*الجبهة الثورية السودانية*
*قرارات إجتماع المجلس الرئاسي المنعقد بجوبا في يوم الإثنين الموافق 13 إبريل 2020.*
*· لن تكتمل الثورة دون تحقيق السلام .*
*· قوي الحرية والتغيير بالخرطوم لا ترغب في السلام وتكرر أخطاء الماضي.*
*· قوي الحرية والتغيير بالخرطوم ترغب في الغنائم وإقامة تمكين جديد.*
*· تصفية نظام الإنقاذ لن تتحقق دون وحدة قوي الثورة والسلام.*
*· سنتعامل مباشرة مع لجان المقاومة ومجلسي السيادة والوزراء في قضية تعيين الولاة.*
*· ندرس إقامة جسم للحرية والتغيير يمثل الجبهة الثورية الى حين تحقيق السلام.*
*· سنقاوم المصفوفة ونرفض تعيين الولاة والمجلس التشريعي وهي خرق لإعلان جوبا.*
*· قوي الحرية والتغيير بالخرطوم تجاوزت الجبهة الثورية وهي طرف أصيل مؤسس.*
عقد المجاس الرئاسي للجبهة الثورية السودانية إجتماعاً بحضور كافة أعضائه من قيادات وممثلي التنظميات المكونة للجبهة الثورية في يوم الإثنين الموافق 13 ابريل 2020 بمدينة جوبا بعد أن تلقي رسالة شفهية من حكومة السودان الإنتقالية حول نتائج الإجتماع الثلاثي بين مجموعة قوي الحرية والتغيير بالخرطوم ومجلسي السيادة والوزراء وما تمخض عنه من مصفوفة وقرر الإجتماع الآتي:-
1. طالب الاجتماع حكومة السودان الإنتقالية بارسال نتائج الإجتماع كتابة حتي يتم الرد عليها كتابة، وأكد الإجتماع أنه بدون السلام لن تكتمل الثورة.
2. قوي الحرية والتغيير مجموعة الخرطوم تسعي لإقصاء قوي الهامش والجبهة الثورية السودانية كتنظيم مؤسس، وتجاوزت الشارع ولجان المقاومة، وتوصلت الى محاصصات حزبية حول الولايات بطريقة مخجلة، وتسعي لتعيين أشخاص لا يتمتعون بالكفاءة.
3. ما يحدث هو تكرار لتجارب الماضي الفاشلة التي عجزت عن ربط السلام والديمقراطية، ولن يؤدي الي إقامة دولة المواطنة المتساوية، وهو تمكين بديل يرث كل سوءات نظام الإنقاذ بما فيها الحرب.
4. ستتعامل الجبهة الثورية بصورة مباشرة مع لجان المقاومة والشارع ومجلسي السيادة والوزراء، و سكان الولايات فيما يخص إدارة شأنهم العام دون الوقوع في فخ محاصصات الحرية والتغيير بالخرطوم.
5. على الحكومة الإنتقالية أن تضع السلام كأؤلوية كما ورد في الوثيقة الدستورية وفي تصريحات قادتها.
6. سنرفض المصفوفة المتداولة في الأسافير ونقاومها والجبهة الثورية السودانية دفعت ثمنا غالياً من أجل السلام وإسقاط النظام البائد.
7. نلتزم بإعلان جوبا ونرفض تغييره بإرادة منفردة دون موافقتنا.
٨- حديث المصفوفة عن اتفاق الشرق غير موفق و على الحكومة الانتقالية الالتزام التام بكل الاتفاقات التي ابرمتها في جوبا مع الجبهة الثورية و المسارات نصا و روحا.
أخيراً؛ ندرس تكوين جسم آخر للحرية والتغيير الى حين توحيد المؤسسين لقوي الحرية والتغيير علي أسس صحيحة بعد تحقيق السلام.
بدلاً من الهرولة نحو الغنائم، علينا جميعا السعي لحل الضائقة المعيشية والسلام، ومكافحة جائحة الكورونا، وتوحيد قوي الثورة، لتصفية تمكين المؤتمر الوطني وإقامة دولة الوطن والمواطنة لا إقامة دولة جديدة للتمكين.
*المجلس الرئاسي للجبهة الثورية السودانية*
*جوبا – الثلاثاء 14 أبريل 2020.*
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين يعني العبوا غيرها الحشاش يملاء شبكتو
كل الحديث عن مناصب الولاه والتشريعي.
لماذا ترفضون المصفوفه ؟؟؟
عليكم الله يا الجبهة الثورية خايفين لي من تكوين الولاة…وتكوين المجلس التشريعي…عين على السلام وعين على المناصب…ياخ قولوا ما عايزين سلام ..
النعرات العنصرية ظللتم تؤججون نيرانها منذ قيام الثورة وتسعون لحكم السودان بالله قولوا لنا كلاما واضحا …أنتم بلا قواعد وتخشون من فقدان المناصب لذا تتجرجروا لما كورونا تقرضكم واحد واحد ..تعالوا تحكموا لو قبل بكم الجمهور ..ما تحاولوا تقفزوا فوق الواقع الواقع يقول ليس لكم وجود ولا قواعد لتحكموا اذا اين المشكلة …. تعالوا احتلوا الخرطوم وتحالفوا مع حميدتي الجنجويدي وخلوه يبقا ريئسكم عندوا السلاح ممكن يحتل الخرطوم في ساعة …
ما تتذاكوا علينا …كل يوم تثبتوا لنا ان قلبكم لا على معاناة اهلكم ولا على حق الضحايا اللي فقدوا بسبب الجنجويدي حميدتي فهو ذراع البشير وانتم تعرفون هذا….اطبخوها مع حميدتي لكن طبعا خايفين إذا تحالفتم مع رجل قاتل وغير متعلم تفقدون قواعد اكثر…
ببساطة وقعوا على السلام إذا كنتم تراعوا لاهلكم المشردين بلا مأوى ولا تعليم..لكن همكم السلطة يلا أي زول عايز يحكم اتفضل وما تعلقوا شماعة فشلكم في قحت ..والله السودان سواء وقعتم سلام او لو توقعوا سوف ينهض وسيدتكم امريكا وفرنسا والغرب سوف يجبرونكم غدا على التوقيع..بلاش هرطقة اوعجتمونا وضيعتم حقوق اهلكم البسطاء في دارفور . مازال الناس هناك يقتلون من اجل كباية شاي وسرقة معزة والله حرام عليكم ألبس بينكم رجل رشيد..
و الله ما في دول مهرول للمحاصصات و الغنائم زيكم انتو ،،، ما كان ليكم اي دور في إسقاط النظام الظلامي بل انتو من مكنهم في السودان بدناءتكم و هرولتهم لنيل حصة من الكيكة بعقد اتفاقات معيبة و مجرمة مع الكيزان ،،،، الاسقط نظام الظلاميين هم شباب السودان كافة ،،،، بالله حلو عن سمانا ،،، بلا يخمكم انتو و الكيزان ،،،،
محاصصات ومناصب محاصصات مناصب ده همكمالوحيد وقحت ما عندها كفاءات لأن كل الكفاءات السودانية موجوده في الجبهة الثوريه. لقد اتضح للشعب كذبكم وتهافتكم علي المناصب.
من له قضية عادله هو عبدالواحد والحلو فقط
الجبهة الثورية في معظمها مجموعة من الانتهازيين لا وزن لهم علي الأرض، تتكون من مناوي – جبريل – التوم هجو. مناوي هرول الي حميدتي في تشاد وهجو مارس التزلف العسكر في الخرطوم وهو ممثل الميرغني الذي شارك الساقط حتي اخر يوم . جبريل مجاهد وكوز تبع الشعبي.
الحركة الشعبية جناح عقار والحلو اضافة الي عبد الواحد هم من يحب التركيز علي التفاوض معهم وفق سقف زمني.
نظرا لاهمية الولاة المدنيين والمجلس التشريعي ، يجب إكمال هذين الجسمين علي ان يجري تعديل مستقبلا حسب ما يتم التوصل اليه من اتفاق سلام .
تعليق تعيين الولاة المدنيين والمجلس التشريعي يعيق اداء الحكومة الانتقالية ويخدم أغراض اللجنة الأمنية والكيزان، ومناوئ وهجو هما أدوات تنفيذ هذا المخطط. لا يمكن الانتظار المفتوح لمفاوضات ومسارات عبثية.