بدء عمليات هيكلة الجيش السوداني بتحويل (الدفاع الشعبي) لقوات الاحتياط

اقدمت القوات المسلحة السودانية علي خطوة كبيرة نحو اعادة الهيكلة باعادة تسمية قوات الدفاع الشعبي ذات الطبيعة العقدية الموالية لنظام حزب المؤتمر الوطني المحلول في السودان بقوات الاحتياط.
واصدر رئيس هيئة الاركان في القوات المسلحة قرارا باعادة تسمية قوات الدفاع الشعبي بادارة الاحتياط .
وكشفت اشارة من الجيش معممة من مدير ادارة التنظيم والتسليح في الجيش اللواء طارق محمد عرابي الي كل وحدات الجيش بان تخاطب ادارة الدفاع الشعبي بادارة الاحتياط .
الجدير بالذكر ان قوات الدفاع الشعبي هي قوة شبه عسكرية نشأت في السودان عام 1989.
و تُعتبر هذه القوات جزءاً من القوة العسكرية السودانية بموجب القانون الدولي؛ وذلك بسبب إنشائها بواسطة النظام الأساسي، باعتبارها نصف القوة العسكرية التي سيتم تشكيلها من المواطنين السودانيين.
ولدى قوات الدفاع الشعبي صلات وثيقة بالجبهة الإسلامية الوطنية( المؤتمر الوطني المحلول) التي تشكلت أصلاً من مجموعات إسلامية مسلحة،وباتت هذه القوات في الوقت الحالي قوة احتياطية للقوات المسلحة السودانية.
وزاد حجم هذه القوات بعد تأسيسها؛ حيث تم دمج عديد من المليشيات القبلية في جميع أنحاء السودان معها. ويشرف علي القوات ذات الطبيعة العقدية منسق مدني ويقودها تحت اشراف المنسق قائد عسكري يتم اختياره من الجيش
يعني بس، تم تغيير الإسم ؟؟؟؟؟؟؟
ديل صناعة ترابية، وعقلية كيزانية بحتة !!!!!!!!!!!!!!
مالكم كيف تُهيكلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا يعني هذا ؟ الدفاع الشعبي !!!! أين هي قوي الثوره ؟ واذا كان حميدتي والبرهان جزء من الثوره لماذا لاتفكك مليشيا ولاؤها للنظام السابق, وهل هيكلة الجيش والشرطه والمخابرات تتم بهذه الطريقه, سؤال برئ لماذا احيل ضباط القوات المسلحه الذين دافعوا عن الشعب في اعتصام القياده العامه وأحيلوا للتقاعد, الي قوي الحريه والتغيير وتجمع المهنيين اليست الامور واضحه بالنسبه لكم, والا يعني صمتكم المريب خيانه لثوره دفعت فيها دماء غاليه, حن لا نريدكم دمي يحركها البرهان وحمدتي وكباشي هؤلاء ركبوا موجة الثوره وشاركوا فيها هم أول من عمل ولا زال يعمل علي وأدها, السؤال للاسف أنتم من جئتم بقوة الثوره سند شعبها اليس الصمت يعد خيانه؟ والا تعتقدون أن الوقت قد حان لثوره تصحيحيه جديده, البرهان وكباشي وياسر العطا كييييييييييزززززااااان.
هذا ضرب بعرض الحائط للوثيقة الدستورية فيما يتصل بتفكيك النظام البائد. الناس تتكلم عن خفض المنصرفات الحكومية خاصة الصرف على الأجهزة الأمنية التي لا يعلم إلا الله عددها وعملها، فإذا لم يخفض التمكين فماذ ا نحفض؟
تسريح فقط لا مناورات.
– عن اي وسيخة تتكلم يا اخي ؟
– اتعنى وسيخة ساقط الحاج و كئيبة سنهوري ؟
– كان راجيها ارجي الله في الكريبة زي ما بيقولوا ناس الجزيرة !!
هههههههههههههههههههههههه اصحى ياترس.