ذكر التلفزيون السوداني، أن “قاضي المحكمة عصام الدين محمد إبراهيم، قرر توجيه الاتهام إلي 28 من أعضاء حكومة الإنقاذ السابقة بتنفيذ انقلاب على السلطة في العام 1989 ومنهم عمر البشير ونائبيه السابقين الفريق أول بكري حسن صالح وعلي عثمان محمد طه، والفريق أول عبد الرحيم محمد صالح وعوض الجاز”.
ورفض قاضي المحكمة، “الإفراج المؤقت للمتهمين، علي الحاج، الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، وإبراهيم السنوسي القيادي بحزب المؤتمر الشعبي ومساعد الرئيس السابق عمر البشير قبل عزله من الحكم في أبريل/ نيسان 2019”.
وقال التلفزيون الرسمي إن “المحكمة السودانية، حددت جلسة الـ11 من أغسطس/ أب لمحاكمة الرئيس السوداني السابق عمر البشير وأعوانه”، مؤكدا أن المحكمة السودانية ستسمح لهيئة الدفاع وأسر المتهمين بمقابلة المتهمين.
وكان الرئيس السوداني السابق، عمر البشير قد مثل، أمام المحكمة في وقت سابق اليوم، في العاصمة الخرطوم، في قضية الانقلاب على حكومة منتخبة عام 1989، وطالب الدفاع في بداية الجلسة اليوم بإرجاء جلسة محاكمة البشير بحجة عدم توفر شروط التباعد.
وقال رئيس حزب “الأمة” القومي السوداني، الصادق المهدي، إن الانقلاب العسكري في بلاده عام 1989 عرقل مسيرة الشعب السوداني. وأكد المهدي في تصريحات لشبكة “سكاي نيوز” أن “نظام الرئيس السابق عمر البشير، عمل على إقصاء جميع الأطراف، واتخذ إجراءات كانت سببًا في انفصال الجنوب”.
سبوتنيك
يا جماعة بشير شنو
أمشوا طلعوا الترابى من قبره وحاكموه دا الزول العمل الإنقلاب البشير دا شوامتن ليهو طلع اكبر رتبه عسكرية منظمة ع الكيزان بعد موت مختار محمدين جابوه سد طلب لحد ما تستتب الأمور ليهم ويكملوا التمكين للكيزان والترابى يركب رئيس للسودان على عثمان طمع ان يكون هو الرئيس مش الترابى بقية الكيزان شافوا فى الترابى شر مستطير وفى على عثمان شرين مستطيرين دعموا البشير وعملوا المفاصلة وشاتوا شيخهم بره ثم كلفوا نافع يشوت على عثمان
البشير دا كان شراب تخر ساكت
إنقلاب شنو يا أخي؟!
الكائن دة اعترف ( صوت صورة ) أنه قتل الآلاف لأتفه الأسباب.. دي كافية تماماً لإعدامه بدون ( أستئناف ) لأنَّه معترف..!
ما عاوز أحلف، لكن ما ح يحصل ليو هو والمعاه أي حاجة، وياريت نتحرك بدل الكلام، نتحرك لاسترداد الثورة و( تحقيق ) أهدافها وأولها ( إبادة ) الكيزان وكل من والاهم.. وكفى
الا توجد أليه افضل لتسجيل المعلومات بدلا عن الكتابه بخط اليد البطيئه !!! ( طريقه بدائيه جدا) …واذا استمر الوضع كما شوهد بالجلسه …فالنتيجه ستكون صفرا ولن ينال المتهمين جزاءهم حتى ولو بعد 20 عام .وما هى مشكلة رئيس المحكمه مع اللغه العربيه …ما عارف قواعد اللغه العربيه ؟وما تفعله أن مع المبتدء والخبر !!!!
الاخ صلاح لاتنسى انه انا وانت نعيش فى السودان الذى تخارج من الانجليز منئ اكثر من ٦٠ سنة ومازال القضاة يكتبون بقلم الحبر” ويرددون آآ قلت شنووو..ماسمعتى قول تاااانى
لعلك ياصلاح من السعداء الذين هم خارج الزريبة…
الاخ صلاح سيحاكمون وستشفع لهم سن ال٧٠ سنة من السجن والاصلاحية وسيتنعمون بفللهم التى بنوها بمال نازحى ومشردى دارفور
خوفى ان نطلع ملوص لاحقوق فى الدنيا ولا فى الاخرة
وكباشي الظاهرة صورته مشترك في الإنقلاب بحكم وجوده مع القشير، وما يزال يستنم وظيفة كبيرة في الحكومة الانتقالية؟!!
على الأقل المفروض ما يشترك في هذه الحكومة الانتقالية، وأي عسكري بارز، ويوجه نفس الاتهام لصلاح كرار الذي لا يزال حرا طليقا!
وكما يبحثوا عن المدني المتوسط الصورة ليتم محاكمته بنفس التهمة
محاكمة فريدة من نوعها في العالم العربي حيث لم يمثل أي منفذ انقلاب ناجح في التاريخ الحديث أمام القضاء.
انقلاب ٨٩ ده ليهو ٣٠سنه.احنا عاوزين محاكمه حميدتي وكباشي والبرهان في فض الاعتصام.
من الواضح ما زلنا نُكيل بمعيارين لان ألرئيس تم تغير زي السجناء خصيصاً له، ثم من تُشير اليه اصابع الاتهام في مقتل ضحايا ما سُمي بقانون محاربة جرائم التعامل بالنقد الاجنبي لا زال طليقًا بإلإضافة الي ضُباط الصف الثاني في حالة فشل الانقلاب الاول.
برر القاضي تأجيل المحاكمة بسبب عدد محامي الدفاع !! هذا يبدو انه تلاعب و تسويف للزمن حيث لن يجدوا قاعة تسع هذا القطيع بقيادة سبدرات و رفاقه الا استاد اولمبي او القاعة التي تم فيها زواج بنت اخو المخلوع !!
يا ناس افهموا قد لا يرفع الحجر و سيزيدون من مسافة تعبير التباعد إلي أربعة أمتار امعاناً في التعقيدات حتي ينقلب الصف الثاني للمتآمرين علي المجلسين و بمساعدة منهما !!
الصادق المهدي يستحق أن يحشر معهم في قفص الاتهام ومن ثم المحاكمة أضعاف حكمهم’ لأنه من فرط في سلطة ديمقراطية كان يرأسها’ ولكن مشكلة الصادق انه لا يستحي ومشكلتنا ان تسامحنا مع الأخطاء والمخطءين يصل درجة العبط، ولذلك تتكرر الماسي.
((…عمر البشير، عمل على إقصاء جميع الأطراف، واتخذ إجراءات كانت سببًا في انفصال الجنوب”))!!
ياخي لا تختشي وكمان تستعبط؟!! وحدة السودان كانت ستصان باتفاقية قرنق ومولانا لكن إنت اتفقت مع الكيزان على إفشالها واتففت معهم على الهزلية المعلومة لديكم منذ أيام جدكم عبد الرحمن المهدي، ففعلتم مثلما فعل جدكم عبد الرحمن المهدي عندما أمر عبدالله خليل بتسليم الحكم للعسكر حتى لا يكتسح غريمه أغلبية البرلمان وينفذ قراره بالاتحاد مع مصر، وذاك الغريم هو نفسه غريمكم! جاي تقول لي فصلوا الجنوب! لا بالله هم غشوك قالوا ليك سلمنا ونحن سنخضع الجنوب بقوة السلاح
وإنت صدقت؟؟
دا براه سبب كاف بأنك شخص غير مؤهل للحكم وستظل فاشلاً ولو لم يرض الكيزان استلامها منك لكنت عملت حاجة أسوأ من ذلك!
محاكمات صورية لن تؤخر أو تقدم ..خلوهم مرزوعين في السجون و ركزوا لينا علي المشاكل الاقتصادية التي قصمت ظهر البلاد و العباد