أرجات الحكومة مغادرة والي كسلا إلى الولاية لاستلام مهامه على الرغم من أدائه القسم.
وقال مصدر رفيع لـ(السياسي) إنه جرى تواصل بين الحكومة على أعلى مستوياتها وناظر عموم قبائل الهدندوة سيد محمد ترك.
وأكد المصدر أنه تم الاتفاق على التهدئة في شرق السودان بجانب عقد اجتماع موسع بالخرطوم في خامس أيام عيد الأضحى.
وكشف المصدر عن اتفاق الطرفين على عدم مغادرة والي كسلا الخرطوم لاستلام مهامه إلا عقب الاجتماع بين الجانبين.
وتعهد ترك بحسب المصدر بعدم التصعيد وعدم لجوء انصاره للتخريب، مشيراً إلى الاتفاق على ترتيبات لفتح الطريق القومي بورتسودان الخرطوم.السياسي
جايب ارتري يا حمدوك يا دلوكة
استقيل درء للفتنة ..انت مرفوض لانك لا تمثل الشرق .انت لا تملك الكفاءة ولا الخبرة الادارية لادارة ولاية بحجم كسلا..انت غائب عن ولاية كسلا لعشرين عام ولا تفقه شيء عنها ….المرشحين الاخرين اكثر كفاءة وخبرة ….انت اتيت بتاييد من مقربين من حمدوك ساهموا في تضليله..انه تعيين الشلليات البغيضة التي غلبت مصالحها الخاصة على مصلحة الوطن…استقيل مواطنيين كسلا معتصمين في الشوارع رفضا لك..
بلا ترك بلا شرك التحانيس مابتنفع ترك ده سااافي القروش من عمر البشير ومانفع اهلوا بي شي بقت ليو حااااره عشان فقد النقاااطه عايز يعرقلا حركه التنميه في الولايه صالخ علمار انسان مهذب شديد وعندو برنامج اكيييد لخدمه الولايه المطلوب من الحكومه عدم الردوخ لهذاء الترك وتفتح باب زي ده طوالي يتم اعتقاله والذين معه ويستعملوا معاهم القوه لردعهم ماعايزين فوضي تاني زي العملا البشير