الحكومه المدنيه 300 سنه حتي تترسخ عندنا الممارسة الديمقراطيه ، ولولا الانقلابات لكان حال بلادنا غير ذلك أليوم .بعض الناس ينظر للحكم الناجح هو الذي يوفر الرغيف والبنزين والغاز، فقط هذا تفكيرهم، لا يهم ان تتوفر هذه الأشياء حتي ولو بالشحده. ينظروا للامور نظره سطحيه جدا .نعلم ان أحزابنا لا خير فيها ولكن الخير في عقول بلادي وسواعدها وشبابها وبالصبر نستطيع إيجاد معادله تصلح من شان البلد والأحزاب
فالنظام الرئاسي يناسبنا تماما ويمكن ان ننتخب عساكر وبطريقه دستورين ومنظمه من خلال دولة المؤسسات.المهم في الامر كله لا نريد انقلابات،كاننا نريد ان نبني عماره بمواصفات هندسيه حساسه واخترنا لها مهندس من دلالة السيارات.
الفارق كبير جدا جدا بين رئيس منتخب يقود دولة موسسات تصنع القرار وبين عسكري مغمور ينسف جهود كل من سبقوه. ما لم نتخل عن مثل هذا التفكير فسوف تستمر الدوامه الخبيثه ،ديكتاتوريه عسكريه ثم ثوره شعبيه ،للمره الثالثه ألي الن والي ما لا نهايه.
وطاتك اصبحت يا الراكوبة
كل المتداخلين والمعلقين بني كوز أو منتفعين ( ديل اخطر من الكوز )