قطوعات الكهرباء.. وزير الطاقة: الأسبوع المقبل سيكون صعبا
القطوعات ستمتد من 5 -7 ساعات في اليوم

الخرطوم: الراكوبة
أعلن وزير الطاقة والتعدين عادل إبراهيم، يوم الاثنين، عن وضع صعب في عملية الامداد الكهربائي الأسبوع المقبل، ووجود قطوعات مبرمجة ستمتد بين 5 إلى 7 ساعات.
وبالفعل شهدت العاصمة الخرطوم نهار اليوم، قطوعات امتدت لنحو ساعات متواصلة.
وقال إبراهيم في منبر وكالة السودان للأنباء، أن الإغلاق العام الذي يشهده العالم تسبب في عدم جلب مهندسين من دولة الهند لإجراء عمليات صيانة في بعض المحطات وتوربينات السدود.
وقدم في تلك الأثناء، اعتذارا للشعب بسبب القطوعات، ودعا للصبر لما سيحدث الأسبوع المقبل.
وفي تصريحات سابقة، قال وكيل قطاع الكهرباء في الوزارة خيري عبد الرحمن، ان الوزارة ورثت قطاع خضع للتخريب لسنوات طويلة ونفذت فيه نفس سياسات العهد البائد التي تفتقر للمهنية والأمانة، مما نتج عنه أهمال شديد في صيانة المحطات وتوفير الوقود بالمواصفات الصحيحة وتوفير قطع الغيار المطلوبة وتخزينها بالطرق العلمية لتكون جاهزة سواءً للطوارئ او قبل الصيانات الشتوية.
وأوضح خيري، أن هذا الوضع ينسحب حتى على شبكات النقل والتوزيع، بالإضافة إلى عدم الإيفاء بالإلتزامات التعاقدية مع المصنعين العالميين أو وكلاءهم سواء بشروط التعاقد او الالتزامات المالية مما افقد البلاد العديد من هذه الشركات.
وذكر أن القطاع وُجه “وكأنه متعمداً” للتعامل مع وسطاء ليس لهم مؤهلات فنية بل فرضوا علي قطاع الكهرباء شروطهم المجحفة حين استوردوا البدائل التي لا توازي المواصفات المطلوبة.
الشماعة بقت ورثنا قطاع طاله التخريب !!
ياخي لغاية نهاية عهد الكيزان ما كان في قطوعات بالشكل ده والامداد الكهربائي كان مستقر بشكل كبير.
فترنا نحنا من الشماعات دي، والشعب ماعندو استعداد يصبر اكبر من كدة
كويس انك قلت ما كان في قطوعات بالشكل ده.
يعني كان في قطوعات… وكون انه كان في امداد كهربي مستقر بشكل كبير ما معناتو انو الوضع الكهربي كان كويس لكن كانت انصاف حلول عشان تسكت الناس ما اكثر ولا اقل.
انا عمي مهندس كهرباء في الشركة السودانية كان شغال في الصيانات وعديل لمن يجيبو ليهم فاتورة بقطع الغيار والاصلاحات بقولو ليهم امشو شوفو قطع ارخص بقولو ليهم الارخص كعبة وما بتعيش على المدى الطويل دي افضل بقولو ليهم مالكم دخل جيبو الارخص ولقدام بنتصرف وطبعا غير الاسترخاص كان في الفساد مثل القطع الرخيصه ب مليون يقولو في الفاتورة ب مليون ونص (نفس سعر القطع الكويسه والفيها جودة بس عشان هم يشيلو الفرق).. ولقدام بنتصرف وياهو قدام بقى يظهر حسي انت عندك حلين امام تصلح النظام الكان معمول بيهو (وده صعب وبياخد زمن) او تمشي ب نفس النظام الغلط الكان معمول بيهو وتواصل فيهو وبمشيك فترة لكن بيجي وقت بتنهار وما بيقدر يمشيك.
قال المثل ( اعور ضربوه في عينُ قال بايظة بايظة )
سيادتك عارف لما الجارة الشقيقة تملي سدها و تبيع لينا الطهبره و المصاروه يزعلوا و الما يسحب بلكاتوا ما عليك الا العمل بالمثل القال ( كان غلبك سدها وسع قدها )
ده وزير كوز يلعب لصالح اوراق الثورة المضادة .
طز فيك و طز في الجابك هنا
الكهرياء ليها اسبوعين بتقطع يوميا 6 ساعات اقل شيء يا ود ******
داير تجيب مهندسين من الهند والمهندسين المالين السودان ما مالين عينك؟
فاشل من جابوك و لسه عامل شماعة فشلك الكيزان
الناجح ما بفتش شماعه يا بليد بفتش حلول للمشكله
طيب المهندسين البتودوهم كورسات بره ديل معناه كانو بيمشو يتفسحو ويقبضو النثريات بس…
قطعت 3 ظهر جات 3 صباحا قطعت 7 صباحا الاسبوع الجايي حا يكون صعب كيف ؟؟؟؟
كل المهندسين الشطار والإداريين الناجحين احالوهم للصالح العام تحت غطاء ازالة التمكين وجابوا شللياتم وصحباتم عشان كدة كل شى متراجع بصورة مخيفة، الكهرباء و النفط والمواصلات والصحة.
اما نحصل البلد سريع او الانهيار الشامل وبعدها حرب اهلية دموية بشعة والجوع كافر
الصراحة احسن،،يعني أن كل المهندسين لم يتلقوا دورات الصيانة في الهند أو الصين في عهد المخلوع ،،ولم تطالب الهيئة بخبراء لتدريب الفنيين داخل البلاد،،دا معلوم ،،ومعلوم أن الفلول كانوا يتلاعبون في المواصفات ،،لتحقيق أكبر قدر من الربح كما حدث في استيراد البصات،،،ومعلوم أن آواخر عهد المخلوع كان يشهد قطوعات تعم كل أرجاء البلاد ،في فترات متفاوتة ،،دا معلوم ،،،كما هو معلوم أن السبب في معظم الأزمات عدم توفر ألدولار،،السؤال هو هل دخل قطاع الكهرباء في ذات أزمة قطاع الدواء…عدم توفر الدولار،،سيبنا من الفلول والمخلوع ،والسيرة النجسة دي ،،
وفي تصريحات سابقة، قال وكيل قطاع الكهرباء في الوزارة خيري عبد الرحمن، ان الوزارة ورثت قطاع خضع للتخريب لسنوات طويلة ونفذت فيه نفس سياسات العهد البائد التي تفتقر للمهنية والأمانة، مما نتج عنه إهمال شديد في صيانة المحطات وتوفير الوقود بالمواصفات الصحيحة وتوفير قطع الغيار المطلوبة وتخزينها بالطرق العلمية لتكون جاهزة سواءً للطوارئ او قبل الصيانات الشتوية.
إلى كل أصحاب التعليقات السالبة ألم تقرأوا هذا الكلام …يعنى إنتوا ماعارفين سبب الدمار الذى طال كل مناحى مؤسسات بلادنا ؟؟؟ ثلاثون عاما من الكذب والنهب والسلب لثروات البلاد ولما تجى حكومة يتحدث أفرادها بكل صدق وشفافية يكون نصيبهم سيل من الشتائم والوقاحة!!!!!!!
شكرا باشمهندس عادل إبراهيم على الصدق والشفافية …شكرا لكل الصادقين فى هذه الحكومة نعلم جيدا ويعلم كل الشعب السودانى أنكم وجدتم البلد فى هوة سحيقة لكن يدنا فى يدكم لننقذ وطنا …
كفيتى و وفيتى يا بت الناظر الناس البعلقو ديل معظمهم كيزان و سطحيين الحكومة دى المفروض نشكرها و نرفع لها القبعات لانها بتعمل من الفسيخ شربات…الكيزان مستعجلين عشان يقولوا فاشلة كان ليكم.
نحن ما دايرين كلام الصدق لانو اساسا شايفين قطوعات الكهربا نحن عايزين عمل وفعل وحلول والثورة قاربت للسنة التانية معقول ما لقو حلول في المدة دة يعني الوزير بدل يطلع بخلول يجي يصرح بكل بجاحة بصعوبة السبعة ايام القادمة وانتي تطبلي ليهم
شماعة انت ياكوز الكهرباء كانت بتقطع اكتر من كدا انت كنت عايش بره السودان ولا شنو
ياخ المواطن بدفع مقدم للكهربا والمويه ومابلقى أى عايد من الدفع المقدم … ليه تدفعونى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنعل أبو الكيزان على أبو الحريه والتغيير على المهنيين .
أقسم بالله لو ماالمواطن بدفع للكهربا والمويه , مرتبات ماتلقوها يامقطعين
يا سعادة الوزير جلب المهندسين الهنود آمر طارئ ولا يجوز النظر إليه كآَمر غير ضرورى ولابد من التواصل مع السفير الهندى والتنسيق معه وإحضار المهندسين على متن طائره خاصه فالوضع بالصوره التى تفضلت بها لا يحتمل واي تآخير فى معالجة المشكل سوف يؤدي إلى كارثه وندعو الأخ اسامه داؤد للتبرع بطائرته الخاصه لجلب المهندسين واظن ان سيادته لن يتآخر عن التلبية هذا الواجب القومى وفى إمكان الوزير ان يطلب الطائره الرئاسيه إذا ما زالت فى حاله جيده!!
شكلك انت على نياتك صدقت كلام الوزير دا وان عدم جلب المهندسين الهنود بسبب كورونا هو السبب ، انا شخصيا بعرف مهندسين بالعشرات داخل السودان بعلموا الهنود صيانة التوربينات البخارية والغازية ، دا عجز واضح من الوزارة و فعلا تم الإستغناء عن كثير من المهندسين المؤهلين بحجة إزالة التمكين ، ياحليل محمود شريف عندما رفض فصل مهندسين شيوعيين بحجة انهم ضد النظام وقتها ، يجب ان يبعد المهن الفنية عن الإستقطاب السياسى وكل حر فى إنتماءته الحزبية مادام مؤهل ويؤدى عمل ولا يضر المؤسسة التى يعمل فيها فما الداعى لفصله ، يمكن فصل الرؤؤس الكبيرة المؤثر فى القرار السياسى للبلد ولكن مهندس حا يأثر كيف فى القرار السياسى.
وبعدين الحكومة ماقدرت ترسل طائرة عشان تجيب طلاب من ووهان الصينية داير تجيب ليك مهندسين تلاتة من الهند وهو ذاتو الهنود بتعلموا الحلاقة فى رأس اليتيم يعنى بجئ يتعلموا فى محطاتنا الحرارية دى وبمشوا.
مبررات غير مقبولة خصوصا استجلاب مهندسين من الهند وهذه البلد تزخر بالخبرات
إتلموا الجماعة
النطيحة والمتردية وما أكل السبع
ما يحدث الان فى جميع القطاعات هو نتيجة حتمية للفساد والتدمير الممنهج وعدم الكفاءة الذى طبع عهد الكيزان خلال ال30 سنه الكالحة من تاريخ السودان
ويجوا الان يتباكو.
الكوز أردأ ما خلق الله
لا يستحون
يكذبون ولا يرمش لهم جفن أعوذ بالله
أنهم يفوقون سؤ الظن العريض كما قال الأستاذ محمود محمد طه
لعنة الله عليكم و تباً لكم ولأمثالكم
الكل يشهد بان الكهرباء فى السابق وخاصة فى عهد مكاوى لا تقطع بالساهل أبدا بل كانت طفرة كبيرة وإستقرار كبير حتى جاء الفاسد اسامة عبدالله و سعى سعيا حثيثا فى الإستغناء عن المحطات الحرارية لهذا اهملها وكانت حجته الغبية ان سد مروى سيولد 1250 ميقاواط التى تعادل 70% من توليد السد العالى فهو ينتج 2000 ميقاواط ولكن للأسف سد مروى ينتج فقط 125 من توربينة واحدة وباقى التسعة توربينات زينة وسد الروصيرص ابو سبعة توربينات بنتج أكثر من 280 ميقاواط اى ثمن إنتاج السد العالى ، الان سد النهضة حا ينتج 6000 ميقاواط يعنى ثلاثة اضعاف السد العالى ، المهم اسامة عبدالله حرق المحطات الحرارية على حساب سد مروى واراد ان يتحكم فى كهرباء السودان من مطقته وفشل وضاع التوليد الكهربائى الحرارى فى السودان وللأسف جاءت الثورة بدلا من ان تقوم بالصيانة والترميم سريعا وإعادته بنفس كفاءته إنشغلت فى تصفية الحسابات وإزالة التمكين والنتيجة كما
هو متين الكهرباء انتظمت ياوزير الهناء عشان تجي تبرنا بي قطوعات صعبة
الله يصلح الخال بس
أدروب قال: ما بيخاف الا من حاجتين :(رب العالمين) و (الكهرباء).
النظام البايد ده مش انت كنت جزء منه وكنت تعمل مدير قسم في بترودار ومعروف انه زمن الانقاذ والتمكين التعين كان بتم بعد الفحص الامني…
هل ممكن تورينا يا سعادة وزير الطاقة كيف اجتزت الفحص الامني زمن الانقاذ حتي يتم تعينك?
كلامك صاح الوزير عادل عمل في شركة بترودار بمساعدة الكيزان و لما الماليزيين فصلوه قام شغلوه الكيزان في شركة سودابت و هي الشركة السودانية للبترول يعني هو كوز أو متعاون مع الكيزان . الماكينات دي عطلانة من السنة الفاتت و صلحوها لكن انت أبقى يا وزير الهنا بجهلك في الكهرباء و ما بتفقه فيها شي و شوف ليك سبب تاني و ما تسمع كلام الدولة العميقة البضحكوا عليك و علي جهلك و ضعفك الشديد
اصلا الكهرباء بقت تقطع 12 ساعة في اليوم، احسن وقفوها كلو كلو نرجع لعهد الفوانيس.
الفوانيس زاتو مافي ليها جاز. الوضع اصبح لا يطاق وطبعا ناس برة ما قادرين يفهموا انو الناس تلفوناتا بقت ما تشحنا كويس تقوم تقطع.
والله قلنا اوسخ والكذب من الكيزان ما فى لكن ناس الحكومة ديل اكذب من الكيزان.معقول يا وزير جماعات بتخرج مهندسين مابقدر يصينوا لازم هنود طيب قفلوا كليات الهندسة.ارسل الطائرة الرئاسية لاحضار المهندسين بدل كل يوم طالع بيها واحد مابفهم كوع من بوعة ياخى خلاص كرهناكم انا بدفع لك مقدم للكهرباء والماء وانت مابتفهم حاجة ٩ ساعات مافى كهرباء ياخى افقر دولة فى العالم ماذى السودان اختشوا .الاختشوا ماتوا.دواء ما فى خبز تحصل بتعب غاز البنزين. غلاء لم يحصل فى عمر السودان .حسبى الله ونعم الوكيل فيكم
الكهرباء وضعها أسوأ مما كان في العام الماضي و ما قبله . كفاية بالله أكاذيب و قولوا أسباب الأعطال الحقيقية . في فترة الشتاء اتعملت صيانة سنوية لكل وحدات توليد و نقل و توزيع الكهرباء استعدادا للصيف و جاتكم الكورونا نزلت ليكم إستهلاك الكهرباء نسبة للحظر في المناطق الصناعية و الأسواق و المكاتب الحكومية و جاتكم كهرباء من الربط الكهربائي مع أثيوبيا و مصر و مع دا كلو القطوعات مستمرة . دا معناه ما كانت في برامج للصيانة و لا لتوفير قطع الغيار أو يكون في تخريب متعمد , و الوزير يوعد المواطنين بسبعة ايام عجاف قادمة بها تقطع الكهرباء لسبعة ساعات يوميا ! طيب لو اترفع الحظر للكورونا و عادت المناطق الصناعية و الأسواق و الوزارات للعمل حتقولوا لينا نرجع للفوانيس و الحطب و لا شنو ؟ الثورة اتسرقت يا ثوار و التغيير واجب وطني
للأسف الوزير يكذب دون ان يرمش له جفن، وكل موظفي وعمال الكهرباء يعرفون الخقيقة الباىسة التي لا يريد البعض سماعها.
أولا لم تتم الصيانات السنوية المقررة هذا العام كما جرت العاد سنويا، والتي من المفترض ان تبدأ في شهر أكتوبر من العام 2019م وتنتهي في مارس من العام 2020م، والتي تشمل الخطوط والمحطات والمحولات والمفاتيح ذلك بسبب عدم توفر الدولار لجلب الأسبير.. او لانو الدولار كان ماشي لوفود التفاوض وسفريات حمدوك ووزراءو وحاشيتو وايجار الطائرات التي تكلف في السفرية الواحدة 500 الف دولار.
ثانيا لم يخزن الوقود الكافي للتشغيل. كذلك كانت الخطة دخول قري وبورتسودان بـ 935 ميقاواط لمقابلة الطلب المتزايد سنوياً 15٪ وهو ما تم تجاهله تماما علما بان الحراري يمثل 45٪ من توليد الكهرباءووالمائي 55٪.
ثالثا: الحديث عن عدم وجود مهندسين للصيانة وان خطوط الطيران وكرونا منعا من استجلاب خبرات أجنبية لعمليات الصيانة للأسف هذا حديث كاذب كليا، فالصيانة كانت تتم بواسطة خبرات سودانية بالكامل من مهندسين وفنيبن بأعلى جودة و بتكلفة لا تسوى شى وفي أي ظروف يفرضها أي واقع.
عليه يمكنني القول بالفم المليان باعتباري مهندس كهرباىي وعملت في مجال التوربينات محليا وخارجيا ان الذي يحدث في قطاع الكهرباء سببه الاول والاخير الإجراءات التعسفية التي اتبعها الطاقم الوزاري الجديد بفصل و تشريد أميز الكفاءات من المهندسين والفنيين وحتى الاداريين، واحلالهم عبر التمكين والمحسوبيات بضعاف او معدومي خبرات من أناس لا علاقة لهم بالكهرباء تماما.
الأسوأ قادم ربما تستمر القطوعات لأيام متتالية في حال دخول الخريف وعجز التوليد المائي عن الإيفاء بالاحتياجات اليومية من الكهرباء بسبب الاطماء هذا في حال تم توفير الوقود اللازم للتوليد الحراري وعمل بطاقت الكلية 1.661 ميقاواط.
معلوم في مثل هذا الأوقات يتم الاعتماد على التوليد الحراري بجانب الخط الإثيوبي الذي يتراجع من 150 في أفضل حالاته إلى 100 أو 50 ميقاواط.. كذلك ينخفض التوليد المائي الي أدنى مستويات بسبب الخريف والاطماء كما أوضحنا. ذلك كله بالنظر الي أهمية تغذية القطاع الزراعي والصناعي الذي يمثل الدخل الأساسي لقطاع الكهرباء والاقتصاد. الله يهون.. لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..
مهندس الامين حسين
بورتسودان
للشابكننا في كل مناسبة بانو ورثنا قطاع منهار 30 سنة من النظام البائد !!
ليه القطاع المنهار ده كان موفر كهرباء مستقرة في السودان لدرجة حتى الناس نست انو في كهرباء بتقطع؟
لم يعد الانكار مجديا وهذه حقائق وكون ان الناس كانت بتغطي وبتسكت من اجل انجاح الفترة الانتقالية، هذا لا يعني السكوت على هذا الفشل، ويجب معالجة هذا الخلل باسرع فرصة.
الامر وصل درجة غير مسبوقة وليت القطوعات لفترة اسبوع او حتى شهر واحد، لكن هذا هو حال القطوعات المستمرة منذ تولى الحكومة وفي كل مرة نسمع اعذار وتبريرات قبيحة ولم يعد السكوت عليها أمرا مقبولا.
وزير فاشل الثورة في,سنتها الثانية يعني معقول ما لقيت حل للكهربا خلال هذه المدة
بعدين نحن انتهينا من الكيزان بخ بح لعنة الله عليهم الا كان الوزير زاتو عندو تقية لو لم تتمكن من جلب مهندسين من الهند طيب قدم دعوة للمهندسين السودانييين في الخارج وهم مستعدين يجو يشوفو لبكم العطل دة وكمان يشوفو العطل الفي عقولكم دة
الفاشلون يسعون دوما للتبرير والقاء اللوم على الآخرين كسبا الوقت لمداراة فشلهم.
نحن شعب جحود وجاحد عشان كدة الله سلط علينا أسوأ بشر،
شاحد الله القحاطة ديل يقعدوا لينا في رقبتنا كدة ويدمروا اي شئ في السودان عشان نعرف الله واحد وانو دي ما كسبت أيدينا.
يا كيزان (المعلقين اغلبهم كيزان) هل انتم ناسين ان لصوصكم كرشناهم بعد ما خلو البلد جنازه لا ينفع معها حتى اللطم؟ وهل نسيتم ان نظامكم اعدم الويكه وقال لينا اكلو البيرغر والهامبورغر؟ هل نسيتم ان الآموال التى صرفت على الكهرباء كانت تكفى لإنارة أفريقيا من اسكندرية حتى جوهانسبرج؟ الاجابه على هذه الاسئله كافيه لنا لان نصدقكم!!.