مفرح: بعض منتسبي النظام السابق يرفضون تنفيذ قرار الدولة بتعليق الجمعة والجماعة
أكد استعمال القانون حال أشتد الوباء واستمرت المساجد في مخالفة القرارات

قال وزير الشؤون الدينية والأوقاف نصر الدين مفرح، إن الوزارةيليها جانب كبير في حملة مكافحة جائحة فيروس كورونا المستجد، باعتبار إشرافها على الشأن الديني.
وأضاف”لا يخفى علينا الأهمية الكبرى للمنابر الدينية في عملية التوعية والتنوير”، مضيفا أن “بالرغم من قصر الفترة التي بدأوا فيها حملة التغيير علي مستوى السياسات والمؤسسات لكننا وجدنا تجاوباً كبيراً في الاستجابة الطوعية لإغلاق المساجد في الجمع والجماعات”.
وخص مفرح، بهذه الاستجابة الطيبة حسب وصفه” آلاف المساجد بولاية الخرطوم التابعة كمساجد الطريقة (الختمية) ومساجد (المجمع الصوفي العام) الذي يضم غالبية الطرق الصوفية ومساجد (أنصار المهدي) ومساجد (أنصار السنة والسلفيين) ومساجد (المجمع الصوفي)”، مشيرا إلى، أن” كل هذه الكيانات الدينية أصدرت بيانات مستجيبة لنداء الدولة”.
وأكد مفرح بذات الوقت “على أهمية الدور الكبير للمنابر في التوعية والتثقيف، ولكن لما كان فيروس لا ينتشر إلا بالتجمعات مثل الصلوات الجماعية وغيرها تعذر على كثير من الأئمة إيصال رسالتهم للأمة والشعب عبر هذه المنابر”، داعيا” الأئمة والدعاة بمخاطبة الجماهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي بقدر الإمكان كبديل لمنابر المساجد”.
وعبر مفرح لوكالة “سبوتنيك”، عن أسفه حين أقر بوجود تحركات سياسية سالبة تجاه مجابهة جائحة فيروس كورونا في البلاد، وقال “يوجد عوامل سياسية في هذا الأمر حيث يرفض بعض منتسبي النظام السابق تنفيذ قرار الدولة بتعليق الجمعة والجماعة وهم لا يزالون يحتفظون بمنابرهم فحاولوا أن يتاجروا بها سياسياً كعادتهم لكن قطعنا عليهم الطريق”.
ولفت مفرح، أنهم” كوزارة لا يزالون يأملون في الكثيرين منهم لأن بعضهم بدأ يتعلم ويتفقه والآخر اقتنع بفتاوينا بالمنع للتجمعات”، مشيرا” الوباء إذا اشتد واستمرت بعض المساجد في مخالفة قرار الدولة فإنهم سيضطرون ساعتها إلى استعمال القانون حفاظاً على أرواح الناس”.
اضرب هؤلاء المنافقين بيد من حديد- يصلون ولا ترتفع صلاتهم فوق دقونهم النتنة- لعنهم الله
مازال بعض ائمة النظام المباد بمنطقة شمال امدرمان (الحتانه) يعرضون ارواح العشرات من المسلمين لخطر الاصابه بفيروس كرونا عن طريق مزاولة الصلوات الجماعيه بالمكرفونات بالرغم من تحذيرات الحكومه . المضحك انهم يمارسون هذه الافعال نكاية فى الحكومه وليس اخلاصا للدين .. فالله سبحانه وتعالى يقول : بسم الله الرحمن الرحيم : قل ادعو الله او ادعو الرحمن ايا ما تدعو فله الاسماء الحسنى . ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا ، وقل الحمد لله الذى لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا .
وبالرغم من هذا النهى القراني الصريح فائمة الكيزان يجهرون بصلاتهم وبالمايكروفونات كمان تحديا !!!
هل عرفتم الان من هم الذين يراؤون ويمنعون الماعون ؟؟؟ انهم هم بلاشك !!!
على رجل دين ان يبعد عن الكذب والمتاجرة بالسياسة. الناس البمشوا المساجد ديل فبهم كل الوان الطيف السوداني. وأغلبهم ناس بسطاء، كما ان فيهم الأنصاري وفيهم أنصار سنة وفيهم صوفية وفيهم الغير ننتمي لأي جهة.
تساهل من الحكومة وقسما مفروض اى كوز جربوع يقل أدبه يجلد على الملأ ١٠٠ جلدة ويزج به فى سجن كوبر او أقرب سجن والله تانى ما تلقوا كوز كلب جاى بجوار مسجد انهم اجبن من الجبن بس عايزين العين الحمرة