أخبار السودان
قبل مؤتمر الشركاء.. حمدوك يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس الألماني

الخرطوم: الراكوبة
أجرى رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك يوم الاثنين، اتصالاً هاتفياً بالرئيس الألماني فرانك فالتر شتايمانير.
وبحث الجانبان وفق تعميم صحفي، العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاقها وسبل تطويرها، وأكدا على أهمية انعقاد مؤتمر شركاء السودان في تقديم الدعم الاقتصادي والمالي لإنجاح المرحلة الانتقالية في السودان.
كما أكدا على دعم الإطار العام لخطة التنمية الإقتصادية لحكومة الفترة الانتقالية، وتوطيد العلاقات مع المجتمع الدولي وإقامة شراكات تلبي طموحات الشعب السوداني.
وعبر حمدوك، خلال الاتصال الهاتفي، عن شكر شعب وحكومة السودان لجمهورية ألمانيا الاتحادية لجهودها المقدرة في دعم ومساندة الحكومة الانتقالية والتحضير لاستضافة مؤتمر شركاء السودان في الخامس والعشرين من يونيو الجاري.
هؤلاء الأقزام يستنفدون الرصيد الضخم من إحترام وتقدير وإعجاب الشعوب الذي جلبته ثورة الشباب السوداني لهذا الشعب.
لن يطول الوقت علينا حتى نرى العالم يشيح بوجهه عنّا ولا يهتم بنا ونعود في نظره الى تلك المرحلة الدونية التي عَهِدَنا نتمرّغ في وَحَلِها طوال عقود الغوغائية والعنف والرقص على جمامج عشرات آلاف من الضحايا ووسط ملايين الجوعى والمرضى العراة الحفاة مما سوف يدفع دول العالم الى دعم المرتزقة وتنصيبهم علينا جلّادين قتلة ليحموهم من ملايين المشردين الجوعى اليائسين الهاربين.
هذه البلد ما عندها وجيع وفعلاً بلد هاملة .. أحب مكان .. وطني السودان .. عزة ما سليت وطن الجمال ولا ابتغيت بديل غير الكمال وقلبي لي سواك ما شفتو مال .. الكل يحبك يا سودان ويغني لك وفي نفس الوقت مستعد يبيع ميتينك ذاتهم ولا ترمش له عين .. ما يهمه أولاً وأخيراً سلامته وسلامة أولاده (مع الإعتداز لمن قدموا فلزات قلوبهم فداءً لهذا الوطن .. ويحاول القحاتة في سيعهم الى المناصب تجاوزهم والتحالف مع قتلتهم)
هؤلاء الأقزام يستنفدون الرصيد الضخم من إحترام وتقدير وإعجاب الشعوب الذي جلبته ثورة الشباب السوداني لهذا الشعب.
لن يطول الوقت علينا حتى نرى العالم يشيح بوجهه عنّا ولا يهتم بنا ونعود في نظره الى تلك المرحلة الدونية التي عَهِدَنا نتمرّغ في وَحَلِها طوال عقود الغوغائية والعنف والرقص على جمامج عشرات آلاف من الضحايا ووسط ملايين الجوعى والمرضى العراة الحفاة مما سوف يدفع دول العالم الى دعم المرتزقة وتنصيبهم علينا جلّادين قتلة ليحموهم من ملايين المشردين الجوعى اليائسين الهاربين.
هذه البلد ما عندها وجيع وفعلاً بلد هاملة .. أحب مكان .. وطني السودان .. عزة ما سليت وطن الجمال ولا ابتغيت بديل غير الكمال وقلبي لي سواك ما شفتو مال .. الكل يحبك يا سودان ويغني لك وفي نفس الوقت مستعد يبيع ميتينك ذاتهم ولا ترمش له عين .. ما يهمه أولاً وأخيراً سلامته وسلامة أولاده (مع الإعتداز لمن قدموا فلذات قلوبهم فداءً لهذا الوطن .. ويحاول القحاتة في سيعهم الى المناصب تجاوزهم والتحالف مع قتلتهم)