رئيس الجبهة الثورية لـ”الراكوبة“: لم نوافق على تعيين الولاة المؤقتين

لا يمكن تعطيل تكوين مؤسسات الحكم من ولاة مدنيين ومجلس تشريعي في انتظار مباحثات مستمرة دون سقف زمني منذ تسعة شهور. إذا توفرت الجدية والرغبة الصادقة في السلام كان يمكن التوصل لاتفاق خلال هذه المدة الطويلة ونقل المفاوضات داخل السودان، لكن واضح ان البعض له حسابات خاصة به ، مناوي وهجو انتهازيين وطلاب سلطة، جبريل يمثل المؤتمر الشعبي، الحلو متعنت وعبدالواحد غير واضح .
المنطقي في مثل هذا الوضع وحرصا علي نجاح الفترة الانتقالية تعيين الولاة والتشريعي بصورة مؤقتة علي ان يعاد النظر في ذلك إذا تم التوصل لاتفاق سلام.
علي الحكومة مصارحة الشعب بما يحري في المفاوضات حتي يكون سندا لها في قرار وحتي يعرف الجميع اصحاب الاجندة الخاصة .

من قبل بداية الحوار قلنا هؤلاء لا يمثلون الا انفسهم والان وصح أنهم يريدون المناصب واستعمار كل السودان.اقترح إنهاء الحوار الآن والمضى فى طريق الثورة واهلا وسهلا بالمفيد الجاد والشعب قادر على سحق العملاء وتجار الحروب

الحركات المسلحة اكبر معوق لسير حكومة الثورة :
-اولا من الخطأ ان نسمي الحركات المسلحة التي تماطل حكومة الثورة في التفاوض بالكفاح المسلح : الكفاح ضد مَنْ ؟ و تحرير السودان ممن ؟ و لا يصح تسمية جمعهم بالثورية… الثوار الذين اطاحوا بالنظام البائد و يقومون بالاصلاح الآن هم داخل السودان… فهل الثورية في وجدي صالح و اخوانه في لجنة ازالة التمكين و استرداد الاموال ام هؤلاء الجالسين المفاوضون لحكومة ثورة الشعب؟,, ماذا يعني اكثر من 40 مجموعة كلها من منطقة دارفور, و غير مهتمة بمواطنها في معسكرات النازحين, و مع انهم لم يشاركوا في هذه الثورة لكن كان من الممكن ان يصلوا الخرطوم و يلتقوا بمواطنيهم في المعسكرات و المدن,, تعطيل تعيين الولاة و المجلس التشريعي دور تقوم به هذه الحركات نيابة عن المؤتملر الوطني المحلول.. و الشعب السوداني كله نوعان: اما مع الثورة و اما مع النظام البائد, و هذه الحركات المسلحة تسلك الآن نفس سلوك الكيزان بإعاقة عمل الحكومة.. و مِن المتوقع ان لا يكون لقادة هذه الحركات المسلحةاي قاعدة جماهيرية و ملوثين بفساد مثل اشباههم الكيزان و لذلك خائفين من العودة للبلاد…

لا ادري لماذا تصر الحكومه الانتقاليه بالاستمرار في مسلسل المفاوضات والترضيات مع حركات دارفور المسلحه وليس حركات الكفاح كما يسميها البعض.
هذه الحركات الدارفوريه لا تعمل لمصلحة الوطن ومواطني دارفور المغلوبين على امرهم بل لمصالح شخصيه ضيقه وهذه ليست بمعلومه جديده الكل في السودان يدرك ذلك.
هده المفاوضات سوف تستمر الي ما بعد الفتره الانتقاليه دون نتائج. وبعد انتهاء الفتره الانتقاليه سيعترضون علي اجراء الانتخابات العامه بحجة عدم استقرار اقليم دارفور ويستمر
مسلسل الابتزاز لاي وضع سياسي في السودان حتي لا يستقر السودان وتتعطل عجلة التنميه
وتستمر معاناة اهل دارفور والنازحين في المعسكرات.
اتمني ان تعلن الحكومه الانتقاليه وقف هذه المباحثات العبثية والاسراع في تعيين الولاة والمجلس التشريعي. وان تعلن عن قيام الية حق تقرير مصير دارفور واجراء استفتاء حق تقرير مصير دارفور بعد 3 سنوات.
وان تشرف الامم المتحدة والاتحاد الافريقي والاوروبي علي هذا الاستفتاء مع التزام الاطراف المعنية بنتائجه.

بلوهم…. طلاب كراسي السلطة والرفاهية

لو سقطت هذه الحكومة او فشلت او الثورة ضاعت او لم تحقق مطالبها السبب الحركات المسلحة . ياخ انتو حاربتو نظام عنصري 30 سنة عشان يسقط وبالفعل سقط عن طريق الجيل الما بتقهر طيب تاني المفاوضات علي شنو ؟ ما تجو نبني سودان يسع الجميع . اتضح تماما انكم طلاب سلطة ومرتزقة .
هل تعلم الناس في الولايات يئسوا من حاجة اسمها ثورة بسبب وجود الكيزان حتى الان وهل تعلم الان تقوية الكيزان وزحفهم من الاقاليم حتى وصلوا القيادة وجاءهم امل كل ده بسببكم . ما الذي يمنع تعيين ولاءة ومجلس تشريعي وبعد السلام تتشك من جديد . يبقى المسألة عناد ومفروض يتجاوزوكم ويحدثوا عنكم العالم والوسطاء عشان يعرفوا حقيقتكم وما تلقوا البدعمكم وتكونوا فقدتوا الحاضنة الداخلية والخارجية

لا فرق بين الكيزان والحركات المسلحه
كلهم اعداء للوطن
حاربتم النظام السابق بالسلاح لييقط وبعد أن سقط تتفاوضون ضد مصلحة الشعب
بعدين انتم بيناتكم ما قادرين تتفقوا

حمدوك لا يذهب للمفاوضات فى جوبا
هم يأتون الى الخرطوم
هؤلاء لا امان لهم

رئيس الجبهة الثورية لـ”الراكوبة“: لم نوافق على تعيين الولاة المؤقتين ، يعني مؤيدين لاستمرار حكام الاقاليم العسكريين.

اي صفقة وقعت بين هؤلاء المرتزقة والعسكر يين يا ترى.

لا أحد يُنكر الظلم والعدوان الذي تعرض لها أهلنا في دارفور والمنطقتين، مما وَلَّد غبناً وإنعدام ثقة في نظام إخوان الشيطان، المعروفون بالإرهابيين في كل أصقاع الدنيا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أما الآن، وبعد أن إنزاح هذا الكابوس، بفِعل الثورة العالمية الفريدة، فإن المنطق يقول، إن السبب الذي شتتكم حول العالم قد زال، وأن عودتكم إلي أرض الوطن، لهو أمر بديهي، خاصة وأنكم أكبر مكون في نداء السودان.

عودوا إلي أرض الوطن، لأن معركة التحرير قد إنتهت، وحان الوقت لتفتق الوطنية، لبناء وتعمير الوطن.

رجاءاً، غَيِّروا أسلوب مفاوضات عهد الضلال، الذي كان يتم في دول خارجية، في وجود ضامن أو ممول أو،،،،او،،،، ولا يُفضي إلي سلام مستدام !!!!!!!!!!!!!

إن تعيين ولاة مدنيين وبرلمان، لهي من إستحقاقات الثورة المجيدة، التي نَصت عليها الوثيقة الدستورية صراحةً، لما لعدم تكوينها من تأثيرات سلبية، ومهددات حقيقية لديمومة الثورة نفسها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لا أخال، أبداً، أن ما تم ذكره، غائب عليكم، إلا أن التأخير في حسم أمر مفاوضات السلام، ستكون له، بلا شك، عواقب وخيمة علي الكل وعلي الوطن الغالي.

عواليق بس انتو اكتر ناس جارين وراء السلطة والكراسي وامخاخكم فاضية والله الواحد فيكم ما ينفع بتاع لجنة شعبية فكونا عليكم الله والله انا من حمدوك والحكومة الانتقالية اكون كل هياكل السلطة والماعاجبوا ديك النقعة والزخيرة توري وشها كول عمركم بتحاربوا عملتوا شنو ما متدسيين زي الفيران في الغابات اسي لما الشباب عملوا الثورة عايزين تركبوا فيها … مافي زول عندو ليكم شي جيتوا اهلا ما جيتو طظ فيكم كلكم من مناوي لحدي الحلو

والله المعلقين كفوا وفوا همهم كان على لملمة انتظار هجو التوم ومنواي اكثر من ذلك مضيعه للذمن.

عندما انتفض الشعب في أبريل ٨٥ و اسقط نميري لم يُوقف جون قرنق الحرب و ظلت الحرب مستمرة أثناء الفترة الإنتقالية(سوار الذهب) و أثناء الديمقراطية الثالثة(الصادق المهدي).
استمرار الحرب و تعنت جون قرنق وفرض الشروط و الاملاءات كان أحد الأسباب الرئيسية التي لعبت دورا كبيرا في تقويض فترة الديمقراطية الثالثة مما سهل مهمة الكيزان في الانقضاض على السلطة.
الان التاريخ يُعيد نفسه لتقوم الحركات المسلحة بنفس الدور… الإنقاذ رجعت السودان أكثر من ١٤٠ سنه خلال ثلاثين سنة من حكم الكيزان. فإذا لا قدر الله تم تقويض الفترة الإنتقالية ماهو مصير السودان؟
علي الحركات المسلحة ان تكون صادقة مع نفسها ومع الشعب السوداني عما إذا كان هدفها تطوير السودان ام إشعال الحرب للأبد؟
اذا كان الحركات المسلحة جادة في السلام فلما التفاوض أساسا و علي ماذا تتفاوض؟
الحركات المسلحة جزء أصيل في التغيير الذي حصل… فمن المفترض أن يتم التفاوض فقط حول إدماج و تسريح قوات الدعم السريع و الحركات المسلحة ليكون هنالك جيش وطني واحد…لحماية حدود السودان واسترداد الفشقة وحلايب
لقد حاربت الحركة الشعبية ولم تستطيع أن تصل الي شي بالبندقية و حاربت حركات دارفور و لم تصل الي شي غير إطالة امد حكم الكيزان بحجة الأمن و الحرب وإثارة النعرات العنصرية.
استطاع الشباب بصدورهم العارية ان يسقطوا الكيزان خلال أربع أشهر…من الثورة السلمية و اكرر السلمية
اعتقد… enough is enough وكفاية تدمير للسودان ضعوا البندقية ارضا و وامسكوا بدلا عنها سلوكة للزراعة و الانتاج…فكورونا ستعيد ترتيب أوراق العالم.
علي حكومة الفترة الإنتقالية ان تضع حل الوضع الاقتصادي أولية واحد و التنمية الأولية الثانية…وعلي قادة الحركات المسلحة وقف التفاوض و الحضور الخرطوم للمشاركة في حل التحديات التي تواجه الحكومة الإنتقالية.
يجب أن يكون التفاوض علي بند واحد فقط هو إعادة هيكلة القوات المسلحة.

طلاب سلطة …عندهم اجندة مدفوع ليهم أكيد…
لو قلبهم على اهلهم المشردين ما بماطلوا..
بعدين افصلوا دارفور …
طز فيكم واحد واحد ….
اها حميدتي بقا جوا الثورة…
عندكم منو واقف معاكم فرنسا ولا الامارات ولا قطر ..
ارفعوا السلاح لي يوم القيامة …والثورة مستمرة ….
عالم وهم …عقد واحساس بالدونية على حساب وطن عريق ..
نشتري ليكم كاريزما …
لا أرى لكم مستقبل مجرد قتلة وما عندكم اهل ولا ذمة ولا ضمير عواليق

تبكو بس يا جداد القحاتة الفاشل خنتو اتفاقكم مع الحركات وجريتو للمناصب ذي الوحوش وحسي لا لقيتو المناصب الجريتو ليها ولا لقيتو الحركات وبقيتو ذي الفيران قاعدين في الخرطوم لا بتهشو ولا بتنشو وبقيت اذل ناس الكل يضرب فيكم والشعب كلو كرهكم وعرفكم طلاب مناصب وفاسدين دا الشعب القام بالثورة مش انتو الاتسلقتوها وسرقتوها وفشلتوها والكل يعرف بان احزابكم الحقيقية العنصرية ما بتمثل واحد في المية من الشعب السوداني حسي بقي اقولا ليكم تاني تبكو بس يا اذلة.