صحيفة تتنبأ بترشيحات المؤتمر السوداني للحكومة و”الدقير” للخارجية

افضل دكتور الدقير رجل يستاهل السودان امثاله رجل كفو وغيور على وطنه ومازال السودان الرجال موجوده اذا كان من ايام الاعتصام كونتوا الحكومه داخل الاعتصام ما كان حصل الملطشه دي من هؤلا الامنجيه كلاب البشير كان السودان في امان اكثر من اليوم وارجوا ان تعود زاكرة التاريخ الي الوراء في الابطال الذين تناوبوا6 على الخارجيه السودان قبل البشير كان مشهود لهم بالنزاهه كثيرا منهم خلقه وأخلاق عاليه وثقافه تزن بلد باكمله وكان لا يترددون في الكلام من جميع لغات العالم تجدهم يتحدثون بطلاقه واللغة لغة الموقف مش أمثال خارجية عمر البشير المحله كلهم الذين اتو على تولي وزارة الخارجيه السودانيه لا يعرفون لغة الخطاب اتو من قبيل الترضيات فقط دون التدرج مهنيا حتى اللغة الانجليزيه عندهم مترجم لكي يترجم لهم في حين ان هذا المكان يجب أن يحظي بشخص لبق الكلام وعبقريه غزه ولكن انت حكومة البشير لامثال غندور حتى لغة الخطاب فيها ضعيفة واللغه الانجليزيه لغة الخطاب مهزوزه ركيكه منحطه اخطأ جمله وتفصيلا وكرتي ومصطفى اسماعيل وهم كثر لا خطاب ولا لغة ولا حنكه ولا دبلوماسية وحتى اللبس لا يعرفون كيف يلبس الوزير ارجوا التنبيهات وزير الخارجيه يجب يكون ثعلب كببر الفهم خطابا لغة الحوار لغة الدبلوماسية الناعمه لكي تعرف تاكل الكتف وفي المقام حوارات نحنا فقدنا لغة الخطاب الدبلوماسي يجب أن يعاد كسابق عهده ايام السودان الأولى الدوله الوحيده في العالم ماضيها أجمل من حاضرها يجب أن نرجع القيم التي كان السودان سيد كل موقف حضاري وفي فك العقد والحلول جانب عهده الديمقراطي وفي مجالات النهضه التي بدأت بمقدار ثلاثه أعوام وفجأة تدمرت بفعل فاعل من ما يسموا بالإخوان الشيطان السم في الدسم تلاشة كل طموحات السودان في ما يسمى بالحلقه او النظام العسكري والإخواني حتى أصبح يوصف بأن السودان كان صفر على كل حركة الإبداع والتنميه معادلات اصفار على هوج الرياح اتمنى إعادة تاريخ السودان ماضيه افضل ومازال ان نقاوم حتى يرجع كلنا مسوؤل عن حق العوده والي الإمام والسودان بخير وارضه بكر ونيل عملاق شكرا

والله الدقير افضل من حمدوك وكان مفروض يكون هو رئيس الوزراء لانه عارف الكيزان ومشاكل السودان