
إلى حين
اسكتش رمضان
النظام البائد محروق من الداخل على الشعب الذي خرج عليه، ثم حشد سمى بالزحف الاخضر ثم موكب هذيل، الاستهبال و الخداع و الفهلوة و عدم الحياء يتحدث بنفس شعارات الثورة و اضافة ما تغشونا مافى كرونا، ثم النظام البائد بغبائه المعهود مرة اخرى يطالب بأطلاق سراح قياداتهم اللصوصية لانهم يخافون عليهم من الكرونا، ثم يدعون الى اقامة الصلاة فى الجوامع، و ان الحكومة العلمانية ضد الدين، دينخم الذي حلل لهم القتل و السرقة و احل لهم المنكرات و حرم عليهم الخير يخافون عليهم، فى حد فاهم حاجة ..
لأ و كذلك انا مافيش حد فاهم حاجة.
عمر عثمان
[email protected]
التيار