اتفاق سوداني اثيوبي علي علي مجابهة الانشطة الاجرامية في الحدود
اللجنة السياسية بين السودان وإثيوبيا تختتم أعمالها باديس ابابا

اختتمت اللجنة السياسية العالية المستوى بين السودان وإثيوبيا أعمالها في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا بعد جولة اجتماعات إستمرت ليومين.
قاد الوفد السوداني خلال الاجتماعات وزير شؤون مجلس الوزراء السفير عمر بشير مانيس، وترأس وفد إثيوبيا ديكيم ميكونن، نائب رئيس مجلس الوزراء الأثيوبي.
وسلّم وزير شؤون مجلس الوزراء خلال الزيارة رسالة من رئيس مجلس الوزراء الي نظيره الإثيوبي.
عقد الاجتماع في أجواء سادتها روح الود والصداقة في استعراض واضح لعلاقات الأخوة الممتدة بين البلدين، بحكم علاقة الجوار بين البلدين والتفاهم المشترك.
أمّن الاجتماع، في استعراض واضح لالتزام البلدين لتعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، أهمية استمرار المداولات لخلق بيئة مواتية لحل المسائل الحدودية في الأطر الراهنة وبناءً على المستندات الموقعة المتفق عليها.كما استعرض الاجتماع الأوضاع الأمنية في المناطق الحدودية.
وتمّ الاتفاق على تقوية التعاون لمجابهة كافة الأنشطة الاجرامية، وتوفير الأمن لقاطني تلك المناطق، وتعزيز العلاقات الشعبية بين البلدين.
واتفق الجانبان على عقد اجتماع لاحق في الخرطوم في نهاية شهر يونيو المقبل.
دا كلام ميت وكل دولة تحمي حدودها بدون تهاون اذا لديهم تواجد داخل حدودنا اطلعو لينا وإذا نحن موجودون داخل حدودهم نطلع نحنا وكفاية البحصل في حدودنا الشمالية
حكاية ام ضبيبينه دى لازم تقيف. كل شهرين اجتماع علاى المستوى و الكلام عن العلاقات الاذليه بين الشعبين الشقيقين و التفاق على حل مشاكل الحدود و الاجتماع فى خلال سهرين و لا شىء يحدث و اثيوبيا تحتل ارضنا و تزرعها. ال متى يستمر هذا الهزل؟
حلايب والضمير الغائب . هنالك إحتلال أجني لأراضي سودانية والجانب المصري يرفض حتي مبداء التحكيم الدولي الذي يحاول أن يفرضة علي الجارة أثيوبيا في موضوع سد النهصة الذي هو بكل المقايس يمثل أستفادة أثيوبيا من بعض مواردها لتقديم أبسط الخدمات لمواطنيها متمثلة في الكهرباء بينما يسعي الجانب المصري حرمان دول حوض النيل من حقها الطبيعي بينما تستغل مياة النيل كسلعة يتم تصديرها لجلب العملات الصعبة لتظل دول حوض النيل تعاني من الظروف الصعبة