قررت لجنة طوارئ مجابهة كورونا بولاية الخرطوم في اجتماعها اليوم احكام التنسيق مع اللجنة العليا للطوارئ الصحية فيما يلي اتخاذ اعلى درجات التشدد في تطبيق الحظر والاغلاق الشامل لولاية الخرطوم فيما دفعت القوات النظامية باعداد اضافية لزيادة عدد الارتكازات وتعزيز اعمال مراجعة اذونات المرور حيث دفعت القوات المسلحة بعدد (٥٥٠) فرد فيما دفعت قوات الدعم السريع بعدد (٢٧٠٠) فرد.
وقال رئيس اللجنة ان هناك تواصل مع اللجنة العليا ووزارة النفط لوقف امداد الطلمبات بالوقود لمنع تكدس العربات انفاذا لموجه منع التجمعات ليتم تخصيص فقط (١٥) طلمبة للطوارئ و٣ محطات لنقل القمح و٤ محطات للزراعة.
وإطمان الاجتماع على موقف توفر السلع للمواطن داخل موقع سكنه وعلى رأسها الانفراج في الخبز والجهود المبزولة لتوفير الغاز والسكر المدعوم وسلة الغذاء للفئات المتأثرة بالحظر .
كما استمع الاجتماع الى تنوير حول انطلاقة برنامج من المنتج للمستهلك بمبادرة من اكثر (١٢) مؤسسة تعمل في توفير السلع الضرورية. كذلك وقف الاجتماع على توفير الاحتياجات الضرورية لعدد(١٣٠) مصنع يعمل في توفير المواد الغذائية لضمان انسيابها للمواطن باستمرار.
عنما تمسك الجنجويد القتلة اللصوص الرعاع لي حفظ امن عاصمة كالخرطوم ؟!…
هل سمعتم بالهبلة المسكوها “طبلة” ؟!
الهلع والخوف وربما بعض حالات الإنتحار قد يسببها إعادة إنتشار الجنجاويد المرتزقة في شوارع العاصمة المثلثة … لا زالت صورهم ماثلة ومطبوعة ومثيرة للخوف والغضب وانعدام الحيلة والإحساس بالخيبة والجبن عند جميع المواطنين الأحرار ..فيروس كورونا أقل ضرر على نفسية السوداني من مرتزقة الجنجاويد يجوبون الشوارع .. مسكين السودان ابتلاه الله بنخب مستعدة دائماً للتحالف مع الخونة من العسكر من أجل المصالح الشخصية
القوات المسلحة ب550 والدعم السريع ب 2700
فهمونا الجيش السوداني اي واحد من ديل ؟