الخرطوم: محمد الطاهر
تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي صوراً لرئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول عبد الفتاح البرهان، وهو يقضي عطلة عيد الفطر المبارك، في قريته بولاية نهر النيل شمالي السودان.
وأظهرت الصور “البرهان” بالجلباب السوداني، في أرض فضاء، وسط مجموعة من أهله.
وكان مكتب رئيس مجلس السيادة، قد أعلن الخميس، إن الخبر الذي تناقلته وسائط التواصل الاجتماعي حول البرهان خبر عار من الصحة تماما.
وأشار إلى أن رئيس مجلس السيادة الإنتقالي سيعود إلى الخرطوم اليوم بعد قضاء عطلة عيد الفطر المبارك بمنطقة قندتو بولاية نهر النيل.
وكانت قد سرت شائعة على مواقع التواصل بدخلوه العزل الصحي، في مسقط رأسه بقرية الشيخ الحفيان ريفي شندي، وأسند مهامه إلى نائبه “حميدتي”، على إثر مخالطة مستشارته نجوى قدح الدم، التي توفيت الأربعاء متأثرة باصابتها بفيروس كورونا
السوداني
الي ان يموت يفضل قاتل و جبان
لايق فيه العراقي بدل لبسة العسكر المابشبها ولا قدرها ولا مقاسو ملابس العيكر يخلبها للرجال البصونو العرض ويحفظو الارض ويدافو عن الشعب بدل قتله ينفع تكون بائع بصل او حطب وليس رئيس
اظنك كوزة … او من القططات السمان او زوجات القطط السمان..
خلاص زمان اللغف والميري والميتات فات
انتهى زمن المتاجرة بالدين
اين التباعد الاجتماعي و لبس الكمامات في الصورة. اذا كان رئيس البلد لا يتقيد باجراءات الحماية من فيروس كرونا فماذا تتوقع من المواطن البسيط. اين تاور و اكرم من هذا المنظر. لا تنهي عن خلق و تاتي بمثلها عار عليك ان فعلت عظيم
هذا البرهان يفاجئنا كل يوم بأنه لا يفقه أبسط قواعد الذكاء السياسي …رأس الدولة يسافر للعيد في قريته بعد ان حظرت الدولة سفر المواطنين بين المدن و الولايات. مزيج من العقلية الكيزانية و العسكرية, يامرون الناس بالبر و ينسون أنفسهم.
هنالك رواية أخرى تقول أنه قد تم الإخلاء الطبي لسعادة الريس تم بالطائرة الاسرائيلية الى تل ابيب والقصة الأخري التغطية
وفيها ايه لو البرهان مشى وعيد وسط اهله واقربائه؟ نحن نعلم تماما من هم الذين يعادون البرهان ونقول لارباب الكيزان وتيوس المشروع الحضاري البرهان وحمدوك وحميدتي والدقير وكباشي والحلو وياسر العطا وياسر عرمان وعبدالواحد وعقار وكل شرفاء بلادي يمثلوني اما الكيزان الحثالة فلا مكان لهم بيننا وليخسئوا حيثما كانوا تطاردهم اللعنات الى يوم الدين.
البرهان اكبر خازوق تلقاه الشعب السودانى وهو جزءا اصيل من نظام البشير ولا خيار لنا او خلاص للشعب السوداني من المقصلة الا بابعاد لجنة الكيزان الامنية من المشهد السياسي نهائيا
يبعدو اللجنة الامنية من شنو.. يعنى يخلو البلد هاملة للشيوعيين ولحمدوك عشان يبقى القتل والطعن الساعة 12 نهارأ فى ميدان جاكسون ولا شنو ..الخلع البشير منو ؟؟ الاستلم السلطة بى القوة من الكيزان منو ؟؟ بلاش كلام بتاع ناس ما عارفة حاجة
يبعدوها لانها خصم وعدو لدود للشعب السوداني 82 في المائة من ميزانية الدولة تسيطر عليها الشركات والمؤسسات الامنية ولا تدخل تحت ولاية وزارة الماليه والشعب يتضور من الجوع نحن ليس ضد الجيش ولكن ضد الأفراد الذين تاذي من الشعب السوداني وهذه الشركات والمؤسسات ملك خالص للشعب السوداني وهي كفيلة بحل المشكلة الاقتصاديه اللجنه الامنية تحمي المجرمين من النظام السابق حتي اللحظة لكن اطمئن الشعب السوداني ليس بهذه السذاجه حتي لايستطيع أن يميز بين العدو والصديق الوفي حتما سوف يبعد العدو من المسار؟
ماذا يستفيد القارئ من هذه الصورة .يقضى اجازته محل ما يقضى