الحملات التي يشنها عناصر النظام الفاسد السابق على حكومة الثورة وأجهزتها.. مثل حملتهم الحالية على “لجنة إزالة التمكين وتفكيك نظام الفساد” هي حملات كاذبة وباطلة يتدفق الباطل من يديها وأمامها وخلفها.. وهو صراخ وعويل يشبه صراخ الطفل عند فطامه.. وهو فطام حقيقي إذ ظل القوم يرضعون من ثدي الدولة لمدة 30 عاما وقد آن أوان فطامهم!
وأنصع مثال على حالة الفطام هي حالة السيد/ الطيب مصطفى – خال الفاسد المعزول- الموقوف بأحد مراكز الشرطة بتهم جنائية تتعلق بسب وقذف وتهديد أعضاء بلجنة إزالة التمكين.. وقد ظل هذا العنصري يرغي ويزبد معايبا ومسيئا ومهددا الثورة ورئيس حكومتها وأجهزتها.. وهو إذ يفعل ذلك إنما ينعي نفسه ويبكي فطامه.. وإذا عرف السبب بطل العجب؟!
الصور الضوئية -المرفقة- من السجل الرسمي لدولتهم الفاسدة .. توضح أين وكيف كانت تصرف أموال الشعب السوداني؟
– زوجة الطيب مصطفى – شفاها الله- يتم علاجها على حساب الدولة بمئات الملايين.. بل تتفرغ لخدمتها أجهزة الدولة: من البنك المركزي وحتى وزارة الخارجية وبعثاتها الدبلوماسية !!
لا نقول ان أداء حكومة الثورة يرضينا ولكنا نقول إن هذه الحكومة تضم رجال/نساء لم -ولن- يتلوثوا بأموال الشعب السوداني.. ولم -ولن- يفرطوا في سيادة البلاد.. ولن يبيعوا مصيرها وقرارها.
وكفى بالثورة فخراً هذا التفوق الوطني والأخلاقي العظيم.
من صفحة الأستاذ منعم سليمان
فوق ال 500 مليون علاج نادية زوجة الطيب مصطفى ؟
اكنسو و اظهرو فساد و وسخ بني كوز و اي زول بنقد في لجنة ازالة التمكين يا اما كوز او فاسد بكل بساطة . ثلاثون عاما من القتل و الفساد اضاعت كل موارد الدولة لابد من المحاسبة و لو طال الزمن.
ســيــر ســيــر با وجــدى ســيــر . نـرجـو من لجنتكم اصـدار تعـليمات للولاة بـتـغـيـيـر الأسماء الكـيزانية التى اطلـقـوهـا على الشركات والمؤسسات والشوارع والميادين بجانب ازالة كل المبانى التى اقيمت على هذه الميادين حتى ولو كانت مدارس أو مستشفيات خاصة ليعود المواطنين للأستفادة من هذه الميادين . ولا تنسوا مدارس كمبردج ويملكها الكوز امين حسن عمر وشقيقته وايضا عودة ميدان التحرير بالخرطوم بحرى .
الرجل فاسد فساد بين.. لجنة ازالة التمكين عليها ان تبحث وتنبش وراه حين كان مديرا عاما للهيئة القومية للاتصالات اكيد 200 بالمائة حيلقوا اليدخلو السجن مليون سنة