الدولار يصل (140) جنيها بالسوق الموازي

الخرطوم: الراكوبة
كشف جولة بالسوق الموازي للعملات الأجنبية بالخرطوم عن إرتفاع سعر الصرف للدولار الأمريكي بسبب انعدام العرض مع زيادة في الطلب،
وقفز سعر الدولار ١٤٠ جنيه، والريال السعودي ٣٤ ونص جنيه، والدهم ٣٥ جنيه، والجنيه المصري ٧ ونص جنيه، فيما بلغ الجنيه الإسترليني ١٥٠ جنيه، واليورو ١٤٠ جنيه.
وتوقع الخبير الإقتصادي د. عادل عبدالمنعم ل(الراكوبة) إستمرار انهيار الجنيه في ظل الدعم السلعي، وقال إن زيادة الطلب على الدولار تأتي من شركات الذهب التي ألزمتها وزارة المالية بسداد حصائل الصادر بالعملة الأجنبية قبل التصدير،
وطالب الحكومة بالإسراع في رفع الدعم في ظل الكتلة النقدية الضخمة والتي أضعفت الجنيه، وقال إن الدعم تحول إلى ضريبة تضخمية بلغت ٣٠٠٪ خلال عامين، مشيرا إلى تسجيل عجز في الموازنة في شهر مارس بلغ مليار ونصف وتوقعات ب٦٠٠ مليار حتى نهاية العام، عقب تراجع إيرادات الجمارك بسبب توقف الإستيراد.
و شكرا حمدوك لوول ..
انهيار حقيق للجنيه السوداني ويا حسرتاه
يا جماعة السودان ماشي على وين؟ الانهيار اصبح السمة الملازمة لكل اوجه الحياة في السودان
لا خبز لا وقود لا غاز لا جاز لا كهرباء.
من سيذكر منكم احوال اليتامى والارامل ممن ليس لهم رواتب شهرية ولا حتى قوت اليوم الواحد.
من يدافع عن حكومة قحت الفاشلة هو ابن حرام وشريك ومتآمر القرف البحصل الان في السودان .
شنو الخبير الاقتصادي, الماسكنها دة لو اصلا في خبير اقتصادي في السودان ما كان حال البلد وصل للدرك الاسفل مشكلة السودانييين الفلهمة الفارغة والاهتمام بالمسميات التي لاتسمن ولا تغني الغريبة انو كل واحد في مجالو شعال تنظير ونظريات خبراء قال!
نحن شعب نعيش فى اوهام وخزعبلات كبيرة.
حمدوك وقحت لا يعرفون ابعد من حدود احياء مدينة الخرطوم. لم يزر قرية وما شاف احوال اهل السودان وكيف يكابدون.
الناس بقت تقول حليل الكيزان ومن حقهم لانو اكتشفوا انو الكيزان كانو معيشينهم في جنة مقارنة بالجحيم الذي يعانونه الآن.
أفضل الموت والهلاك من حكم الميزان ورجال الأمن.
اين نساء القيادة بدل نوم فى القيادة
الله عاقبهم بنوم فى الأفران ومحطات الوقود والغاز والقادم أسوأ
ويقولون شكرا حمدوك
الفساد حاصل حاصل وقد حصل في زمن الكيزان عليهم اللعنة ولكن ما يشفع لهم تحكمهم في الدفة الاقتصادية التي تهم كل مواطن سوداني وبعد سقوطهم ما زالوا يتحكمون في الاقتصاد ولكن بطريقتهم الخاصة حيث يجعلون من السودان هاوية وهذا ما أرادوا ولا نجد لحكومة قحت أي مواقف تجاه الاقتصاد سوى القرارات فقط يصدر وزير الصحة ويصدر وزير التجارة ويصدر … إلخ وهم يعيشون في رغد ويتناسون الشعب الذي ثار وقدم وضحى بكل غالي ونفيس وجاءت قحت وسرقت عرق الشعب !!!!!!!!
في تقديري تصريحات وزير المالية الأخيرة هي واحدة من أسباب ارتفاع سعر الدولار.!!!
رفع الدعم هو مزيد من الانفلات في سعر الصرف.
ده صرح ساكت لمن ينفذ سوف تشوفو النيل وسهر الليل.
رفع الدعم يرفع كل اسعار السلع سوي محلية أو مستورده والأيام بيننا!!!!
ولا زال الفشل يلازم حكومة حمدوك وبان عجزها وقلة حيلتها وانسداد أفقها الاقتصادي كل القرارات التي يتم اتخاذها بنظام رزق اليوم باليوم عبارة عن قرارات كارثية ساهمت في القفزات المتتالية للعملات الصعبة وانهيار قيمة الجنية السوداني ومعادلات تضخم ستسحق الشرائح الفقية التي أتت بحمدوك وحكومته وده كان لازم يحصل ونتيجة بديهية للسبهللية في اختيار الوزراء والمسؤولين لعدم التزامهم بالكفاءات فالوزراء الحاليين عنقالة ساي ولاينفعوا بي بصلة وما عندهم مقدرة يديروا كنتين في حارة مش دولة بي حالها – الله المستعان وعليه التكلان زي ما بقول المثل يداك أوكتا وفوك نفخ
انتو الراكوبه دي المعلقين كلهم كيزان والا شنو
معقول ياخي
الدولار كان حصل مليون جنيه برضو أخير لينا من كلاب الكيزان الحراميه
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
ياناس نتقي الله ونخشع لربنا خشوع تام الدعاء في الصلاه نحنا بلدنا لسى بخيرها
عندنا امكانيات مازالت موجوده
دي مرحله بتاعت شغل مافي داعي للمطاعنات السياسيه
الشعب السوداني جاحد لنعمته وكان عايش رخاء طوال عهد البشير ماعدا اخر فترته ولظروف معلومة. عشان كدة يعاقبهم الله الان بما كسبتت ايديهم والدولار لسه حيوصل ٢٠٠ و ٣٠٠ لغاية ما اي سوداني يدرك ويفهم نتيجة الانجرار وراء حفنة الملاحدة اليساريين اعداء الله و الاسلام
يالله اشمل الفقراء والمساكين والايتام والارامل العفيفات والمءحوقين برعايتك يا رب العالمين
شنو الخبير الاقتصادي, الماسكنها دة لو اصلا في خبير اقتصادي في السودان ما كان حال البلد وصل للدرك الاسفل مشكلة السودانييين الفلهمة الفارغة والاهتمام بالمسميات التي لاتسمن ولا تغني الغريبة انو كل واحد في مجالو شعال تنظير ونظريات خبراء قال!
من سيذكر منكم احوال اليتامى والارامل ممن ليس لهم رواتب شهرية ولا حتى قوت اليوم الواحد.
من يدافع عن حكومة قحت الفاشلة هو ابن حرام وشريك ومتآمر القرف البحصل الان في السودان .
مما قرأته في التعليق السابق نفصل الآتي للذي يفهم معني الحديث
—- ديل كلهم كيزان عديمي الحيلة ,وأفكارهم التعيسة الجبانة والذين ضروا الشعب السوداني طيلة الثلاثين سنة ولم ينجزو سواء الهوان والزل للشعب السوداني من قتل وترهيب وتخويف في زنازين كلباشات مكاتب الجهاز الأمني التي راحت أرواح ناس أبرياء , وهاهو مازالوا يتحدثون عن حكومة قحت لم يتمكن أن يدير أمور الشعب. بالعكس الكيزان هم من أفقدوا الإقتصاد السوداني علي مر الثلاثين عام بمخصصاتهم الشخصية وبناء دولتهم الكيزانية من مال الشعب المسكين , ومن المفترض حكومة حمدوك يقوم بسجن كل متربص من الكيزان ومتعجرف بحقوق الشعب الأبي. والله أيامكم ي كيزان خلوكم لسه سارحين وتكتبوا علي حكومة قحت الذي أتي بالثورة المجيدة.