أهم الأخبار والمقالات

الخزانة الأمريكية: السودان لا يزال على قائمة الدول الراعية للإرهاب

قالت وزارة الخزانة الأمريكية، اليوم الثلاثاء، إن السودان لا يزال على قائمة الدول الراعية للإرهاب.

وبحسب ما نقل موقع قناة “العربية”، أضافت الوزارة أن “هناك قيودا على التصدير وإعادة التصدير إلى السودان”.

وأشارت الوزارة إلى أنها “رفعت القيود عن تعاملات الأمريكيين المالية مع السودان في خطوة ستساعد الخرطوم على تخطي الصعوبات التي تواجهها بسبب هذا النوع من التقييد على المعاملات”.

وفي السياق، نقلت “العربية”، عن وزيرة المالية السودانية، هبة محمد علي، قولها، إن “بلادها لا تستحق أن تكون على قائمة الإرهاب، مؤكدة أن الخرطوم أجرت إصلاحات للنظام المصرفي وحركة تتبع الأموال”.

وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قال الشهر الماضي إنه يرغب في إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، واعتبر أن الانتقال السلمي الذي تعيشه البلاد يمثل فرصة تاريخية.

أشار بومبيو أكثر من مرة إلى أن وزارة الخارجية تأمل في إزالة التصنيف الذي يعيق بشدة الاستثمارات في السودان، لكن برزت خلافات بين البلدين على خلفية حزمة تعويض عن تفجير السفارتين الأمريكيتين عام 1998.

واعتبر بومبيو أن سقوط نظام عمر البشير عقب تظاهرات حاشدة ومرور نحو عام على تعيين حكومة رئيس الوزراء المدني عبد الله حمدوك، يمثل “فرصة لا تتكرر كثيرا”. سبوتنيك

‫4 تعليقات

  1. واحد من اكبر اسباب لائحة الإرهاب هي نشطاء قحط الحاكمين اليوم وتقاريرهم وعمالتهم ولما كنا نقول ليهم انتو بتهدموا في السودان وليس الإنقاذ كانوا بقولو كوز.
    الكيزان راحوا وانت على سدة الحكم والسودان لسه في اللائحة والوضع الاقتصادي ما انهار فقط بل اتدمر تماما.
    اول مليونية قادمة حيطاح بكم وحتترموا في السجون مع الكيزان كلكم حتتعفنوا معاهم لانو اتضح انكم أسوأ منهم وأكذب منهم

  2. لن ترفع امريكا الحظر عن السودان لأنه ماذالت شركات الكيزان تعمل فى مجال الدواء والغذاء والتصنيع الحربى وهى تتبع للتنظيم الاخوان العالمى

    1. دولة قامت على أشلاء جثث وجماجم الأطفال والنساء والشيوخ والابطال من سكان أمريكا الاصليين ودولة عبارة عن لقطاء ومشردين ومجرمين مستحيل تكون دولة نزيهة، عادلة، وإنسانية، يعتد ويتم الوثوق بها، دولة اليانكي عبارة عن كلب مسعور كلما ركضت نحوه اذداد سعاره، ولكن كلما القمته حجرا تعالى نباحه وركض منك، ولكن كل الساسة في السودان جبناء ولا يملكون ذرة من حسارة هوجو شافيز أو كاسترو أو كيم ال سونج، دولة اليانكي ابتزازية من الطراز الأول واستغلالية بصورة تفوق التصور تخاف ممن يواجهها وترعب من يرهبها، هي عبارة عن نمر من ورق لكل من اقترب منها بالقدر الكافي ولكن لمن يهابها تبدو له نمر حقيقي، في حالة السودان الحالية يتوجب تجاهل دولة اليانكي وتخفيض بعثتها الدبلوماسية إلى أقصى حد وقطع التعاملات التجارية معها تمام والاتجاه إلى دول كالمانيا لتنمية القدرات الصناعية الصغيرة خاصة في المجال الزراعي والمكنكة الزراعية وتطوير ثروة الصمغ العربي والسيطرة على أماكن زراعته والحد من تهريبه لأنه يشكل عنصر صناعي كبير تحتاجه دولة اليانكي واروبا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..