قال أحمد هارون، المسؤول السوداني السابق في نظام عمر البشير، إنه غادر سجن كوبر مع مسؤولين سابقين آخرين، وإنهم سيوفرون الحماية لأنفسهم، لافتا إلى أنهم مكثوا تحت نيران المعارك جراء الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع لمدة 9 أيام.
وأضاف هارون في بيان صوتي تحققت “الجزيرة مباشر” منه، مساء الثلاثاء، أنه مستعد هو والمسؤولون السابقون الآخرون للمثول أمام القضاء عندما يضطلع بدوره.
وتابع هارون -المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في إقليم دارفور- أن “واجب الوقت الآن هو الحفاظ على كيان الوطن الذي اعتبره مقدَّما على أي مشروع حزبي أو سياسي”، على حد وصفه.
ودعا هارون “جماهير الشعب السوداني كافة إلى مساندة الجيش وقواته المسلحة”، كما حض منتسبي الدعم السريع المنحل على “الانخراط مع إخوتهم في القوات المسلحة”.
ويأتي بيان هارون بعد تقارير أفادت بأن النزلاء في سجن كوبر فروا في وقت سابق هذا الأسبوع.
وكان البشير وكبار نوابه من بين المحتجزين في هذا السجن. والأحد الماضي، قالت وسائل إعلام محلية سودانية إن عددا كبيرا من السجناء فروا من سجن كوبر شمالي الخرطوم.
ونشرت مواقع محلية عدة منها صحيفة “الجريدة” و”شبكة رصد السودان” تسجيل فيديو للحظات خروج السجناء، كما نشرت فيديو لاشتباكات حول سجن كوبر قبيل مغادرة السجناء.
إطلاق سراح مساجين سجن كوبر pic.twitter.com/tZCjCx7W7Q
— Wli (@25Wli) April 23, 2023
وتداول ناشطون عددا من الفيديوهات تُظهر السجناء وهم يسيرون في شوارع منطقة كوبر، ويرتدون زي السجن الأبيض.
والثلاثاء، هدأت حدة القتال في السودان، وفر المزيد من الأجانب والسكان من العاصمة الخرطوم حيث تسبب الصراع بين الجيش وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في ما وصفته منظمة الصحة العالمية بأنه “خطر بيولوجي كبير” بعد السيطرة على أحد المختبرات.
وأثار نزوح موظفي السفارات ومنظمات الإغاثة من السودان مخاوف من تعرّض المدنيين غير القادرين على مغادرة البلاد لخطر أكبر إذا لم يتوفر بديل للأعمال القتالية قبل انتهاء هدنة هشة مدتها 3 أيام، الخميس المقبل.
ومنذ 15 أبريل/نيسان الجاري، تستمر في عدد من ولايات السودان اشتباكات واسعة بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، راح ضحيتها مئات بين قتيل وجريح معظمهم من المدنيين.
لا يا مولانا ليه الاستعجال لسع الناس في صدمة وما عارفين الحكاية شنو كده إنت ختيت الجيش في حته ضيقة وختيت النقط في الحروف والما عارف عرف .
يا ود الشريف اخمد هارون المستعجل كشف الملعوب … انه استعجال الشول التي جاءها النصيب بعد بورة تاريخية فاسرعت لاشعال حفرة الدخان وتوهطت … وصارت عجلتها مثلا “شفقة الشول التشت جملا!!”
ورب ضارة نافعة … انه ابلغ دليل علي ان هذه الثورة محروسة بعناية وحفظ اعلي من مؤامرات القتلة،
حتي الآن الصراع بين كيزان الجيش والدعامة … ولكن مع تصريح احمد هارون ظهر الانقسام الحاد بين زمرة البرهان والغلاة من غلمان علي كرتي .. فضحوا انفسخم وانكشف الامر للممخمومين والمضللين من ابناء الشعب الذين نادوا بالالتفاف حول الجيش ضد الجنجاويد … الآن اصبح اللعب علي المكشوف وتهديدات الكيزان -المخابرات العسكرية بالذات- للبرهان معلنة وخاصة بعد أن خرجت القيادة العسكرية العليا للكيزان من كوبر واضحت طليقة اليد واللسان ..
برهان كباشي والعطا الثالوث المؤقت استنفدوا اغراضهم ويلعبون في الزمن الضائع وسوف يتم القضاء عليهم باسلوب الكيزان الخبيث الخيسيس المجرب المعروف تصفيتهم واعلانهم شهداء الوطن والواجب وتلفق التهمة للجنجويد ويتولي القيادة ابراهيم جابر وكوز الحلفايا عباس الداروتي الفريق الحمريطي ..
حاتقبض حاتقبض البلد كلها دعم سريع والشعب كله مع الدعم السريع
هذا يؤكد ويوضح بجلاء انه انقلاب كيزاني داعشي بامتياز وعمالة وخيانة اللجنة الامنية بقيادة الشاويش البرهان ولجنته الامنية وهذا يعني انتهاء ثورة ديسمبر المجيدة وضاعت ارواح اسر الشهداء واحتفاظ الدواعش بمكتسباتهم من اموال منهوبه وشركاتهم وعودة جميع اجهزة القمع والقتل بقوة وتصفية و اغتيال الوطنيين و الاجابة المخجلة من اللجنة الامنية في بيانهم ان ما حدث يخص وزارة الداخلية وكأن هذه الوزارة تخص دولة شاد ولاتتبع لنظامهم الان والسؤال المحير الشاويش البرهان منح قريبه وسام الانجاز في الأداء المميز في قتل المتظاهرين الان على قحت ان تواجه الشعب السوداني وتكون شجاعة وتخرج من الاتفاق الايطاري وتعلن المقاومة لاسقاط هؤلاء القتلة.
لاوقوف مع الجيش من الان لان الحكاية هي انقلاب الكيزان الخناذير القذرة علي الشعب دعم حميدتي حتي يقضي علي هؤلاء القذرة الكيوان؟ مافي واحد راسو مربع يجي يقول ادعم الجيش ؟ فكو قاتلي المعلم الخير-وليد- بيبو هؤلاء لاعهد لهم هم من خربو الجيش هذا ليس جيش وطني ؟ علي رجال المقومة الانتباه والحذرر سوف يلبسون ملابس الشرطة وسيقلونكم آ الانتباه الحذر؟
هذا الخطاب هو رساله لكل من كان يتبجح بضروره الوقوف مع الجيش وان الجيش مؤسسه قوميه فلتذهبوا الان ولتكونوا فى خندق واحد مع هذا المجرم الداعشى الذى وضع النقط فوق الحروف ومن ثم اصبح الامر اوضح من بزوغ الشمس ولو ان الشعب السودانى فى معظمه كان يعرف ان ما يدور الان ومن قبل ماهو الا محاولات مستميته من وسخ الكيزان للعوده مره اخرى . فمنذ هذه اللحظه اعلنها مدويه تأييدا لحميدتى والدعم السريع وليتكاتف كل الشرفاء الحادبين على مصلحه الوطن الحالمين بغدا افضل المكتوون بنار القهر والذل من قبل الكيزان فالتكن كلمتنا واحده مدويه المجد لشرفاء الدعم السريع فى نضالهم العادل ضد الطغمهً الكيزانيه من اجل الديمقراطيه . والخزى والعار لكل من دنس شرف القوات المسلحه ولكل من باع عقيدته العسكريه ليشترى بثمنها رتبه ارفع
احييك يا ود عطبره.. و اتابع تعليقاتك الموضوعيه الشجاعه بإستمرار..
كنا في الحياد من الذي يجري.. أما الآن، فلا يمكن للشعب السوداني الوقوف على الحياد.. لا يمكن عودة المجرمين الذين إقتلعهم ثورة ديسمبر الباسله، للسلطه مره اخرى.. و لا يمكن تناسي او التغاضي عن ما إرتكبه الحركه الإسلامويه الفاسده، في حق البلاد و العباد:
لا بد من القصاص لدماء شهداء الوطن، و هم بالآلاف..
لا بد من عودة لجنة إزالة التمكين، التفكيك دولة الظلم و القهر..
لا بد من إعادة النظر في الجيش القومي و إعادة هيكلته على أسس قوميه و أهداف وطنيه..
لا بد من تفكيك عناصر الإسلامويين في جميع مؤسسات الدوله،،
لا بد من ايلولة شركات ما يسمى الجيش لحكومة الثوره،،
لا بد من محاكمة اللصوص و الظلمه الذين إغتصبوا الرجال و النساء، بإسم الدين،،
لا بد من إعلان الحركه الإسلامويه الفاسده بكل واجهتها المجرمه، كحركه إرهابيه و حظر نشاطها في السودان نهائيا.
و عاشت ثورة ديسمبر الباسله، لتحقيق مبادئ الحريه و السلام و العداله.
و لك انت ودي و تقديري؛؛؛
في مقابلة مع قناة العربية مع اجانب مقيمين غي السودان افاد اجنبي سوري بانه سوداني يحمل الجنسية السودانية محاورة قناة العربية الغبية لم تساله عن كيفية الحصول على الجنسية وعن كيفية الحصول عليها وهل يستطيع سوداني واحد الحصول على اقامة لمدة شهر واحد فقط في سوريا ناهيك عن الحصول على الجنسية؟؟؟!!!!!!! بصراحة الشعب السوداني يحتاج لمراجعة لكافة الجنسيات منذ 1989 وهنا ادعو من كل سكان السودان ان بطردوا اي اجنبي يحمل الجنسية السودانية التعويل على نظام الشاويش البرهان الحالي الذي يحمي الكيزان وهو في الرمق الاخير مضيعة للوقت منح الجنسية للاجانب عن طريق الرشاوي امر في غاية الخطورة ايها الشعب السوداني ورجال المقاومة احمي بلدك واحمي كيانك واحمي جودك واحفظ تركيبتك السودانية التي وهبها الله لك
هذه العنصرية النتنة هي التي اوصلتنا إلى ما نحن فيه
الناس في شنو
وانت يا الرهو في شنو
تدعو كل السودانيين إلى الفتنه
هل انت سوداني ؟؟!!!
ببركات مهدينا المنتظر ( محمد حمدان دقلو ) حميتي ظهر الحق واندثر الباطل وبانت الحقيقة والجهوية البغيضة على لسان الناشط الانصرافي عندما كشف لنا غواصات مكتب الدكتور حمدوك وعرقلوا مسيرته امثل امجد فريد الذي ينتقد الشريف (فارس النور ) مستشار البطل الدعم السريع الذي ضم افراده من اقصلا الشمال الة تخوم هجليج التي حررها كمال عبدالمعروف يا خونة ، فان مخلفات ونجت باشا قد حان موعد دحرهم وازالتهم من السودان كانهم لم يكون بارجاع مماليك مصر اليها وعاش سودان الغد حرا مستقلا والسودان للسودانيين ويسقط المنادين بالاتحاد مع مصر
لا إتحاد مع مصر،
لا لعودة حكم المتاسلمين مره اخرى
الجيش للثكنات و الجنجويد و المليشيات تنحل،
لا بد من القصاص لدماء شهداء الوطن،
لا بد من محاسبة قيادات الحركه الإسلامويه على إنقلاب ١٩٨٩،
لا بد من إستعادة المرار و الأصول من لصوص الحركه المتاسلمه، و كذا شركات بمليشياتهم المسماه “شركات الجيش”،
لا بد من إعادة هيكلة القوات المسلحه السودانيه على أسس قوميه َ أهداف وطنيه،
لا بد من عودة لجنة إزالة التمكين، التفكيك دولة الظلم و الفساد التي خلفها المتأسلمين الفاسدين،
لا بد من دمج قوات الدعم السريع في للقوات النظاميه و/او تسريحه، كيفما كان الحال.
لا بد من إعلان الحركه الإسلامويه الفاسده و واجهتها كحركه إرهابيه و حظرها في السودان نهائا
عاشت ثورة ديسمبر الباسله، لتحقيق شعاراتها في الحريه و السلام و العداله،
المجد و الخلود ل؛ هداء ثورة ديسمبر على إمتداد الوطن..
معا لتأسيس لدولة المواطنه بعيدا عن الهويه و العنصريه و العقائديه و الهوس الديني.. هكذا تتطور و تنمو دول العالم الحديث
جيشٌ واحد صفٌ واحد شعبٌ. لابد من الوقوف صفاً واحداً مع رجال القوات المسلحة والأجهزة الأمنية في هذه الأيام العصيبة من تاريخ الوطن الجريح.المتمرد ومرتزقته يلفظون انفاسهم الأخيرة بعد أن ضاقت بهم الأرض بما رحبت نتيجة للضربات الساحقة والماحقة التي تلقوها من نسُ
ور وصقور الجو البواسل وعرف القاصي والداني بأنهم عصابات تنشر الفوضي والخراب والقتل والإرهاب. حتي البعثات الدبلوماسية وكذلك ضيوف البلد من المقيمين لم يسلَموا من غدرهم وسلبهم وارهابهم. حميدتي ومرتزقته مجرموا حرب .أغلب مرتزقة النهب السريع أجانب من دول غرب أفريقيا وتشاد وتم ملاحظة ذلك من أسلوب تصرفاتهم وتعاملهم مع مواطني البلد وإتيانهم بأفعال مشينة لايمكن أن يقوم بها مواطن سُوداني.
يا لسخرية الاقدار في الوطن المقدور: احمد هرون المجرم القاتل اللص يطالب ب “تماسك وحدة الوطن”، في حين انه ظل دائما واحدا من أسباب تفتيته، و في كل ما يجري، من أحداث ودعم سريع و إقتتال في دار فور و ج. كردفان.
شاءت الاقدار بهذا” الهروب المخطط” له ان ينكشف البرهان و مجلسه العسكري من كباشي و ابراهيم جابر و ياسر العطا، في ان إنقلابهم” الرابع” هذا، مدعوم من الحزب المحلول و يقف وراؤه جميع عضويته داخل السجن و خارجه َ و الهاربين بتركيا و غيرها من الدول، والمطلوبين للعداله.
٠ بداهة الدعم السريع ليست له مصلحه في تهريب هؤلاء المجرمين من سجون كوبر و سجن الهدى.
٠ و علما بأن ثورة ديسمبر إنطلقت اصلا ضد نظام حكم المؤتمر الوثني المحلول، فليس من العقل ان يظنن احد ان الدعم السريع هو من فعل ذلك.
و إستنادا على الفعل المجرم هذا، فإن المتأسلمين و الفلول و البرهان و مليشياته المسماه “جيشا”، يدفعون الشعب السوداني دفعا لتأييد قوات الدعم السريع… علما بأن جموع الشعب السوداني ظلت في الحياد طيلة فترة هذه الأحداث.
الخلاصه: الذي يحدث ما هو إلآ تستطير إلاهي.. و سبحانه و تعالى عليم بجرائم و كذب و نفاق المتأسلمين، و ظلمهم للبلاد و العباد، و قتلهم الناس دون تمييز و دون ذنب.. و سبحانه و تعالى يعلم تجارتهم بدينه الحنيف من أجل الدنيا.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرج الشعب السوداني منهم آمنين.
و قوموا إلى ثورتكم مره اخرى يرحمكم الله، لكنس الكيزان و الفلول و بمليشياتهم، بهدف تحقيق مبادئ ثورتكم المتمثله في الحريه و السلام و العداله… و لعنة الله على الكيزان المجرمين و ربائبهم في مليشيات الكيزان، المسماة زورا “الجيش السوداني”
جزار دارفور…( الخليفة المكلف )…على حسب تعبير مزمل في معلقته التي يتملق فيها…احمد هارون…في مواجهة سفاح دارفور …حميدتي
لا ينقص هذه المواجهة الا كوشيب…الذي كان يكسح..يمسح ضحاياه.. بالفأس
لعنة الله…على شيخهم وكبيرهم .. الذي ركب في الشعب خازوق…عمر البشير …ولعنة الله على رئيسهم…الذي ركب لنا خازوق حميدتي …ولعنة الله على حميدتي …لعنة الله علي محمد بن زائد …وولي العهد المنشاري محمد بن سلمان .. وزمرتهم…من الصهاينة المجرمين…..لعنة الله على قوش …وعبد الغفار الشريف…وطه حسين … والعميل الفلسطيني دحلان…لعنة الله عليهم في الدنيا والآخرة ..وعلى كل من أراد سوءا بهذا الشعب الطيب المكلوم
الذي أشعل الحرب هي مليشيا دقلو أخوان والتي تريد ان تحكم السودان وتسعين بالشيطان بإستخدام الدجل والكجور. والكذب والسفور . هذة كانت محاولة إنقلابية مكتملة الأركان راح ضحيتها نفر كريم من ابناء القوات المسلحة والمواطنيين الأبرياء .وهذة المحاولة بدعم خارجي من الإمارات و دعم داخلي من بعض قوة الحرية والتغير .فالتصريحات التي صاحبت الأتفاق الإطاري كانت تهدد بالحرب والإنفلات الأمني الذي يعيشه السودان اليوم .فالجيش هو خط أحمر لا يمكن إستبداله بمليشيا جل قواتها مرتزقة من أقطار عديدة .يقاتلونمن أجل المال الذي هو اساسا من ثروات هذا البلد فبدلا ان يذهب المال من أجل نماء المواطن أصبح بلاء يذهب للقتلة والمأجورين .واصبح الرقم الوطني من نصيب المأجورين في دولة اللا قانون. التي تحاول تحكمها مليشيا دقلو أخوان انه الخسران. اللهم أهلك كل من يريد بالسودان شرا واجعل كيده في نحره قال موسي ما جئتم به السحر ان الله سيبطله ان الله لا يصلح عمل المفسدين . اللهم أهلك كل ظالم وأحفظ البلاد والعباد من كيد الفساد.
للأسف الكوز لا يمكنه و لا يستطيع و لا تؤهله قدراته الذهنيه، لكيما “يتخفى” مهما حاول ذلك.
ذلك، لان الكوز بطبعه مكشوف الحال، في اللحظه التي يفتح فيها فمه الكريه، فتفوح رائحته في الهواء مباشرة.
يا كوز يا نجس، امرك و امر المتأسلمين مكشوف.. صدقني هذه المره لن ينجو المتأسلمون الأوغاد من إنتقام الشعب السوداني، ب”حميدتي” او بدونه.
الشعب السوداني لن ينسى و لن يغض النظر عن الجرائم الجنائيه و القتل و التعذيب و التشريد، و لن يعفو عن كل الاتهامات التي إرتكبها عضوية الحركه الإسلامويه الفاسده المجرمه.
و بما ان المتأسلمين لا يستحون و لا يختشون من فضائحهم و جرائمهم و لصوصيتهم، فقد حق لك ان تتفوه بالذيتتقيأ به هنا..
لكن الحساب سيكون حاسما و حازما هذه المره..
لعنة الله على المتأسلمين، أعداء الله و آلشعوب و إعداد الإنسانية جمعاء.
لعلم هذا الكوز الذي لا ي عوي، فإن الذي يجري الآن هو تسطير رب العالمين سبحانه و تعالى.. اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرج الشعب السوداني منهم أمنا و متوحدا و مستقرا.. إمين؛؛؛
لا فض فوك…
لم أجد أي سوداني يساند الدعم السريع إلأ بعض معلقي الراكوبة الذين يقيمون بالمهاجر مع أسرهم والامر بالنسبة لهم مثل قيم في لعبة بلاي ستيشن…
كيف يحلم الدعم السريع بحكم البلاد وهو يقوم بكسر السجون واخراج عتاة المجرمين وقتل الحراس ونهب اموال المواطنين العزل وحرق الاسواق عيانا بيانا ثم يأتي من يتشدق بأن من يقوم بذلك هو الجيش…
حسنا لنفترض جدلا ان الجيش قام بحرق سوق بحري علي سبيل المثال لماذا لم يهرع الدعم السريع لاطفاء النار خاصة وانها كانت تحت يده وقواته تحوم فيها شرقا وغربا ولا حول ولا قوة الا بالله….
كيف يحلم الدعم السريع بحكم البلاد ولا سند له فالشعب السوداني بكامله يرفضه وبالاخص اهل الغرب وأخص منهم أهل دارفور ، والجيش يرفضه والشرطة ترفضه وكل البلاد ترفضه…
الدعم السريع ليست له قضية يقاتل من أجلها فقط المال ثم المال ثم المال والروح أولي من المال لذلك يهرب مع أو ل هزيمة فلا مصلحة له في ال دقلو الذين اكتنزو الاموال وسرقو البلاد والعباد ….
الكيزان أمرهم هين وواهم من ظن انهم سيحكمون مرة أخري فالتاريخ لا يرجع الي الوراء ولكن ربما كان من آثار هذه الحرب هو الهيمنة علي البلاد من قبل بعض الدول الاقليمية وهذا يسير من سواءات الكيزان عل وعسي أن يتوبو الي الله مما فعلوه بهذا البلد الطيب وشعبه الصابر المكلوم….
عموما البلاد الي استقرار ان شاء الله تعالي ومن مؤشرات ذلك وحدة وتماسك الشعب السوداني من اقصاه الي اقصاه وبخاصة اهلنا بالغرب مع الجيش ورفض الدعم السريع نهائيا والذي هو صنيعة الكيزان….
ثانيا من لطف الله تعالي ان البلاد لم تقع بين شقي الرحي بالوقوع بين محورين والحرب الدائرة حاليا كلها بين محور واحد تمثله مصر والامارات ومن يقف خلفهم رغم محاولة روسيا والصين للتدخل فهي حرب كبري في حرب صغري….
أخيرا:-
لنفترض جدلا ان الدعم السريع تمكن من بسط يده لاقدر الله علي البلاد كيف له ان يدير دولاب الدولة والشعب برمته لا يريده سيكون هنالك شلل عام وعصيان مدني وعسكري يؤدي انهياره مباشرة ، ولن تغني عنه قحت شيئا والتي نري اليوم بعض قادتها يهربون علنا ودون أي حياء أو خجل مع سادتهم الاجانب هم وأسرهم ولتذهب البلاد الي الجحيم….
كلمة لضعاف النفوس:-
لا تسرق ولا تنهب ولا تساعد في ذلك سواء ان كان ذلك بالشراء أو حتي التقاط المسروقات الملقية علي الأرض وأعلم أن القليل منها سيكون لعنة عليك وعلي أسرك وهذا الأمر لا يشبه الشعب السوداني فان كان ال دقلو لصوصا فالشعب السوداني الكريم ليس لصا ولا يأخذ ما ليس له بحق والموت من كل جانب…
كلمة اخيرة للشعب الكريم:-
لا تخذل مستغيث مهما كان حتي ولو كان بالتجمع حول اللص وتسعة طويلة فان ذلك كفيل باخافته واللص لا قلب له….
التراحم بين الناس خاصة في مثل هذه الايام العصيبة ورب كوب ماء حماك واسرتك من مصيبة لا تستطيع حملها بمالك واهلك والصدقة تدفع سبعين بابا من أبواب السوء…
وحفظنا الله وحفظ البلاد و العباد من كل سوء آمين…
الدعم السريع داس عرضكم ياكيزان السجم؟ الوسخان بطاعكم وكضباشي عايشيين تحت الارض؟ الدعم علي كل شبر في العاصمة المثلثة اين انتم ياخناذير؟ انتمني ان يمسككم ويشننقكم وسيكون قريبا؟ كل الشعب مع حميدتي؟
الدعم السريع الغدروا بيهو الكيزان وحليفهم قوش وقتلوا جزء من اولادهم يقوموا يمرقوا قيادات الكيزان من السجن ؟ وجاي تقول واغ واغ واغ وباقي كلامك الما نافع !؟ انت مشكلتك واقف مع الجيش لذلك تبقى طرطور اي شي يدوك له تلبسه اي شي يقولوه تصدقه في زول بيصدق ملك الكذب كباشي وتدعو الله عشان الصهيوني البرهان
التحية لجيشنا وقواتنا المسلحة ويجب ان تنتصر في الوقت الحالي ونقف معها مهما كان واذ كان هنالك حساب بعد انتصار الجيش اعتقد الجيش لو انتصر سيقف مع الذين ساندوه في هذه المرحلة ..من مصلحة البرهان ان لايأتي بالكيزان لانه انقلب عليهم في بداية الثورة ولااسباب اخري كثيرة .
اسكت يا كوز يا مكشوف الحال.
الشعب السوداني كان على الحياد، طيلة هذه الأحداث. و لكن بعد الهروب الكبير من السجون تحت رعاية البرهان و الفلول، فنحن جميعا ضد مليشيات المتأسلمين، َ لا لعودته للمشهد مره اخرى.. بل القصاص منهم، على الإنتهاكات الجسيمه التي إرتكبوها في حق البلاد و العباد.. القصاص قادم ايها الأوغاد؛؛؛
يا برهان اوعه تصدق احمد هارون بأنهم واقوم مع الجيش عارف المثل تمسكن حتي تتمكن وعند تمكينهم بينفخوك بعد الذبح ذي الخروف فاهم
بعض معلقي الراكوبة الرجاء التوقف عن بث الفتن
لا تهتموا بسفايف الامور احمد هارون ولا البشير وغيرهم
جيشنا يخوض معركة الكرامة ضد الدعم السريع الذي على الجيش فقط اين هنا الانقلاب الكيزان حمدتي زاتو كان مع الاخوان بل هو ربيب الاخوان فلماذا التحامل على الجيش الذي يخوض المعارك من اجل الوطن
نحن مع جيشنا. نحن مع فريقنا الوطني لكرة القدم. نحن مع أي فريق سوداني يلعب مباراة كرة قدم في إفريقيا.
فيما يتعلق بالجيش تحتاج إلى تعريف ما تعنيه بـ “جيشنا”. إذا حددت معناها بشكل صحيح ، فلن يختلف أحد مع الوقوف إلى جانب جيشنا.
في هذه المرحلة ليس لدينا ما يقترب من الجيش الوطني. نحن ننتظر قوميين سودانيين حقيقيين في الجيش لتحمل المسؤولية لإنقاذ البلاد من خلال التعاون مع الثائر محمد حمدان دقلو. كما يبدو ، فإن الأسد السوداني البسيط والنبيل يحيط نفسه بمستشارين لامعين. هذه علامة واضحة على الذكاء والرغبة في التعلم والتطور.
حفظ الله السودان !!!
الدعم السريع خازوق الاخوان الاخير والاكبر سيقضي عليهم وعلى السودان