تواجدت العديد من القيادات السياسية في حفل زواج نجلي صلاح قوش وكمال عبد المعروف، بالعاصمة المصرية القاهرة، الأربعاء، بفندق تريامف لاكشري بحي التجمّع الخامس بالقاهرة.
وجمع حفل الزفاف طيفٌ واسعٌ من مكونات المجتمع السوداني من مسؤولين سابقين تقدمهم رئيس المجلس العسكري السابق عوض بن عوف الذي ظهر بعد طول غياب إلى جانب رئيس الأركان الأسبق عماد عدوي ووزيرا الداخلية الاسبق عصمت عبد الرحمن والمعادن الأسبق أحمد علي بجانب ضباط من جهاز المخابرات وعدد مقدر من رجال الأعمال وقادة الطرق الصوفية والأهلية.
ومثّل حزب الأمة نائب رئيس حزب الأمة القومي صديق محمد إسماعيل ووفد مساعد رئيس الجمهورية السابق الأمير عبد الرحمن الصادق.
وشهد العرس الوزير الأسبق المشرف السياسي بجماعة انصار السنة محمد ابوزيد، وتغنى في حفل الزواج الفنانين محمد النصري ومحمد بشير الدولي.
اللهم عليك بعصابة الكيزان تجار الدين القتلة المجرمين المفسدين، اللهم خذهم اخذ عزيز مقتدر، اللهم املأ صدورهم و بيوتهم و قبورهم نارا ، حيهم و ميتهم و صغيرهم و كبيرهم و ذكرهم و انثاهم هم و أبنائهم و أقاربهم و من والاهم او شايعهم او ساندهم و لو بشق كلمة و انتقم اللهم من كل من قتل او عذب او سرق او ظلم او اهان سودانيا، اللهم انتقم منهم و انزل عليهم غضبك و مقتك عاجلا غير آجل و ارنا فيهم يوما كيوم عاد و ثمود و اشف صدورنا انك علي علي ذلك قدير و صلي اللهم علي سيدنا محمد و علي آله و صحبه و سلم. اللهم استجب اللهم آمين
كثير من السودانيين ليست لديهم حساسية انسانية ، ولا يعيرون قضايا الحقوق وعدم الافلات من العقاب اى انتباه ، وانا اعتقد ان الغرب الذى يوصفونه بالكافر اكثر حساسية منهم ، يظل المجرم الذى انتهك حقوق الناس مطارد طوال عمره ولن يفلت من العقاب هناك ، بل حتى اذا دخل السجن فأن المجرمين العاديين ينبذونه ويهددون حياته ووجوده بينهم ن بينما تجد هنا السودانيين يرقصون مع شخص تاريخه كله اجرام وانتهاك للحرمات ، بل تجدهم يفتخرون بذلك ، والادهى والامر بينهم سياسيين يقودون احزابا تتمشدق بالحرية والديمقراطية ، امثال صديق اسماعيل هذا وعبدالرحمن الصادق المهدى ، وبالطبع سوف يكونون اكثر سعادة اذا ناسبهم هذا المجرم ذو الايادى الملطخة بالدماء ، متى يشعر السودانيين ويكونون اكثر حساسية وانسانية ، لم تقتلنا غير هذه اللامبالاة وبلادة الحس .
يا سلام عليك ياخي كلام درر
الله يرحم والديك ويسعدك … لقد اصبت كبد الحقيقة
دا خبر مهم لمن يا راكوبة الجهل و السفه
زيجات بازخة في افخم القاعات لابناء كبار الضباط المتقاعدين سواء في الجيش او الشرطة اوالمخابرات يسكنون في منازل كالقصور يمتلكون ما لا يحصي ولا يعد من الأموال والأصول. السؤال. من اين لهم هذا الثراء الفاحش وهم من قضوا حياتهم يتقاضون رواتب معلومة من الدولة كما الجميع من العاملين في القطاع الحكومي مدنيا كان أم عسكريا.
الفساد وما أدراك بالفساد. قادة اثرياء حد التخمة في الوقت الذي يرزخ فيه الجنود وصغار الضباط في فقر مدقع. اتخذ هؤلاء القادة من مؤسسات الدولة العسكرية أداة للحكم والسلطة والبطش بالمواطنين وقتلهم وتعذيبهم والزج بهم فى السجون والمعتقلات. اغتنوا واصبحوا من الاثرياء من خلال قيادتهم لهذه المؤسسات.
ان شاءالله لا بالرفاء و لا بالبنين لابن قاتل و سارق من اموال الشعب السوداني و هارب من العدالة، و كمان يا خيبة المشاركين كلهم فلول.
لا بالرفاه و لا بالبنين لابن من قتل بنين الشعب و سرق قوت الشعب و هرب من العدالة ، و الخزىء و العار لكل من شارك وأخص نائب رئيس حزب اللمة.
الاسلامين المخانيث اشباه الرجال دائما يحدثونا بان الاحزاب عملاء للخارج ويستلمون بالدولار ولكننا كسعب لم نراء اي شخص في حزب سوداني قام باحياء زواج بالخارج وفي افخم الفنادق معظمهم فقراء ولا حوله لهم ولا قوة غير لسانهم فقط ولكن انظرو لذوي الايادي المتوضي التي تدعي الاسلام اين تقام زجاتهم