اختصر الاستاذ ياسر عوض مدير قناة الخرطوم موضوع الكيزان بالآتي :
ماعندي زمن للمتابعة اللصيقة مهموم بتطوير القناة
لكن أي منتج يستضيف كوز بفصلو ..
هذا الحسم بالتأكيد أراح حتى شهداءنا في عليائهم
في المقابل تعال شوف عمار شيلا بيعمل شنو في قناة النيل الأزرق
مدخِّل كوز وممرق كوز
وهو في ذات نفسو أصلاً وفصلاً وضمنياً كوووووز، وفي القاهرة ٢٠١٣، وفي انتخابات جمعية الصحفيين السودانيين كان ضمن قائمة المؤتمر الوطني.
يا الرشيد عمار دا في أيام العيد جاب لينا فنان طمبور اسمو محمود علي الحاج ، في أحد البرامج قال أكبر غلط ارتكب في حق البلد دي
خروج المستعمر
وقال الاستعمار أفضل من الحالة الانحنا فيها دي …
ولدي جمبي
قال لي يا ابوي لو الاستعمار بجيب لينا مواصلات ورغيف أحسن لينا..
بعدين سكت مسافة
وقال لي يا ابوي انت الاستعمار ديل ناس منو ؟؟؟؟ يا الرشيد القناة دي فيها سم في الدسم كمية…وفيها ضرب تحت الحزام في الثورة كمية ..
ونحن اندقينا وتم اعتقالنا واتشردنا واتهددنا.. والتغيير جا بفقدانا لخيرة ابناء هذا التراب تم قتلهم بأبشع الصور والطرق ما ممكن يحصل دا كلو عشان الكيزان يتلونوا ويدخلوا القنوات بالشباك…
مذيعة تجيب الكوز الليهو ضل تستضيفو لانو أصلا زوجها الكوز شغال مع الكوز دا في مكان واحد .
وأصلا الاتنين الفوق ديل أصحاب المدير ..
دا خمج واستفزاز لشهدائنا..
يا الرشيد والله والله الثوار اخوان عظمة وعبد السلام
فيهم ناس يقودوا بلد كاملة خلي قناة….
ما ممكن نحن نكون خاتنهم فقط للمظاهرات والموت والمعتقلات …
ولما تجي الوظائف تجيبو
عمار شيلا .
عشان يفهم اطفالنا انو الاستعمار افضل من وضعنا الراهن، ونحن ما نعرف نجاوب نقول شنو..
مع الاعتبار قطاعات واسعة جدا تعتقد اعتقاد جازم كل ما يقال في وسائل الإعلام صحيح بنسبة ألف في المية..
سامي الطيب / المواكب
الرشيد سعيد خاف ولبد وبقي خايف ويتراجف زي فيصل محمد صالح ندعي المثالية صديق الكيزان هوجم الرشيد هجوم شديد من الفلول والهبوط الناعم فانزوى عشان كده امثال الكوز القميء عمار شيلا يسرحون ويمرحون ولا الكوز النور العنقرة السارح ومارح في تلفزيون السودان وفيصل طبعا ساكت والشيء ساكت ولقمان ساكت
أعتقد أن الإستعمار خرج قبل الوقت المناسب، كان أفضل لو ظل لعشرين سنة أخرى عشان يربينا و يخلق كوادر مؤهلة لإدارة البلد. السودان لما خرج منو الإستعمار خلاه زي الطفل (الخديج) المولود قبل إكماله التسعة شهور، ما ممكن يكون كويس ألا برعاية خاصة. و بالمناسبة هنالك قول لست متأكدٌ من صحته يفيد بأن الإنجليز قد خرجوا (بمزاجهم) من السودان، يعني مافي زول (جبرهم) على الخروج. فهل هذا الكلام صحيح، نرجو ممن يعلم الإجابة أن ينوّرنا…. وختاماً أقترح أن يُعاد إستعمارنا لمدة خمسة سنين على الأقل.
الإستعمار فعلاً خرج في وقت غير مناسب وهو أفضل للسودان من أبناءه و للأسف الشديد أقولها.
بالمناسبة هذا الموقف أو الشعور أو الرأي (سمه ما شئت) ظهر جليا في لبنان التي خرجت بالأمس و هاجمت الرئيس و ضيفه الفرنسي مطالبين بعودة الإنتداب (الإستعمار) الفرنسي ، تلون وجه ميشيل عون بكل ألوان الطيف خجلا من الموقف. أعتقد أننا في القريب العاجل سوف نري هذا المشهد في السودان ، فرجاءا لا تندهشو حينها.
والله يا سامى الطيب كلامك صاح وخشمك فيهو اللبن ، عمار شيلا دة كوز وتافه وعامل فيها ذكى وبتذاكى علينا ، ياخى الزول دة من زمن الإنقاذ انا ما راكب لى في راسى ، شغال في تبخيس للثورة والثوار وبحفر من تحت للحكومة وللتغيير ، شكلهم عايلة انتهازية ابوهو خلى الاتحادى وانضم للمؤتمر الوطنى وحاليا جا الولد واشتغل مع المؤتمر الوطنى والكيزان والانقاذيين ، انا أصلا ما شفت لى غفلة زى غفلة ناس الحكومة ديل ، المفروض الاعلام دة يتفكك ويتصفى ويتطهر اول حاجة قبل اى شيء لأنو الاعلام خطر جدا وزمان الإنقاذ وعت لدور الاعلام فعملت قنوات وصحف واعم الكترونى واشترت ذمم صحفيين واقلام ودفعت رشاوى وظروف وموحمد تبيدى ضابط الامن كان يرهب الصحفيين المعارضين ويمنعهم من الكتابة ويصادر الصحف لما تكتب حاجة غير مطلوبة ، هسة الحكومة دى ما واعية بدور الاهلام وخطره ابدا ابدا , زى ناس عمار شيلا ، والهندى عزالدين وضياء بلال وغيرهم يكتبون تبخيسا وتيئيسا ، حتى تقع الطامة وبعد ذلك نقول يا ليتنى ، لقد نصحت قومى بمنعرج اللوى ولم يستبينو النصح الا ضحى الغد .