اسألوني عن الكوز المهندس الحاج عطا المنان، اقول لكم

أوهاج م صالح
ان سرق المهندس الحاج عطا المنان – الأمين السابق لمنظمة الدعوة الإسلامية، فقد سرق من قبل وهو واليا لولاية جنوب دارفور. إن لم يسرق عطا المنان، فإنه قطعا ليس بكوز معتقٍفإن نظام الكيزان نظام رجس من عمل الشيطان، ما التحق به احد الا دنسه وان كان قد خرج من البيت المقدس. وقد كتبت ابان ثورة ديسمبر المجيدة، مقالين مطولين في كل من سودانيزاونلاين وسودانايل، وشرحت فيهما بإستفاضة حقيقة هذا النبت الشيطاني وطبيعة هذه الشرذمة المنتمين لهذا النظام الشرير.
كما قلتها أكثر من مرة، واكررها مرة أخرى ” اذا كان ابوك، أو اختك، او اخوك، أو حموك، كوزا، فتبرأ منه يؤجرك الله، لأنك قد قمت بعمل صالح”. فمثل هؤلاء القوم كمثل ابن نوح الذي اغرقه الله مع القوم الظالمين. وعندما نادى نوح ربه قائلا بسم الله الرحمن الرحيم( ونادى نوح ربه فقال رب ان ابني من اهلي وان وعدك الحق وانت احكم الحاكمين (45).
رد الحق تبارك وتعالي على سيدنا نوحقائلا (قال يانوح انه ليس من اهلك إنه عمل غير صالح فلا تسألني ماليس لك به علم اني اعظك ان تكون من الجاهلين(46). وهنا ادرك سيدنا نوح انه اخطأ حين سأل ربه، فعاد وقال (قال رب اني اعوذ بك ان اسألك ماليس لي به علم وإلا تغفر لي وترحمني اكن من الخاسرين (47). وبهذا اقول لكل من يظن ان الكوز اباه أو اخاه، او اخته، أو قريبه بأي صلة من الصلات، فليستغفر ربه ويتوب اليه ويتبرأ منه. فما الكوز الا سارق دق عنقه يصول بلا كف، ويسعى بلا رجل. فالكوز هو الموت بعينه.
هؤلاء القوم ظلوا طيلة ثلاثين عاما حسوما يضللون الناس، رافعين شعاراتهم واناشيدهم التمويهية مثل (في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء،لا لدنيا قد عملنا نحن للدين فداء). من واقع جرائمهم التي ظلت تعلنها لجنة ازالة التمكين تباعا، اظن ان دين هؤلاء القوم هو دين فرعون وهامان وقارون الذي كانت تنوء مفاتححه بالعصبة اولى القوى. فهل ياترى يظن هؤلاء القوم، وعلى رأسهم الكوز الحاج عطا المنان، انهم يضحكون علينا أو يكذبون على الله تبارك وتعالى، الذيلا تخفى عليه خافيه، فأنزل في امثالهم قبل أكثر من 1400سنة آيات في سورة هود حين قال تعالى(من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف اليهم اعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون (15) اولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون(16).
نعود الى سرقات الكوز الحاج عطا المنان صاحب الثلاثة وسبعون (73) قطعة في الخرطوم، وما خفي اعظم. حقيقة ان الكوز الحاج عطا المنان، لص محترف، وأحد سحرة فرعون الجبابرة. فالحاج عطا المنان، يا سادة ياكرام، عندما كان واليا لولاية جنوب دارفور، بدأ احتراف السرقات الكبيرة والممنهجة. وكان هذا الكوز يرتكب جرائمه بإحترافية عالية. فهو رجل يجيد التمثيل والتمويه، لدرجة انه يستطيع ان يسرق الكحل من عينيك وانت واقف امامه- وليس معكما شخص ثالث، ومع ذلك لايساورك أدنى شك انه هو الفاعل.هذا الكوز يسرق بطريقة لا تدري شماله ما سرقته يمينه. والدليل على ذلك عندما تم نقله من ولاية جنوب دارفور، سافر بعض من الرجرجة والدهماء، من ابناء نيالا، سافروا للخرطوم لمقابلة المنزوع البشير، لكي يطلبوا منه الغاء قرار نقل هذا الكوز المجرم من ولاية جنوب دارفور.
عندما كان الكوز الحاج عطا المنان، واليا لولاية جنوب دارفور، قد قام ببيع جميع أراضي نيالا، ابتداءأ من سوق نيالا الكبير بما في ذلك اوقافها الكثيرة. وقد جنى اموالا طائلة جدا من بيع تلك الأراضي الكثيرة. كما قام أيضا بتوزيع جميع الأراضي التي حول مدينة نيالا، لمنسوبي المؤتمر الوطني في شكل مشاريع زراعية وهمية -لم ترى النور حتى يوم الناس هذا. تلك الأراضي التي كانت تمثل حزاما واقيا للمدينة من الأتربة والرياح،. كما كانت تمثل رافد اقتصادي كبير للمدينة في موسم الخريف، حيث كان يخيم فيها اهلنا العرب الرحل لعدة شهور، يرفدون خلالها المدينة بكل ما تجود به مواشيهم من لبن، وروب، وسمن ولحم طري زهيد الثمن. وبفعلته الشنيعة تلك، فقد حرم الكوزالمجرم الحاج عطا المنان، اهلنا العرب الرحل من الإستجمام في تلك الأراضي لبعض الوقت، كما حرم مدينة نيالا من ان تعيش احد ازهى مواسمها جراء فقدانهم تلك الموارد المهمة. وأيضا فتح ابواب الرياح على المدينة من كل فج، حيث كان المحظين الذين وزعت لهم تلك الأراضي، يقومون بقطع الأشجار سنويا لإقامة زرايب على تلك المشاريع البور. وهذا العمل ايضا اسهم بشكل كبير في قفل مسارات العرب الرحل مما فاقم من النزاعات الأزلية بين المزارع والراعي. علما ان اصحاب تلك المزارع لم يزرعوا فيها سوى زرايب الشوك التي جعلوها مصيدة لأصطياد الرعاة الذين تدخل بهائمهم تلك الزرايب.
أما السرقة الكبرى التي نفذها المجرم الحاج عطا المنان، فتتمثل في سرقته لجميع المعدات والآليات الخاصة بإنشاء الطرق والكبارى، من مدينة نيالا واسس بها شركته الهندسية الكبيرة الحالية والتي استطاع من خلالها تشييد طريق شريان الشمال. فلولا تلك الأليات الحديثة المعمرة والمتطورة والمخصصة لعمل الطرق والجسور، لما تسنى له القيام بإنشاء طريق الشمال، والعديد من الطرق الأخرى في مختلف انحاء السودان. ولمن لا يعرف عن هذه الآليات التي سرقها الحاج عطا المنان من نيالا، فهي تلك الآليات التي جلبتها جمهورية المانيا الإتحادية، من المانيا، خصيصا لإنشاء طريق نيالا- كاس -زالنجي. وعند الإنتهاء من انشاء الطريق اهدت المانيا جميع تلك الآليات مع كمية كبيرة من قطع الغيار، لولاية جنوب دارفور. كما تركتب مجمعا سكنيا فاخرا كامل التأثيث. وفوق هذا كله فقد تركت عمالة مهرة ومهندسيين على درجة عالية من التأهيل في انشاء الطرق وصيانتها.وبفضل تلك الآليات المتخصصة والعمالة المهرة والمدربة، فقد كان طريق نيالا كاس زالنجي يعتبر من افضل الطرق وأكثرها تأهيلا على مستوى السودان، حيث كان هؤلاء المهندسين والعمال المهرة يقومون بصيانته بصفة دورية.
وبعد نهب المجرم عطا المنان، لتلك الآليات فقد انهار ذلك الطريق الحيوي، لدرجة ان الكثير من سائقي الشاحنات اصبحوا يفضلون السير على الطرق الترابية بدلا عن طريق الأسفلت. والأسوأ من ذلك كله فقد تفرق العمال المهرة والمهندسين الأكفاء، أيدي سبأ. بل شردواايدي سبأ.
وقبل ان اختتم هذا المقال، اتقدم بطلب عاجل الى لجنة ازالة التمكين، بوضع يدها على شركة الكوزالحاج عطا المنان، وتحويل ملكيتهاوأرصدتها في البنوك لوزارة مالية ولاية جنوب دارفور. واذا لم يتم ذلك فأطلب من هيئة محامي دارفور برفع دعوى رسمية ضد هذا المجرم المدعو الحاج عطا المنان، فيما يتعلق بهذه الجرائم التي ذكرتها. وهذه المعلومات بالضرورة معلومة لدى جميع اهل ولاية جنوب دارفور، فلن تعدموا الشهود.
وفي ختام هذا المقال لا انسى ان اقدم معلومة مهمة للجنة ازالة التمكين، تتعلق بمنظمة الدعوة الإسلامية. فكما تابع معظمنا المؤتمر الصحفي الذي عقده الأمين العام لمنظمة الدعوة الإسلامية المخلوعة، السيد/عطا المنان البشير( ليس هو الحاج عطا المنان) بقاعة طيبة برس، للدفاع عن منظمته الفاسدة. فقد ذكر في معرض دفاعه عن المنظمة ان المشير السابق سوار الذهب قد ظل رئيسا لأمناء هذه المنظمة لثلاثة دورات متتالية. علما نظامهم الأساسي الذي يتباهى به السيد امين المنظمة، ينص على ان يتولى رئيس الأمناء هذا المنصب لدورتين فقط، بحد اقصى) فكيف سمح لسوار الذهب بتولي المنصب لثلاثة دورات. ثم كيف يعقل ان يكون لمنظمة بحجم دولة، نظام اساسي في شكل بخرة؟ على من تضحكون. وإذا كان فعلا هذه المنظمة ليست سودانية صرفة، فلماذا يظل الأمين العام سودانيا ولمدة اربعين عاما، ويتقاضى راتبا شهريا قدره 25 الف دولار؟ هذا الراتب كفيل برعاية مايزيد عن 250 اسرة مسكينة في فريقيا.
على العموم نعود للمعلومة التي وددت تمليكها للجنة ازالة التمكين وهي: ان المشير سوار الذهب، رئيس امناء هذه المنظمة المخلوعة، لمدة اثني عشر (12) سنة، كان هو رئيس حملة اعادة انتخاب البشير. وقد قام بعدة جولات للعديد من الدول، على رأسها مصر، لإقناعهم بإعادة انتخاب المنزوع البشير. واذكر جيدا قولته المشهورة، ” ان البشير هو الشخص الوحيد الذي يستطيع المحافظة على وحدة السودان”. أين وحدة السودان بعد اعادة انتخاب البشير؟ وبالمناسبة فقد لام قادة الأخوان المسلمين بدولة الجنوب الشقيقة، الحركة الإسلامية الشمالية على دورها الأساسي في فصل الجنوب. وفصل الجنوب لحاله كفيل بأن يعرض جميع منسوبي هذه المنظمة لمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى، وليس حل منظمتهم فقط. قال منظمة انسانية!
أوهاج م صالح
سلمك الله يااستاذنا الكبير اوهاج .
ان حجم الفساد الذى ظهر حتى الان من الاخوان المسلمين الشياطين فى حق الشعب المغلوب على امره
لايمثل .1% لعنهم الله ومنظمة الدعوة الاسلامية كانت واجهه لهم فقط ونامل تفعيل دور ديوان المراجع
العام ومنحه صلاحيات واسعه لمراجعة جميع حسابات الدوله ل 30 عاما ويجب ان لايفلت احدا منهم من
العقاب
كذلك اوكل لعطا المنان رصف طريق سؤبا فرصف اقل من نصف كيلؤ وزاغ بباقي المبلغ
يا حاج
تشابهت عليك الكيزان، الأمين العام لمنظمة الدعوة الإسلامية اسمه عطا المنان بخيت الحاج.
وليس الحاج عطا المنان.
كلام مليئ بالشتائم ولغة التشفي رغم أن الكاتب قد يكون محقا في كلامه أو غير ذلك. اتمنى أن الكاتب يبرز الحقائق فقط ويترك التصنيف للقارئ ولا يضيع وجهة نظره في الايغال الفج في لغة المهاترات حتى يطمئن القارئ الى أن ما يتم عرضه حقائق مجردة وليس قضايا قد تكون شخصية بينه وبين من يكتب عنه
ليت الحكومة تركز جهودها على قضايا الفساد كبيرها وصغيرها وبعدها لن تحتاج مالا أو دعما من الداخل أو الخارج.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، مشى دارفور حرم مدينة كاملة وحواليها من خير ورزق كان يأتيهم رغدا من ربهم؟؟ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، وعليه اللعنة إلى يوم الدين… آمين
ههههه ياحاج انت تتحدث عن الحاج عطا المنان والمقصود عطا المنان الحاج بخيت صحيح الاتنين كيزان وفاسدين بس حبيت اوضح ليك الفرق
ىا فهيم انت..ما هو وضح في المقال وقال الحاج عطا المنان، الوالي يختلف عن عطا المنان بشير الحاج..بتاع منظمة الدعوة الاسلامية الجهوية!!( منظمة ( جميع العاملين فيها من الرئيس الي اخر حرامي صغير ينتمون الي جهة واحدة!! اي نوع من الاسلام يعتنقون هؤلاء الشياطين!!)
يا راكوبة يجب معاقبة المحرر الذي أزال صورة المجرم الحاج عطا المنان المقصود من قبل كاتب المقال واستبدالها بالصورة الحالية التي تخص حرامياً آخر هو عطا المنان بخيت الحاج!
يا كج
وجود الصورة من عدمها لن يغير ان كاتب المقال لا يميز بين (الحاجين)
هاك هذا اول سطر في مقاله:
(ان سرق المهندس الحاج عطا المنان – الأمين السابق لمنظمة الدعوة الإسلامية)
حدد هدفك يا حاج اوهاج
شكرا كثيرا اخ / اوهاج على المقال ونقدر لك زفراتك الحرى فهؤلاء البشر ليس ببشر و لا يمكن ان يوصفوا بالانسان ولا يعرفون شيئا عن الانسان و الانسانية فهولاء الفراعنة قد حرقوا قلب الانسان السودانى حرقا و خدعوهم للاسف الشديد بالدين الذى لا يعرفون سوى اسمه !!!!!فقتلوا و شردوا ونهبوا و استباحوا البلاد ثلاثون عاما !!!و قد لا يرحمهم التاريخ الى ان تقوم الساعة فى جريمتهم الشنعاء والتى فصلوا فيها جزء عزيز من الوطن بإسم الدين عندما ذكر هولاكهم الهالك الكبير بأن الجنوب عثرة فى تطبيق الشريعة الاسلامية لذلك يجب التخلص منه حتى نتمكن من تطبيق الشريعة الاسلامية فى الشمال لتكون قاعدة و منطلقا لتطبيق الشريعة الاسلامية على كل دول العالم أو كما يقول لهم تفكيرهم وخيالهم المريض !!!!
الحاج عطا المنان فعلا كان و اليا لدارفور وكان رئيس المؤتمر الوطنى ورئيس مجلس الادارة لشركة شريان الشمال ورئيس مجلس ادارة بنك التنمية التعاونى الاسلامى حاليا هو بنك النيل ورئيس مجلس إدارة شركة السودان القابضة فالرجل ذو إمكانيات خارقة يتقلد عدة مناصب مما يدلل بأنه كان موسوعة فى علم الاجرام!!!وربما يظهر الكم الهائل من الوظائف التى يشغلها تبرهن بأنه كوز كبير ومميز ه يدرج تحت كبار الفراعنة ومن ذكاء هذا الكوز هو يزحف كالثعبان بين الفرائس لا تحس منه و لا تسمع لهم ركز!!!فهو يطير و يحلق بين الغنائم كالعصفور الصغير و كالحمل الوديع يكفى بأنه يمتلك مستشفى رويال إسكان بشارع الحزادث وهذا المستشفى تم تقدير قيمته بترليونات الجنيهات السودانية !!!!هذا الكوز يجب أن تفتح صحائفة ويفلفل فلفلة الفلفل لانه سر كبير فى عالم المتاجرين بالدين و المتسببين فى إطالة عمر الانقاذ التى فتكت بالبلاد و العباد و اكثرت فيها الفساد !!!!
* 👍👍👍👍👍
* كفيت و وفيت.. أعجبني جدا اسلوبك في الكتابه
* بقليل من التوسع، يمكن لهذا التعليق الرائع ان يكون مقالا بحاله، ينشر في الصحف المحليه و العالميه، بما يتميز به من موضوعيه ساخره.
لك الشكر على إسعادنا، برجاء المواصله؛
يا ناس الراكوبه نبهوا عمكم أوهاج م صالح عن من يتحدث ولا تشابه عليه البقر
عن عطا المنان بخيت الحاج ولا الحاج عطا المنان الوالي السابق
هههههههههههههه الأمور وضحت
الحاج عطا المنان ام السفير عطا المنان
هنا إجراء قانونى ضد صدالراكوبة وكاتب المقال
كل شئ متعلق بالاسلام يجب ان يهاجم
من أعدم المصاحف فى قاعة الصداقة حتى لم يترك واحد. لقسم حمدوك وحميدتى
ده مثال انو الناس بتكتب بس بدون معرفة وتحري لدرجة الكاتب مفتكر مدير منظمة الدعوة الاسلامية هو والى جنوب دارفور السابق ..
دي فضيحة للكاتب اولا وللراكوبة
انتو يا ناس الراكوبة بتنشروا أي حاجة دون مراجعة وتيقن من صحة المعلومة؟
الحاج خلط بين الحاجين……….. الحاج الأول لم يك أميناً عاماً لمنظمة الدعوة الإسلامية! والحاج التاني لم يك مهندساً ولا والياً….
ايوا فضيحة بس لي أمثالك
ستصرخون…..
لعنه الله علي الكيزان اينما حلو في تركيا او قطر . اقتراح لتصفيه جميع كيزان الخارج . يا اخي يسرد لي رجل اعمال عربي كان لديه اعمال مع شقيق المخلوع البشكير اشياء لا يمكن وصفها وهذا النادي الذي صودر فيه ما فيه . قلت له الي ان اموت ما كنت لاعرف هذا قال لي هذا قليل من كثير واعمالهم وطائراتهم باسماء عرب وتحديدا الجنسية السوريه ويضاربون في كل شئ . يا اخي قال في مره احد الكيزان الاندال جعلوا المطار تحت امره . المشكله الجماعه غدروا في الرجل وهو لا يعرف مع من كان يتعامل الا اخيرا. قال لي ان الوزراء يطلبون العمولة قبل كل شئ وعندما اقول هذا للدولة يقولون له رح دور علي الدولة. اغرف هذا الرجل من سنين ولديه اعمال في اوروبا واستراليا . الان هو يلاحقهم في قطر قلت له اريد مستندات . الرجل وعد خيرا يريد ان يسترد جزء من امواله وهو حائر بين تركيا وقطر.
اوهاج والخلط بين الحجاج .يبدو انه اختلط الحابل بالنابل وهذا يقدح في عدم المصداقية
ارجع واقرأ المقال مرة آخرى قبل التهكم على الصحفيوقد ذكر بان السيد/ عطا المنان البشير ( ليس هو الحاج عطا المنان) ، يعني هو فاهم انت الما فاهم ومالي الصفحة اكتر من تعليق ..
عهدي بالحاج عطا المنان فقد عرفته عن طريق ضابط صغير اسمه اسامه( الحاج خاله وكان يسكن معه) بمنتصف التسعينات وقتها زرت الظابط وتفاجأت بان الوزير مؤجر باركويت وتلمست الخير فيه ..وكان وقتها وزير ( نسيت) ربما السدود او شئ من هذا ..وانقطعت صلتي بهم لسفري بغربتي هذه. ولاادري عطا المنان الحاج هو ابنه ام ماذا؟ هؤلاء 90% منهم حراميه بالقانون. استحواذ،بالقانون نرقيه بالقانون استيلاء بالقانون ولديهم لفلفه الموضوع وتحويره لجهه ان تجد احدهم يسكن بكنزل مسجل باسم شركه! وتجد المؤتمر يبني بيتا لعلي عثمان ويكون هديه وربما سجل باسمه ام لا. وتجد وتجد وتجد. الخ. ليتني وليت الامر. واللخ الاعظم لكنت قد فعلت فيهم مافعله بن سلمان من الفسده ( مع اختلافي) . لحبستهم ونساءهم خارج الخرطوم. بدون اي احراج من يعيد ماسرقه من مال خارجيا اولا وعقارات خارجيه اولي. واموال وممتلكات داخليه. يخرج هو واسرته ومن لم يعيد يجلس مع اسرته ضيفا بالسجن حتي يعيدو مااخذوه. كلهم يعني كلهم. كلهم كلهم حتي المتملقين الان بالثوره. علي الحاج وغازي وكل من كان معهم حتي لو انفصلو. بالمناسبه انفصالهم كان لخلافهم هلي قيمه المسروق والقسمه. وليس الدين الذي يغشون ويخدعون به الناس. ولااستثني منهم احد لاسيما مبارك الفاضل الذي عمل معهم حتي سوار تلذهب واسرته الذي سلمهم السلطه وكان مكافاءته المنصب الذي خلد فيه حتي توفاه الله. كلهم بقوشهم وفولهم وعيشهم! !!! … من يعيد مااخذه يخرج دونما شوشره وحقوق انسان. بالشرعيه الثوريه وقانون الطوارئ مدعوما من شباب الثوره وجمهورها العريض. المسكين الذي نهب وسرق وشرد وعذب. والله لكنا قد حصلنا علي 3 او 4 اضعاف ماناله بن سلمان من الفسده هناك (112 ) مليار دولار تقريبا. وتخيلو مضاعفاته. لكن من اين اتي هذا البرهان الذي غطي هروب قوش والعباس وكاشا وابنعوف كمان ؟ ربما كانت صفقه ليتنازل. هذا البرهان هو العقبه الكؤود امام حلم الناس وحتما مشترك بكل شئ وماحادثته المروريه والتي كان( بكولمبيا) التي قتل فيها الناس ذورا وبهتانا واغتصب فيها الحرائر والرجال( بالمعني الحرفي للكلمه.) ….مكان قتل الناس كانت حادثته المروريه ليزكره الله بان برقبته دم هنا. وليفوق من سكرته. التي لم يفق منها ابدا وله سوابق بالدلنج ويمكنكم سؤال اهل الدلنج. يعرفونه جيدا. ليت السلطه كانت معي. ليتها. هيهات! !!
أوهاج اختلط عليه الحجاج
المنان حاج عطا… العطا حاج منان … الحاج منان العطا …حاج العطا منان… حاج المنان عطا ….
كلهم كرونات
الحاج أوهاج أختلط عليه الحجاج
إنشاء كثير لازم الفائدة .. كلام لا تسنده أدلة أمام المحاكم ..
بالله ياناس لجنة إزالة التمكين ماتنسوا كمان تفتحوا ملفات مستشفى مكه،،، وناس مصنع السبيرتو… المعظهم موظفين، ويسكنوا كافوري، 😳كيف لموظف بسيط يشتري،ويبني في حي كافوري؟!فتشوا مربع 8 و9حتلقوا اكيد..
ومعظمهم ينتمون لجهاز الأمن،((ناس مصنع السبيرتو))… وناس مكه والمدعو العاص،،،، كان صاحب مغلق،،،، والآن من، ملتي مليارديرات البلد،،،،،أفتحوا الملفات ديل سرقوا عمرنا وهدموا حلمنا، الله لا كسبهم.
والعبيد فضل المولي برضو لص خط هثرو يمتلك كثير من الاليات المنهوبة
شكراً ليك على المعلومات الثرة التي قدمتها لنا عن هذا الفاسد