جاء في وسائل الاعلام ان السودان استلم معينات طبية من مصر حمولة (اربع طائرات شحن كبيرة)لمجابهة فيروس كورونا الذي اجتاح العالم والسودان ليس استثناء. شي طيب ان تتعاون الدول مع بعضها لدرء هذه الكارثة والاطيب ان يقف معنا الجيران والعكس صحيح. لكن نرجو وبشدة تكوين لجنة من الخبراء والمختصين لفحص هذه المعينات (قطعة قطعة) حتى التأكد من صلاحيتها للاستعمال وذلك لعدة اسباب اهمها:
1-هنالك صفقات تمت بين اسبانيا مع الصين وغيرها تاكد عدم صلاحية المعينات التي تم اسيراداها.
2- استخدام معينات غير صالحة يعتبر كارثة بالتاكيد تفاقم المرض وتزيد الطين بلة.
3- سبق للسودان ان اشترى من مصر بضائع ثبت عدم صلاحيتها للاستخدم ،،، و صفقة الذخيرة(الفشنك) خير دليل على ذلك وغيره ………الخ.
ربما يرى بعض الناس تحاملي على الجارة اللدودة مصر ،معهم الحق في وقت السلم والعافية لكن نحن في زمن حرب لا تبقي ولاتذر مع الكرونا التي هددت حتى امريكا بجيوشها واساطيلها وعلماءها.
ماجد الباشا
[email protected]
اتفق معك تماما يا استاذ ، فكل ما ياتينا من مصر يجب مراجعته واكثر من مرة مدونا بادوية منتهية للصلاحية.
الفحص المفروض يكون روتين مصر او اي دوله تانيه. . . . الانسان دائما مابثق إلا في الشئ الإتاكد منو Trust is good, control is better
قالها الاستاذ شبونة (مصر الجارة اللدودة لاياتي منها الخير ابدأ)
وجهت رساله للوزير اكرم ردا علي مقال الاستاذه صباح محمد الحسن. طالبت فيه الوزير بان تقوم السلطات بفحص دقيق للمعونات الطبيه المصريه خاصة الملابس الشخصيه الواقيه او ما يعرف بـ P.P.E وذكرت له تجربة اسبانيا مع الوقائيات التي استوردت من الصين وتلك التي استوردتها بريطانيا من تركيا وثبت عدم صلاحياتهم للاستعمال .
شكرا اخي الكريم علي اعادة نشر رسالتي وتوجيهها للوزير الهمام د/ اكرم .توخيا لعدم حدوث كارثه انتقال الكرونا وسط الطواقم الطبيه المعالجه لمرض الكرونا والتي ستكون وبالا علي بلادنا.
اتمني ان توجه الاخت صباح في مقالها رساله للوزير بهذا المحتوي .
لا اشك ان الوزير اكرم والطواقم الطبية علي دراية بكل ما ذكرنا مسبقا ولا نشك في حرصهم علي ارواحهم وارواح اهل بلادي الكرام.
لن يأتي من مصر ما يفيد السودان و السودانيين.
كان أولى بمصر الخروج من أراضي السودان التي تقبع تحت احتلالها .
أي أخوة و اي ود يجعل من يحتل أرضك يتبرع لك ؟؟
إعادة الحق الي اصحابه اولى من التصدق لصاحب الحق المغتصب.
مصر التي تحتل حلايب وشلاتين لا نريد منها أي تبرع ، فلتذهب بمعينات التسول الطبية التي أتتها من قبل أمراء براميل النفط في منطقة الخليج العربي.
إن أرادت منا مصر قبول هداياها عليها أن تنسحب من أي شبر من أراضي السودان.
من المؤكد لن تكون المعدات صالحة للاستخدام ،
هذا إن لم تكن في الأصل ملوثة بالمرض عمدا.
اياكم و مصر
لما كل هذا التحامل و الكراهية نحو مصر التي لم تؤذيكم نحن نحب السودان و أنتم اخوة لنا و حلايب رسمتها خطوط الطول و العرض
هذا كلام صحيح مائة بالمائة فيجب فحص كل المعينات الطبية القادمة من مصر والتأكد من سلامتها وهذا شئء طبيعي وحق ما فيه مجاملة ونحن في حالة حرب ضروس مع مرض الكورونا فيجب عدم التساهل والبعد عن الغفلة. ولعل ما حدث بين اسبانيا والصين وخلافه المشار اليه في المقال خير شاهد ويدعو للحذر وعدم التهاون.
بكل تأكيد يجب اخضاع كل المعينات الطبية القادمة الينا من مصر وحتى الطائرات التي اقلت هذه المعينات كان يجب فحصها ، إلى متى نظل هكذا لاقرار لنا ، اكتب هذا الامر و حالات المواد الفاسدة التي تأتي من مصر ليست بجديدة ( ياخي فكونا من شركم ) ماعايزين منكم شي خلوكم في رقبتكم وشوفو شعبكم كرونتنا ربنا قادر يززيلا عننا وفي كل الاحوال الكرونا اخير منكم ومن ادويتكم كفاية لعب على الدقون .
ماجد (الباشا) في مثل مصري بقول ” أقرع و نزهي و كمان بيسأل باب الخمارة فين!” واخر يقول “امه عياشة و عاملي باشا”… سيب الكلام الفارغ اللي انت فيه ده و اغلب السودانيين معاك فيه! نعم مصر مقارنة بالعالم الأول (أوروبا و أمريكا) متخلفة غاية التخلف، ولكنك مقارنة مع مصر غاية في قمة التخلف! الناتج القومي المصري يفوق الناتج القومي السوداني اكثر من عشرة أضعاف! شكرا للجارة العزيزة مصر و قوفها مع السودان.
يجب ارجاعها فورا
السودانيون شعب طيب ويخاف الله لكن المصريين إلا من رحم ربي
بالله عليكم ارجعوها فورا الان والله الغني