الخرطوم: الراكوبة
وضع رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك, طلب إقالة مدير الشرطة عادل بشائر وكبار مساعديه على طاولة مجلس السيادة.
في وقت سابق أنفردت “الراكوبة”بإعتماد الاجتماع الثلاثي بين مجلسي السيادة والوزراء وقوى الحرية والتغيير السبت الماضي، إقالة المدير العام لقوات الشرطة ونائبه.
وقالت مصادر لـ”الراكوبة”، أن الاجتماع الذي استمر نحو 10 ساعات، قرر كذلك تعيين بعض الولاة في ولايات محددة وإقالة الولاة العسكريين فيها.
وذكرت صحيفة “السوداني” نقلا عن مصادر أن رئيس الوزراء دفع بطلب للمجلس السيادي باقالة مدير الشرطة الفريق أول عادل بشائر وكبار مساعديه.
وقال المصدر الرفيع الذي فضل حجب إسمه للصحيفة: ”لقد احيط المجلس السيادي علما بطلب من رئيس الوزراء بإقالة مدير الشرطة وكبار مساعديه، وهي الآن قيد النظر وفقا لما نصت عليه الوثيقة الدستورية”.
الأهم من ذلك البديل، لقد تعودنا استبدال كيزان بكيزان
البديل لازم يكون إسمه:
دجانقو لا يرحم
المعروف عمنا دجانقو ده حتى لو سكران بيقيف على جانب الحق ويقوى ضهر المظلومين ….فهمتوا ولا ازيدكم مريسه
المشكلة أن كل قيادة الصف الأول في الشرطة والجيش والأمن كيزان لذلك الناس تطالب بأعادة هيكلة هذه المؤسسات حتى تكون محايدة وتمثل الشعب السوداني فقط
بالضبط كدة تبديل أحمد بحاج أحمد ، وكأننا نراوح مكاننا في نفس الموقع ، أي تبديل كوز بكوز معناه : كأننا يا بدر لا رحنا ولا جينا !!!
تعليق واحد يا كذبة يا جبناء!!
اقالة بس ماكفاية مدير الشرطة وكبار الضباط كلهم مجرمين يجب اعتقالهم ومحاكمتهم لدورهم في فض الاعتصام ،اوعا واحد منهم يسافر برا خليكم واعين .
إذا بقى وزير الداخليه فى منصبه واقيل مدير الشرطه ومساعديه سوف ينطبق علينا المأثور (وكأنك يا ابى لا غزيت ولا شفت غزو) و التفكيك يجب أن يطال الوزير وكل القيادات العليا فى وزارة الداخليه ولابد من إعادة كل المفصولين فى عهد النظام البائد فوراً وسبق ان طالبنا بذلك من اليوم الأول الذى نصب فيه مجلس السياده ولكن تآكد لنا أن اعضاء مجلس السياده الشق العسكرى لشئ ما فى نفسه ظل يماطل وهذا يجعلنا نشك فى ان ثمة تغيير سيطال كل من يلبس الكاكي!!!!!.
شيلوا صورة هذا الأدروج من وشنا فهو وجه غير موثوق وواضح أنه شخص يقاد ولا يقودّ!