أهم الأخبار والمقالات
حميدتي: لم نأتِ “لتلميع حزب وجهة وحنجيب الديمقراطية ضُر كده”
دقلو: رغم التآمر والتلفيق والكذب "تقولوا قول وربنا قول قول"
الخرطوم: الراكوبة
قال النائب الأول لرئيس مجلس السيادة ورئيس لجنة الطوارىء الاقتصادية الفريق أول محمد حمدان دقلو “حميدتي”، أنهم يعملون على خدمة الشعب الذي “يموت في المستشفيات”.
وأضاف حميدتي الذي كان يتحدث بحدة بعد اجتماع لجنة الطوارئ الاقتصادية بحسب صحيفة “السوداني” يوم الثلاثاء: ” لم نأتي لتلميع أو لمساعدة حزب أو جهة وإنما جئنا لخدمة الشعب السوداني المسكين هذا الذي يموت في المستشفيات”.
وذكر بحسب الصحيفة: “حنمشي مع الشعب السوداني إلى النهاية والديمقراطية دي نحن اللابسين الكاكي ديل حانجيبها ضُر كده ونفتشها كده ونحكها لنهايتها عبر الصناديق، رغم التآمر واجادة التلفيق والكذب كلو شايفنوا ولكنكم تقولوا قول وربنا بقول قول”.
وتابع: نحن نبشر الشعب السوداني “نحن شغالين لأجلك أنت، والله ماشغالين لأي زول”.
ربنا يوفقكم ومن يتوكل على الله فهو حسبه .الشعب السودانى له رب كريم ورحيم ولن يغفله ولن يتركه هذا ما يبشر به الله الصابرين ولكل جواد كبوة وركاب سرجين وقيع وصاحب بالين كضاب وصاحب ثلاثة منافقوربنا يزفقكم .كافوء انفسكم بما ملكتم فحتما ياتي يوما ليس فيه الملك الا لله .
الكلام ليك يا المنطط عينيك .. وأعنى قحت هنا
الراجل دا فاهم انه الديمقراطية دي يعني صناديق الانتخابات ..والله عوجات ما بائت ليها آخر
يا حكومة قحط من وزراء وناشطين وصحفيين من ال كان بسيئوا للعسكر، أحسن سريع صلحوا علاقتكم مع الأجهزة العسكرية والأمنية من جيش وشرطة وأمن ودعم سريع لأنو الكفة تميل لصالحهم بسرعة صاروخية وثقة المواطن تتعزز كل يوم في الجيش أكتر بينما يفقد المواطن الثقة فيكم وكرهكم عديل وطبعا لا داعي لذكر الاسباب لأنها معروفة الآن للجميع.
غايتو لو الشعب قام عليكم (وأرى وميض نار يتلألأ) حيتلموا عليكم الإتنين العسكر العاديتوه والشارع الهادر ، وعندها إلا تخشوا جحور تحت الواطة. وما حتتم مصادرة أملاككم وأملاك عوائلكم فقط بل قد يقرر الشارع إعدامكم سحقكم ورجمكم في الشوارع (والشوارع لا تخون) لانكم أزهقتوا أرواح الآلآف بالمرض والجوع وانعدام الدواء والاسعار تضاعفت 6 مرات للآن والدولار لغاية سقوط البشير كان 60 جنيه، اليوم ماشي على 160 جنيه، هو الفشل ده كيف أكتر من كدة .
هنالك من يريد التكسب في الفترة الانتقالية لكن كلام حميدتى واضح لاحزاب اللولوة التي تريد إطالة الفترة الانتقالية والسير بها نحو المجهول لانها لاتريد الانتخابات التي ستضعها في حجمها الصفرى الحقيقى
الذهب ثروة قومية مثلها مثل البترول
هل نسمع في المستقبل عن التنقيب الاهلي ؟
مفترض الدولة تضع يدها علي مخزون الذهب وتكون هي الوحيدة المسئولة عن التنقيب والتصدير وغير ذلك من سياسات هي عبث
هنالك مجالات اخري لمن يريد التجارة بدلا من مزاحمة الدولة في مخزون الذهب وبالتالي مزاحمة المواطن في ما حباه الله من ثروات في باطن ااارض
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا هو المجرم حميتى ،
الذى حيجيب لكم الديمقراطيه ” ضُر كِده ” !!!
للعِلْم بالشيئ ، ولا الجهل به !
* هذه معلومات للتعرف على الكارثه التى
تواجه السودان ، والتى تتمثل فى
تَسَلُّط المجرم حميتى على منظومة الحكم فى
السودان ، مدعوماً بمليشيا الجنجويد الهمجيه ،
وبتواطؤ تابعه البرهان ،وأوباش العسكريين فى
مجلس السيادة ، وعن طريق نهب مقدرات
الدولة ، وشراء الذمم ، ورشوة ضعاف النفوس ،
لغرض التطبيل لمجرم أَفَّاقْ مثل حميتى .
* لذلك تجب معرفة الحقائق التالية :
أولاً : الإسم الحقيقي للمليشيا التى
يقودها المجرم حميتى هو :
مليشيا الجنجويد .
وإطلاق مسمى : قوات الدعم
السريع على هذه المليشيا هو
مجرد تزوير قام به نظام البشير ،
لإضفاء نوع من الشرعية الزائفة
عليها ، مثل رتبة ” الفريق ” الزائفه
التى منحها المجرم البشير للمجرم
حميتى ، دون وجه حق ، ومخالفاً
بذلك كل الأعراف والقوانين .
ثانياً :إن القول بأن مليشيا الجنجويد
جزء من قوات الجيش وقوات الأمن
هو مجرد كذب ، فهذه المليشيا خارج
سيطرة قوات الجيش والأمن ،
ولا تسرى عليها أنظمة وسلوكيات
قوات الجيش والأمن ، ولا يملك أفراد
هذه المليشيا المؤهلات الضروريه
للإلتحاق بأي قوات نظاميه ، ومن
أبسط هذه المؤهلات معرفة القراءة
والكتابة ، والحصول على أي تعليم .
ثالثاً : مليشيا الجنجويد التى
يقودها المجرم حميتى هي بطبيعة
تكوينها مليشيا قبليه وجهويه ، وقد
قامت منذ تأسيسها على أساسٍ قبلي
و أساس عنصري لمحاربة قبائل معينه فى
دارفور . كماتعتمد هذه المليشيا على
أن تكون مليشيا مرتزقه ، سواءً مرتزقه
لنظام عمر البشير ، أو مرتزقة وعملاء
لأنظمةالسعودية والأمارات ، كما ظهر
واضحاً من خلال إرتزاقهم للحرب فى اليمن .
ولا يمكن أبداً لمليشيا بهذه المواصفات أن
تكون جزءاً من قوات الجيش و الأمن
النظامية في السودان .
رابعاً :قامت مليشيا الجنجويد ، منذ
تأسيسها فى دار فور ، بإرتكاب جرائم
حرب وجرائم ضد الإنسانية ، أدانها كل
العالم ، وشملت جرائم قتل المدنيين ،
وإحراق القرى ، وتشريد السكان ، ونهب
ممتلكاتهم ، وإنتهاك حقوقهم الإنسانية ،
مما دعا العالم للتدخل على مستوى
منظمة الأمم المتحدة لحماية المدنيين
من جرائم مليشيا الجنجويد . وسيظل
الجنجويد منبوذين دائماً ، ومطلوبين
لمحاسبتهم على جرائمهم .
خامساً : مهما حدث ، فلن يحصل
المجرم حميتى ومليشيا الجنجويد
على تأييد أو تعاطف من جانب الشعب
السودانى الواعى الذي يعرف أن الجنجويد
صنيعة الإنقاذ ، ويعرف أن عمر البشير
جلبهم الى الخرطوم والمدن الأخرى
لقمع وقتل المتظاهرين ، وقمع الثوره ،
وإذلال الناس ، وجلد الشبان والشابات
بالسياط ، وإهانتهم ، والتعدى على حرمة
البيوت ، والتنكيل بالنساء وكبار السن ،
وهناك عشرات الفيديوهات التى تظهر
فظائع ممارسات مليشيا الجنجويد
الهمجية ضد المواطنين الأبرياء.
سادساً : وإذا إستعرضنا تاريخ المجرم
حميتى ، فإننا نعرف أنه كان كلب
حراسة عمرالبشير ، وأقوى المدافعين
عن نظامه الديكتاتوري ، وأكبر
المنتفعين من فساد الإنقاذ ، وقد كان
المجرم حميتى العدو الأول لثورة
ديسمبر منذ بدايتها ، وشارك فى قتل
وقمع الثوار ، وتوجد تصريحات كثيره
له وهو يهدد ويتوعد المتظاهرين ،
ويحاول عرقلة مسيرة الثورة
والمفاوضات بين العسكر والمدنيين ،
**ولما فشلت كل حركاته المضادة
للثورة لجأ إلى تخطيط وتنفيذ
أكبر مذبحة دمويه جبانه قام
خلالها مرتزقة الجنجويد بإطلاق
الرصاص الحي ضد الثوار فى
مذبحة فض الإعتصام أمام
القيادة العامة ، تحت سمع
أعضاء المجلس العسكري
وبصرهم ، دون وازع من
دينٍ ، أو وطنيةٍ ، أوضمير . وهذه
هي الجريمة المحورية التى لن
ينجو منهاالمجرم حميتى أبداً
دون عقاب .
سابعا : يراقب الشعب السوداني
بمزيد من الحيرة والألم تسلط
مجرم جاهل مثل حميتى على
أجهزة الدولة ومقدراتها ،
والتفاوض بإسمها ، والتدخل
سياساتها الأمنية والإقتصادية ،
ورشوة ضعاف النفوس للتطبيل
له ، مع إستمرار عنجهية المجرم
حميتى وعمالته وإرتزاقه
للسعودية والإمارات ، وتجارته
فى دماء جنوده المرتزقة فى ليبيا
واليمن ، كما هو معروف .
هذه كلها معلومات تكشف حقيقة
المجرم حميتى ومليشيا الجنجويد
والخطر الأكبر الذى يمثلونه ضد
السودان فى حاضره ومستقبله .
والسؤال هو : متى يتم إعتقال حميتى ،
والتحقيق معه ، وتقديمه للمحاكمة عندما
تثبت جرائمه ، بموجب القوانين ، التى تنطبق
على كل مجرمٍ ، كائناً من كان ؟
6/18/2020
كفاية ياعالم نواح وقذف وسب في الاجهزة الاكنية أمثالكم هم من يقفون عائقا امام هذه الديمقراطية ويحاولون الوقيعة بين لجيش والدعم السريع وحكومة حمدوك لكن هيهات القوات قوات الشعب المسلحة ولا مدنية بدون عسكرية ولا عسكرية بدون مدنية احترامنا وتقديرنا لكل المسؤولون في قيادة الحكومة من عسكريين ومدنيين والله نشكرهم ونتعاون معهم لابعد حد من اجل مصلحة هذا الوطن العسكر اخواننا وابناءنا والمدنيين اخواننا وآباءنا كلنا من اجل السودان ومصلحة الوطن . كفاية ياعالم نبذ وصراعات بين القوات العسكرية والمدنية كلهم ابناءنا وكلهم املنا في رفعة هذا الوطن . دعونا من سياسة العنصرية والكره وسب وشتم المسؤلين والمدنيين هذا لن يجدي ولن يصدر الا من شخص ضعيف يريد فتنة . عاشت حكومتنا الرشيدة من مدنيين وعسكريين وعاش كفاح ابناء هذا الشعب الجبار .
في أي دولة في العالم في ثلاثة أجهزة رئيسية:
الجيش
والشرطة
والأمن والمخابرات Intelligence
أي وحدات عسكرية أخرى بتسميات أخرى لازم تندرج تحت قيادة واحد من هذه الأجهزة الثلاثة
الدعم السريع اصلا أنشأها وأسسها جهاز الأمن والمخابرات من الزيرو لغاية أصبحت قوة ضاربة.
بعداك الكيزان والمؤتمر الوطني خافوا من التوسع الكبير للجهاز بحيث أصبح عندو هيئة العمليات المنتشرة في كل ولايات السودان زائدا قوات الدعم السريع، يعني أصبح قوة ممكن تهدد حكمهم خصوصا انو معروف في تاريخ الاجهزة الامنية والعسكرية في السودان انها في النهاية بتميل لصالح الشعب اذا تيقنوا من ان توحد ارادته لتغيير نظام الحكم.
لذا قام نفر من الكيزان القريبين للكيزان بالايعاذ للبشير بضم الدعم السريع تحت رئاسة الجمهورية وبذلك يضمنوا انو لديهم قوة اخرى وفي نفس الوقت تحجيم جهاز الأمن لأنو توسعوا لم يعد مطلوبا مع تزايد الضيق الاقتصادي وتململ المواطن.
بالفعل اصبح الدعم السريع تحت رئاسة الجمهورية ولكنهم انحازوا لصف الاجهزة العسكرية في النهاية بسحب الدعم من نظام الحكم وهم يرون اصطفاف الشعب وعزمه على التغيير.
بالمناسبة لو لم تنخاز هذه الأجهزة للتغيير كان حصل انقسام كبير داخلها وكان الدم وصل الركب ونشبت حرب اهلية طاحنة لانو البشير والكيزان كأنوا لآخر لحظة متمسكين بالحكم ودايرين يفضوا الاعتصام بمن فيه.
غير انو قوش اول من خالف تعليمات البشير والمؤتمر الوطني وانو حتحصل مذبحة لو فضوا الاعتصام بالقوة والباقي معروف طبعا لانو البشير ارسل عبدالرحيم محمد حسين لاستلام قيادة جهاز الأمن غير انو قوش كان اذكى واول ما وصل رئاسة الجهاز تم اعتقالو على الفور هو ومن معه وبعداك حدث ما حدث.
حقيقة لاينكرها إلا مكابر عند ظهور نجم حميدتى أثناء الثورة الناس كانت فى حيرة من أمرها بين متوجس وخائف أما الآن فقد ظهرت الحقيقة بكل وضوح والراجل طلع نمرة واحد بعد الشهداءوالآن فى تقدم وبسرعة الميج وكل يوم كسب جديد لأنه بسيط ومخلص وصادق ويخاطب الوجدان السودانى ببساطة ليس بسياسيا ودا المطلوب اليوم وكان هو المنقذ لهذه الثورة.