أول الدُفعة (32) الكباشي .. العسكري و السياسي

بروفايل- نجدة بشارة
لم يكن بزوغ نجم الفريق اول ركن شمس الدين كباشي إبراهيم، وليد التحول السياسي بسقوط نظام الرئيس السابق عمر البشير وتداعيات التفافه مع الثورة والثوار، إنما كان لاعباً رئيسياً في إحداث التغيير عندما وقف جنبا الى جنب مع الضباط الذين قالوا كلمتهم وخالفوا قياداتهم، ووقفوا خلف خيار الشعب وإرادته رغم العقبات والاعتراضات التي واجهتهم في المجلس العسكري في بداية مسيرته.
وحسب مقربين، فإن كباشي لم يكن عسكرياً فقط، فهو قد تبوأ مناصب حساسة بالدولة، وتسلم ملفات شديدة الخطورة في مناطق التماس في شتاء الأحداث الساخنة ببحر الغزال وأعالي النيل، إضافةً إلى كونه معلما وعميدا للاكاديمية العسكرية.
الميلاد والمنشأ
ولد شمس الدين كباشي في قرية أنقاركو جنوب مدينة الدلنج بولاية جنوب كردفان في عام 1961، نشأ وترعرع داخل اسرة تشربت أدب الانضباط العسكري في كنف والده كباشي إبراهيم شنتو، الذي كان يعمل جندياً بالقوات المسلحة السودانية تابعاً للواء الهجانة في الفترة من 1955 – 1973، بدأ الفتى النحيل دراسته الابتدائية في مسقط رأسه في انقاركو، ثم تنقل في مدارس ابتدائية أخرى بلغت سبع مدارس في مدن الدلنج وبابنوسة والمندل والحمادي وتلودي، وذلك بسبب طبيعة عمل والده العسكرية الذي كان يتنقل من منطقة لأخرى بالسودان. ودرس شمس الدين المرحلة المتوسطة بمدرستي هبيلا وهيبان بجنوب كردفان، وأتمَّ المرحلة الثانوية في مدرسة تلودي الثانوية بمدينة كادقلي.
الحياة العسكرية
بعد حصوله على الشهادة الثانوية السودانية، التحق كباشي بالكلية الحربية السودانية في فبراير عام 1981 الدفعة 32 وتخرج فيها في فبراير عام 1983 برتبة ملازم وكان أول دفعته، وبعد ذلك تدرج في الرتب العسكرية حتى وصل إلى رتبة الفريق أول في فبراير 2020. عمل في العديد من تشكيلات ووحدات القوات المسلحة في أرجاء البلاد المختلفة، ومناطق العمليات، في غرب النوير وبحر الغزال والدمازين وكردفان واعالي النيل.
البندقية والطباشيرة
عندما نتحدث عن مهنتي التعليم والعسكري، قد يستدعي الدهشة من التضاد في الجمع بينهما، لكن بينما تأخذنا مهنة التعليم الى شغف البحث والمطالعة بلا سقف.. تذهب العسكرية الى البحث عن الأمن والأمان.. وكلاهما يجتمعان في الانضباط مثلما اجتمعت الضدان في شخص كباشي الضابط المعلم، بعد أن خبر أتون المعارك وأحراش الجنوب لردح من الزمن. عاد ووضع بندقيته جانباً واخذ الطباشيرة معلماً لزملائه من الضباط والجنود بمعهد المشاة وكلية القادة والاركان، وحقق في المعهد نجاحا منقطع النظير حتى ترقى الى قائد معهد تدريب ضباط الصف، ثم مدير بالكلية الحربية العليا.. ومدير الأكاديمية العسكرية العليا (أكاديمية نميري)، وتبوأ منصب مدير إدارة التدريب؛ واصبح لاحقا نائب رئيس أركان القوات البرية للتدريب، ورئيس هيئة العمليات المشتركة وعضو رئاسة الاركان المشتركة. ويضاف لمسيرته الحافلة أنه كان له القدح المعلى في إعادة إحياء المناورات العسكرية التي اندثرت لعهود مضت.
الغيث النافع
وشبّه الفريق محجوب عمر في حديثه لـ(الصيحة)، كباشي بالغيث النافع الذي اينما هطل نفع. وقال: أذكر من مواقفه التي لا تُنسى ان الفريق كباشي حينما كان قائد الفرقة 17 في سنار وسنجة، ان مواطني هذه المنطقة ولشدة امتنانهم لما قدمه من خدمات ادارية للمنطقة، قام شباب المنطقة بطبع صور كباشي في شكل بوسترات على تشيرتاتهم وفانيلاتهم، وقال: أعجب من هذا الهجوم الممنهج الذي يقوده ضده بعض التيارات السياسية، كيف يصفونه بالكاذب وهو الفتى الصدوق؟ واردف: الناس ظلموه والهجوم عليه لأنه رجل ناجح، وتبوأ مناصب حساسة بالدولة وكان مدير مكتب والي ولاية اعالي النيل ومدير مجلس تنسيق الولايات، حتى بعد الثورة، وتقلد منصب المتحدث بالمجلس العسكري واستطاع أن يظهر جانبا آخر من شخصيته كرجل سياسي محنك ارضى الاطراف المدنية، في مراحل تفاوضها مع العسكر حتى تكونت الحكومة الانتقالية، ثم شارك مؤخرا مع المدنيين في ادارة أصعب الملفات وهو ملف السلام ليستحق بجدارة لقب رجل كل المهمات السياسية والعسكرية.
من النوابغ
وبسؤالنا الفريق ركن ابراهيم نايل إيدام، أجاب لـ(الصيحة) بأن الفريق كباشي من الضباط النوابغ والمتميزين، وقال انه الاول على دفعتة، ثم ادار كلية الاركان العسكرية وهي من المناصب التي لا يتقلدها الا النوابغ من الجيش وذلك يرجع لثقافته وفكره العالي، واضاف: شهادة حق في الرجل انه لا يميل لاي جهة وانما يرجح كف الحق دائماً، وربما لهذا السبب انحاز باكراً للشعب.
بروزه في الساحة
بعد استقالة عوض أحمد بن عوف من رئاسة المجلس العسكري عقب الإطاحة بالرئيس المعزول عمر البشير ونظامه في ثورة شعبية وتعيين الفريق عبد الفتاح البرهان خلفاً له في 12 ابريل 2019م، تمَّ تكليف الفريق كبّاشي ليكون متحدثاً باسم المجلس العسكري، لكن رياح السياسة العاتية لم تأت كما شاء، حيث انقلب عليه بعض الساسة ووصفوه (بالكذب)، في اشارة الى التصريحات الصادرة من المجلس العسكري والتي كان مخولا له تلاوتها، الا ان تلك الاتهامات كانت كالرصاص تصيب الرجل ولكن لم تقتل عزيمته واصراره في الوصول الى تراضٍ سياسي، ولعل كباشي ظل شاهداً على كل الماراثونات التي جرت بين المجلس العسكري والحاضنة السياسية للحكومة الانتقالية والخلافات التي كانت تمتد حتى الساعات الاولى من الصباح فيخرج الرجل ليصرح للصحفيين.
وفي أغسطس 2019، أصبح عضواً بالمجلس السيادي السوداني الجديد، ثم انضم كباشي لاحقاً إلى الوفد الحكومي المفاوض في مباحثات السلام الجارية في جوبا عاصمة جنوب السودان بين الحكومة السودانية والحركات المسلّحة. وما زال عضواً أساسياً فيها يحرز نجاحاً تلو نجاح، وفي ذلك أكد أنه لن يألو جهداً يدخره إلى أن تتحقق مسيرة السلام الظافرة وعداً قطعه ومعية الطاقم الحكومي والعسكري الذي يبذل قصارى جهده ليجنب البلاد ويلات الحرب الطاحنة ومآلاتها.
الصيحة




دة شنو دة اللهم لا تمحنا ولا تبلينا !! دي مساحات للشأن العام اما السيرة الذاتية ممكن توديها مواقع التواصل الاجتماعي. القراء يحتاجون لكتابات تزيد الوعي ، نقد أو مدح في العمل العام.
اكباشي دا من كل كلامه هو ضد الثورة….
عليك الله نحن ماعندنا قنابير…نحن مثقفون وبنحلل..
اين درس الكباشي السياسة ؟ يعني عشان ناجح عسكريا يحكمنا؟
بعدين هو قال بيخجل انه يكون في الحكومة دي..فلو كان عظيما وامينا كما ذكرت كان تقدم باستقالته فورا.
ثم ثانيا يامن لا اري اسمك من هو المسوءول عن تراخي الامن ؟
هم ناس الكباشي والبرهان وكل لجنة امن البشير.
واخيرا عندما تكتب اعلم انك لاتكتب لدراويش..
من يقرا الراكوبة هم علي مستوي عال من الوطنية والتحليل اخي الكريم
الكباشي جعل من نفسه كبش فداء،،،للبرهان وغيره من القادة،،الفطنة والكياسة،مهمة في عالم السياسة،،اللباقة، مهمة.،،يجب علي الكباشي الخروج من هذه الدائرة، ،،باختصار باتباع الحكمة،، ،اقعد في الواطة،،شوف شغلك،،الصمت من ذهب،قل خيرا أو اسكت ،،اتق الله و قل سدادا.
قالتونا بأنه اول الدفعه اول دفعه ومن رفع العلم كان بدر وبلاش كذب.
هناك تسجيل صوتى متداول بالواتس اب عن لسان اللواء ركن كمال موسى -دفعة الكباشى …مهاجما فيه الهندى عز الدين وموضحا بأن اول دفعة 32 هو (بدر الدين الحاج عثمان على) والمقيم حاليا بمدينة شندى…وليس بالكباشى – وبانه هو الذى رفع سيف الدفعه 32 باستاد الخرطوم !!!!! فأين الحقيقه ؟
يا كاتب المقال يظهر الكذباشي دفع ليك حتي تلمع سيرته المنتهية
امشي كلمو وخليهو يفتح موقع الراكوبة وخصوصا التعليقات علي موضوع تكسير التلج ليعرف مدي كره الشعب له
أول الدفعة ٣٢ هو بدر الدين الحاج عثمان على وهو ليس بكوز
وقام الخايب عمر بشير باحالته للمعاش ويقيم بمدينة شندي.
يا كيزان بلشوا كضب وتلميع للكضباشي الذي اعترف بارتكابه
لمجزرة الاعتصام.
دخول الكلية الحربية كان هو الخيار الاخير للطلاب الذين فشلوا
في دخول الجامعة والمعاهد العليا (زمن الدفعة ٣٢) فأول الدفعة ٣٢
هو أول الطيّشة، او مثل الحمار الفائز في سباق الحمير.
Goooooooooood comment
والله لو لم أكن شاهداً على اداء موقع الراكوبة ودوره الكبير فى إسقاط لنظام المباد لاتهمة إدارته بالانحياذ السافر له!! يا ساده نحن نمر بمرحله دقيقه وحساسه ولا يجوز الوقوف فى الحياد من قضايا البلاد وهذا الكباشي شئنا او لم نشاء تربية كيزان والمولود عام 1961وانتمي للجيش هذا يعنى انه انتمي له فى عهد مايو وتحديداً فى منتصفه ووقته كانت الجبهه القوميه تحشد أبنائها وتوظفهم فى الجيش والشرطه والقضاء وعموم الخدمه المدنيه ولذا لا أحد يحدثنا عن نبوغ الكباشي وادواره البطوليه وشهادة نايل أدام مجروحه للأسباب التى يعرفها الجميع ثم من قال ان المكون العسكرى والكباشي جزء منه لا علاقة لهم بالكيزان وللذي لم يحاط علمآ عليه مراجعة آدائهم منذ أن نصبوا أنفسهم كمجلس عسكرى إنتقالي!!.
الانحياز وليس الانحياذ! الانحياذ دي ما أظنها موجودة في قاموس اللغة العربية!
الكلباشي
سفاح كذاب لص منافق متلون
كل اللجنه الامنيه اللتي خلعت البشير لم تفعل ذلك من منطلق اخلاقي او قومي ولكن ادركو ان بقاء البشير يعني استمرار القتل وضياع قوتهم بالتدخل الخارجي مما يقودهم لمصير القذافي
الان نحن امام نفس المشهد
بقاء العسكر بحصانه دستوريه من المحاكمة مدي الحياه او استمرار المعاناه واللولوه مدي الحياه
# تلميعكم للكباشي…مثل بوخة المرقة.. .ووجع الولادة..لن تغير من انطباع الشعب السوداني السلبي عنه…وعن كل المكون العسكري.
# لان هذا الانطباع ترسخ في الأذهان بافعالهم وسلوكهم السىء…والامثلة لاتعد ولاتحصي… (١/فض الاعتصام…٢/نقض الاتفاق بعد الفض…..٣/الارتماء في أحضان الاجنبي… ٤/التغول علي صلاحيات المكون المدني…٥/ التراخي في أداء الواجب الامني…٦/ التغول المالي..وتجنيب الاموال…٧/ احتكار الثروة من خلال شركات الذهب والتجارة والخدمات…الخ….الخ).
# نصيحتي للكباشي..واخوانه..عليكم بالاعتذار للشعب السوداني … ومن ثم دعم ثورته فعلا..لا قولا…ثم العودة إلي ثكناتكم…وقيامكم بدوركم الدستوري المناط بكم.. في حماية البلاد والعباد.
# ومن لم يستطع منكم القيام بدوره…فليتقدم باستقالته فورا…
# وبعدها من يانس في نفسه الكفاءة منكم…عليه الترشح… والفوز عبر صناديق الانتخابات…ففد انتهي عهد البندقية..امام متاربس لجان المقاومة القومية..
# اللهم ان بلغتهم فاشهد…
# وسنعبر باذن الله…بالجيل الراكب راس!!!
تحياتى للاخ وطن الجدود مشكور ختيت كل نقطه على حرفه كلامك صاح ميه فى الميه.
إضافه صغيره الكباشى ده العسكرى الشاطر و الوطنى عندما إحتاجه الشعب أمام باب قيادته لم يجده و على العكس انكر الحق و الحقيقه ووقف أمام كل العالم يتلوا الاكاذيب و معاناة سباب وطنه يموت. كذاب كذاب كذاب ما قمت به يا كباشى لايرضى والدك و اجدادك الرجال الشجعان .
والله انا أعطف على حالك و أقدم ليك نصيحه والله لو مسكت مكرفون و إعترفت بالأخطاء التى إرتكبتها فى حق الشعب و إعتزرت و طلبت العفو و الأهم تعهدك المجدد على حمايه الشعب و الوطن سوف ترتاح و يومها ستنام نومه مريحه من غير كوابيس .
ده الكلام الحلو.
أيسرق المؤمن يا رسول الله ؟اجاب بنعم
أيزنى المؤمن يا رسول الله ؟اجاب بنعم
أيكذب المؤمن يا رسول الله ؟اجاب بلا
الاسافير امتلأت بصريحات الكباشى بمنزل جمال عنقرة نقلا عن صحفيين كانوا ضمن المدعوين لوليمة جمال عنقرة وخرج علينا كباشى اليوم بانه لم يدلى باى تصريحات ونفرين لو قالوا ليك راسك مافى افقدو
الكباشى كان يصرح فى الفضائيات بان ساحة الاعتصام مفتوحة امام الثوار فى الوقت الذى كانت فيه سياط جنوده تلهب جسد رجل مسن ورصاصهم يحصد ارواح ثوار عزل مكشوفى الصدور ويغتصبون الحرائر من الثائرات فعن اى صدق للكباشى يحدثنا هذا الرجل
حقيقة الكباشى هو خيار الكيزان الذين لا خير فيهم والقرد فى عين امو غزال وشكارتا دلاكتا
إذا كان فعلا أول دفعتو فهذا يعني أنه عسكري متميز ….خلاص يرجع لعسكريتو ويمشي يحرر لينا حلايب والفشقة ويبعد من السياسة….العسكر لم يدرسوا في الكلية الحربية عن كيف يحكموا بل درسوا علوم الحروب والقتال ….
لكاتب هذا المقال ارجو أن يعرف بعض الحقائق التى تهم المجتمع السودانى الآن .. نحن لاتهمنا السيرة الذاتية لأى شخص كان .. وبهذه المناسبه ( ايه حكاية السيرة الذاتية الماسكين فيها الكيزان اليومين دى .. ؟ ) النور عنقره بى صفحة وكباشى بى صفحة .. ؟؟ فيا سادة الحقيقه فى موضوع السيد الكباشى انه وصل الى رتبة فريق فى الجيش السودانى وبأى مؤهل هذا لايهمنا .. ! وان فريق الجيش المحترم هذا هو عضو إختاره جيشنا السودانى ليكون ضمن المكون العسكرى لمجلس السيادة السودانى كيف ولماذا أيضا لايهمنا ..! بل ان هذه الوظيفة نقف لها إجلالا وتجد منا كل الإحترام والتقدير لأنها رمز سيادتنا .. نعم هذه حقائق ولكن ماهو معلوم بالضرورة أن كل مكونات الحكم الآن أتت بعد تضحيات عظيمة ودماء عزيزة ضحى بها الشباب السودانى ورجاله ونساؤه حتى الأطفال الكل جاد بروحه ليسقط نظام الاخوان المسلمين الذين تحكموا فينا وسامونا سوء العذاب ولاداعى لاجترار تلك المآسى السوداء ..!! حيث أقتلع ذلك النظام ورمى إلى مزبلة التاريخ .. ولذلك من أتت به الثورة أو حتى جاء هو الى الثورة وصار واقعا عليه أن يتأدب بأدب الثورة ونحن لاتهمنا خلفيته كثيرا أو تاريخه الأسرى او المناطقى طالما إلتزم خط الثورة وطالما ابتعد عن أعداء الثورة قولا وفعلا وأعداء الثورة معروفون هم سدنة النظام السابق حتى ولو كانوا آباءهم او اخوانهم .. حينها فهذه خطوط حمراء ليست أشد احمرارا من دماء شهدائنا ولكن سوف يكون العذر لهؤلاء الثوار تصرفوا بحمية الثأر لدماء إخوانهم الشهداء .. ومن لايستطيع أن يسيطر على إنمآته الكريهة المرفوضه من الشعب السودانى فليذهب الى أهله ويلزم الصمت ويستمتع بعضو سيادى سابق واعنى السيد الكباشى ..!!
نسيت اضافه فض الاعتصام وحدث.. في السيره الذاتيه.. الثوره جديده والتوبه ممكن..
و يعني اول دفعتوا في كلية الشرطة فريق اول نزلوه الكيزان و معاشو ٣٥٠٠ ملطوش هل عبقرينو مجلس السيادة فكر في بصفته المسؤول عن الشرطة في ان يُنصفه و امثاله؟؟
نفترض انو الكضباشي الاول على كل الدفع منذ انشاء الجيش، هل هذا يعطيه الحق في الاستهتار بعقيدة و قيم الجيش؟؟
بعدين يا ناس الراكوبة متبقي ليكم تكة واحدة و تكون الراكوبة ضمن الصحافة الصفراء🤔
متي ترجع الراكوبة لسيرتها الاولى!!!؟؟؟؟
الراكوبة بتحرض في القراء علشان يردوا على مثل هذه الوساخات، حسناً فعلاً الراكوبة التي أتاحت لنا فرصة أن نقرأ مثل هذه الردود المفحمة.
رفع العلم
اول الدفعة
طيش الدفعة
عندنا نحن قااااااااتل…..مجررررم…خبيث….جريمة الاعتصاااام معلقة فى رقبته
وفى النهاية شنوووو؟؟!
عسكرى مطية ومداس احذية للكيزااان ولو لا الكيزااان ورضاهم عن تعرصته لهم لما وصل هذه الرتبة التى تعنى الكثير فى الدول وليس فى الزرائب المسماة دول
طيب من هو المتسلط الان اكثر على الوطن والشعب…الكضباشى والله الفريق اول خلاء الى يرأس الكضباشى ” اول دفعته كما زعمت هذه المطبلاتية التى ربما لها صلة دم او مصلحة معه”
تبا للكضباشى والبرهان وحميرررتى القتلة المحترفين الماجورين لعصابات الهالكين الكيزان
لو أول الدفعه كضاب الباقين كيف؟ سؤال مهم يا رواكيب
والله انا ما عارف أول الدفعه دى يعنى شنو ….بيجك تمام ….نياش…..عينو حمره ……ولا ضكر الدفعه ياخى ده وهم غريب .
فى اوروبا إنتبهوا من زمان إنو حكايه الاول و الطيش دى غلط و تم إلغائها فى المدارس و المعاهد و الجامعات و بيتم تقدير النتائج بى ممتاز .جيد و مقبول و الحد الادنى للنجاح و عدم النجاح.
بالله بطلوا العبط العايشين فيهوا ده وغيروا حالكم مدنيه و عساكر.
شئ عجيب لمن المدنى يقول للعسكرى فاقد تربوى و ده كان طيش الفصلانا بعرف ضباط من جرجى المؤتمر شهاداتم تجيب ليهم منحه من الانجليز لكنهم فضلوا الكليه الحربيه. الناس لازم تحترم بعضه و تقدر عملهم ده حجر أساس للديمقراطيه و التقدم لى قدام لاكن الواحد قاعد ثلاثين سنه بره البلد منتظر البشير يودع اها لقينا الحال كما كان و ممكن اقول رجع كمان لى الستينات. زمان سمعنا انو النسوان قوالات و بيقطعوا فى الناس والله فى بعض المواضيع الرجال و النسوان واحد يا اخوانا خليكم موضوعيين و ادوا كل زول حقوا ….إنتهى…..
مهما كان التطبيل والتدليس في تلميع العسكري فإن القارئ احصف من هذه الخزعبلات فوالله إسواء شي في الصحافه وفي نفس الوقت اسهل شي هو ممارسة العهر الصحفي وأعوذ بالله
نجدة بشارة , التمن كان كم
A military man , a general with such brilliant professional record , as you have “painted” , howh come that he did not furnished a “theory”/strategy/tactics to kick the a*** of the Egyptians and
!Ethiopians from our lands, just wondering!!!!
لم يحظ مسئول عسكري- في تاريخ السودان الحديث- ببغض و كراهية الجماهير السودانية كما حظي بهما الكباشي، فهو الأول في ذلك – لكل الدفعات- بلا منازع، فقد (شال وش القباحة) عن اللجنة الأمنية و سعى سعياً لأستعداء الشباب الثائر بلسانه و مواقفه..
طظ في كل ما قلت وذكرت لانه لا يهمالشعب السوداني ولا يهم شباب الثورة المدنية بشيء لانها ثورة مدنية نعم نعترف ونحترم كل سوداني فيما اوكل له وفيما اسند اليه من منصب وهذا واجب كل من ارتضى بالقيام باعباء ما اوكل له فكباشيء اذا اثبت للشعب انه لا ينتمي الى ما قتلوه وسحلوه امام القيادة فهو ضابط جيش حر ام اذا كان عكس ذلك متواطئ مع من قتل واغتصب وسحل وهو كذلك فله الخزي والعار وهو اهل لذلك . لانه ضد ثوره وهذا مثبت من خلال موقفين الاول في فديو موجود على الميديا يعترف بعلمه بفض الاعتصام الثاني قبض في اجتماع في منزل عنقره مع اعداء الثورة وهو عضو في مجلس السيادة اذا هو خائن لهذا المنصب وغير جدير به .
يدخل الجيش في زمن الكباشي من لم ينجح في الشهاده الثانويه بدرجه تؤهله للجامعة او المعاه
محدود الفكر والمنطق وطيش الدفعه يذهب للجيش
لم يصل الكباشي لرتبه لواء لولا ولائه للكيزان
كل من لا شخصيه له ولا طموح يوظفه المؤتمر اللاوطني لخدمه اجندته
لا تنسوا المكون العسكري اللجنه الامنيه للبشكير للهبوط الناعم
انهم هم من يعطل مسار الثوره
خلالالالالاص أبوكدوك دا خلي يمشي يحرر الفشقة وحلايب وشلاتين ما دام سيرته عامرة كما قلتي يا ……..
لماذا تسمح الراكوبة بنشر هكذا غثاء . يجب مراجعة سياسة النشر حتى لا يفقد الموقع المزيد. الراكوبة لم تعد كما كانت!
ماذا يستفيد القارئ من هذا المقال المليئ بالاكاذيب ومن هو الكباشى حتى يتم تلميعه بهذه الصوره
هذا الكباشى الشعب السودانى استفتى فى شخصه وللاسف له تصريحاته ضد الثورة وضد الثوار والتسجيلاته موجوده والتاريخ لا يرحم
نحن لا نكره العسكرين ولدينا اخوان ضباط فى الشرطه والجيش ولكن نكره تصرفات بعض العسكريين وكانهم اسياد ونحن العبيد ولو كان الامر بيده لمنعوا عنا الهواء .
حتى الكباشي لقى معرصين ومعرصات؟؟؟؟؟ الكباشي الكضاب من انذل واحقر واتفه من رأت عيناي وواضح ده سوء تربية سواء كان مربي في الدلنج ولا ابو لكيلك احنا نستفيد شنو من مكان ولدوه وين واتربي وين وقرأ الابتدائي وين وغيرها من التعرصات المكتوبة بواسطة المعرص أعلاه كباشي عديم تربية وكذاب قال علي الملأ قبضنا على العباس طلع ما قبضوه ولا سابوه هرب احتمال طلع على الملأ اعترف بفض الاعتصام وحاول تبريره بأنه كان فض لمنطقة كولومبيا ولكن انحرفت القوات وحدس ما حدس نعم نطقها بالسين ثم عاد ونكر كل ذلك وقال انه لا يدري من فض منطقة الاعتصام . قال إنه ساحة الاعتصام مفتوحة للثوار للعودة للاعتصام وكان الجنجويد بيلهبوا ظهور الشعب بالسيطان من ما تطلع من بيتك ناهيك أن تصل منطقة الاعتصام جاء بيت الكوز عنقرة واجتمع مع كل الكيزان والحرامية من امثال السيسي واتكلم في السياسة وكذب بأنه في زيارة اجتماعية لقريبه الله يلعنك ويلعن كباشي وحميدتي كمان
مافيش ضابط جيش او شرطة أول فى دفعته فكلهم طيش ساقطين شهادة سودانية أو مترسين يادوب بنجاح عدا اتنين من الضباط فقط فى كل تاريخ الجندية السودانية
الفريق أول الطاهر عبد الرحمن الشيخ ولدنا الرباطابى اللى ابوه زرعوا فى أمه من ودراوه والرباطابى مشى وتزوج من ودراوه عشان يحسن جنس ناس اخونا دكتور محمد حسن جلى وانجب رجال ماشاء الله تبارك الله أحمد عبد الرحمن الشيخ وكان مدير عام بنك التعاون ومهدى عبد الرحمن الشيخ كان مدير عام هيئة الطرق عليه الرحمة ومن قبلهم اخيهم الأكبر الشيخ عبد الرحمن الشيخ
الطاهر دا جاب شهادته جريد ون بوكسن 9 MATH & SCIENCE يعنى عاوز طب الباب فاتح تفضل ادخل عاوز هندسة الباب فاتح تفضل ادخل هو قرر الا يذهب للطب او الهندسة ومشى برجولة لمصنع الرجال حبا وتقديرا متلحنا اول دفعته اول دفعته فيكم كلكم من زمن الجنرال احمد محمد هو الطاهر عبد الرحمن الشيخ الذى هزم التمرد فى توريت وتحرك لأخر معقل فى نمولى وكان فى مجرى مائى يعيق عبوره لدخول نملى فجاءته تعليمات من فأر الفحم بأن يسحب قواته ويعود لتوريت لأن فأر الفحم سيوقع اتفاقية سلام مع قرنق – نفذ التعليمات ولزم منزله ومنذ ذلك التاريخ لم يسمع له خبر
الرجل الثانى والذى كانت امامه فرصة لدراسة الطب أو الهندسة ورفضها وفضل عليها الكلية الحربية هو ابو القاسم ابراهيم محمد لو تذكرون كان والى لدارفور لكنه توفى لرحمة مولاه مش ابو القاسم محمد ابراهيم بتاع بره زول نميرى
تخيلوا الطاهر وابو القاسم يرأسهم البشير
فى هذه الأيام ترد لنا على الواتساب رسائل صوتية للواء فلان واللواء معاش فرتكان واللواء علان
خلاص الرجال فى السودان نضب معينها ولم يبق لنا سوى لواءات الجيش
عارفين اللواءات ديل عاوزين فرص عمل لأن راتب اللواء معاش ما بغطى احتياجات اسرته
لكن الفريق بينزل لكل مخصصاته بما فيها السيارة
يعنى كباشى دا لو بكره نزل معاش ينزل بالليكسس وسواقها وراتبه وجميع مخصصاته
لكن يا حسرة عينى على اللواء
يقنب يكتب وينبح فى الواتساب لحد ما يدخل احمد شرفى
طيب لو عسكري و شاطر زي ما بتقول و هزم “التمرد” لماذا يسمع للمدنين ؟
ويرجع من الجنوب ؟
ولم يدخل الجامعة ليخدم الناس ؟
و هل هدف العسكرية في السودان قتال المواطن ؟
يا المهندس سليمان الكلية الحربية ديدنها حكم السودان بدون فلسفة و Grade one العقلية واحدة طالما ما دخل الكلية الحربية لا يسلم من غسيل المخ الممنهج داخل اروقة الكلية حتى الطلاب الحربين الحاليين يفكرون في الانقلاب على الانقلاب ” ثورات تصحيحية” هذه الدائرة الخبيثة تحتاج على الاقل لجيلين حتى يبدأ السودان مراحل التعافي من العقليات الخربة العسكرية و التي تمجد العسكريين.
الجنجويدي المجرم (و أخوه) و الضابط الخائن و الآخر الكذوب (الشهير ب: مسيلمة الكضباشى) و عصاباتهم سيُحاكمون علناً أمام الثوار قريباً. و التهم في مواجهتهم و حسب ‘الغانون’ سترسلهم للمقصلة و ستشهد عذابهم طوائف شتي من الشعب الثائر.
كدي قول هو أول الدفعة. بنمشيها
كيف اول دفعة يرضى يكون عضو مجلس سيادي تحت نائب مجلس سيادي ما تامي الابتدائية.
معناها بيمشي في حالو .. والمجلس السيادي نفسو مفروض بستحي ابتداء من رئيسو وكل اعضاؤه بانو النائب ماعندو اي علاقة لا بالتعليم ولا العسكرية ذاتا.
لقد اجتمعنا وقررنا فض الاعتصام وحدث ما حدث—بهذه السهولة تكلم من تمدح عن قتل واغتصاب وسحل للثوار الابرياء في نهار رمضان الكريم —اي خزي وعار اكثر من ذلك ان ترتكب مجزرة مروعه لم ولن ينساها الشعب السوداني لانه فقد فيها تروس بشرية صادقة في حبها للوطن فالمجد للشهداء الكرام والخزي والعار للذين اوعذوا بالفض والخري والعار للقتله المنفذين ونسال الله ان ينتقم منهم فردا فردا في الدنيا والاخره ……….
كاتب المقال انا معه انه أجاد العسكريه معناه أجاد التدمير اي يضا وهذا ليس مطلوب في الفتره الحاليه
ماسمعنا بعسكري حول العالم طور بلدوا
على العسكر الذهاب إلى المعسكر والبقيولوا هم جنود أيضا الاطبا جنود يحاربوا الموت والمعلمين يحاربوا الجهل ووو
مافي عسكري نجح في السلطه انتهينا من أنقلاب ودخلنا في انقلاب تاني وده أخطر لانه مربوط بحرب اليمن لو انتهت قبل الفتره الانتقاليه حيمرقوا لو ما انتهت حيمددوا وحتشوف الكلام ده
دفعة فيها كباشي الاول دي دفعة شكلها ما نافعة. والله لو في جيش بالجد الزول دا هو والمجلس العسكري كلهم مفروض اسي يكونوا في الدروة. شاكبنا حدث ما حدث وكلام فاضي. فهم بي قرش مت عنده. واتحداه ينقض كلامه دا.
بعدين الجيش دا في اي بلد ما بدخل في السياسة. بدليل انه وزراء الدفاع في الدول المتقدمة مدنيين. عشان الحلول الدبلوماسية دائما بتكون خيارهم الاول. بينما العساكر الحل الوحيد عندهم هو السلام والدم.
اين قسم العسكرية ( لله والوطن) الم تحاف يا كباشي عندما تخرجت من الكلية الحربية ؟
مافي انسان ناجح بيدخل عسكرية الا من رحم….اغلبهم حرامية ولصوص ومرتزقة امثال هذا ومن معه وفي الاخر الي مزبلة التاريخ….حال البلد يغني…
مسدار الجيش:-
مانشيت الصحف نشرت كباسن شاكي قال الجيش تغازم وهان كرامة الكاكي
يا بلد السمر قوليلي ايه الجاكي بتريدي البزلك وتكرهي البهواك
الجيش في الضعين ضاق المهازل عرقة اتهرشوا الجنود واندق قايد الفرقة
الفعل الحصل يا ديشنا كان بتدرقة في وجه الشعب الاحترام بتفرقة
السوس كان كتر عود المرق بنشق والجيش كان سلم من الوسخ بتنق
معليش يا عميد الجنجويد من حقه دام الجيش تسيس كل يوم تندق
في عهد الملايش وانعدام العيش خربانه البلد ما فيها هيبة جيش
تندق يا عميد برضك تقول معليش وخليه الشعب الدولة تحمي الجيش
صقر الجديان حزن خو وتباكي علينا وقال بالصريح النصرما لينا
ما دام الحكم كتل الرجال الزينة اتهانت عروضنا ولامست كرعينا
ديل اكلوا السمح والجيش اكل طعمية واتخطوا الرتب بي رتب وهمية
يا حليل البلد لما كان محمية بالكاكي المدرع وهيبته القومية
رغم الظلم عاس فوق الضماير وفذة لسع باقي في وجدانها عسكور عزة
لو ما الجيش تقلبن والمكان بتنز ما بتنهز كان كل الخلق ينهز
الجيش قومي كان لا عرب لا نوبة وهسع تخصخص في رتب ملعوبة
لو ما حكم القجر والدنيا جات مقلوبة ما بنزل يمين علم الشعارها قروبة
يا حليل الزمن العد روح جيلها زمن العساكر ما بعرفوا قبيلة
بلدا رجال فيها مخدر نيلها كيف تنزل لي شلة وتفك دا الحيلة
الجيش تهمل وسيسوا الطابور وجينج التعنصر في الحصل معزول
النضم الهرش في الدار صبح محظور وبقت الملايش وحدها العسكور
القال الحقيقة بيدخل الزنزانة وبتهرش المليشيا الدولة بي اركانها
راتبهم مضخم والجيوب مليانة والجيش بالفلس متقحبد الجبخانة
ما شفنا الاسد من النعام بتحاب وما اظن الضكر في يوم بيكون مشاط
هم والرئيس كل البيكون يوم في بلاط وقدام العساكر بكتلوا الضباط
سوي الناجدة يا جيش واتحد في لامة وقوميتك تفيض فينا وتغطي العامة
لاك الشعب وجع ومراير سامة والحاكم تجبر واتنفخ في هامة
كان هضلم ظلم بي عازة في اولادها ورحمها يوت بينجب في الجنود والقادة
ماتوا الرجال والجيش فقد اوتادها بس غيرهم بكون دام امهم ولادة
جمع الغبش شان سلطة ما هو فراسة وكل الفتن يا ديش بقت من ساسة
الايدهم بقت فوق الجراح نخاسة هم في القصور والميري بكتل ناسها
اقتصبوا البلد بالظلم تلاتة عقود وزادوا الكروش والشعب ناشف عود
كان هم الشعب فوق الكبك مفقود ينكال الرماد في خشمكم هبوت
ديل همهم سلطة وعرس نسوان وشبع البلد في حكمهم توهان
هم والاباليس في الاصل اخوان وانكسرت عشانهم هيبة السودان
لله درك يا وطني………………………..
أول الدفعة ٣٢ هو بدر الدين الحاج عثمان على اولا
ثانيا كوز
ثالثاحرامي ومعقد
رابعا قاتل وسفاح
ومعرص للكيزان من ملازم اول
وحدس ماحدس