أخبار مختارة

حمدوك: السودان ظل لأكثر من عشر سنوات يدار من الأمم المتحدة تحت الفصل السابع

قال رئيس الوزراء الانتقالي، د. عبد الله حمدوك، إن السودان ظل لأكثر من عشر سنوات يدار من الأمم المتحدة تحت الفصل السابع.

وأضاف في فيديو بثه على حسابة في موقع (فيسبوك)، الثلاثاء، أن ما فعلته الحكومة الانتقالية أنها أخرجت البلاد من الفصل السابع إلى السادس الذي يتيح للدولة السودانية ما يمكن عمله في السودان بإرادة السودانيين وليس بإملاء من الأمم المتحدة.

وأكد حمدوك أن المشروع لا يضع السودان تحت الوصاية، وتابع:

“السودان لم يوضع تحت الوصاية لأنه اليوم تحت الوصاية”، مشيرًا إلى أن السلطات الانتقالية تحاول الانتقال إلى الفصل السادس الذي يتيح التعامل في قضايا تتعلق بالخبراء بلا وجود عسكري في مجالات تحتاج إليها البلاد مثل قضايا المؤتمر القومي الدستوري، الانتخابات وقضايا السلام وأجندته.

وفي السياق، قال حمدوك إن الشعب السوداني، محصن ضد الشائعات وإنه واعي بالأخبار التي الغرض منها أن تنال من الثورة.

أضاف: “نحن الآن نعيش عصر توفر المعلومة، في مناخ الحرية تظل هناك شعرة تفصل ما بين الإشاعه والخبر الصحيح”.

السوداني

‫30 تعليقات

  1. السودان أكثر من عشر سنوات كان وجود القوات الأفريقية بأمر من الحركات المسلحة وأصحاب الجوازات الأجنبية الذين يحكمون الآن إلى أن تقرر سحب قوات اليوناميد بالكامل فإذا ناجح بنفس الذين كانوا سبب دخول اليوناميد يطلبون بأن بدخول الأمم المتحدة لإدارة البلاد بعد أن ترك لهم النظام الفاسد السابق خمسة شركات لصناعة الدقيق تكفي السودان ولم تستطيع هذه الحكومة العفيفة الواعية أن تأتي بكلية قمح لطحنها وتوزيعها على المخابز .. كان النظام الفاسد السابق محاصر بامركم وبمساعدة امريكا وكل حاقد على الإسلام والمسلمين .. فكانت إنجازات النظام السابق مقاومتهم وكانت هناك بعض الإنجازات في وسط الفساد والنفاق والمحسوبية وكل ما هو سئ كانت الطرق البترول مصانع الأدوية السلاح السدود الكهرباء مصانع الدقيق جياد والدولار 70 جنيه بفعلكم. . نحن الآن نطلب الاستعمار لكل السودان والنظام الفاسد فرض عليه قوات حفظ ومراقبة دارفور فقط إلا تستحون

    1. كان الدولار 70 جنية هههههههه اختشي يا كوز ، تكذبون كما تتنفسون لعنة الله عليكم وعلى شيخكم الذي علمكم سحر الكذب والنفاق، انسيت مقولة صلاح دولار؟؟؟ لو ما جينا كان الدولار وصل 20 حنيه (عشرين جنيه)، هل تعلم كم استلم الكيزان الدولار لتسلموه بـ ، سبعين الف حنية هل تعلم يا كوز يا ني ، اكيد ما تعلم لانكم ما فاضين من السرقة والنهب، ها هنا نحن نقول عليكم لصوص وقتلة وحرامية وفضايحكم ماليا الدنيا، هل تستطيع أن تقول لواحد في حكومة حمدوك لص وقاتل ومفرض في عرض وارض الدولة . انتو لسه عندكم وجه تتكلموا.

      صحيح الاختشوا ماتو.

    2. لا تتعبون من اللف والدوران كالموتورات 30 سنة ما شبعتم من الكذب ولا شبعتم من المتاجرة بالدين ولا من السرقة والنفاق والضلال، انتو الله ده ما تخافوا لانكم ما بتعرفوا.

      مستحيل الكوز ينضف ولو غتسلتم في البحر لفسدة مياه البحر وانتم على حالكم.

    3. يا كووز يا وهم نفترض انو حمدوك وحكومتو فشلوا في ادارة البلاد وجاءوا بالاستعمار كما يخيل لكم فهل تتصور ان يكون لكم مكان في ادارة هذه البلاد مره اخرى ؟؟؟ هذا من رابع المستحيلات ، اي سوداني له الحق في ادارة هذه البلاد الا الكوز، كفايه تجربتكم التي عرتكم لآخر فردة شراب اذا انفتحت دفاتر الحسابات فتهم الخيانه العظى ستشمل الكثيرين من قيادات هذه العصابه الاجراميه وانتم تعلمون ذلك تماما ..

  2. الاسوأ من ذلك وما لا يعرفه الكثيرون وهو أمر خطير للغاية، ان يوناميد كانت قد بدأت فعليا عملية الانسحاب من السودان وأخلت 13 موقع سلمتها للحكومة السودانية.
    وكان من المفترض ان تكمل انسحابها من السودان ودارفور بحلول يونيو 2020مْ لكن خمنوا ماذا حدث ؟!!
    حمدوك طلب منهم في اكتوبر 2019 اي بعد شهرين فقط من تولى رئاسة الوزراء في خطاب سري آخر و رسمي وقف الانسحاب من السودان.
    السؤال المهم لو مافي شيء غلط و مؤامرة ليه مسائل زي دي تكون سرية؟
    هذه مسألة تخص التراب السوداني وكرامة الإنسان السوداني، ليه تتم في الكتمان !!
    وليه ما يشاور حتى اطرف حكومتو من المدنيين في قوى الحرية والتغيير؟
    وليه ما يشاور مجلس السيادة ومجلس الوزراء للتداول حول هكذا أمر !!
    وليه ما يشاور الشعب السوداني متمثلا فى احزابه ومنظماته المدنية !!
    هذه خيانة عظمى وطعنة غادرة نجلاء للشعب السوداني وللثورة ولشهداءنا الأكارم الذين ما ضحوا بدمائهم عشان تستباح سيادة السودان هكذا.
    انظروا إلى اثيوبيا وارتريا التي لا تسمح لاي منظمة اجنبية او موظف اجنبي بالخروج من العاصمة بدون تصريح مختوم من الجهات العسكرية والمدنية ذات الصلة، وضرورة مرافقة موظفيين حكوميين للمنظمة تتكفل المنظمة باعاشتهم، وشريطة ان تحوي المنظمة عدد موظفين محليين يكون ضعف عدد الموظفين الاجانب.
    نحن بلد هامل ماعندو وجيع وخسارة دماء شهداء الثورة والثورة نفسها.

    1. أنت تسكت وبس ولا تجيب سيرة حمدوك على لسانك يا كوز يا وسخ ، كل البلاوي الحاصلة في البلد دي من تحت راسكم وراس شخيكم الملعون حيا وميتا.

    2. انت كاااك لعنة اللة عليك
      ٣٠ سنة ما شبعتوا ما ح تسلموه للمسيح كما كذبتم لانفسكم و صدقة جوارحكم

  3. كون السودان كان عشر سنوات تحت الفصل السابع هذه كلمة حق أريد بها باطل، الصحيح انه كانت هناك بعثة حفظ سلام هجين من مجلس الامن والاتحاد الافريقي في دارفور وقد بدأت عمليا الانسحاب من السوادان وكان مقررا اكتمال انسحابها في يونيو 2020، وتقرر تمديد ذلك لمدة 3 أشهر للظروف الامنية والتحولات التي شهدها السودان وبالتالي تم الاتفاق أن تنسحب بعثة حفظ السلام الحالية من السودان بحلول أكتوبر/2020، بعد سنوات من تقليص عديدها تحت ضغط الحكومة السودانية السابقة والحكومات الغربية الحريصة على خفض التكاليف. وبالتالي ستغلق البعثة قواعدها الـ 14 الأخيرة وستسحب جميع أفرادها العسكريين البالغ عددهم 4,040 و2,500 شرطي بحلول 31 أكتوبر هذا حسب اعلام الامم المتحدة!! وعلم أنكم طلبتم (أنتم) تمديد بقاء اليوناميد حاليا وأن يتم لاحقا ارسال بعثة سياسية ذات ولاية كاملة على السودان، هذا ما يقوله الاعلام العالمي!!! يعني الموضوع لم يكن مقايضة بين الفصل السادس والسابع!.. وكانت البعثة غير فعالة ولا مؤثرة ودائما ما وجهت لها سهام النقد لأنها كانت تكتفي بالحديث عن ما يحدث في الارض فقط ولا تتدخل، أما مهمتها كما تقول الأمم المتحدة:
    ( أن ولاية يوناميد تركز على حماية المدنيين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية والوساطة بين الحكومة والجماعات المتمردة والوساطة بين الطوائف، من بين أمور أخرى.)
    فلماذا يا حمدوك وأنت تعلم يقينا أن مهمة اليوناميد انتهت في السودان فتتبرع بطلب بعثة ذات طبيعة سياسية لها الولاية على جميع أراضي السودان! ثم تخدع الناس بمثل هذه التبريرات الغريبة.
    يقول سيادة رئيس الوزراء:
    (السلطات الانتقالية تحاول الانتقال إلى الفصل السادس الذي يتيح التعامل في قضايا تتعلق بالخبراء بلا وجود عسكري في مجالات تحتاج إليها البلاد مثل قضايا المؤتمر القومي الدستوري، الانتخابات وقضايا السلام وأجندته.)
    اولا : الناس يثقون فيك فعيب هذا التغبيش فأنت تحاول تصوير الأمر وكأنه عملية مقايضة لصالح السودان لخروج يوناميد (وولايتها في دارفور) الى بعثة أممية تكون ولايتها على كل السودان. أما موضوع الفصل السابع المتعلق بيوناميد فراعي الضأن في الخلاء يعلم بأنه تحصيل حاصل ولا قيمة له ..
    وأكثر من ذلك انت تعلم أن يوناميد تم الاتفاق على خروجها من السودان نهائيا هذا العام، فلماذا هاذا التجهيل؟
    أما حديثك عن دور البعثة الاممية الجديدة فهو: (قضايا المؤتمر القومي الدستوري، الانتخابات وقضايا السلام وأجندته)؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طيب نفترض أن كل ساستنا دلاديل ساكت لا معرفة لهم بما يطرحونه في المؤتمر الدستوري والانتخابات وقضايا السلام، فهل مجلس الأمن هو بيت خبرة في تلك القضايا!!! لماذا لا تلتمس بناء القدرات من دول ومنظمات وبيوت خبرة متخصصة في هذا الأمر؟ أنت هنا تستجهل الناس وتقول عايزين مجلس الأمن يمدنا بخبراء، وتعلم أن مجلس الأمن منظمة سياسية يهمها أجندة الدول التي تكونه وخاصة الدول الأكبر وهو لا منظمة خيرية، ولا مؤسسة عمل طوعي ولا مركز استشارات وكل هؤلاء متوفرين في العالم بلا مجلس امن وبلا فصل سادس ولا فصل عاشر.. وأنت تعلم دور التدخل الممي وضغوطه الرهيبة من أجل فصل الجنوب بما فيها أمريكا سيدة مجلس الأمن!!
    وأخيرا أحيلك يا سيادة الرئيس لهذا الرابط وهو نشرة تصدرها الامم المتحدة لتقرأ فيها أنه ليس بمقدوركم تجهيل الناس وخداعهم بكلام لا يقوم على أساس:
    https://news.un.org/ar/story/2019/06/1035931

  4. الأخطر من ذلك وما لا يعرفه الكثيرون وهو أمر خطير للغاية، ان يوناميد كانت قد قطعت أشواط فعلية في عملية الانسحاب من السودان وأخلت 13 موقع سلمتها للحكومة السودانية.
    كان من المفترض ان تكمل انسحابها المانل من دارفور بحلول يونيو 2020مْ لكن خمنوا ماذا حدث؟
    طلب منهم حمدوك في اكتوبر 2019 اي بعد شهرين فقط من تولى رئاسة الوزراء في خطاب سري آخر وقف الانسحاب من السودان.
    السؤال المهم لو مافي شيء غلط و مؤامرة ليه مسائل زي دي تكون سرية؟
    هذه مسألة تخص التراب السوداني وكرامة الإنسان السوداني، ليه تتم في الكتمان !!
    وليه ما يشاور حتى اطرف حكومتو من المدنيين في قوى الحرية والتغيير؟
    وليه ما يشاور مجلس السيادة ومجلس الوزراء للتداول حول هكذا أمر !!
    وليه ما يشاور الشعب السوداني متمثلا فى احزابه ومنظماته المدنية !!
    هذه خيانة عظمى وطعنة غادرة نجلاء للشعب السوداني وللثورة ولشهداءنا الأكارم الذين ما ضحوا بدمائهم عشان تستباح سيادة السودان هكذا.
    انظروا إلى اثيوبيا وارتريا التي لا تسمح لاي منظمة اجنبية او موظف اجنبي بالخروج من العاصمة بدون تصريح مختوم من الجهات العسكرية والمدنية ذات الصلة، وضرورة مرافقة موظفيين حكوميين للمنظمة تتكفل المنظمة باعاشتهم، وشريطة ان تحوي المنظمة عدد موظفين محليين يكون ضعف عدد الموظفين الاجانب.
    نحن بلد هامل ماعندو وجيع وخسارة دماء شهداء الثورة والثورة نفسها.

    1. حمدوك رئيسي ويشرفني فهو ليس بلص ولا تاجر دين ولا قسم البلاد لنصفين
      وولم يدخل البلاد في عزلة دولية وولم يقم بابادة اكثر من 500الف مدني اعزل وولم يقم بمطاردة المراهقين والطلاب في الاحياء والازقة بالدفارات للرمي بهم في اتون ومحارق حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل وولم يقم بتدمير المؤسسات التعليمية والصحية والعسكرية والمشاريع الزراعية ..وووووو يا كوز يا عديم دين واخلاق فهمت

    2. قال ما يشرفني وهو انتوا عندكم شرف هههههه قال شرف قال ، وكيف لشريف مثل حمدوك ان يتشرف باللصوص والمرتزقة وتجار الدين ، قال ما يشرفني والله قوة عين.

  5. قل لهم يا دكتور قل لهم ان السودان ولأكثر من عشر سنوات كان غير مرغوب التعامل معه من قبل الامم المتحدة والمجتمع الدولي إلا بالعصا. فأصبح رئيسه لا يسافر إلا لدول معدودة متلبداً كاللص متخفيا وقد اعيدت طائرته مرة من الاجواء يوم كان ذاهب للمباركة في تنصيب الرئيس الايراني. ومرة اخرى لم يتخارج إلا بالباب الخلفي بمساعدة جاكوب زوما يوم كانت الامم الافريقية مجتمعة في جوهانسبيرج عاصمة جنوب افريقيا لدرجة انه ترك وراءه جميع افراد وفده المرافق من شدة العجلة…..

    السودان كان نسياً منسيا من جميع دول العالم المتحضر بعد ان اصبح مأوىً للنطيحة والمتردية وما اكل السبع والمطاريد من دولهم بسبب الاجرام الدولي وكلهم قد وجدوا لهم مأوىً في السودان حتى جعلوا منه مصدراً للأخبار الشؤم مثل تجارة المخدرات وغسيل الاموال والرشاوي والعمولات وبيع جميع الممنوعات في السوق السوداء لا ننسى جرائم القتل والاغتصاب وتشريد المواطنين الشرفاء حتى امتلأت بهم بلاد الله الواسعة…..

    قل لهم يا دكتور ان السودان الآن في مرحلة التأهيل الشامل من العاهات العقلية والبدنية والنفسية والاقتصادية والسياسية التي لحقت به من نظام الاجرام وذلك لا يتم إلا بمساعدة الامم المتحدة والخيرين في العالم حتى يعود السودان لسيرته الاولى ولو اخذ ذلك منا ثلاثين سنة اخرى..!

    1. و قل لهم يا الطيب ولكل المعلقين الفلول ههنا:
      هل عرفتم لماذا استعان حمدوك بالأمم المتحدة؟ لأسباب لا تحصى منها حماية معسكرات اللاجئين والنازحين بدارفور والمدنيين عموماً من كافة المواطنين السودانيين في الأرياف وحتى المدن!!! فنسبة لاحتفاظ المكون العسكري البرهان وحميدتي بتبعية كافة الأجهزة العسكرية النظامية وشبه النظامية من خلال احتفاظهما بمواقعهما العسكرية كقائدين للجيش والدعم السريع والمندسين في هذه القوات العسكرية من فلول مليشيات النظام البائد المعلومة لحميدتي والبرهان ومن م عدم ثقة حمدوك وحكومته المدنية في أجهزة الدولة العسكرية النظامية في حفظ الامن بتنفيذ تعليمات مجلس الوزراء وهذا محسوس من استمرار الانتهاكات من قبل الأجهزة العسكرية لأمن المواطنين في القرى والمدن الطرفية واشعال نيران الفتن العنصرية القبلية والتهجم على مقار وقوات اليوناميد، وهذه أمور لن تنتهي أبداً طالما استمرت التركيبة القائمة بين المكونين العسكري والمدني في السلطات الانتقالية، واستمرار نفاق المكون العسكري وإدعائه الانحياز والشراكة مع المكون المدني. وعليه فإن فكرة اشراك الأمم المتحدة في إدارة البلاد بموجب الفصل السادس وحماية المواطنين بأجهزتها ومعرفتها من ما سيقع من مشاكل متوقعة من فلول تنظيمات النظام البائد (المندسين في نظرنا) والمعلومين لقادة المكون العسكري وتحت حماية وقيادة ورئاسة حميدتي والبرهان والكباشي والولاة العسكريين ومساعديهم من معتمدين وقادة المناطق العسكرية هي فكرة لها كافة المبررات في ظل الوضع المعطوب الذي خلفته الوثيقة الدستورية المعيبة بسبب سيطرة وجهل ممثلي الأحزاب العروبوية والتي لا تساوي نسبة مؤيديها 1% من حجم جماهير الحراك الثوري الذي أسقط النظام!
      وعليه، فعلى جماهير الثورة وشبابها وأمهات شهدائها وآبائهم وأهلهم تفهم هذا الوضع الضعيف المتاح لحمدوك وحكومته لإصلاح الأوضاع ليس بمستوى ما نادت به الثورة من شعارات وأهداف ولكن بحسب ما هو متاح له من امكانية في ظل هيمنة الفلول والعسكر الشركاء للمكون المدني في السلطة الانتقالية والشركاء في ذات الوقت لفلول النظام البائدة في ثورتهم المضادة!

  6. يأخي الطيب
    ما هذه الغشامة؟
    كلنا والله ثوريون وشاركنا بدمائنا في هذه الثورة المباركة، ومش لأنو النظام البائد كان وكان وكان نحن لازم نكون زيو أو أسوأ منو…
    ركز على الموضووووووع وانظر الى الرابط المرفق تحت واقرأ الفقرة الخامسة وكلها 4 أو 5 سطور.. وقول لينا رأيك.
    أما أن تترك الموضوع وتمسك في شئ اخر لا علاقة له فهذا شئ يثير الشفقة.. هذا مثل الذي يقول لك أكبر الفيل ولا أسرع العربية!!!
    الرابط:
    https://www.hrw.org/ar/news/2020/03/17/339604

    1. أنت راضي وساكت على البند السابع عشرة سنوات واكثر والحين عامل فيها وطني ، وين أنتوا كنتوا يا كيزان يا كلاب وقد دخلت البلد تحت البند السادس. خربتوها وجلستوا على تلها وتتفاصحوا. ، غشامة تاني تلقوها عند الغافل يا كيزان ، عندما يتحدث حمدوك نصدقه ببساطة لانه ليس بكوز وليس بأبن حرام يكذب على شعبه مثل بعض الناس الكذبوا على شعبهم وقسم الوطن لنصفين واضاعوا حلايب وشلاتين، بلا فقرة خامسة بلا كلام فاضي البلد كانت تحت البند السابع واصبحت تحت البند السادس، هكذا تتم الامور في الامم المتحدة.

      روح بعيد بس عامل لي فيها خبير.

    2. الحمدلله ان الرابط لم يفتح عندي لاسباب فنية ولو علم الله فيه خيراً لكان قد فتحه لي. السودان الآن تحت ادارة جديدة تعرف تماما ماذا تريد وكيف توجه نفسها لتحقيق المطلوب منها لوضع السودان في مكانه الصحيح بين الامم والدكتور حمدوك هو قائد هذه المرحلة والرجل لا تنقصه الخبرة في التعامل مع المحافل الدولية فهو الى الآن لم يقل امريكا تحت جزمتي ولم يقل قراراتكم بلوها واشربوا مويتها ولم يخطب اي خطاب ارتجالي خارج عن اللياقة والحصافة السياسية وهو اكيد انه ليس في الآخرين باملاء ارائهم عليه او امره بما يفعل وما لا يفعل…..

      لازم ارجع بك للسودان الذي كان وهو اكيد لم يكن دولة محترمه ولا يحكمه رئيس محترم لأنه فقد صفته بأفعال لا تمت للرئاسة فأسفاره وعوداته لم تعد معروفة لم يعد يستقبل في اي دولة بصفته كرئيس ولا يكون في استقباله إلا الحكام درجة رابعة ولا يستضاف في نزل الرؤساء بل في الشقق المفروشة وانت عارف هذا الكلام وكنتيجة لذلك فقد الشعب السوداني احترامه وفقد الجواز السوداني صفة الوثيقة الدولية حينما اصبح يباع في زقاقات كل الدول وانت عارف هذا الكلام لذلك اقول لك بذمتك هل نحن كنا في كمبو ام كنا في دولة…..

      اليوم قد بدأ العالم المحترم يتعامل مع السودان باعتباره دولة عائده الى رشدها وهي تحتاج الى التأهيل وهي ترجو من الآخرين ارشادها على كيفية التصرف اللائق الذي يعيد لها مكانها كدولة فاعلة في مجموعة المجتمع الدولي لأنها في امس الحاجة لتتمتع بالمزايا التي تساعدها على اعادة بناء نفسها ولتحقيق ذلك لا بد من ابعاد شبح الانقلابات العسكرية وقطع طريق العودة نهائيا على الكيزان لاستلام الحكم مرة اخرى وفي هذا نحن مع الدكتور حمدوك الى ان يتحقق الهدف بإذن الله فأن صبرتم جبرتم واذا لم فأمر الله نافذ وليفعل الله امرا كان مقضيا…..

  7. استحي انت يا جبهجي قبل سرقتكم للسلطة كنتم مقطعين ومعلمين المليم شيخكم الهالك الترابي علمكم السرقة فسرقتكم كل شيئ ودمرتم الدولة الحديثة وفصلتم جنوب السودان وابدتم شعوب دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق وعاوز تتفاصح وتقول ان الدولار كان ب 70 جنهيا عندما سرقتم السطلة كان الدولار بي كم يا جاهل فعلا تربية الهالك الترابي لا تلد الا فاجرا كفارا.

  8. يا كيزان يا حرامية يا عديمي الاخلاق وقت تشوفوا واحد شريف مثل حمدوك يمر على الطريق ، تدخلون لجحوركم والى المجاري على طول ولا كلمة.

  9. يا كيزان انتوا مابتسمعوا حمدوك وقت يتلكم بيقول (يا ابناء وطني الشرفاء) يعني الزول ده ما بخاطبكم والله ما بخاطبكم،

    ياخي لا خلاق ولا فهم والعياذ بالله

  10. حمدوك يبلي بلاء حسن .نريد ما يوحدنا وليس ما يفرقنا.بالنسبة لدارفور بنينا لهم الخرطوم كلها لكنهم حزنين على الفيل .لانه نادر

  11. الدولار تنتجوا امريكا ولستم انتم انتو خليكم في تجارتكم مع الفصول الأربعة في مسلسل اسمه كدا

  12. دجاج قحت الالكتروني مسختوها كتير.. أي زول يكون عنده رأي اخر أو وجهة نظر مختلفة يقولوا ليك كوز .
    والغربية تكتبوا بنفس الاسلوب، يعني الردود القحتاوية كلها مصدرها قحتاوي واحد ويحاول يتمظهر بعدد من الأسماء أو ينشرها عن طريق الدجاج الالكتروني.
    اتذكروا حكمة يا دجاج قحت وختوها حلقة في ودانكم: ما زاد عن جدو ينقلب ضده!

    1. البلد دي يا اسود يا ابيض رمادي مافي ، يا قحت و 180 منظمة ونقابة وحزب يا الكيزان ، يا بابا رمادي مافي الرمادي اوسخ من الكيزان ، البلد منتهية وعايز تقنعني بانكم (طريق ثالث) هي البلد متحملة طريقين عشان تقول ليه طريق ثالث ، والله الكيزان ديل لو بشر كنا توحدنا معهم عشان نبني البلد دي بس الكيزان ماهم بشر ، وانت جاي تقول طريق ثالث ، افعالك افعال كيزان واقولها لك بالفم المليان كوز واوسخ من الكيزان كمان ،

      نحنا قحاطة حتى ما تنتهي الفترة الانتقالية ونخلص من وسخ الكيزان وانتم كيزان طالما بتحاربوا الفترة الانتقالية وبتحاربوا في قحطت ، تاني تلقوها عند الغاقل يا مرتزقة يا ملاعين يا اوسخ من الكيزان.

  13. جداد حمدوك فاقد للمنطق وعاجز حتى عن التبرير. وكل تبريرهم عبارة اين كنتم عندما وضع السودان تحت البند السابع زمن البشير؟!
    اولا: ادراج السودان تحت الفصل السابع، سببه ووراءه نفس وجوه هذه الحكومة عندما كانوا معارضة، واولهم عمر قمر الدين ورشيد سعيد وكل الشويعيين الذين سرقوا ثورة الشعب السوداني.
    كل الشعب السوداني يعلم انهم وأذيالهم كانوا يرفعوا تقارير أغلبها مغلوط للمنظمات الدولية ضد السودان، لتشديد العقوبات على السودان ووضعه فى لائحة الإرهاب.
    فأضروا بالشعب السوداني ضرر بليغ وكبير ولا يمكن تعويضه، لأنوا آلاف السودانيين توفوا في السودان نتيجة عدم مقدرة السودان استجلاب معدات طبية حديثة بسبب تلك العقوابات، بل وافقار الشعب السوداني ككل، ولا زال الضرر يتواصل الى الان ويتأثر به جميع الشعب.
    يعني هم كانوا وراء البند السابع في زمن الكيزان، والان همومن طلبوا البند السادس ب(خطاب سري) خشية افتضاح أمرهم وقد فضحهم الله،،
    بل حمدوك أوقف انسحاب اليوناميد بعد ان اخلت نصف قواتها من دارفور وكان من المفترض ان تنسحب بالكامل في غضون شهور.
    ثانيا: البند السابع فرض قسرا على حكومة البشير وكل الشعب السوداني يعرف ذلك ورفضها الشعب بمثل رفض حكومة البشير لها، وبعد مجابدات وتدخلات وافقت الحكومة وهي مكرهة على ذلك، على ان تكون القوات من دول افريقية بمشاورات مع الاتحاد الافريقي.

    1. الآن سنفهكم لماذا استعان حمدوك بالأمم المتحدة؟ لأسباب لا تحصى منها حماية معسكرات اللاجئين والنازحين بدارفور والمدنيين عموماً من كافة المواطنين السودانيين في الأرياف وحتى المدن!!! فنسبة لاحتفاظ المكون العسكري البرهان وحميدتي بتبعية كافة الأجهزة العسكرية النظامية وشبه النظامية من خلال احتفاظهما بمواقعهما العسكرية كقائدين للجيش والدعم السريع والمندسين في هذه القوات العسكرية من فلول مليشيات النظام البائد المعلومة لحميدتي والبرهان ومن م عدم ثقة حمدوك وحكومته المدنية في أجهزة الدولة العسكرية النظامية في حفظ الامن بتنفيذ تعليمات مجلس الوزراء وهذا محسوس من استمرار الانتهاكات من قبل الأجهزة العسكرية لأمن المواطنين في القرى والمدن الطرفية واشعال نيران الفتن العنصرية القبلية والتهجم على مقار وقوات اليوناميد، وهذه أمور لن تنتهي أبداً طالما استمرت التركيبة القائمة بين المكونين العسكري والمدني في السلطات الانتقالية، واستمرار نفاق المكون العسكري وإدعائه الانحياز والشراكة مع المكون المدني. وعليه فإن فكرة اشراك الأمم المتحدة في إدارة البلاد بموجب الفصل السادس وحماية المواطنين بأجهزتها ومعرفتها من ما سيقع من مشاكل متوقعة من فلول تنظيمات النظام البائد (المندسين في نظرنا) والمعلومين لقادة المكون العسكري وتحت حماية وقيادة ورئاسة حميدتي والبرهان والكباشي والولاة العسكريين ومساعديهم من معتمدين وقادة المناطق العسكرية هي فكرة لها كافة المبررات في ظل الوضع المعطوب الذي خلفته الوثيقة الدستورية المعيبة بسبب سيطرة وجهل ممثلي الأحزاب العروبوية والتي لا تساوي نسبة مؤيديها 1% من حجم جماهير الحراك الثوري الذي أسقط النظام!
      وعليه، فعلى جماهير الثورة وشبابها وأمهات شهدائها وآبائهم وأهلهم تفهم هذا الوضع الضعيف المتاح لحمدوك وحكومته لإصلاح الأوضاع ليس بمستوى ما نادت به الثورة من شعارات وأهداف ولكن بحسب ما هو متاح له من امكانية في ظل هيمنة الفلول والعسكر الشركاء للمكون المدني في السلطة الانتقالية والشركاء في ذات الوقت لفلول النظام البائدة في ثورتهم المضادة!
      عرفت كيف الاجابات على توجساتك وكلام زي دا ما بتسمعو طبعاً من حمدوك لكن من الزي أنا بشرح ليكبس عشان ما تفتكروا الثوار وحكومتهم ما عارفين نواياكم شنو مع اللجنة الأمنية العليا لنظامكم البائد يا أنجاس

  14. تُظهر كلمات السيد حمدوك خطورة الأمر وذلك من خلال سعيه لتقديم تبريرات غير صحيحة حيث أوضح الإخوة في التعليقات السابقة أن بعثة الأمم المتحدة في دارفور كانت في آخر أيامها وقد كان هناك تردد بالفعل في التمديد لها حتى خلال المرحلة الماضية وكان على رئيس الوزراء المزعوم أن يعمل على إنهاء عمل هذه البعثة إذا كانت تعمل بموجب الفصل السابع أو حتى السادس وادعاءه بأن السودان يدار منذ عشرة سنوات من خلال الأمم المتحدة فهو إدعاء غير صحيح ويتوجب عليه هنا أن يجيب على سؤال وهو من الذي عينك في هذا المنصب هل هي الأمم المتحدة ؟وإذا كان السودان يدار خلال العشرة سنوات الماضية بواسطة الأمم المتحدة فماذا عملت الأمم المتحدة للسودان خلال العشرة سنوات الماضية ؟و لماذا تستدعي الأمم المتحدة الآن وهي أصلاً تدير السودان حسب زعمك؟
    السيد عبد الله حمدوك ليس لديك الإمكانية لإدارة حكومة السودان وليس لديك حتى مجرد تصور لذلك فمنذ أن تم تعيينك رئيس وزراء ومنذ أول تصريح أدليت به وقلت فيه أن السودان يحتاج الى ٨ مليار دولار فقد ظهر قصور نظرك وضعفك و أن ليس لديك ما تقدمه السودان ليخرج من هذا الوضع ، السودان بلد كبير وغني بالموارد المتنوعة لا يمكن أن تكون أماني حكومته فقط هي ٨ مليار دولار خلال سنتين .
    وفي ذلك اللقاء الصحفي مع الأستاذ عثمان ميرغني ظهر أنك لا تعرف حتى الاحتياطات الإستراتيجية أو حتى المناسبة أو على أقل درجة الإحتياجات الضرورية حيث لم تتمكن من تحديد كم يكفي الموجود منها و إكتفيت بالنظر في أوراق قدمها لك الوزير المرافق ولم تقرأ منها شيئا و قلت أن الوضع مطمئن للغاية وأن الأرقام تتحدث عن ذلك ، خلافا للحقيقة والواقع الذي تكشف سريعا بعد ذلك من وقع الحال .
    وقال الوزير المرافق أنها في حدود شهر و الغريب في الأمر أن رئيس الوزراء قال أن ما يحدث ليس له علاقة بالوفرة وأن هذه المواد متوفرة وهذا القول بالتأكيد غير صحيح وهناك شح وعدم وفرة وذلك ثابت ومعروف ، وما يقال عن موضوع التوزيع هو مجرد شماعة ، عليه فإن ذلك يكشف عدم وجود تقدير سليم للوضع وعدم الفهم لفكر المخزونات الإستراتيجية لدى الدول و إحساس المسئولين بحال مواطنيهم وبلادهم .
    الوزير المرافق في إجابة على السؤال قال أن الصفوف سوف تختفي خلال ثلاثة أسابيع “التزام” وما ظهر بعد ذلك يثبت أن الوزير المذكور لم يكن يعرف أو يتصور حتى سبب الصفوف وفقا لفكره الضيق .
    وكان البحث عن الإنجازات والشماعات هو شعار ذلك الحوار منه ما ذكره رئيس الوزراء أن من إنجزاتهم خلال هذه الفترة هو حل مشكلة السيولة وهذا تضليل وبحث ساذج عن إنجاز حيث يعرف الجميع كيف تم ذلك و إذا رئيس الوزراء يعتبر أن طباعة الأوراق النقدية لا ما كان هناك أي مشكلة في العالم لأي حكومة مهما كان وضعها وكان عليه أن يشرح لنا كيف تم حل مشكلة السيولة والقول بأن حل مشكلة السيولة هو إنجاز هذا هو الفشل بحد ذاته وكان على السيد المبدع أن يوضح لنا كيف تم حال هذه المشكلة ، كما أن شماعة أن السودان فقد أكثر من 90% من صادراته بإنفصال الجنوب هذه شماعة غير صحيحة السودان بلد كبير وغني ومتنوع الموارد ولا يمكن أن يكون هذا تفكير وزير ماليته الذي يعمل على الاستفادة من موارد البلد.
    لقد كانت السذاجة والسطحية ظاهرة لدى الوزيرين و أنهما لا يملكان اي أفكار وكان تفكير وزير المالية في الجاهزة و الساهله حيث قال اذا وجدنا عدد (تقريباً ٢٠٠ كيلو ذهب شهريا) فلن يكون هناك مشكلة وهذا هو الافلاس الفكري حيث أن سعادة الوزير ينتظر فقط الموارد الجاهزة .
    وأكبر دليل على أنه لا يملك فكراً إصراره المستمر على موضوع رفع الدعم وبذلك يرغب في التنصل من إلتزامات الدولة تجاه دعم الأساسيات دون تقديم بديل وحتى ‘ذا كان رفع الدعم يمكن أن يحقق هدفا فإنه لا يمكن السماح لوزير فاشل بتنفيذ هذه الخطوة لتغطية فشله .
    ويؤكد عدم وجود رؤية أيضا لرئيس الوزراء هو موضوع “القومة للسودان” حيث انه لا يمكن لمسئول ان يطلب من المواطنين التبرع للمجهول فليس هناك مشروع محدد لإنجازه وليس هناك مبلغ معين لجمعه ؟
    حتى القوى التي تقف وراء الحكومة ليس لديها إمكانية لحكم السودان فبعد أن تم الاتفاق في بداية أغسطس على الوثيقة الدستورية تم تأجيل إعلان الحكومة حوالي مدة ٢٠ يوم او ربما أكثر فإذا كان هولاء يدركون كيف تعمل الحكومات وتدار الدول ولو كانوا يستشعرون حالة البلد في ذلك الوقت لكانت حكومتهم المقتدرة “المفترض أن تكون كذلك” جاهزة في ذلك التوقيت و كانوا خلال إجازة عيد الأضحي في مكاتبهم يؤدون أعمالهم في خدمة الوطن والمواطن .
    أما دموع عمر الدقير بعد التوقيع وما أدلى به من كلمات مدعيا أنه يفكر في أطفال الشوارع فهو الجهل بحد عينه لأنه ببساطة لا يمكنه ولن يمكنه حل هذه المشكلات والسؤال هو لماذا يقدمون هذه الادعاءات الكاذبة أمام الكاميرات؟
    الحكومة الحالية ليست لديها المقدرة على إدارة السودان ولا تعلم ما هي مشاكل السودان وكان ذلك واضحا من خلال ذهاب رئيس الوزراء من الولايات المتحدة خلف الرئيس الفرنسي ولم يتحقق شيئا في أمريكا أو في فرنسا مع العلم أنه كان يجب عليك ان تعلم ان الحل في امريكا وليس في فرنسا .
    ما فعلته من طلب بعثة أممية أو مهما كان مسماها يظهر انك ومن معك ليس لديكم إمكانية لإدارة السودان و يظهر كذلك أنك غير مهتم بسيادة السودان وأمنه ويظهر كذلك تجاهلك لكافة الشعب السوداني في مشاورتهم في مثل هذا الأمر اذا كان هناك فائدة منه لا أن تطلب ذلك في غفلة من الجميع ربما ظننت أن الشعب السوداني جاهل في مثل هذه الأمور .
    الآن تفرضون على البلد حظر كامل غير مبالين باحتياجات المواطن الأساسية وربما الهدف من هذا الحظر منعه من المطالبة بهذه الأساسيات و إلا فكيف تبرر إعلان حظر التجول في الخرطوم وإعلان حظر السفر قبل حوالي ٤ ايام من موعد التطبيق مع السماح لكل من يرغب في المغادرة خلال هذه الأيام ؟
    فكيف تسمح للمرض بالانتشار الى بقية المدن ؟
    لو كان الهدف هو منع انتشار المرض لكان الواجب منع السفر مباشرة
    الأن الحكومة لا تؤدي أي عمل ولا تلتزم للمواطن بأي شى ، وهي تجبره على التنازل عن حقه من خلال الأمر الواقع وهو عدم توفير الضروريات وعلى المواطن أن يجلس في بيته ويتنازل أو في صفوف الخبز عدة ساعات أو محطات البنزين عدة أيام دون جدوى .
    ولا يغني عن ذلك القول بأن الحكومة السابقة فعلت هذا أو ذاك .
    جئتم لإصلاح ما خرب في عهد الحكومة السابقة إلا انكم لم تستطيعوا حتى المحافظة على ما وجدتموه .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..