عبدالوهاب همت
أفادت مصادر خاصة الراكوبة إلى أن القيادي في حزب المؤتمر الوطني الشريف أحمد عمر بدر ظل محتجزاً في القسم الشمالي التابع للنيابة لمدة تقارب السته أشهر.
وفي يوم الأربعاء الماضي ٦ مايو تم نقله الى مستشفى يستبشرون تحت دعاوى تدهور حالته الصحية، بعد أن قامت أسرته بأخذ الإذن من الحراسة والنيابة . وفي المستشفى أجريت له العديد من الفحوصات منها صورة أشعة أوضحت بأنه يعاني من إلتهابات في الصدر على أن يتم حجزه مكان منعزل (غرفة وحمام ) على أن يُخضع لفحص الكورونة . ووفقًا لإفادة مصدرنا فقد شوهد الرجل في منزله بحي الراقي لبعض الوقت، وهذا الحب يعتبر من أفخر الأحياء في الخرطوم ويسكنه العديدين من قادة النظام المباد منهم بكري حسن صالح وطارق حمزة وجمال زمقان وقوش.
السؤال الذي يطرح نفسه وبقوة للسادة، النائب ومدير الشرطة كيف يتم السماح لشخص قيادي في النظام السابق ودارت حوله العديد من التهم منها تدميره لمشروع الجزيرة وسودانير ، البقاء في حراسات الشرطة بدلاً عن سجن كوبر المكان المخصص تاريخياً للمعتقلين، علماً بأن النظام السابق لم يكن يخبر المعتقلين بوفاة أهلهم دعكم عن السماح لهم بالخروج وتلقي العزاء، ومن يقف وراء هذا. الاستهتار بالقوانين؟!!
وكلما حدث التراخي غير المبرر ستقوى شوكة مبعوثو الأنقاض الذين لفظهم الشعب.
AL Burhan is the culprit
Agree
هذا الذي يحدث مسئولية الحكومة القائمة الأن لماذا لا تفعل القوانيبن والناس يكونوا سواسية أمام القانون والمحاسبة . وكل أخفاق يرد الي الدولة العميقة ليلقي كل واحد المسئولية علي غيرة . ويستمر مسلسل الدولة العميقة الي ما لا نهاية
لو كان يوجد عدل حقاً لما كان يجب ان يبقى يوماً واحداً في السجن فقد كان يجب إعدامه فوراً للجرائم التي ارتكبها ضد السودان.
بطلوا سذاجة، باختصار لأن كل ماحدث عبارة عن مساومة وخطة هبوط ناعم يذهب بموجبها رموز النظام الي السجون أو الحبس كنوع من التمويه وتحت حماية اللجنة الامنية كما وُعدوا، وجلدنا ما بنجر فيهو الشوك، وتتم المماطلة في محاكمتهم لأطول فترة ممكنة، دخلت نملة واخذت حبة وخرجت، كله تمويه في تمويه وبعلم الصامتون. وأسألوا ناس الصادق المهدي وقوي الحرية والتغيير وكوبارس الهبوط الناااعم جداً. ربنا يرحم الشهداء.
الشريف عمر بدر الله لاكسبه في الدايرين ،،، ولله الزول دا عمل عملية في السودان لا يمكن اصلاحها ابدا (بيعه لخط هيثرو) ، دائما اشبّه حال السودان (بالفتاة التي فقدت عذريتها اغتصابا)،،، ولله ياناس المخلوقات دي حيرتنا عقابها يكون شنو؟ مهما كان العقاب لا يشفي غليل ولا برجع حق سليب.
هذا هو عين الاخلال بالعداله. لقد نادت الثوره بالحريه والسلام والعداله. للاسف هنالك تراخي واضح من المسئولين الحاليين النيابيين منهم والشرطيين . فالامور لا يمكن ان تسير هكذا .. مازال هنالك خيار وفقوس تمارسه جيوب النظام الساقط الفاسد. اولاد المصارين الكيزانيه الذين ظهروا كالنبت الشيطاني فى فلته من الزمن يستولون على الاحياء الراقيه ويبنونها عمارات شاهقه ويعيشون حياة الملوك والامراء ، ثم يعاملون معاملة خاصه فوق القانون وهم بلا كفاءات ولا عقول نيره ، كل مؤهلاتهم هى التمكين والانتماء العنصري للفاسدين. يجب التحقيق فى امر هذا الخائن الذى ليس شريفا ولا بدرا !!! انه المدمر للعمود الفقري لاقتصاد السودانيين.. سودانير ومشروع الجزيره .. يجب معاقبة من يقفون وراءه. فعهد اللعب خلف الكواليس والفساد المدغمس يجب ان ينتهى يانيابه وشرطه وقضاء ، والا فتوقعوا الاسوا قريبا مع هذا الجيل الراكب راسه !!! لايمكن التهاون بمباديء الثوره …
المسئولية تقع على عاتق النائب العام الذى تحرى مع المتهم وبدوره يوجه إما بإطلاح سراحه حال ماثبت عليه عدم إرتكابه الجريمه او توجيه الشرطه لتحويله للسجن لحين تقديمه للمحاكمه امام قاضيه الطبيعى وأمثال هذا المجرم احمد عمر بدر وغبره فالجرائم التى إرتكبوها ليست بالضروره كلها سياسيه ويجوز ترحيلهم من اقسام الشرطه الى سجن ام درمان شآنهم شآن اللصوص والنشالين وتصرف لهم ملابس السجن المعروفه وياهمت آكيد هذا المجرم وغيره من جلاوزة النظام البائد يتلقون معامله خاصة جداً جداً بتوصيه من مدير عام الشرطه ووزير الداخليه وربما مسموح لهم المبيت فى منازلهم وعليه ارجو من قوى الحريه والتغير العين الساهره على الثوره تسمية لجنه اعضائها من القانونيين وضباط شرطه متقاعدين مهمتهم متابعة مسجونى النظام البائد والتآكد من انهم فعلاً موجودين فى آماكن حجزهم ويعاملون كنظرائهم من المجرمين والمتهمين داخل الحبس سواء كانوا فى السجون او الحراسات !!.
نؤيد بشدة علي هذا الاقتراح ويجب التدول بواسطة النشطاء في كافة الوسائط لأنه واجبنا جميعا
نؤيد اقتراحك الوجيه والعملى ياعبدالواحد ، ونطالب قحت الاسراع بتكوين اللجنه المقترحه لمتابعة تنفيذ القانون على مجرمى الانقاذ كما تنفذ على الاخرين .. لا احد فوق القانون .. اذا اردنا العداله .. اعدلوا هو اقرب للتقوي ..
فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
مهما تلاعبوا وتفهلووا سوف تدركهم عاقبة اعمالهم آجلاً ام عاجلاً ….
ستصيبهم دعوات أمهات الشهداء،فى مقتل (انى ارى مصارع قوم …):
اللّهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم أحدا؟ فسبحان القادر المنتقم الجبار ….
The govt of today is not strong enough to meet the challenges of the day
لم تسقط بعد