أهم الأخبار والمقالات

حزب الأمة القومي يوافق للولاة منسوبيه بممارسة مهامهم ” منعا للفراغ السياسي

المهدي : اسلوب الحرية والتغيير في المحاصصة أضعف الحكومة

أعلن حزب الأمة القومي، أنه اتخذ قراراً ملزماً لكافة مؤسسات الحزب المركزية والولائية في اجتماع المكتب السياسي الطارئ الخميس الماضي، وقال إنه يعني أن يذهب الولاة منسوبي الحزب لممارسة مهامهم مباشرة.

فيما سيتابع الحزب مع رئيس الوزراء أمر إصدار قانون الحكم الولائي بأسرع وقت “وإلا فإن الحزب ساعتها سيتخذ القرار الذي سيكون ملزماً بما في ذلك ولاة الولايات من الحزب”.

وقال رئيس لجنة السياسات بالمكتب السياسي للحزب إمام الحلو في توضيح صحفي اليوم “الأحد”: “ولأن هذا القرار مركزي من المكتب السياسي فإنه موجه لكل مؤسسات الحزب الولائية للعمل بموحبه”.

ووجه منسوبي الحزب داخل وخارج المؤسسات بتوضيح هذا الأمر وإزالة اي لبس ربما تسعى له قوى الردة والثورة المضادة وكذلك بعض قوى الحرية والتغيير التي ربما تسعى لإحداث بلبلة وفراغ سياسي تتسلل منه إلى مفاصل السلطة في الولاية.

وأشار إلى أن المكتب السياسي ناقش في اجتماعه الخميس الماضي الموضوع الوحيد لمدة ست ساعات متوالية، منها ساعة ونصف استمع فيها بداية لتقرير مفصل ووافٍ من الصديق الصادق المهدي عضو اللجنة المكلفة، وأحاط المكتب السياسي بالملابسات التي حدت بمجلس التنسيق لاتخاذ القرار بانسحاب الولاة منسوبي الحزب من ولاية ولايتهم.

آخر لحظة

‫18 تعليقات

  1. حتى لا يحدث فراغ سياسي ها ها ها !!!!!!!!!! ما الصادق قال انو الولاة لا يمثلون الحزب زي ولدو عبدالرحمن مساعد البشير الله لا كسب الصادق الكوز العفن
    ياخ بطلوا حركات وتمثيل

  2. هههههههههه

    هاهاهاهاهاهاهاها

    ضحكا…يبكى

    رحم الله نميرى فقد اطلق عليه اسم الكاذب الضليل

  3. يعني تهديداتك ليهم و حركاتك كلها طلعت بوخة مرقة ساي هههههههههههه هههههههههههه هههههههههههه

  4. كان علي حمدوك اختيار ولاة غير حزبيين..فقط شرط الكفاءة و السيرة العملية الجيدة و الرغبة في العمل الوطني ..التكليف مسئولية عظيمة ..كما يجب علي كل والي وضع خطة عمل واضحة محددة الأهداف في كل المجالات في فترة زمنية يحددها رئيس الوزراء و يقيم الأداء علي أساسها

    1. أؤيدك بشدة فالمشكلة كلها في هذا الحمدوك فلا هو فاهم أهداف الثورة وما يجب فعله لتنفيذها!!!؟ المشكلة ليس في الأشخاص المفروضين عليه قحت ما دام الفهم سليم لشعارات وأهداف الثورة ومعرفة ما يمكن أن تقوم به فلول الثورة المضادة من تخريب. هنا لا مجال للاختلاف فيما يجب فعله حيالهم ولا قبول لتدخل قحت في أعمال رئيس الوزراء وحكومته في هذا الشأن، وعليهم دائماً دعمه سياسياً فيما يحتاجه من دعم، حتى وإن تبين من تقييمه لأداء الوزراء والولاة المختارين من قحت فشلهم وقرر تغييرهم في أي وقت. يعني لا عذر لحمدوك في اختيار المسئولين فهم مجرد أدوات سُلِّمت إليه لتنفيذ المهام التي هي مسئوليته وإن فشلت أية أداة فعليه تغييرها فوراً (تقدير موقف ميداني) ولا حرج عليه، فالفشل في النهاية منسوب إليه شخصياً ولا يسمع منه أي عذر حتى فيما يجابهه من مصاعب من المكون العسكري حيث يجب عليه في هذه الحالة الرجوع لقحت والشارع، فلجان المقاومة جاهزة لاشعال الشارع متى ما تطلب الأمر!

    2. أؤيدك بشدة فالمشكلة كلها في هذا الحمدوك فلا هو فاهم أهداف الثورة ولا ما يجب فعله لتنفيذها!!!؟ المشكلة ليس في الأشخاص المفروضين عليه من قحت ما دام فهمه سليماً لشعارات وأهداف الثورة وعارف بما يمكن أن تقوم به فلول الثورة المضادة من تخريب. هنا لا مجال للاختلاف فيما يجب فعله حيالهم ولا تدخل لقحت في أعمال رئيس الوزراء وحكومته في هذا الشأن، وعليهم دائماً دعمه سياسياً فيما يحتاجه من دعم، خاصة وإن تبين من تقييمه لأداء الوزراء والولاة المختارين من قحت فشلهم وقرر تغييرهم في أي وقت. يعني لا عذر لحمدوك في اختيار المسئولين فهم مجرد أدوات سُلِّمت إليه لتنفيذ المهام التي هي مسئوليته وإن فشلت أية أداة فعليه تغييرها فوراً (تقدير موقف ميداني) ولا حرج عليه، وعليه التعامل معهم كما لو اختارهم وجده؛ فالفشل في النهاية منسوب إليه شخصياً ولا يسمع منه أي عذر حتى فيما يجابهه من مصاعب من المكون العسكري حيث يجب عليه في هذه الحالة الرجوع لقحت والشارع، فلجان المقاومة جاهزة لاشعال الشارع متى ما تطلب الأمر!

  5. أؤيدك بشدة فالمشكلة كلها في هذا الحمدوك فلا هو فاهم أهداف الثورة ولا ما يجب فعله لتنفيذها!!!؟ المشكلة ليس في الأشخاص المفروضين عليه من قحت ما دام فهمه سليماً لشعارات وأهداف الثورة وعارف بما يمكن أن تقوم به فلول الثورة المضادة من تخريب. هنا لا مجال للاختلاف فيما يجب فعله حيالهم ولا تدخل لقحت في أعمال رئيس الوزراء وحكومته في هذا الشأن، وعليهم دائماً دعمه سياسياً فيما يحتاجه من دعم، خاصة وإن تبين من تقييمه لأداء الوزراء والولاة المختارين من قحت فشلهم وقرر تغييرهم في أي وقت. يعني لا عذر لحمدوك في اختيار المسئولين فهم مجرد أدوات سُلِّمت إليه لتنفيذ المهام التي هي مسئوليته وإن فشلت أية أداة فعليه تغييرها فوراً (تقدير موقف ميداني) ولا حرج عليه، وعليه التعامل معهم كما لو اختارهم وجده؛ فالفشل في النهاية منسوب إليه شخصياً ولا يسمع منه أي عذر حتى فيما يجابهه من مصاعب من المكون العسكري حيث يجب عليه في هذه الحالة الرجوع لقحت والشارع، فلجان المقاومة جاهزة لاشعال الشارع متى ما تطلب الأمر!

  6. اخيرا أدرك حفيد الدجال أن لجامه قد بداء في التراخي حول أعناق من كان يعتقد أنهم عبيدا له يسوقهم حيثما شاء في ضيعته، فاستبدل لغة التهديد والوعيد بلغة الكذب والضلال

  7. حمدوك لعب لعبة حلوه بضربة غير مباشرة وصل رساله للماصادق انه انا ممكن اسحب منك جواكرك واخليك قاعد متفرج بدل لاعب.

  8. هو العسكر لما كانو ولاه كان في قانون… بحكمة زي ما حكم العسكر لغاية ما يسن قانون الحكم الوبائي…

  9. رسالة للصادق…وحزب اللمة..
    # يا حليلوا…سبرتك!!!
    # يا حليلوا…كراسك!!!
    # يا حليلوا…طلابك!!!
    # يا حليلوا… مدرستك!!!
    # يا حليلك.. .يا حليلك!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..