خطيب الأنصار: تكرر حالات الإلحاد سببه سياسات القمع
أم درمان: إبراهيم عبد الرازق
قال خطيب مسجد الأنصار بأم درمان، آدم أحمد يوسف، إن تغيير نظام الإنقاذ للحكومة كل عام أو عامين يحمل دليل فشله السياسي، واصفاً حكومة الوفاق الوطني بأنها جاءت كسابقاتها للترضيات والموازنات، وتابع: “كل من جيئ بهم في الحكومات السابقة لم يكن لكفائتهم بل لولائهم وإطالة عمر النظام مما جعل السودان في ذيل الأمم وهذا ماتكرر في الحكومة الجديدة فقد ظللنا منذ شهرين نسمع جعجعة ولا نرى طحينا”.
واتهم يوسف في خطبة الجمعة بمسجد السيد عبد الرحمن بود نوباوي أمس، الإنقاذ بأن سلوكها ضد معارضيها أفضى إلى تكرر حوادت الإلحاد من قبل مواطنين سودانيين، مستشهداً بحادثة مريم أو أبرار، وفتاة أخرى قال إنها ذهبت إلى الخارج وسبت نظام الإنقاذ، بجانب طلب تقدم به شاب سوداني مؤخراً للمحكمة لإنسلاخه من الإسلام. في وقت هاجم يوسف النظام المتبع في ديوان الزكاة، واعتبر أن السودان اليوم أصبح دولة جباية لا دولة رعاية، مشيراً الى أن مباني الديوان فخمة في كل الولايات، بينما أصبح موظف الزكاة هو الذي يحدد الأنصبة.
الجريدة
واللة ياشيخنا الشغلة كلها جايطة. لا انقاذ لااحزاب لايحزنون. المؤسف انوا في خارج البلد كميات من الشباب غيروا دينهم لاستقطاب التعاطف والدعم لتحسين ظروفهم بعد العناء الذي حدث لهم في السودان وبسببة هجروا الوطن بذكريات مريرة.الحال لايرضي ولايسر ياشيخنا.
اها وامام الانصار الحبيب الصادق المهدي زولكم دا ما يعمل فيها معارض دا عامل شقل للكيزان عجيب لاعب ليهم تشتيت للمعارضه بس اي اجتماع للمعارضه يفترقوا ليهم
واولادو مشاركين بشري ماسك التدريب بحهاز الامن
عبدالرحمن لواء ركن مساعد بشة
مبارك الفاضل جوة التشكيلة الجديدة
دا حزب بتاع اسرة مااا بفكوه لزول خارج الاسرة بحبو الظهور والفشخرة وغير الكلام ما عندهم شي
إتقي الله يا أنصاري لو الحكومة سبب القمع والتحول للمسيحية كان إنت وأهلك الأنصار كلكم قلبتوا للمسيحية بسبب القمع الذي أزاقوكم له أولاد المهدي في الجزيرة أبا وما جاورها قبل الستينات.
من اسباب التشتت و الضياع فى السودان هو الصادق المهدى فكيف بالله يكون هو زعيم المعارضة المطالب باسقاط النظام بينما ابنيه احدهما مساعد رئيس الجمهورية و الاخر رتبة كبيرة فى جهاز الامن القمعى اسوا ما فى نظام الانقاذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واللة ياشيخنا الشغلة كلها جايطة. لا انقاذ لااحزاب لايحزنون. المؤسف انوا في خارج البلد كميات من الشباب غيروا دينهم لاستقطاب التعاطف والدعم لتحسين ظروفهم بعد العناء الذي حدث لهم في السودان وبسببة هجروا الوطن بذكريات مريرة.الحال لايرضي ولايسر ياشيخنا.
اها وامام الانصار الحبيب الصادق المهدي زولكم دا ما يعمل فيها معارض دا عامل شقل للكيزان عجيب لاعب ليهم تشتيت للمعارضه بس اي اجتماع للمعارضه يفترقوا ليهم
واولادو مشاركين بشري ماسك التدريب بحهاز الامن
عبدالرحمن لواء ركن مساعد بشة
مبارك الفاضل جوة التشكيلة الجديدة
دا حزب بتاع اسرة مااا بفكوه لزول خارج الاسرة بحبو الظهور والفشخرة وغير الكلام ما عندهم شي
إتقي الله يا أنصاري لو الحكومة سبب القمع والتحول للمسيحية كان إنت وأهلك الأنصار كلكم قلبتوا للمسيحية بسبب القمع الذي أزاقوكم له أولاد المهدي في الجزيرة أبا وما جاورها قبل الستينات.
من اسباب التشتت و الضياع فى السودان هو الصادق المهدى فكيف بالله يكون هو زعيم المعارضة المطالب باسقاط النظام بينما ابنيه احدهما مساعد رئيس الجمهورية و الاخر رتبة كبيرة فى جهاز الامن القمعى اسوا ما فى نظام الانقاذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟