الدكتورة حياة أحمد عبدالملك لم يسبق أن تعرفت عليها كناشطة او أعلامية مما دفعني أن أبحث في قوقل عنها بعد أن أستمعت لتسجيلاً لها عن وصمة عارنا في دارفور أقل ما يوصف به غاية الأنحطاط والنذالة . وفي مقابلة معها في اليوتيوب تعرفت علي أنها أستاذه للاعلام بجامعة أمدرمان الأسلامية و كذلك ناشطة في مجال التراث النوبي . مبحثها في الدراسات العليا عنوانه ” النزاع ودور الاعلام المحلي في تخطيط نزاع دارفور ” . وفي المقابلة آنفة الذكر عن التراث النوبي أتمني أن يتم تأكيد أو نفي المعلومات التي أوردتها حول الثقافة النوبية من المختصين حول ما ذكرت فيها أن عمر الحضارة النوبية مليون و600 الف سنة وأن سيدنا آدم تلقي الأوامر من الله في المنطقة المقدسة وهي جبل البركل وكذلك الوصايا الأخيرة نزلت في البركل و سيدنا أسماعيل عليه السلام تزوج من نوبيات وكثير من المسائل الخلافية التي لم يتم أثباتها حتي الآن .
في هذا المقام لا أريد ان أتناول قضية دارفور وأنما أريد ان القي الضوء علي من ائتمناهم علي تعليم أبناءنا وبناتنا في الجامعات والمعاهد العليا ومنهم حياة أحمد عبدالملك.
ردحي الدكتورة حياة التي تطرقت فيه الي الحديث عن دارفور ينطبق عليه حديث الرسول (ص) حينما سأل وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة . وخطورته ليس فقط في انه يتقيئ عنصرية ونتانه ويفتقد الي المصداقية العلمية وأنما هو يعبر عن سوء علم وأدراك ترسله الي طلابها وفي هذا خيانة لرسالة المعلم .صحيح أن ما أدلت به حول دارفور لم يكن في قاعة محاضرات وأنما علي الهواء الطلق عبر وسائل التواصل الأجتماعي فما بالك من الذي تبثه في القاعات المقفولة .وفي هذا التوقيت الذي نري فيه كل العالم بغض النظر عن الديانة أو المعتقد أو العرق او الجنس أو الوضع الأجتماعي متوحداً حول محاربة جائحة الكرونا نجد حياة التي لا حياء لها منشرحة لهذا الوباء الذي فتك بالبشرية وتتمني بكل وقاحة ونذالة أن يقضي علي ساكني دارفور ولم تستثني من ذلك أعضاء المحكمة الجنائية ولا غرابة أن تتبني فاقدة الحياء دعوة صريحة للكراهية والحرب تنادي فيها بتكوين منبر للشمال يقف ضد كل مكونات السودان الزنجي مما يضع دعوتها في مقام أعلي من الطيب مصطفي ومنبر (السلام) سيئ الذكر . غاب عن فكر وعقل حياة أن تحصيلها الأكاديمي الذي تتبجح به ساهمت فيه كل أقاليم السودان بدارفوره وليس أهل الشمال وحدهم . وأضح أن (الدكتورة ) حياة لم تستوعب الدرس المر الذي سارت عليه حكومة الأنقاذ البائدة بفصلها لجنوب القطر وفي هذا ليس عدم أدراك فحسب وأنما فقدان لحس وطني . هذه هي فضلات الأنقاذ أذ جعلت من فاقدي الكفاءة المهنية والعلمية الترقي وتبؤا أرفع الدرجات .
وبما أن حياة لم تتوخي الأمانة العلمية ولا حتي التعاطف مع ضحايا أبادة دارفور وأسرهم وأنما أتجهت لتنكأ جراح الماضي الذي يحاول الساسة ومنظمات المجتمع المدني وكل من له ذرة بدراية حجم الجرم والمأساة التي أُرتكبت في كيفية تضميد هذه الجراح وفي الوقت الذي تجري فيه مفاوضات السلام بين الحركات المسلحة والحكومة الأنتقالية كخطوة للتحضير لمؤتمر دستوري لفك شفرة الي أين يجب أن يتجه السودان بعد ثورة ديسمبر المجيدة نجد من ينادي بطرد أقليم مساحته تساوي مساحة فرنسا وحتي قبل أن تتم محاكمة المسؤول عن جريمة أبادة شعبه والتي أعترف بعضمة لسانه أن ضحاياها عشرة آلاف تم قتلهم بدون ذنب .
حياة زجت بأنفها في شئون سياسية ليس مكانها الجامعات وأنما المؤتمر الوطني المحلول وفلوله أطلب من وزيرة التربية والتعليم العالي ومجلس أمناء جامعة أمدرمان الأسلامية النظر في سحب الشهادة الأكاديمية التي بموجبها تم تعين حياة لتكون ضمن هيئة التدريس بهذه الجامعة .
حامد بشري
[email protected]
أخوي الحبوب، حامد بشري،
لا اعتقد انها في كامل قواها العقلية، مثلها مثل الدكتور/ الطيب محمد خير “سيخة”، الذي صرح في تحقيق صحفي نشر بتاريخ/ اليوم الاول من سبتمبر عام ٢٠١٨ في صحيفة “سودان تايمز” وقال:
(إن زوال اسرائيل بات قريبا، وان بداية نهايتها ستكون في العام 2024)- وفق دراسة نشرها في كتابه الصادر حديثاً تؤكد ذلك، وقال ايضآ :”ان كتابه الجديد سيهزم اسرائيل بلا بندقية”.!!.).
في هذا الزمن الوسخ، زمن “الكورونا” والمحن والرزايا ، دائمآ ما يطفو علي السطح في غفلة من الزمن شخصيات (هلامية) لا وزن لها ولا قيمة، تحاول ان تظهر وتلمع نفسها بتصريحات مستفزة او غير مقبولة، مثل تصريح حسين خوجلي المشهور الذي شتم فيه الشعب، او تصريح الدكتور مصطفي اسماعيل، الذي سمي فيما بعد بـ (مصطفي سكر) بعد تصريحه المستفز.
حياة أحمد عبدالملك ، شخصية مريضة وليست في كامل قواها العقلية، – والدليل علي ما جاء في المقال من غرائب المعلومات التي اصلآ ما وردت من قبل في اي مؤلفات او مراجع سودانية او اجنبية!!، ان الخطأ الكبير في تعيينها بجامعة امدرمان الاسلامية يقع علي الادارة التي لا تراجع بدقة السيرة الذاتية والحالية العقلية لاساتذة الجامعة قبل قبول تعيينهم!!…واسال، هل تتشرف جامعة امدرمان الاسلامية بوجود شخصية مثل حياة بين العاملين فيها؟!!
الدكتورة لها الحق الاصيل فى الدفاع عن اهلنا بالشمال غصبا عنكم انتم اهل الراكوبة ارزال واذناب العنصرية من حق الدكتورة ومن حقنا الدفاع عن اهلنا فى الشمال من الاوباش الزغاوة ومن سار فى دربهم من الاوغاد العنصريون الحاقدون الذين لايرون فى الهل الشمال الا عدوهم الوحيد
نحن اهل الشمال لم تكن فى يوم من الايام اى من الحكومات التى تعاقبت على حكم السودان لها اى دور لبناء اونهضة الشمال
نحن وحدنا ابناء الشمال من قمنا ببناء المدارس والمستشيفات والطرق بجهدنا الذاتى لم نتظر اى حكومة اودعم
انتم الحاقدون من ابناء الفور والزغاوة يصور لكم خيالكم المريض ذلك
مثال بسيط يا عبدالمنعم شوف من فلق السودان الشمال النيلي لاغير وبمعادلة بسيطة جداً شوف عدد وكمية السجناء والمنحطين داخل سجن كوبر من أي ملة قارن وأتكلم…. وشوف مجلس السيادة الشوءم كم عضو من الشمال قارن …..؟؟؟ أنحنا مش شفع بنرضع في اصابنعا
طيب لماذا لم تسأل الكوزة : أين كانت قبل ثورة ديسمبر ؟ و لماذا لم نسمع لها صوت يطالب بحق أهل الشمال و هي التي تستميت دفاعاً عن الكيزان و أكرر عن الكيزان و ليس عن الشمالين ؛ و الدليل أنها لا ترى شهداء سوى الكيزان و لم تنعِ من قتلى الحروب أو الحوادث إلا الكيزان من الشماليين أو من الغرب أو الجنوب و بصفة خاصة جماعة الترابي
الكيزان لا يؤمنوا بالوطن أو الديمقراطية و يرونها محض أصنام و أوثان تعبد
و بهذا المنطق لا يؤمنوا بالديمراطية و التداول السلملي للسلطة ما لم تأتِ بهم و مستعدون لطرد معارضيهم السياسيين من الوطن وحتى و إن كانوا أقرباء من الدرجة الأولى و سحب جنسياتهم منهم و منحها لمن يعتنق فكرهم الضلالي ، فالعنصرية نتنة فلندعها ؛ أما المذكورة فأكثر من تكرههم هم من بني جلدتها المعارضين لتنظيم جماعة الأخوان المجرمين ، فلا يحق له التحدث باسم الشمال بعد أن فصلوا الجنوب
عبدالمنعم كرور
انتو عينكم للفيل تطعنوا في ظله تشتمونا ليل نهار و لمن نرد تقولوا عنصريين الرهيفة تنقد حريقة فيكم
٠خليك في المهجر.
انصرافي ركيك.
عميل و ما عندو قيمه.
اغلبية ناس دارفور عنصريون و يمارسوا تعليمات اسيادهم في اوروبا و اميركا.نفس تكتيك قرنق و زبانيته.
نطالب بفصل الشمال .
وانت حر ممكن تمشي اجازاتك في دار الفور
الشيء بالشيء يذكر:
حملة لا للعنصرية لا للتمييز تدين خطاب حياة عبد الملك ضد أهل دارفور
المصدر:- صحيفة التحرير الإلكترونية السودانية المستقلة –
– 29 مارس 2020 –
دانت حملة (لا للعنصرية لا للتمييز) ما وصفته ب “الخطاب العنصرى القبيح الذى وجهته المدعوة حياة عبد الملك ضد أهل دارفور”، مطالبة في الوقت ذاته بوضع قوانين صارمة لمحاسبة أمثال حياة تتسق مع شعارات الثورة التى تنادى بالحرية والسلام والعدالة. وقالت الحملة في بيان تحصلت عليه (التحرير) اليوم الأحد (29مارس 2020م): “إن شعارات الثورة لا يمكن ان تتحقق في ظل العنصرية ونشر خطاب الكراهية، وترك أمثال المدعوة حياة عبد الملك المحسوبة على النظام البائد يلعبون هذا الدور الكريه على مرأى ومسمع الجميع دون أن يرمش لهم جفن”. وأوضح البيان أن الإسلاميين هم من رسخوا للعنصرية التى سادت فى العهود السابقة خاصة فى عهد الإنقاذ حتى يمكنوا لنظامهم ويفرضوا سيطرتهم. وناشدت الحملة جميع فئات الشعب السودانى بالوقوف ضد العنصرية، ومطالبة حكومة الفترة الانتقالية بوضع قوانين رادعة يتم تطبيقها على كل من يلجأ للعنصرية. وكانت حياة عبد الملك قد بثت تسجيلاً بررت فيه لعمليات القتل التي كانت تتم عبر طائرات الانتنوف ضد أهل دارفور، وقالت: “إن الفسق والفجور والبلاء والوباء كله يأتي من دارفور وأنهم رخصاء وعملاء، وأن هذا السم بدأ منذ عهد محمد أحمد المهدي”، وأضافت: “دارفور لازم تمشي خلصونا وقكونا منها لأنه ما عندها علاقة بالسودان، واتلمينا برعايا غرب أغريقيا بدارفور “.
ههههههههههههههههههههه….. معقول دي دكتورة في الجامعة !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سبحان الله …اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء ممنا
المحير في الامر المدعوة حياة هذه نوبية يعني كلنا رطانة وزنوج وتدعي بانها تحمل شهادة الدكتوراة ؟؟!!!
متي يفيق امثال هذه الرويبضة من سكرتهم واستعلائهم الاجوف والجهل الذي لا يزال بطول العمر ولا بالتعليم والقلم
لا اله الا الله يا حياة عبدالملك في ذمتك هسي الفرق بينك وبين ناس غرب افريقيا شنو شكلا…هل يمكن تمييزك من وسط مجموعة من نساء غينيا او النيجر او نيجيريا… عالم وهم ومريض
السؤال: لماذا تم استضافة هذه التافهة بالذات لهذا البرنامج وفي قناة البرميل بوق الجبهة اللاسلامية اللا قومية حسين خوجلي ؟ اليست المسألة مرتبة؟
لانها كوزة
الحكاية واضحة ما تحتاج لعبقرية , فقد تم فصل الجنوب وحان الدور على دارفور. واذا ما نجح المخطط فسوف يمتد لجبال النوبة والانقسنا وربما شرق السودان. مشكلة هؤلاء الناس انهم اختاروا حثالة المجتمع للترويج لخطة بائسة. والاهم في الموضوع هو التوقيت. فقد اقتربنا كثيرا من تحقيق السلام ووضع حد لإراقة الدماء في دارفور وغيرها ولذلك اختارت هذه المعتوه هذا الوقت لإثارة الفتنة عسى ان تنجح في دق اسفين او ايقاف مد السلام ولكن هيهات. المضحك في الموضوع ان من تتحدث عن اهل دارفور بهذه العنصرية القذرة والفجة ليست من الجنس الآري ذوي العيون الخضر والشعر الاشقر واللون الابيض وانما سودانية سوداء لن يتردد اى عربي او عربية في اى دولة عربية من ان تصفها بأنها “عبدة”. انتبهوا للتوقيت فهو مربط الفرس.
من هي حتي تتكلم عن دارفور
شهادةدكتوراه فشنك منحت بموجب صك كيزاني مثلها مثل غيرها
لقد تم عرض منحي دكتوراه في القانون مقابل عشرة مليو وذلك في سنة 2006 والشخص الذي عرض علي هذا العرض ينتمي الى حزب المؤتمر الشعبي ويحمل شهادة دكتوراه تحصل عليها في زمن وجيز بمساعدة شقيقته التي تعمل في الجامعة التي منحته شهادة الدكتوراه.
ورفضت هذا العرض والحمدلله أحمل دبلوم عالي في القانونالخاص بجدي وإجتهادي وليس منحة كيزانية
هل تلاحظون كثرة حملة الدكتوراه في عهد الإنقاذ (دال نقطة قبل الإسم) وأمثالهم كثر أعرف منهم الكثير حيث لم يتحصلوا عليها قبل الإنقاذ لان هنالك معايير للتقديم لدرجة الدكتوراه وهي الحصول على أقل تقدير درجة جيد جدا وليس جيد. من مُنِحو شهادة الدكتوراه في العهد البائد كلهم من خريجي مقبول بعد إجتاز إمتحانات الملاحق
الآن يتبجحون الدكتور ……. خبير إستراتيجي خبير في القانون ولم نر لهم كتابا في تخصصه
هذه النكرة تبحث عن شهرة فلا تمنحونها لها
حياة عبدالملك كوزة معروفة وضد الثورة زيها وزي اي تابع للنظام البائد و وظيفتها الحالية وابتعاثاتها و مِنحها تحصّلت عليها عن طريق (التمكين) !!!
بالله عليكم كيف يُفسح المجال لامثال هؤلاء بالحديث في وسائل الاعلام اصلاً بعد الثورة وأين لجنة ازالة التمكين من هؤلاء وأين وزارة التعليم العالي ولماذا لم يطالها الإبعاد عن الجامعة ؟؟؟
اللوم ليس على هذه الكوزة بقدر ما هو على حكومة الثورة ووزيرة التعليم العالي .
نحن بانتظار رد فعل الحكومة ممثلة في د.حمدوك شخصيا و وزيرة التعليم بروف انتصار صغيرون ومدير جامعه امدرمان الاسلامية بعد التصريح العنصري البغيض الغير مسؤل لهذه (الدكتورة) .. ثم تاكيدها الانتماء للنظام البائد في اعتذارها البائس وهي تمجّد قادة الانقاذ (شمس الدين و الزبير) و مهندس التمكين الاول (مجذوب الخليفة) ولي نعمتها .
الدكتورة حياة عبدالملك نوبية عريقة من سلالة الملوك وتفتخر لذلك اما معلوماتها اكيييييد بغض النظر عن صحتها فهى موجودة فى إدابر التاريخ وهى باحثة لا تشق لها غبار فى هذا المجال وهى ليست عنصرية بل كلامها جاءت ردا على عنصرية ما يسمونهم نشطاء دارفور الذى بعضهم لا علاقة لهم بدارفور ولو بحثت عنهم تجد غالبيتهم من اثنية معينة أصولهم غير سودانية والله انى أتعجب ان تصفها بكوزة وهل الذين يشتموا فى اهل الشمال ليل نهار أيضا كيزان مالكم كيف تحكمون.
هذه من اوسخ البشر ولا نتشرف بها بان نكون نوبية
اعتقد جازما بان سهادتها مزوره لانه لا بمكن ان بكون شخص متعلم بهذا المستوي المتدني من الفهم ناهيك عن ان نكون لديه شهادة دكتوراهشوقي
ههههههههه..قال العملاق قال؟!!! فهم متدني جدا وتناول سطحي للموضوع
غايتو يا سودانيين انتو عجييبين تلقوا خبر بدون ما ابحثوا عن أسبابها تشنو على الناس هجوم انا لا أتفق فى ما قالت لكن اعزرها على انفعالها لأنها ردت على رجل فى نفس القروب تطاول على شعب كامل بألفاظ لا تخرج من انسان سوى لماذا تدينوها ولاتدينو الآخر رغم الآخر هو الذى سبها وهى فى كل كلامها لم تسئ لأحد والدليل ان المحكمة براتها بعد سماع التسجيل بس هى غلطتها كانت حادة ومعها العزر يعنى انا لو قلت حسة احسن دارفور ينفصل لانو مشاكل السودان كلها بتجى منو هذا راي وليست عنصرية العنصرية خرجت من فم الذى كان يناظرها هل وهل الآخر برضو كوز
اما للذين يتحدثون شهاداتها ومستواها الأكاديمي هى موهلة تمام من بريطانيا وليس السودان وموهلة تماما فى نزاع دارفور وتعلم كل خبايا النزاع وهى ليست رويبضة كما تدعون ولا تتحدث وفق أهواها بل وفق دراسات وعميقة كمان وهذا لم يرض بعض نشطاء دارفور الذين يتاجرو بدماء اهلهم ويستفيديو من ذلك لذلك فتحوا عليها النار
اما موضوع انها تابعة الموتمر الوطنى هذا مضحك وهل تبعيتها يجعلها تسكت عن القذف والسب
تعملقت في شنو يا اخي العملاق ؟ اوعي يكون في العلم؟
لا تمثل الشمال
منتهي
لله در الكنداكة الكوشية الأصيلة د. حياة عبدالملك فقد وضعت النقاط فوق الحروف و هي تبادر لصد الإستهداف الدارفوري الممنهج للشماليين حتى يؤسسوا لأنفسهم مكسباً من عقدة ذنب تلتصق بالشماليين, كتلك التي يتربح منها الكيان الصهيوني. و هم من يحلو لهم تسمية أنفسهم بالمهمشين و لا جهد منهم يخرجهم من حالة التهميش ألا مزيداً من لوم الآخرين. …د. حياة لم تجانب الحقيقة في إعتزازها بأرثها الحضاري و لم تبادر للهجوم على أحد و أنما تسهم في إيقاف هذا السيل الجارف من تزييف حقائق التاريخ..
هي انت زحياة عبدالملك زنجيات بنسبة 100% ووجودكم في الاقليم الشمالي فقط جغرافيا لا غير ..والله الذي لا اله انت وحياتك هذه خادمات وعبدات في نظر اي عربي ولا يوجد اي فرق بينكن والدارورية والصومالية والموزمبيقية . اغسلوا ادمغتكم من هذه الاوهام وكونوا اناس طبيعيين
يا ناس الراكوبة تفتقدون الحياد و تتحيزون لرأي من يتسمون بالمهمشين . كتبت تعليقي على مقال تحتى عنوان ( الروبيضة ,,,,,) لم تنشروه
و لكن شكراً لعطرون فقد أسهم قي توحيد الأمة الكوشية ضد إستهجاف الحاسدين و المفلسين حضارياً,و و كلنا حياة عبدالملك
من المصائب التي خلفها نظام الانقاذ زراعة الوهم في عقول بعض الاثنيات أنهم خلقوا ليحكموا ولهم مطلق الحق في ذلك مع أنهم أقلية حتي في محيطهم الاقليمي وحتي لو عينوا وزير أو والي وغيره للاثنيات الآخري هو من تفضلهم عليه وليس شريك معهم لكن بعد ثورة ديسمبر انقلبت الموازين !!! نعم هم قيادات في القوات النظامية لكن ليس لهم مقاتلين وصغار الضباط من الاثنيات الأخري لا يرقصون علي ايقاعهم الجهوي مهما وضعوا مكياج القومية علي وجوههم لذلك فشلت كل الانقلابات التي قاموا بها لذلك ادرك قيادات الجبهة الثورية أهمية السلام ودمج قواتهم في الجيش لمنع أي انقلاب عسكري وللأبد ؟؟؟ مع العلم عبدالواحد أو الحلو ليس لهم تأثير يذكر مقارنة مع المجموعة التي وقعت الاتفاق ؟؟ لذا جن جنونهم وبدأت تخرج من أفواههم روائح عنصرية كريهة ضد أبناء دارفور وكردفان والجزيرة علي أنهم الملاحدة الذين استولوا علي الحكم بل الأسوأ من ذلك استعمال بعض المغفلين منا لزعوعة الأمن الاستقرار في محاولات يائسة لاسترجاع النفوذ الضائع لكن هيهات دعهم يزدادوا صخبا وحتما نزداد طربا !!!!! ودعكم من هذه المريضة تقول ما تشاء ودعهم يفعلوا ما يريدون فعله ولن يغيروا شيئا وغدا سوف نبعد كل بقايا الفلول من البرهان والحبر ونعمات وغيرهم ويصبح السودان للجميع
بعد ان قرأت كل التعليقات الوارده اعتقد ان الجميع جانبه الصواب.لانه بمثل ما استنكر كاتب المقال على السيدة حياة استعمال عبارات غاية فى الانحطاط والنزاله فى مايتعلق بدارفور قام الجميع بكتابة تعليقات من نفس الشاكله.. فما الفرق.
الدكتوره بغض النظر انها كانت مع النظام السابق او غيرها هى انسانه من اسره مرموقة واستاذه جامعية وهذا وجه نظرها وردت على بعض الذين يسئون للشمال النوبى ومن حقها ان ترد مادام منكم بدا الاساءه ولكن دائما نقول السودان يسع الجميع وللاسف فى بعض الردود ردود فيها عنصرية مقيته . نعم حقيقه هناك استهداف واضح من معطم الدارفورين للشمال النوبى وحجتهم نحن مهمشين والشمال النوبي هم الذين استاسدوا بالخدمات والله الشمال النوبى اكثر المناطق المهمشة وكل المدارس والمشتشفيات قامت على اكتاف ابناء النوبة . وازيدكم من الشعر بيت 30% من ابناء درافون يعيشون فى الشمال ولو عاوز تغالط تعال عدهم ….دعونا من كل هذا ونبنى وطننا الكبير السودان ونوجه كل سهامنا الى التنميه
السودان البلد العجيب. فصلوا دارفور ولكن هل فصل دارفور بريح دولة حياة الموتورة اذا انفصل دارفور ستنفصل اقاليم اخري وانتي قد لا تعلمين ماذا يترتب علي ذلك .اقولها لك الان
اولا ما قي دولة في العالم يطالب باسقطاع جزء من ارضها بحجة ما تسميها عبد الملك وجع الراس (وجع الراس هذه تخصك انت ولا احد غيرك)
ثانية من الناحية الاستراتيجية كيف تامن المشاكل من تداعيات الانفصال (هل تستطيعي ان تستقر بسلام من الاختراقات من الدول المجاورة مثلا مصر السعودية وغيره)
ثالثا والاهم كيف ترتب لسداد الدين الخارجي الذي بلغ 70 مليار دولار يعني كل الشمالية لا تتعدي الثلاثة مليون -يعني قصاد كل فرد منكم 23300 دولار مما يجعلكم عرضة للابتزاز الخارجي بنسبة 100% وقد يجعلكم ذلك التنازل من اشياء كثيرة منها الارض نفسه . وهذا ليس تسليما بالانفصال ولكن بس تخيلي الوجع في الطريق بعد الانفصال – نحن مازلنا نعض الاصابع لفصل الجنوب فكيف تتكلمين عن فصل اي جزء من السودان ولكن المثل بقول القلم لا يزيل البلم وانتي لم تتعلمي شيا ذا بال يمكن ان تفيد به وطنك؟ عليك الانزواء
واقول لك اي تشرذم وانفصالات تعني ضمن ما تعني لدول الجوار وليمة اراضي وناس وموارد تستدعي الهجوم عليها اول باول حتي لا تفوتك الوليمة الشرق الي دول الخليج – الشمال الي مصر -الغرب دولة مستفلة -الجنوب الجديد الي حال سبيلة . وهذا بالاضافة الي الحروب المتوقعة للسيطرة علي العاصمة الخرطوم يعني بادكتورة حياة انتي بعمرك دة تموتي وتخلي الحروب بالوكالة مدورة حرب البسوس – لا لا لا
حضارة مروي والحضارة النوبية الكوشية حضارة امتدت 7000 سنة اهلها هم السودانيين الاصيلين بلا منازع.لا احد في السودان يزايد علي وطنية الاستاذة حياة عبدالملك كنداكة من سلالة ملوك الحضارة السودانية النوبية تنتقد وترد وتقدم وجهة نظر ورؤيا واقعية لما يحدث وتراه من تدفق اثنيات متعددة بكميات كبيرة من دول الجوار انهكت اقتصاد البلاد وحصولهم علي اوراق سودانيه بطرق غير شرعية وهم كاذبون ليسو كذلك اصبحو طابور خامس داخل البلاد وليس اعتباطا كما يعتقد بعض الغوغاء
تتقزم دارفور امام عظمة الحضارة الكوشية النوبية باهراماتها واثارها الباقية حتي اليوم اسالو اهل العلم ان كنتم لا تعلمون
شئ عجيب وغريب وطن اسمة السودان يعني السواد وفيه عنصرية عجيييب والدكتورة حياة سوداء البشرة واهلنا النوبة في اسوان يعانون من العنصرية وكلمة بواب وكوارشي نسبة للاعب الزمالك الغاني! والغريب في اغاني البنات طويل اخضر قيافة وهو اسود! واهلنا الشايقية بتلحن كلمة زول للزويل والزويل بلهجة الشايقية عب مع العلم الشوايقة بشرتهم سوداء داكنة! والعجيب ايضا كلمة حلبي شتيمة مع العلم مستحضرات تفتيح البشرة له رواج وسوق في سوداني الحبيب والله نحن كسودانيين محتاجين لكثير من الاطباء النفسيين ما تقول حاجة يا دكتور علي بلدو
دارفـــــور ليس ســــــودان ويجب ان تذهب
{{ نرى ان الوقت قد حان لفصل دارفور، يكفي اننا عانينا وضحينا بأكثر من نصف قرن من أجل جنوب السودان لقد شبنا وانقرضت الأجيال ونحن نحاول معالجة مسألة الجنوب حتى أنفصل ولكن بتلك الطريقة المؤسفة والمحزنة. الشعب السوداني ليس مستعدا لتضييع نصف قرن اخر من اجل دافور، والشعب السوداني يرفض اتفاقية جوبا المهينة للسودان والتي سلمت فيها الخرطوم للجماعات المسلحة الفوراوية، قضية دارفورتخصهم هم وحدهم، وهي واضحة كالشمس في رابعة النهار، دارفور لم تكن جزءا من السودان في يوم من الأيام والانجليز هم من فرضوا علينا درافور نكاية في سلطان علي دينار الذي انحاز للتركيا في الحرب العالمية الاولى. على دارفور ان تذهب غير محزون ولا مأسوف عليها ولا لتضييع الوقت فيما لا يفيد الوطن على الدارفوريين أن يحلوا مشاكلهم المعقدة بانفسهم ويحكموا انفسهم بانفسهم ويستغلوا موراد بلدهم لصالحهم، فدارفور الغنية بزعمهم اولى بها ابناؤها الذين يتقاتلون من اجل الثروة والسلطة فليهنأ عيال دارفور بثرواتهم وليتركوا السودان الفقير لاهله فهم راضون بذلك. على جماهير الشعب السوداني الاصيل العريق تكوين جبهة عريضة لفصل دارفور اليوم قبل غد. الشعب السوداني نرفض اتفاقية جوبا الفاشلة التي اعطت الدرافوريين ما لا يستحقون، لتذهب دارفور من حيث اتت ويحيا السودان القديم حرا مستقلا بعدا بعدا لدارفور }}