أهم الأخبار والمقالات
حديث وزير الصحة عن كورونا يثير جدلا بمواقع التواصل الاجتماعي
أثار وزير الصحة موجة جدل عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حديثه عن كيفية تعامل الدولة مع مصابي مرض “كوفيد 19” في البلاد.
وتلقى المواطنون باستغراب شديد تصريحات الوزير السوداني أكرم علي، التي أدلى بها في مؤتمر صحفي حول تداعيات انتشار فيروس كورونا في البلاد.
وقال الوزير في تصريحاته إن فيروس كورونا المستجد ليس له علاج، وأنه لو أصيب أي مواطن سوداني بالفيروس، فإن وزارة الصحة ستعطيه “البانادول”، ولو اختنق سيعطى “أكسيجين.. ولو ضاقت عليه فسيموت”.
وأتت تصريحات الوزير أثناء إعلان الوزارة، أمس الأربعاء، عن الحصيلة النهائية لمصابي الفيروس في البلاد، والتي سجلت أمس أكبر عدد إصابات منذ بداية انتشاره في السودان قبل شهرين، والتي بلغت 57 حالة و3 حالات وفاة.
وبحسب تصريحات الوزير، بلغ عدد مجمل المصابين بفيروس كورونا في السودان 375 حالة، توفي منهم 28 حالة.
وكان الوزير قال أمس الأربعاء إن “البلاد دخلت في مرحلة الخطر وأنا اليوم غير متفائل والوضع لا يسر”
سبوتنيك
وزير الصحه السوداني هاشتاق على تويتر شارك فيه الاف المغردين بالثناء وتأيد تصريحه والبعض سخر منه.
Posted by Said Eltayb on Thursday, April 30, 2020
باللاي اسي ده كلام مسؤول ووزير كمان !!
لماذا كتب علينا الابتلاء للأبد في السودان؟
الآن عرفنا الفرق بين د. مامون حميدة، والوزير أبو شنطة ضهر زي أولاد الروضة.
ابوخره
نعم. مأمون حميدة حرامي تاجر و د. اكرم زول محترم عارف المطلوب. اللغة للعامة و بالواضح و احسن من الدسدسة.
الله يلعنك ويلعن مامون حميدة ويلعن شيخكم الترابي في قبره ، انتوا اولاد حرام انتو ما بشر ما تتعبون من اللف والدوران ما تتعبون من التدليس على هذا الشعب ، انتوا مولودين من نطفة شيطان لعنة الله عليكم.
الرجل جابها من الاخر …اغلبية الشعب لا يريد الالتزام بالجراءات التى تمنع انتشار المرض …فاعطاهم النتيجه التى سننتهى بها مع هذه الجائحه …والصراحه راحه
السيد وزير الصحة الكمامة دة يا تستعملا بطريقة صحيحة او الافضل ان تتخلى عنها بدلا
تضعها تحت الدقن انتبهوا لافعالكم
هم الدكاترة متعودين كده يطلعوا من غرفة العمليات ينزلونها للحديث مع اسرة المريض ولابد من انزالها عند الحديث ، المهم هو حافظ المسافة بينه وبين الاخرين، ولابد عند الحديث ان ينزل الكمامة، وثانيا اهل مكة ادرى بشعابها ولا ما كده.
الجهل مصيبة وخاصة من نوع فصيلة الجهل النشط
ارادوا انتقاده فلفتوا الانتباه لتصريحه (أنه عجز المبتلين بمتلازمة رواسب الدقنوس الرعوى عن استيعاب اسرار العصر الرقمى)….
ارتد كيدهم على نحرهم…. من حيث لا يعلمون!!!
الان مقطع حديث د.اكرم الصريح الواضح من اكثر الروابط تردداً فى تويتر، تتداوله الروابط بالتعليق على ارجاء الفضاء الاسفيرى #وزير_الصحة_السوداني
——————–
:Trending
src=hashtag_click?وزير_الصحة_السوداني/https://twitter.com/hashtag
يقول ليكم شنو يعني؟
في المحكمة يضع الشخص يده على المصحف ويقول اقسم بالله ان اقول الحق ، كل الحق ، ولا شيء غير الحق ،”
عايزنو يقول ايه ،
امريكا واوربا ماتو موت الضان ، حيث لا علاج برغم التطور العلمي ،
الكعبة الشريفة والمسجد النبوي وكل المساجد في المملكة لا يدخلها الا المؤنون لرفع الاذان ثم يقولوا للناس صلوا في رحالكم ، او في بيوتكم ،
بينما انتم يا هبل عاملين انبياء ،
الانبياء امروا قومهم بالفرار من المرض يا جربانين وعي ودين.
ليقل د. اشرف اي شيء،
ناسين مامون حمبدة يا ضعاف الذاكرة
قال اكلوا ااضفاضع لانها غنية بالبروتين
الاخ وزير الصحة خانه الأسلوب ولكن لدينا مااخذ كثيرة في نهجه العام في التعامل مع هذه الجانحة.
و سوءالي ماذا كانت تتوقع اللجنة العليا للطواريء الصحية والسيد وزير الصحة غير هذه النتيجة وهذا السلوك في بلد يقتات غالبه “رزق اليوم باليوم”..!
لقد بح صوتنا ونحن ننادي ان تغير الدولة منهجها في التعامل مع هذا الوباء في السودان.
من منطلق عملي اليومي في عنابر الكورونا ورغم أجراءنا لتجارب سريرية لكثير من العقاقير ثبت بما يدع مجالا للشك حتي كتابة هذه السطور انه لا علاج ..والأمل كل الأمل في انتاج لقاح في اقرب وقت.
كل منا عرضة ان يصاب بالمرض ولكن هناك فءة معينةً من المصابين هي الأكثر عرضة لمضاعفاته المميتة ..فيبقي التحدي هو معرفة هذه الفءة واتخاذ الإجراءات الصحية السليمة تجاهها.
توجب علي الدولة السودانية توضيح هذه الحقيقة بكل الشفافية للشعب السوداني.
ان كانت الدولة قادرة علي الايفاء بمتطلبات الأسر الحياتية اليومية فلا ضير ..ولكن طالما انه معلوم استحالة هذا الأمر في الوقت الحالي توجب علي الدولة تغيير منهجيتها في التعامل مع هذا الوباء.
الخيار الأمثل لدولة كالسودان يمكن تلخيصه كما يلي:
١-حجر الأشخاص الأكثر عرضة للمضاعفات علي سبيل المثال لا الحصر (مرضي الصدر ،كبار السن، مرضي الفشل الكلوي و متعاطي مثبطات المناعة .مرضي السرطان..)
٢-المتاجرة بفقاعة الحوجة الماسة لاجهزة التنفس الصناعي غير مجدية اذا انه حتي لو تم توفير هذه الأجهزة فتوفير الكادر القادر علي تشغيلها يعد ضربا من رابع المستحيلات في السودان ( يستغرق تدريب التعامل مع اجهزة التنفس الصناعي ما بين ٢-٣ سنوات حسب منهجية تخصص أمراض الصدر والعناية المكثفة في بريطانيا).
٣-الاستثمار الأمثل يكون في توفير اجهزة الفحص بصورة موسعة للعاملين في الحقل الصحي والجمهور (Mass Testing ) ومن ثم عزل من تثبت إجابية فحصه لمدة أسبوعين وهي ( فترة قابلية نشر العدوي) ( Infectivity period ).
٤-الالتزام بنشر الوعي الصحي في التباعد الاجتماعي ولبس الكمامات في الأماكن العامة ما أمكن ذلك.
٥- فتح الأسواق والمتاجر و أماكن البيع وإماكن العمل بصورة طبيعية ( مع الالتزام باغلاق دور العبادة وأماكن التجمعات الرياضية ودور السينما وغيرها من الأندية التي يصعب فيها التباعد الاجتماعي في الوقت الحالي).
٦-إرجاع العالقين في بقاع الارض من السودانيين وتوفير الفحص اللازم لهم فور وصولهم عبر اَي من الموانيء البرية ، الجوية او البحرية واتباع بروتوكولات الحجر اوالعزل حسب ما هو متعارف عليه ومثبت علميا.
٧-اعادة حركة المواصلات العامة والتجارية وفتح حدود الولايات كما كانت.
٨-تقييم دوري كل أسبوعين لكل هذه الإجراءات وإصدار ما هو مناسب أما بالتشديد او التخفيف .
يرجي من كل ذلك خلق معادلة مناسبة بين الإحاطة بالوباء و تقليل الأثر الاقتصادي علي المواطنين والدولة السودانية.
حظر التجوال وحمل الجوعي علي المكوث في دورهم بالقوة لن يجدي ولن يخلق الا ضرب من الفوضي والغبن الاجتماعي (اذا اردت ان تطاع فامر بما يستطاع ).
أكتب هذه الكلمات من موقع عملي وخبرتي في التعامل مع مرضي الCOVID-19 خلال الشهريين الماضيين كاستشاري الباطنية وامراض الجهاز التنفسي ومسؤول عنبر ال COVID-19 في المستشفي التي اعمل بها في جنوب لندن بالمملكة المتحدة.
والله من وراء القصد.
طيب يا شاطر ايش استفدنا من كلامك دا ياهو كلام الوزير… ماكان في داعي للسرد الممل في النهاية خلاص عرفناك في لندن ايش نسوي لك. نزغرد.
شطارتك دي ما تعملها مع الحكومة البريطانية و ال NHS بعد ان ثبت فشل سياستها و اصابة وزير الصحة و رئيس الوزراء. اكبر معدلات الوفاة case fatality rates في مستشفياتكم يا حضرة المستشار
كلامو صحيح عشان نحن وصلنا درجة من الاستهتار وعدم الا وعي واي واحد نصب نفسه دكتور ياخي السعودية اغلقت الحرمين اها قولو مساجدنا احسن من مكة والمدينة
وين الجدل؟! ، الرجل كلامه عين العقل، الشعب متخلف لا يلتزم بالحظر الشامل، الأوضاع اصبحت خطيرة للغاية، و وزارة الصحة تتحدث بالمنطق عن ضعف الامكانيات الطبية لديها. ربنا يستر، و يحفظ الجميع.
المشكلة ان الوزير تحدث عن العالقين خارج السودان باسلوب فظيع لا تشبه أسلوب وزير وكأنما هؤلاء العالقون ارتكبوا جريمة
أوضح من كده مافي، بارك الله فيك.
سؤال بسيط مخيف اليوم ماتوا كم ناس؟ وكم ناس تم فحصهم؟ وكم ناس كانت نتيجة الفحص موجبة؟ أم أن كل من يتم فحصه تكون نتيجة فحصه موجبة
نحن نقول للوزير نحن نعلم ان الكرونا لا يوجد عندكم له علاج ولا حتي في الدول الاوربية وامريكا ياوزيرنا لا يوجد عندهم علاج للكرونا يعطوا المرضي خافض للحرارة ولو ساءة حالته يوصولوه بجهاز التنفس ولكن مسئوليتك ان توفر ابسط الاشياء وتحافظ علي كل مستشفياتك واطقمها نظيفة معقمة وتوفرلها ابسط الاشياء حتي خافض الحرارة من بندول واسبرين هل وفرته لاهل السودان ؟1 ….انت حجزت اهل السودان عالقين بمصر والخليج وكل دول العالم والكرونا تفتك بهم في هذه الدول وكل روح تموت وتعدي بالمرض انت وحكومتك مسئولين منها….. ايها الوزير لا تبكي علي فشلك انت وحكومتك
هذه هي الإمكانيات التي وجدها.. يجيب ليكم من وين الحرامية لم يتركوا شيئاً في البلد وخلال ثلاثين عام لم يوجدوا بنية صحية
الرجل كان واقعياً معكم قال ليكم ما عندنا ليكم علاج ولا تتوفر لدينا إمكانيات أجهزة أوكسجين أو غيره، أما العالقين أفضل لهم أن يبقوا في بلاد الله التي ضربتها الجائجة من أن يعودوا إلى السودان في ظل هذا الاستهتار الذي تمارسه الجماهير المعنية بالأمر … إلى أمس القريب الكيزان نفوا وجود مرض من أصله … يا جهلاً ضحكت منه البهائم…
كلامه واضح وصريح و شجاع، البعض غير متعود على مواجهة الحقائق و عاوزين يستمروا عايشين في عالم وهمي من خيالهم الغير واقعي، أصحوا يا عالم و كونوا مسؤولين فيروس كورونا حقيقة يجب التعامل معها بجدية.
كلام الوزير موجه للكل و لغة بسيطة حتى يفهم و ما في مقارنة بينه و بين مأمون حميدة المجرم التاجر. د. اكرم وزير محترم بخاف الله في ناس بلاده.
go ahead dr. akram
اولا تعلمون جيدا الوزير متعلم ومثقف ويجيد بعض اللغات اسلوبه نتج من فقع المرارة الشافها من الشعب السوداني لامبالاة بما يحدث كل مؤتمر صحفي بكرر الكلام ولا حياة لمن تنادي ………………..فقدوه المنطق بس اسلوب شفاف وواضح وكثيرين معه وبطريقته الان اصبحت دعاية لكورونا اذا لاحظتم ليس فقط للسودان وانما للعالم اجمع بسبب الجائحه ……………….لماذا نلوم سعادته وكلنا يعي ويعلم جيدا ماذا حدث في السنين المضت للمنظومه الصحيه والاقتصادية في سنه ممكن كل شي اتصلح اذا كده فلماذا ذهب الكيزان …………………اتقوا الله في وزير الصحه
مافي وزير ارجل من دكتور اكرم مر بوزارة الصحة ، قالها واضحة اعملوا حسابكم واليهمل فكرونا اولى به نقطة على السطر.
تحسبوا لعب يا جهلة يا متخلفين ، عايزين الغضغضة والكلام المعسول ولعب الكيزان الما ياكل عيش، الزمن داك انتهى واحد زايد واحد يساوي اثنين. غير ده تموتون موت الضان ولابواكي عليكم.
يعمل شنو الوزير شغب ما يسمع الكلام ولا يريد أن يلتزم بالحظر كباقي الشعوب اتكلم الكلام المناسب لعل وعسى اهو العالم كله اقتدوا بكلامه إلا الذين قيل لهم بعدين الناس ديل استلموا بلد خردة تشليح الكيزان ما خلو حاجة صالحة للإستخدام وبسبب العسكر وصراع الأحزاب على الكعكة ما قادرين يفككروا دولة الكيزان العميقة الوصع ميءوس منه