قال الناطق الرسمي باسم العملية السياسية المهندس خالد عمر، إن الاتفاق الاطاري يلبي بوضوح مطالب الشارع، مشيراً إلى أنه يؤسس ويشكل الحل العادل المقبول الذي يسترد المسار المدني الديمقراطي ويعالج القضايا الأكثر إلحاحاً للانتقال الديمقراطي.
وقال عمر خلال حديثه في ندوة تفاعلية على منصة (كلوب هاوس)، “الجمعة”، حول تطورات العملية السياسية، إن الاتفاق الإطاري يركز على إنشاء سلطة مدنية بكامل الصلاحيات لتقود البلاد للانتقال الديمقراطي، ويضع الأساس لعملية الإصلاح الأمني والعسكري لتكوين جيش مهني وقومي واحد.
وقدم خالد شرحاً حول أوضاع قوى الثورة في السابق والحاضر، مبيناً أن صف الثورة في”11″ أبريل كان أقوى وأكثر تنظيماً، مشيراً إلى أن هذا الأمر اختلف عقب” 25″ أكتوبر وأن الحركة الجماهيرية الآن تنقصها القيادة التنظيمية الموحدة.
ونوه عمر إلى أنه منذ يناير عام 2022 حددت قوى الحرية والتغيير- المجلس المركزي- مسارها وأدواتها وذلك عبر العمل السياسي وحراك الشارع والضغط الدولي.
وأضاف عمر أن هنالك حلولاً كثيرة طرحت لقوى الحرية والتغيير من قبل واصفا إياها بالفطيرة وأنها تم رفضها.
وتطرق خالد عمر إلى إيجابيات ونقاط القوة للاتفاق الإطاري، مشيراً إلى أنه يضع الأساس لكل مطالب الثورة في المدنية والعدالة والديمقراطية وتفكيك نظام” 30″ يونيو والإصلاح الأمني وغيرها من المطالب، منوهاً إلى أن ما تم في الإطاري يؤسس لإعادة صياغة العلاقة بين المكون العسكري والمدني لتكون في وضعها الطبيعي وخضوع المؤسسة العسكرية للسلطة المدنية.
وقال: نريد أن تكون النتيجة النهائية للعملية السياسية بأكبر توافق من قوى الثورة، على رأسها لجان المقاومة.
وقال خالد عمر إنه اعتباراً من الأسبوع المقبل سيتم استئناف النقاشات حول بقية القضايا الأربع وصولاً إلى نهاية العملية السياسية، وزاد: “الطريق ليس مفروشاً بالورد، وإنما نسير في حقل ألغام لكن يمكن تجاوز ذلك عبر إرادة الشعب”.
وأشار إلى أن السودان الآن في وضع حرج ويتطلب الجدية، وأن قوى الحرية والتغيير الآن منخرطة مع قوى الثورة لتوحيد التكتيكات والتوافق.
وقال خالد إن هنالك آلية لتنظيم مؤتمر للشرق لا يستثني أحداً، بما في ذلك المجلس الأعلى لنظارات البجا.
وأبان أن هنالك تبايناً في مواقف الشارع الثوري ما بين مؤيد للاتفاق الإطاري ورافض، إلا أن الهدف النهائي واحد للشارع، وان الاختلاف فقط في الوسائل والآليات.
وأضاف: “قطعاً للطريق أمام عودة الإسلاميين بشكل كامل، سنمضي في العملية السياسية وصولاً إلى اتفاق نهائي يعيد المسار الديمقراطي”.
ياخي غور داهية تاخدك – بتلعبوا على وتر التخويف بالاسلامويين ليسوا اسلاميين لتغطية عجزكم فيما تصديتم له وعدم انجازه حتى الآن؟ طيب الاسلامويين ديل ما قطعتوا عليهم الطريق دا لما كنتم حكومة مدنية جاءات برضى الغالبية على تعيين رئيسها؟؟
اسلاميين شنو وكيزان الجاي تخوف بيهم الناس وتتدرق وراهم اذا الكيزان ضد الاتفاق الاطاري وحاقدين على حميدتي والبرهان حلفاءك الجدد واولياء نعمتك جاي بلا خجلة تلوك لبانة الكيزان يارمه الكيزان فضلة خيرك وخالك الكوز جمال الوالي الكان حاميك وبتتدسى في بيتو عشان مايعتقلوك نسيتو ياجاحد يانكار الجميل يا خائن الثورة
خالد عمر يوسف ……….. المجدُ من كل طارفٍ و تالد
قل لى من يستهدفك أقول لك من أنت !
سَجَنَك الفُسّاد ،الأوغاد ؟ إذن، أنت نزيه بل أنت الثريا وذانِ الشيبُ و الهرمُ !!
حاول ، عبثاً، أن ينال منك المتخلفون و الحمقي ؟ دون شك ،أنت ألمعي و هيهات ،هيهات أن ينالوا منك.
أنت هدف مستمر لقوي الأنقلاب و مواخير العسكر و مليشيات الإرتزاق ؟ إذن، أنت درة تاج الثورة
السودانية في أعظم تجلياتها .
يحاولون أن يشوشوا علي خطابك و كتابك ، أذن أنت خطيب مُفَوَّه و أديب أريب بكلتا اللغتين.
أما إذا كنت أنت كل هذا و ذاك فأنت ببساطة خالد عمر يوسف!!
انت شكلك..اهبل….ردك بقول كده
الراجل ده بيضحك على نفسه.. لما عارفين انكم سايرين في حقل ألغام ماشين بدون تفويض شعبي ليه. كدي اعملوا مسيرة دعم للاتفاق عشان نشوف حجم التفويض الشعبي لكم.. انتو مفتكرين العسكر لا يعرفوا انكم اتيتم بدون تفويض شعبي يعني التنازلات ستكون من طرفكم فقط.
سنمضي
خالد سلك النكرة الفاشل
ههههه. امضي فيها
البتعملو فيهو ده نهايته حاجتين ياانقلاب عسكري تتكتلو فيهو كلكم مايفضل فيكم عود واقف
ياحرب أهلية وتفكك السودان الذي نعرفه
قوم لف بلا إطاري بلا خرى معاك
هسع المسرحية العبيطة دي كلها اخرتها حكومة هزيلة ضعيفة منبوذة فاشلة وانتو من هسع مضربين على تزوير الانتخابات برعاية دولية لا حل الا باجتثاثكم والتخلص منكم
لا تعرف ان تجريب المجرب لا يفيد
لافض فوك سر والى الامام استاذ خالد الجمل ماشي والكلاب تنبح
لافض فوك سر والى الامام استاذ خالد الجمل ماشي والكلاب تنبح
هذه الاقلام الماجورةمن مخانيث وكيزان لن تنال منك الى الامام ايها الناضل الجسور
صــراخـــكم طرب يا كـــيزان
قـــدام يا أســـتاذ السياســـة خالد عمر يوسف
أضــــربهم بالأطـــاري و التحوّل المدني و تحقيق أكبر قدر ممكن من مطالب الشارع حتي تأتي المؤسسات المستقلّه من قضاء و مراجع عام يتم باقي البل المؤسس للكيزان .
الفطام حار يا جريوات