مستشار حمدوك يتجه لمُقاضاة أشخاص اتهموه بالعمالة لإريتريا

قال المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء فايز السليك، إنه سيحرك إجراءات قانونية ويفتح بلاغات بإشانة سمعة، وإثارة الفتنة ضد عدد من الذين نشروا أخباراً كاذبة ضد شخصه، بدايةً من الأسبوع المقبل، مؤكداً أن غرضه من الإجراءات القانونية وضع الذين يستسهلون الكلام عند حدهم، وملاحقة الذين يطلقون القول على عواهنه.
وأضاف السليك في منشور على صفحته بـ(فيسبوك): “إن هؤلاء يعملون على تسميم فضاءات العمل العام بضخ أكاذيب حتى يصير الجو طارداً وإبعاد كل الذين يفكرون في خدمة البلاد، كما يسعى هؤلاء الكذبة على تأجيج الخلافات القبلية وصب الزيت على نيرانها”.
وقال: “سوف أذهب الى المحاكم كمواطن سوداني، ولم استشر اي مسؤول في الحكومة، فأنا أعرف ما أريد، وأدرك قوانين وأخلاقيات النشر من خلال عملي كصحفي لقرابة ربع قرن ودراستي الأكاديمية لقوانين النشر. ونصيحتي إلى الذين غرقوا في هذا الوحل تجهيز أدلتهم/ن أمام المحاكم داخل وخارج البلاد عن عمالتي”.
وتابع: “شخصياً أفرق بين النقد الموضوعي وهو مطلوب، وبين ساقط. القول والافتراءات. نحتاج إلى معركة للحد من الأكاذيب، إثارة الكراهية وتسميم الأجواء”. ومضى: “الصمت يغري ضعاف النفوس على استسهال القول، وإيقاد النيران لحملات الشواء الإلكترونية”.
وأشار إلى أنه منذ إعلان خبر تعيين الولاة المدنيين بدأ بعض ذوي الغرض شن حملات تشويه منتظمة ضد شخصه وضخ أكاذيب مستمرة وصلت حد اتهامه بالعمل بالمخابرات الإريترية، وشملت الحملة كتابات وصوراً وتسجيلات صوتية.
ولفت السليك إلى أن ملابسات صورة التقطت في دار الطلاب الإريتريين بالقاهرة في العام 2017م ضمن صور كثيرة نشرتُ بعضها على حائطه بالفيسبوك، وقال إنه تم التقاط الصور بعد تلبيته لدعوة من شباب وطلاب إريتريين على شرف صدور روايته (دي جافو) الصادرة عن دار أدال للنشر.
ماهي مؤهلات هذا السليك ليصبح مستشارا في مكتب حمدوك
اهي شلة اليسار المحيطة بحمدوك احاطة السوار بالمعصم
علي اي اساس تم اختيارك في مكتب رئيس الوزراء
قيادات الصدفة وبدل الفاقد تريد لفت الانتباه بمعارك انصرافية
الشيوعيين عاملين جنية للكيزان ههههه بكرهوك الما بشبهوك عفيت منكم يا شيوعيين ونحبكم في الله وكلما ذات كراهية الكيزان لاحد يزيد حب الشعب له هذي معادلة اكيده.
وين التعليقات، الزول دا جادى
اعملوا حسابكم يااخوانا دا شرك !!!!
من هو فائز السليك؟؟؟👇👇
من ارشيف الراكوبة((نموذج من افعال… ايام الكيزااان الاخيرة فى دنيا السياسة))
اقتحم شخصان زعما أنهما ينتميان إلى “جهات نافذة بالحكومة ” منزل الزميل فايز الشيخ السليك نهار الاثنين ووجها رسائل تهديد مباشرة له عبر أسرته للضغط عليه لتخفيف خطابه الصحافي الذي يدعو إلى الحرية والديمقراطية واحترام حقوق الانسان في السودان.
وأكدت أسرة الزميل السليك لـ (أجراس الحرية) أن “الأفراد المعنيين” وصلوا المنزل بعد خروجه بوقت قصير، وأكدوا لها استطاعتهم دخول البيت والوصول إلى أي مكان، وطالبوه بعدم “الفرفرة”، حسب تعبيرهم.
وتأتي التحركات في وقت كانت السلطات الأمنية قد احتجزت فيه صحيفة “أجراس الحرية” بالمطبعة وتم تعطيل عملية توزيعها ليومين على التوالي، وقد أدلى السليك بتصريحات صحفية عبر الوكالات وبعض الفضائيات أكد خلالها ضيق الحكومة بالرأي الآخر وتبرمها من أي نقد ولو كان يصب في اتجاه الاصلاح لا التغيير. وطالب الأحزاب التي تحاور المؤتمر الوطني بوقف حواراتها لعدم جدوى ذلك لأن كل التجارب تثبت أن الوطني يهدف من الحوارات إلى ضخ دماء جديدة في شرايين الشمولية.
السواي ما حداث والشينة منكورة
فايز السليك كان يستدعي بانتظام الي مقر الأمن الارتري في اسمرا حينما كان مراسلا لصحيفة الحياة اللندنية إبان الحرب الإثيوبية الارترية للتحقيق معه في التقارير التي كان يرسلها بحيادية إلى الحياة،، بل تعرض حتى لمضايقات بدافع الحسد على وظيفته كمراسل من بعض الصحفيين الارتريين،، يمكن لأغلب الناس أن يبيعوا الا السليك هذا،، فلو كان يريد النعيم لباع مواقفه المبدئية منذ تخرجه من اعلام جامعة ام درمان الإسلامية ولاصبح ذو شأن مع حكومة الانقاذ،، امسك بجمر القضية ولم يبع كما فعل كثير من رفاقه وهو الذي ينحدر من أسرة فقيرة بالجزيرة،، نحن شعب نكره النجاح ونكره ان نرى من ينجح،، اما الذين يسألون عن تأهيله فهو مؤهل حتى النخاع،، ووقوفه مع صالح عمار ينبع من معرفته به من أجراس الحرية وحريات،، لذا اقول للمنتقدين، دعو الرجل يعمل فهو مجيد لعمله
من هو هذا الفايز السليك؟
نبدأ …..
فايز الشيخ السليك
صحفى سلس القلم مقتدر لا يشق له غبار سجل باحرف من نور وبقلم نارى مواقفة الموثقة المنشورة ايام كان هو وامثاله من رجال ونساء السودان يواجهون عسف امن المنظومة الخالفة وهى فى قمة تجبرها وعنجهيتها
فارس الكلمة في زمن كان فيه التطبيل والنفاق للسلطة الحاكمة من سبل كسب العيش الرخيص لرخصاء السودان …
بكلاريوس في الفلسفة وعلم النفس
بكالاريوس في الصحافة والإعلام
دبلوم عال في العلاقات الدولية
كاتب روائى (له عدد من الروايات المنشورة).
نائب رئيس تحرير صحيفة أجراس الحرية.
عمل السليك كصحفي وكاتب في عدد من الصحف العربية والسودانية بينها الايام والوطن السعودية، الحياة اللندنية والشرق الأوسط اللندنية.
عمل فى معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى .