اتفاق على وقف التصريحات حول مفاوضات أديس أبابا
اتفق وفدا الحكومة السودانية والحركة الشعبية “قطاع الشمال” اللذان يجريان مفاوضات ، بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، ليل السبت، على عدم الإدلاء بأي تصريحات بشأن المفاوضات التي انقلت لمرحلة التفاوض المباشر بين الوفدين، بجلسة استمرة لمدة أربع ساعات.
وأفاد موفد “الشروق” للمفاوضات مدثر محمد أحمد، أن الاجتماع خصص لمناقشة ورقتي الحل المقدمة من قبلهما بصورة عامة للنقاط الواردة بالورقتين، مشيراً إلى أن الاجتماع استمع لقراءة الورقة من جانب كل طرف، ومن ثم فتح الباب للنقاش من قبل أعضاء الوفدين.
وقال إن الوفدين رفضا الإدلاء بأي تصريحات بشأن ما جرى في الاجتماعات المغلقة. واكتفى رئيس الوفد الحكومي إبراهيم غندور بالقول إن الطرفين اتفقا على عدم الإدلاء بأي تصريحات إعلامية في الوقت الراهن، مشيراً إلى أن الاجتماع المقبل سيحدد بالتشاور بين رئيسي الوفدين.
وبدوره قال رئيس وفد الحركة ياسر عرمان إنهم لم يكملوا النقاش بعد. وإشار إلى أن الاجتماع الذي توقف لاستراحة قصيرة سيستمر لمتابعة النقاش.
وذكر أن الارتياح بدا ظاهراً على محيا أعضاء الوفدين بعد خروجهم من الاجتماع، وعلق مصدر من داخل الاجتماع، قائلا إن الاجتماع مبشر ويبعث على التفاؤل.
شبكة الشروق
نتمني التوافق من اجل اهلنا فوالله قد تعبنا من الحرب والاقتتال نود ان نلحق بالامم المتقدمه بلدنا يزخر بكل شيء
من هو اعرض ابتسامة فى الصورة ؟؟؟
لم اشاهد عرمان يبتسم عدة سنوات مثل هذه المرة .
ذى الصورة دى بكى عبيد حقنة للحصول عليها وتم احراجه وبقى خارج الشبكة الان .
أمرهم عجب ! يتفقون علي عدم الإدلاء بالتصريحات !!
مما يعني أن في الأمر شئ ! وهو ليس خيراً بأي حال ! لماذأ ؟ لأن الإثنين في الصورة أعلاة لأ يملكون حق تقرير أي شئ يخص هذأ البلد !!!!!
طبعا ناس المؤتمر الوطني ما عندهم شئ غير السرية والعمل في الخفاء والظلام واخوف ما يخافه المؤتمر الوطني الاعلام عشان كدا عايزين يزيدون اسعار الاتصالات عشان الناس تترك الإتصالات وتصفح المواقع الاسفيرية بعد ان قامت الحكومة بمراقبة الصحف وتنشر ما تريد فقط مع العلم ان الاسلام يدعو الى الصراحة والشفافية وحسن النية
أنني ارفع صوتي هذا لكي يصل المفاوضين الحكومة والحركات المسلحة متمثلة في الجبهة الثورية ، اقول لكم تنازلوا جمعيا من اجل السودان وموطنيه الذين كتبتم عليهم العذاب سنوات وادى ذلك لموت كثير من اهلنا بسبب الحرب والآن بسبب الجوع والمرض علما بان السودان قد تخلف عن ركب التقدم والرقي واصحبت حياة المواطنين كافة في ضنك مرير ، فلتمى الصراع من اجل الحكم يسيطر على عقولكم هذه ، كان االسودان سيتقدم بالحرب والدمار ، الآ تنظروا للدول التي من حولنا اثيوبيا وارتريا ومصر رغم ظروفهم الاقتصادية السيئة لم تقم بينهم حروب ولا حمل معارضين لتلك الانظمة سلاحا لمتى تستمر ثقافة السلاح والموت رهينة بهذا الوطن؟
نحن نامل منكم جميعا حركات وحكومة تقديم كل التنازلات من اجل ايقاف تلك الحروب التي دمرت السودان وشعبه وقد وصلت حالنا الآن اسوأ من اي زمان سابق فعليكم بالجلوس معا من اجل وقف القتال والتفكير في تكوين سوداني قوي ومتين وللأبد كلي ينهض المواطن ويلتفت للتعلم والتقدم الحضاري واتركوا العنصريات فالسودان ملك للجيمع ويجب ان ان نظام الحكم فيه نظاما رئاسيا مثل الغرب تماما ، حتى تعطى الفرصة للكل الجهات الخمس الشرق الوسط الشمال الجنوب الغرب –
فعليكم بوضع قوانين قوية توقف الحروب التي احرقت كل شيء ، وجعلت من شعبنا شعبا جعانا وفقيرا ومريض وجاهلا .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
واعلموا بان الشعب في انتظار الفرج البعيد .ولكن بارادتكم كحكومة ومعارضة وضع نهاية لتلك الكوارث التي المت بالوطن ومواطنيه ،
وكنوا صادقين لتكوين سودان قوي ومتين يضارع كل الدول التي من حولنا والعالمية منها.
لمتى نتحاب ونتقاتل يا حكومة ومعارضة المطلوب يجب عمله هو توقف الحروب حتى نصلح ما دمرته تلك الحروب اللعينة .
والله ياخوانا ناس الحكومه ديل اوﻻد ابالسه، منعهم للتصريح اﻻعﻻمي ﻻنهم يعلمون جيدا ان موقفهم مخزي حيث انهم لا يريدون مناقشة قضايا السودان ككل وهي القضايا التي تتمثل في الحل السياسي الشامل و التحول الديمقراطي و السﻻم في دارفور و النيل اﻻزرق و جنوب كردفان و هي القضايا التي تطالب الحركه الشعبيه بمناقشتها وهي ذات القضايا التي يطالب الشعب السوداني بحسمها اما المؤتمر الوطني الخبيث فكعادته لجا لتجزئة الحلول ويتحدثون بكل قوة عين و منتهى عدم الحياء بأن الحركه الشعبيه من فوضها لتتحدث عن اشواق و اماني الشعب السوداني لذلك شيطان المؤتمر الوطني اوحى لهم بان يقترحوا منع التصريحات اﻻعﻻميه حتي ﻻ يعلم الشعب السوداني من معه و من ضده و نحن بدورنا كشعب مكلوم نطالب الحركه الشعبيه المحترمه باطﻻعنا على ادق التفاصيل و هذا حتما يقرب الشبعب لمن يتبنى قضاياه و يعمق كراهيته لمن يحتقره و يغيبه
ايوة عرمان السياسة مش امور شخصية السياسة قضية تهم الغير فعليك ان تصبر وتصابر حتى يتحقق الممكن والسياسة فن الممكن … وهذا هو قدرنا مع هؤلاء الشايطين المتاسلمين وحظهم الذى جعلهم يحكمون اكثر شعب خانع ورعديد لا يجيد سوى الرقص والسكر والحديث عن القبيلة هذا الشعب البائس ماذا تفعل معة يريد كل شيىء بلا مقابل يريد ان يتحرر من الكيزان ولا من يتقدم الصفوووف بالنيابة عنة شعب تضرب النساء والبنات امام اعينة ومع ذلك تجدة يتفصاح بانهم اصحاب الحارة وديل اهلى ورونى العدو واقيفو فراجة ؟؟؟ ك
ماذا تفعل ايها البطل مع شعب يتنفس الرعب والذل والهوان وسلوك المستعبدين
ااااه
مستقبل السودان بيد اشخاص لا يمكن الثقة بهم ماذا يعني الاتفاق الذي يزيد المشكل
عرمان دا بفتش لموضع قدم في الحكومة لكن ما بتلقى ليك كرسي لان ما بتستاهل تكون حاكم في السودان
لأول مره اتفاق يتم إجهاضه قبل التوصل عليه ولكن نتمنى ان يتوصلوا للاتفاق حتى يعرف ياسر وزنه الحقيقي وسوف يكون الدوحة سيسي أقوى منه
نريد من الحكومة والحركات جميعا وعلى راسهم الجبهة الثورة أن يتركوا الانانية المرة التي يتمتعون بها طيلة سنوات حرقهم للسودان وشعبه وما آلت اليه حياة الشعب من مآسي مرة ،
ان يصلوا لا تفاق ينهي تلك الحروب المشتعلة لوضع حياة آمنة لهذه الاجيال الفضلت .
نريد ان يكون السودان بلد قوي يستطيع انسانه العيش مثل الشعوب التي من حولنا ، فقط تتجه لبناء وطن شامخ وترك الانانية ويجب ان وضع الانسان المناسب في المكان المنسب حتى يستطيع السودان وشعبه القيام من مكبوته التي دمرته ودمرت اجياله وافقرتهم وجوعتهم فانتم مسئولون جميعا امام الله يوم تقبرون في شبر لانكم تسببتم جميعا في قتل كثير من الناس بسبب صرعات لا فائدة منها .
نتمنى ان يصل الجميع حكومة وحركات مسلحة لاتفاق قوي يشهده الاقاويا منكم لمصلحة الوطن ومواطنيه.
كفاية اقتتال ولمتى يستمر بنا الحال ونحن في ذيل القائمة عالميا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا؟
واعلموا ان الشعب ضاقت به الارض زرعا وسئم الحياة وتشتت في شتى البقاع بسبب عنصريتكم البغيضة التي اقصت الكثير من العلماء منا .
ضموا الصفوف وضموا العاملين لكي تنيروا لهذا الشعب افاقا .
غريب !!!!!!!
من هو معرض و من هو مناصر!!
صورة تقرف هامش
كلهم تجار حرب لا يعيشون الا قى الاجواء العكرة و على الشعب السودانى الا يعتمد على هؤلاء الخونة ناس الحركة و المؤتمر اللاوطنى
والله لو تم الاتفاق مع جميع الحركات واقفوا الحروب والتزم كل الاطراف بالاتفاقات السودان واسع وفيهو خيرات تكفي الجميع. لكن الحكزمة راسها قوي وراس المعارضة اقوى , ربنا يهديهم جميعا ويتفقو كفانا حرب وقتل بعضنا البعض.
اتنين من الجلابة مبسوطين شرط وقالوا بتفاوضوا عشان يحيبوا حقوق المهمشين — اتلمه خايب الرجا على التعيس
01- يا وسطاء الاتحاد الأفريقي الذين يقودهم الرئيس الجنوب أفريقي السابق ثابو أمبيكي… ويا من اطلقتم على أنفسكم عبارة … ممثلي البعثات الدبلوماسية المعتمدة في إثيوبيا والمبعوثين الدوليين والإقليميين … ويا من أطلقوا عليك … منسق الأمم المتحدة للشؤون التنموية والإنسانية في السودان، علي الزعتري … و يا وفد حكومة القاعدة الإخوانيّة الذي يقوده مساعد الرئيس … ( النقابي ساكت … ما شيوعي … ولا أيّ حاجة … ) أ.د. إبراهيم غندور … ويا وفد متمردي الحركة الشعبية الماركسيّة اللينينيّة – قطاع الشمال الذي يقوده أمينها العام ياسر عرمان … من أنتم حتّى تحدّدون الأجندة ثمّ تتّفقون على جدول الأعمال … ؟؟؟
02- يا هؤلاء … رجال الأعمال … الكرام … لماذا تستثمرون في المشكل السوداني … بعيداً عن المعنيّين بتحليل وتذليل المِشكل السوداني … لمصلحة الإنسان السوداني … وليس لمصالحكم أنتم … يا رجال الأعمال الكرام … ؟؟؟
03- يا هؤلاء … رجال الأعمال الكرام … نرجوا منكم أن تستدركوا ثمّ تفهموا … أنّ المشكل السوداني … لا يُمكن إختزاله … في أن … (( أعلن الطرفان (الحكومة والمتمردون) قبيل بداية الجولة استعدادهما للمفاوضات المباشرة حول وضع “المنطقتين” بتاعات نيفاشا … لإقتسام الثروات والأطيان … بين الطائفتين … بتاعات الشيوعيّين والإخوان ، وأكّدا على سعيهما لاستدامة السلام … بين الطائفتين … والتنمية لمصلحة الطائفتين … في البلاد … وخارج البلاد ))… وعن أيّ سلام … وايّة تنمية تتكلّمون … وأنتم على الأنظمة المدنيّة الديمقراطيّة السودانيّة … تتمرّدون … وعبر الإنقلابات العسكريّة الآيديولوجيّة بها تطيحون … وبالدبّابة والبندقيّة والجيوش الدوليّة على أنظمتكم غير الشرعيّة تحافظون … ولانفسكم بالحصانات الديبلوماسيّة تتحصّنون … ولشريعة القوانين الطوارئيّة النضاليّة والإخوانيّة تطبّقون … لكن … فقط على الرعيّة السودانيّة … ليس إلاّ … يا أيّها الرفاق الشيوعيّون المُناضلون … ويا أيّها الإخوان المسلمون المجاهدون … في الطاقات البشريّة السودانيّة … ليس إلاّ … ؟؟؟
04- الواقع … هنا … في شمال السودان … يقول وبكلّ الوضوح والشفافيّة … بأنّ الشعب السوداني … قد رفض أن يحكمه الإخوان المُسلمون … بتاعين الشاهقات السافرات … والعبث والجنون والمجون … كما يقول الواقع أيضاً … هناك … في جنوب السودان … بأنّ الشعب السوداني … قد رفض ان يحكمه الماركسيّون اللّينينيّون … بتاعين الحيازات الدولاريّة … تحت أسماء قيادات الحركة الشعبيّة … في بلدانكم … كما تعلمون … يا رجال الأعمال الدوليّون والإقليميّون … ؟؟؟
05- نحن … الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات افداريّة السودانيّة … الذين صنعنا الدولة المدنيّة السودانيّة … الحديثة … الديمقراطيّة الحرّة الأبيّة الذكيّة العبقريّة … المُستقلّة من داخل برلمانها الديمقرلطي المنتخب … قبل ان تتحرّر بلدانكم الكريمة … نقول … لكم يا رجال الأعمال الكرام … بكلّ الوضوح وبمنتهى الشفافيّة … إنّ حكومات مايو الإنقلابيّة العسكريّة … الشيوعيّة الإشتراكيّة …التصالحيّة … الإخوانيّة … كلّها لم تكن شرعيّة … بأيّة حال من الأحوال … وكذلك حكومات الإنقاذ العسكريّة الإخوانيّة … المُتحالفة مع حكومات القاعدة العالميّة … لم تكن … ولن تكون شرعيّة … بأيّة حال من الأحوال … ؟؟؟
06- ولذلك … نحن لم نعترف … ولن نعترف … مُطلقاً … باتّفاقيّة اديس أبابا … ولا إتّفاثيّة نيفاشا … ولا أبوجا … ولا الدوحة .. ولا إثيوبيا … ولا غيرها … من الإتّفاقات التي تحدث بين الإنقلابيّين والماردين … على دولة الخرّيجين السودانيّين … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … ؟؟؟
07- وعلى ذلك … نحن الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … نطالب فلاسفة الحزب الشيوعي السوداني … وفلاسفة الحركة الإخوانيّة السودانيّة … بأن يوقفوا هذا العبث … ثمّ يُعلنوا … وبكلّ الوضوح … وبمنتهى الشفافيّة … عن أنّ حركاتهم التمرّديّة المُسلّحة وإنقلاباتهم العسكريّة الآيديولوجيّة التمكينيّة الإستباحيّة … هي المسؤولة عن تدمير السودان … وعن تجويع السودانيّين … وعن العبث بأعراض وأموال وممتلكات وثروات أجيال السودانيّين … ثمّ بعد ذلك نطالبهم بحل هذه المليشيات التابعة لهم … وبإيقاف الحروب … بينهما … على أرض الأجيال السودانيّة … بدون قيدٍ أو شرط … من المُتأدلجين الحراميّة … على أجيال الدولة السودانيّة … ؟؟؟
08- ومن ثمّ … نحن الخرّيجون السودانيّون … والخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … نطالب فلاسفة كُلّ الأحزاب السودانيّة … بأن يتواضعوا … ثمّ يتفاوضوا ويتعاونوا … مع الخرّيجين السودانيّين … المدنيّين والعسكريّين … ومع الخصوصيّات الإداريّة السودانيّة … على إدارة شئون دولة الأجيال السودانيّة … وعلى رأس تلك الشئون … وليست أجندة الجنون … والعربدة والهمبتة والمجون … إعادة توحيد دولة الأجيال السودانيّة …
وتحرير كلّ مؤسّساتها … من إستعمار المُتأدلجين الحراميّة … ووضع نهاية لتواجد القوّات الدوليّة والإقليميّة … الجاثمة على الأراضي السودانيّة … ثمّ وضع خطّة شجاعة وحكيمة وذكيّة … لتحرير الأطراف السودانيّة … التي أضاعها المُساومون المُتادلجون … النهوض بدولة الأجيال السودانيّة افجراميّون … على أن نفعل كُلّ ذلك بكلّ عقول وكلّ سواعد وكلّ أموال … دولة الأجيال السودانيّة … ؟؟؟
09- يا هؤلاء … رجال الأعمال الأوفياء … لبلدانكم … ولأنفسكم … نحن قومٌ عُقلاء … قد حرّرنا دولتنا من المُستعمر الحقيقي … بالمنطق … فقط … ومن داخل برلماننا … المدني الديمقراطي الذكي … ولم نخوزق المُستعمر الحقيقي … ولكنّكم الآن … تجبروننا وتجرجروننا … نحو خوزقتكم … ولكنّنا … الآن … لا نملك إلاّ أن نقول لكم … جميعكم … يا هؤلاء … نحن لسنا أهل خوزقات … إذهبوا إلى بلاد الخوزقات … وتخوزقوا هناك … ؟؟؟
10- لكننا … قطعاً … لكوننا بشراً … لابُدّ أن تكون … لصبرنا حدوداً … تنتهي بنهاية هذا العام 2014 ميلاديّة … بعدها … لن نسمح مُطلقاً … للحركة الإخوانيّة العالميّة … وللحزب الشيوعي العالمي … وللأحزاب الوطنيّة السودانيّة … المُخترقة آيديولوجيّاً … أن يتصارعوا … هنا … في دولة أجيال السودان … الواحدة … الواعدة … الغنيّة الذكيّة الحرّة العبقريّة … على كراسي السلطة غير الشرعيّة … عبر ترويع وتجويع الأجيال السودانيّة … مع التفريط في أطراف دولة الأجيال السودانيّة … ونهب ثروات أجيال السودان … وتهريب عائداتهم من تلك الثروات … إلى خارج السودان … مع إثقال كاهل أجيال السودان … بالجيايات … والإستدانات … وطباعة العملات … من أجل تمويل تلك الحروبات … ومن أجل بناء الشاهقات … وحبازة الدولارات … وحراسة الإقتسامات الآيديولوجيّات … بالجيوش الأجنبيّات … ؟؟؟
11- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟
المؤتمر الوطني ينبرش لمطالب الحركة الشعبية
المؤتمر الوطني يوافق على مطالب الحركة الشعبية الخاص بوقف العدائيات وايصال المعونات الانسانية من النيل الازرق الي دارفور وترتيبات فرق المراقبة ولم يجد غندور فرصة للمماطلة والمراوغة لانو كان يواجه بضغط من المبعوثين الامريكي والبريطاني والنرويجي والاتحاد الاوروبي وكان في كل مرة غندور يطلع من غرفة المفاوضات ويتصل برؤسائه وفي النهاية غندور استماح وفد الحركة بعدم الادلاء باي تصريحات في هذا الخصوص خوفاً من تداعيات هذا القبول على الحزب والحكومة من امبارح اطلقت استخباراتها للتحقق عن ما اذا كان هناك كلام يتحدث عن تنازل المؤتمر الوطني بمطالب الحركة لكن الكلام اتسرب
يا عالم تعافوا وتسامحواكفاية دمار الشعب السودانى دفع الثمن غالى كفاية لا للحرب نعم للسلم السودان واسع يسع الجميع وخيراته وافره والتحيه للشعب السودانى النبيل وشكرا