طالب مستشار البرهان العميد الطاهر أبو هاجة، قوى الثورة بإصدار قرار لإيقاف الترويج أن ” الجيش ما جيش السودان الجيش جيش الكيزان”، موضحاً أنه قرار حاسم لأن من أخطر مايؤذي الجيوش هو الضرر المعنوي الذي يخفض الروح المعنوية للفرد المقاتل.
وأشار أبو هاجة في مقال له، إلى أن هيكلة وإعادة تنظيم القوات المسلحة وتحصينها من أي اختراق سياسي حزبي أو جهوي كلها من أولى أولويات القيادة العامة منذ اللحظة الأولى للثورة منوهاً إلى أنها تأتي انطلاقا من المسؤولية التاريخية والموقف الأخلاقي الحاسم في التجاوب مع أدبيات الثورة.
وقال: القوات المسلحة ليست جزيرة معزولة ولا جسما غريباً على المجتمع السوداني، وزاد :” نحتاج إلى النأي بجيشنا عن المزايدات السياسية والشبهات وإطلاق القول على عواهنه” .
وإنتقد مستشار البرهان الحديث عن الجيش في العام، متسائلاً: لماذا تتجاسر على أب الوطن القوات المسلحة.. فكلما ازددنا (مضايرة) ازدادوا صياحا، كلما ردوا إلى الفتنة اركسوا فيها من أين خرج هؤلاء.
وأضاف:” لماذا أصبح الحديث عن الجيش وبشكل غير مشروع في وضح النهار على الهواء مباشرة وفي قارعة الطريق وفي المنابر الخاصة والعامة.
الخرطوم: السوداني
الله دية حقيق لازم تناقل الجيش ما جيش السودان لوا كان دا كلام غير حقيق وارونا لها الجيش يوم فض الاعتصام قفل الابواب القيادة العام في وجه الشعب. وبعداً لوا في جيش ماكان في حاج اسمها الدعم السرية الجنحويد الربط ودفع شعبيا.الجيش انتهاء من سنة ١٩٩١ .الله يرحمه الجيش الرفع السلاح ضد الشعب من ١٩٥٦ الي يومين هذا
انت متاكد سوداني …
إن الإحترام لا يُستَجدَي، بل يُكتسَب، وحتماً، لا تجلبه، حتي القوة !!!!!!!!!!!
إبتعدوا عن المتاجرة بسلع الوطن الإستراتيجية، وأنتم ترون حجم معاناة الشعب الأبِي، إبتعدوا عن السياسة والتسلط، وتفرغوا، فقط، لشرف الزود عن الأرض والعِرض، لكي يحملكم الجميع، فوق رموش العين !!!!!!!!!!!!!!!
الرحمة والمغفرة والخلود للشهداء الشُجعان، العزة للشعب المغوار، وعاش السودان، أبد الدهر بزيرو ديناصورات وكيزان !!!!!!!!!!!!!!!!
نحن بالروح للسودان فداء،،،،،،،،،،،
فلتدم أنت أيها الوطن،،،،،،،،،،،،،،،
يا سعاتك حقيقة بوم فض الاعتصام و استباحة الخرطوم لثلاثة ايام الجيش كان جيش الكيزان ما كان جيش السودان.
اقول هذا و اسعدنى هتاف بعض كنداكاتنا لجنودنا الذين شاركو ا شبابنا فى ساحة الاعتصام قبل فضه ” الجيش جيشنا نحن اهلوا و نستاهلوا”
عاطل اخر يضاف لقائمة العواطلية. تباً لكم جميعاً كنتم تطأطئيون رؤسكم الخاوية وتهزون كروشكم المترهلة خوفاً من الكيزان والان تزعجوننا بتصريحاتكم الجوفاء. كل ذلك لن يكن ليحدث لولا بسالة و تضحيات من هم في اعمار احفادكم.