أهم الأخبار والمقالات
اخضاع “علي عثمان” و”عبد الرحيم محمد حسين” لفحص كورونا
الخرطوم: الراكوبة
أخذت السلطات الصحية عينات من المعتقلين من رموز النظام السابق على عثمان محمد طه, وعبد الرحيم محمد حسين, لفحص فيروس كورونا.
ونقلت صحيفة “السوداني” يوم الأربعاء, على موقعها الالكتروني, عن مصدر نقل عبد الرحيم إلى مستشفي “علياء”.
وقالت الصحيفة ان علي عثمان, يعاني من أثار “حمي وصداع”.
الهي يخنقهم من الرقبة وقبل وصوله الى الرئة
أما ان تقدموهم لمحاكمة أو تطلقوا صراحهم اذا كان ما عليهم ذنب…ليش التاخر في تقديم سجناء النظام المراد الي محاكم ؟؟؟ سؤال ليس له اجابة
صراح والا سراح يا عوير
“أما ان تقدموهم لمحاكمة أو تطلقوا صراحهم اذا كان ما عليهم ذنب” اخ محمد ارجو ان تسمح لي أسألك بكل احترام هل تتوقع ان علي عثمان محمد طه اللي خرج على مرأى ومسمع من الكرة الارضية كلها واعترف بعضمة لسانه بأنهم اعدموا 28 ضابط في “رمضان” وفي يوم واحد , خلي عنك الجرائم الاخرى اللي يشيب لها الولدان وتهديداته بكتائب الظل و shoot to kill , ما عليه ذنب؟ وهل تتوقع عبدالرحيم محمد حسين اللي شارك بنفسه في اعدام ال 28 ضابط في “رمضان” وساهم في حرق وسحل وإبادة الآلاف من اهلنا في دارفور وجبال النوبة والانقسنا وشرق السودان وشماله ووسطه وغربه ما عليه ذنب؟ ان كان علي عثمان واللمبي ما عليهم ذنب فهتلر ما عليه ذنب وفرعون ما عليه ذنب وموسوليني ما عليه ذنب. لم اكن اتصور ان تطرح السؤال بهذا الشكل وتخون ضميرك فهؤلاء من عتاة المجرمين واللصوص والقتلة الذين اجرموا في حق الشعب السوداني الذي بسماحته المعهودة تركهم يتنفسون حتى الآن وإلا لو كانوا في بلد آخر – مثل بلد مجاور – لانتهوا بنفس الطريقة التي انتهى بها زعيم ذلك البلد بخازوق في …….! وامثال هؤلاء ما كان ينبغي التأخر في محاكمتهم لكن ثق تماما سيأتي الوقت قريبا جدا بإذن الله وسوف يلقون الجزاء العادل جراء جرائمهم.
المدعو / عبدالله محمد ليست ان كنت تعلم شيء عن المجرم علي عثمان طه هو المسؤول الإبادة الجماعية في دارفور قتل نصف مليون مواطن سوداني عزل وليس حركات تحمل السلاح ومن هذا المنطلق مطلوب لدي المحكمة الجنائية الدولية —————————————– فيما يختص ب تطلقوا سراحهم وليس صراحهم لازم يتغير المناهج لهذا الأساس
علي عثمان واللمبي اتفه من ان يخسر المواطن ثمن تحاليلهما، كلهم ناس المخاليع ديل اذا وقفت كورونا قدام كل واحد منهم تعرف انها اصغر من ذنوبهم وما كفاية عليهم.
ينبغي نقل فايروس الكورونا لأصحاء من الكيزان السجناء منهم و”المطلوقين”.
هؤلاء غابت الرحمة عن قلوبهم وارتكبوا كل الموبقات ومارسوا أقسى أنواع القهر والتعذيب مع الشعب السوداني، على الرغم من أن الله لم يصطفيهم على عباده ولم يخصهم بشئء يستعلون به على الآخرين.
ينبغي رش هؤلاء الموتورين هوائيا (aerial spraying) بطائرات رش تحمل (فيروس الكورونا)’ ابتداء من بشيرهم ونافعهم وفأر فحمهم وبقية الأنجاس المأفونبن.
الهم اجعله كيدهم في نحورهم..
فحص يكون في معامل عالميه وبره السودان
لا نأمن ان يكتب الكيزان النتيجه موجبه..
حاكموهم بالاعدام ونفذوا الحكم فورا قبل ما يموتوا بالكرونا عشان غليلنا يبرد
انهم يرونه بعيدا ونراه قريباً …كانهم لم يغنوا بالامس .. 30 سنة الان تمر عليهم شريط كل افعالهم الشنيعة (ربنا ينسخ ما يفعلون ) من التمكين وتشريد الاسر المسلمة وطرد الناس من الخدمة وحرمانهم وقطع ارزاقهم ، وقتل الناس واغتصابهم (لا حول ولا قوة) يتمنون لو ان بينهم وبينه امداً بعيداً ، لانه ليس هناك من خروج الى سبيل كلهم فوق السبعين سنة اصبحوا سقط متاع انا متاكد الواحد منهم يتمنى ليته كان مواطنا من عامة الناس .. ان الكيزان لا تقبل توبتهم ان التوبة على الذين يعملون السوء بجهالة ثم لم يصروا على ما فعلوا ، يا له من عهد سواد وفساد وكساد ، الكيزان كانو قد تكبروا وتجبروا في الارض ويظنون انهم بمفازة من العذاب فاتاهم الله من حيث لم يحتسبوا ، عليهم من الله ما يستحقون … اللهم إن كنا ظلمنا وطردنا وشردنا واكلت حقوقنا اقلها حقوق المواطنة اللهم فعليك بهم بحق هذا الشهر الكريم وإن الله يمهل ولا يهمل .. وان الله حرم الظلم على نفسه وجعله محرما بين العباد ..
بالله البعاعيت ديل كانوا حاكمننا 30 سنة ، شناتم مره .
إذا وجد انهم مصابون بفيروس الكورونا فيجب الفحص على الفيروس لانه قد يكون قد التقط منهم ميكروب الخيانة و الغدر و الفساد و الكوزنة.
الحمى الحموها سعير يارب.
هؤلاء مجججججرمون وقتله والكرونا زاته تخاف منهم والان هم فى قبضة العداله ويجب ان تطبق فيهم بالحزافير على عثمان مجرم بشهادة واول جريمه له هى الانقلاب ضد الديمقراطيه وقتل واعدام 28 ضابط فى فى رمضان موثقه بالبنه والشهود وهو من ادلى بهذا التصريح امام جمع من حلفائه المجرمون اضافة الى قتل وسحل الملاييين والتصفيات التى كانت تتم بالخفاء اما اللمبى عبد الرحيم ابورياله فهو شريك اصلى للمجرم على عثمان والنافع فى كل جرائم الانقاذ وقتل الضباط وكان يهلل عندما دفنهم احياء وشريكهم المسطول بكرى حسن صالح وهؤلاء جميعا يجب حرقهم احياء وهذا ايضا لايشفى قلبل الناس منهم لعنة الله عليهم فى كل المذاهب دعو الكرونه تهز مشاعرهم حتى يصلو الى حبال المشانق ان شاء الله
١-
نعم والف نعم، يجب ان يخضعوا للفحوصات الطبية، وان تشملهم الرعاية الصحية الي حين تقديمهم للمحاكمات، وبغض النظر عن جرائم التصفيات الجسدية، والاغتيالات بالرصاص والحرق وبالخوازيق، والاغتصابات، والتعذيب، التي التي ارتكبوها طوال ثلاثين عام بلا توقف، يجب ان نعاملهم بالانسانية والرأفة وحسن المعاملة، التي اصلآ ماعرفوها، ولا كانت موجودة في زمنهم الاغبر.
٢-
نتمني ان نراهم قريبآ في قفص الاتهام، مثلما رأينا من قبل رئيسهم المخلوع.
يا الصائغ حوّل نقطة الغين إلى الصاد لو سمحت. يا أخي زمنك دا كله تكتب عن جرائم الإنقاذ وفسادها وتورد الأدلة بالوثائق وتجي الليلة تتعاطف مع مجرمي العصر.. دي ياها المعاملة الأخرت السودان ستين سنة.. ديل ما عاوزين قفص اتهام بس مصير طاغية ليبيا.. قبل 30 سنة وفي هذا الشهر الكريم حرقوا أكباد الأمهات ورملوا الزوجات ويتموا الأطفال، نسأل الله أن يجعل الدائرة عليهم في أنفسهم وعقاراتهم ومزارعهم وأموالٍ اقترفوها من هذا الشعب وأن يرينا فيهم عجائب قدرته كما أرانا إياها في عاد وثمود والقذافي. آمييييين
أخوي الحبوب،
المغبون من الصائغ،
١-
مساكم الله بالعافية التامة، وكل عام وانتم بخير.
٢-
يا حبيب، والله احترم بشدة رأيك، ولكن لا اتفق معك وكتبت ” ديل ما عاوزين قفص اتهام بس مصير طاغية ليبيا”!!، ان يكونوا في قفص الاتهام، وسماع الاتهامات الموجهة لهم من ضحايا االنظام البائد، وانواع الجرائم التي ارتكبوها، يسمعونها وهم مطاطئ الرؤوس خجلآ مما يسمعون، لهي اقوي الف مرة من مصير القذافي!!
٣-
لكن يبدو يا “المغبون من الصائغ”، ان هناك مؤامرة تدبر في الخفاء وبسرية تامة من قبل بعض شخصيات كبيرة في السلطة، بهدف عدم محاكمتهم، خوفآ من ان يقوموا هؤلاء المتهمين بكشف حقائق خطيرة للغاية اثناء محاكمتهم!!…بمعني اخر، لن يحاكموا!!، ولن يموتوا كالقذافي!!، ولكن سيبقون في السجن الي حين تسليمهم للحكومة القادمة بعد الانتخابات القادمة!!
مسؤوليتهم على رقبتكم تماماً خصوصاً انهم كبار سن وبعضهم مرضى سرطان وسكري وقلب وغيره. ما يحدث هو موت بالبطئ ستحاكمون عليه فرداً فرداً بدءاً من البرهان ومجلس السيادة بشقيه المدني والعسكري وحمدوك ووزير العدل والنائب العم وجميعا طاقم ووزراء الحكومة
نحن ليس المسيح من صفعك على خدك الأيمن فأدر له خدك الآيسر لا لا هم قتلوا وعذبوا واغتصبوا وديننا لم يقل اديروا لهم خدكم ليصفعوكم ديننا يقول العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص فالويل لهم منا ونحن لن نغفر لهم ولن نسمع صوت الضعفاء سنه كامله انقدنا لكم ايها الضعفاء فماذا كانت النتيجه خرج اللصوص للشارع وهتفوا ضدنا خربوا بالأمس خط السكه حديد بمحطة الميجا قرب شندى ولو كان القطار الذى انقلب قطار ركاب لكان الأموات بالآلاف فيجب التصدى للكيزان أشباه الرجال ويجب ان نجتثهم من ارض السودان والمعركه قادمه
حتى انت يالصائغ ؟ ياخساره يالصائغ انت تقاتل ٣٠ سنه ضد الكيزان واصبحت الان محامى الكيزان تدافع عنهم وتطلب الرحمه الرحمه لمن دمر بلادنا ونهب ثرواتنا واغتصب رجالنا وهدم بلدنا لا لارحمه بعد اليوم هم لم يكتفوا بمنع قياداتنا من الذهاب للمستشفيات عندما كانوا مرضى اثناء اعتقالهم بل طاردوهم بعد اطلاق سراحهم حتى تخلصوا منهم واحد واحد بطلنا امين مكى مدنى وعلى محمود حسنين وقتلوا العديد من قيادات المعارضه بحوادث الحركه وبالسم الذى يسرى فى الاجسام لسنين وسنين وايضا