حذرت الأمم المتحدة من “أسوأ أزمة غذاء يشهدها السودان في السنوات الأخيرة”.
وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحافي عقده عبر دائرة تلفزيونية مع الصحفيين بمقر المنظمة الدولية في نيويورك، إن “حوالي 9.6 ملايين سوداني يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد”.
وأعرب دوجاريك، عن قلق المنظمة الدولية “إزاء انعدام الأمن الغذائي الشديد في بعض الولايات السودانية، خاصة في شمال كردفان، حيث يعاني جراء ذلك 335 في المئة من السكان”.
وأوضح أن انعدام الأمن الغذائي في السودان “يرجع إلى النزوح المرتبط بالنزاعات، وارتفاع معدلات التضخم، إضافة إلى آثار تدابير الوقاية من جائحة كورونا”.
وأشار إلى أن “الأمم المتحدة قدمت مع شركائنا في المجال الإنساني، مساعدات غذائية لحوالي 2.3 مليون شخص في الربع الأول من هذا العام”.
واستدرك دوجاريك “يتعين القيام بالمزيد، لأن هناك حاجة ماسة إلى زيادة التمويل، خاصة أن النداء الإنساني للسودان لهذا العام لم يتلق سوى 40 في المئة من 1.4 مليون دولار المطلوبة”.
ويعاني السودان شحا في مواد أساسية كالخبز والطحين والوقود وغاز الطهي، إلى جانب تدهور مستمر في عملته الوطنية.
الأناضول -القدس العربي
هذا كلام لا يبني عليه ولكن يبني على كيف ندفع بعجلة الاقتصاد واعتمادنا كيف نخزن كل محصول في واجهة اي كارثه تحصل وهذا ليس يتم الا بادبيات الاقتصاد والناس الأمن على كرسي السياده وتعميم الدروس التي تلت حقبة الزمان من كوارث يجب عليااحكومه تشجيع المزارع وشرا محصوله من توفرت اليه ارادته بعد اكتفاءه من ما انتج والحكومه تخزن المحصول من احتمال اي ضرر قادم كمثال النيجر مساحتها كلها صحراء اثبتت انها تشجيع المزارع في اي بقعه يزرع اكتفاء زاتي وفعلا زرعوا والحمد لله إلى الآن على خير لم تجد نقص في الغذاء. للسودان هكتاراتكاراضي فارغه كما في شرق الغارف الأراضي التي نهجم عليها الاحباش من المفترض الحكومه تبادر بزراعتها هي بنفسها ويحزن المحصول والباقي الفايض يباع للا حباش وهذا ليس عيب