أهم الأخبار والمقالات
الناطق السابق بالخارجية: لست نادماً على تصريحات التطبيع

أكد المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية، حيدر بدوي صادق، أنه غير نادم بعد إقالته من منصبه بسبب حديثه عن التطبيع مع إسرائيل.
و أوضح بدوي في لقاء مع قناة إسرائيلية، أنه شعر بالحرج بعد استفسار وسائل الإعلام عن علاقات السودان مع إسرائيل ، و أضاف أنه رأى ضرورة أن يكون النقاش حول الموضوع في الفضاء العام .
و أشار إلى أن حكومة السودان في عهد الرئيس جعفر نميري ساهمت في إجلاء اليهود الفلاشا وترحيلهم إلى إسرائيل، وقال “و هو ما يؤكد أسبقية السودان على الإمارات بشأن التطبيع العملي مع إسرائيل”.
وأضاف : “يجب أن نكون شجعان بنفس شجاعة الرئيس البرهان الذي قابل السيد نتنياهو و بنفس شجاعة المسؤولين في الإمارات” .
و أكد في ختام حديثه دعمه للسلام مع إسرائيل بقوة لأنه يخدم السودان وأضاف أحب يتطلع أن يزور إسرائيل .
یا جماعة التبیعة دا یعملو لیه شنو؟!
فاذا لم تستح فافعل ما شئت .
لا ارفض السلام مع إسرائيل
ولكن أرفض ان تكون اسرائيل الاها يسجد أمامه الجميع خوفا وطمعا
فاسرائيل الان تمتلك أمريكا بعد أن امتلكت ترامب عن طريق ابتزازه بملفات اسبتين
والسودان وتحت قيادته المشلعة يتم ابتزازه عبر العقوبات بل وساعون لإضافة اسمه لاحداث سبتمبر
لجعله يوافق على كل الشروط الإسرائيلية،، نحن الآن في مرحلة طأطأة الرؤوس والفنقسة ومعاها بسمه هبله
ويا للأسف فعيال زايد أصبحوا قوادا للصهيونية والامبريالية، ،ومن الغباء ان نعتقد ان إسرائيل ستفيدنا في شيئ
اليمين الاسرائيلي يعتبر الكل انهم لا شئno body,, نظرة عنصرية متفوقة على كل الاعراق،، الأجانب مقابل السمو اليهودي والشعب المختار الذي وجد ليتسيد العالم،، الناطق بأسم خارجيتنا لم يقل الا الحقيقة، فالبرهان وحمدوك غارقون حتى شوشتهم في التفاوض سرا مع إسرائيل،، لا شفافية ولا وضوح كما كان يسلك نظام الإنقاذ،، وكأن الشعب السوداني غير أحمد بسيد احمد،، ونحن في الطريق لنكون بلدا تافها كعاهرة عجوز ترحب بكل طارق،، قلبي عليك يا وطن،، قلبى عليك وانا أراك زاحفا بين الأقدام مستجديا للرحمة ولا رحمة في عالم تسوده الذئاب
حتى لو كان البرهان في تل أبيب وكان حميدتي مجتمعا مع رئيس إسرائيل وكان حمدوك مجتمعا مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين ناتانياهو فلم يكن من اللائق أن ينطق هذا الناطق الرسمي بما لم يؤمر بالنطق به متناسيا منصبه وهذا يدل على أن التعيينات لا تزال بالصدفة دون النظر إلى أي مؤهلات أو كفاءات….مثل هذا الشخص كان المفترض إحالته إلى التحقيق والتقاعد فورا وكذلك النحقيق مع من عينه في هذا المنصب
بالضبط …يجب التحقيق معه ومع من عينه ومسائلة رئيس الوزراء عن كيفية اختار المتحدثين باسم الدوله.
والله انا في راي المضوع لا تحتاج الي دسدس ولا اي حاجة العلاقة مع اسرائيل لا يقدح اطلاقا في الحكومة السودانية والنظام السابق كان له نفس الغطغيط وكدة ولكن انا لا ادري لماذا حكومة حمدوك او البرهان يتحاشون التطبيع الصريح والواضح مع اسرائيل وهل نحن اكثر عروبة من العرب انفسهم؟ كل الدول العربية لها اتصالاتها الخاصة مع اسرائيل لماذا نهاب الوهم ماذا هناك؟ ولماذا التفاوض سرا واظن لو استفتوا الشعب السوداني لجاءت ا لنتيجة اكثر من 75%
یا کافور انت المتنبی خاتی علیك؟!
#معا_نحو_التعايش_السلمى… #اسرائيل_صديقتنا… عشان نتقدم ونبقى شعب محترم لازم نبنى جسور الود والصداقة مع دول العالم الحر ونحارب مثلث الشيطان (الأسلامويين وأيران وأذرعها).. فلسطين هى حماس وفتح وحزب الله والعياذ بالله (مثلث الدمار والظلام والدم), والسودانيين بالنسبة ليهم عبيد. اسرائيل هى الديمقراطية الحقيقية الوحيدة التى تحترم وتوقر أصدقائها فى المنطقة, بدليل انها احتضنت رسميا أخواننا الذين لجأوا اليها من دارفور الحبيبة ولم ولن تحتضنهم أى دولة عربية أخرى.. اسرائيل دولة رائدة فى شتى مجالات العلوم والتكنولوجيا… حان وقتنا لكى ننظر الى أنفسنا ونتعلم ونستفيد .. كفانا لهاثا وراء السراب والوهم.
التطبيع مع اسرائيل بعد ما يعوضونا فى ضربه اليرموك ويرجعوا لينا الجنوب الفصلوهو بلا ياخد الكيزان والعينوهو الكيزان
دعا الاستاذ محمود محمد طه الى التطبيع مع اسرائيل فى ستينات القرن الماضى وأصدر كتيب بعنوان ( اصطلحوا مع اسرائيل ) والاستاذ حيدر بدوى من تلاميذ الاستاذ وصرح هذا التصريح انطلاقا من قناعته كجمهورى لا يخشى فى الحق لومة لائم وأن الفلسطينيين أنفسهم اعترفوا باسرائل وتفاوضوا معها فى أوسلوا فى التسعينات فهل نحن ملكيون أكثر من الملك ؟؟
يا سيدي الاستاذ محمود محمد طه وتلاميذه على العين والراس وهذا راي يحترم بس السودان طول عمره يقف مع الحق والمبدأ قبل المصالح، الموضوع ما موضوع دين وعروبة وفلسطين انما الحق يعلو ولا يعلى عليه واسرائيل لو عايز عايزه تتصالح مع العالم يجب أن تتصالح مع نفسها وتتعامل مع البشر بادمية وانسانية وتحترم حقوق الانسان وتوقع على الاتفاقات الدولية وترد الحق لاهله يعني ترد الجولان لسوريا ومزارع شبعا للبنان وغزة والقطاع لفلسطين، ولو تنازلنا عن حقوق الاخرين من حيث المبدأ هذا يعني اننا نتنازل عن حلايب وشلاتين لمصر وبعدين على العين والراس اسرائيل وغير اسرائيل.
لاحد يلومك على رأيك أو حبك للكيان الإسرائيلي.. لكن غابت عنك الاحترافية والتسرع فأنت لست المسؤل عن الملف ولكن ناطق بما تمليه سياسه الدولة الخارجيه… ببساطه ماعرفت شغلك شنو ومفروض أن يتم مراجعه مثل تلكم الوزارات الحساسه لتجنب الجليط والاستعجال والهرجله….
كل المشاكل دي جاتنا من رأس إسماعيل الأزهري, ودانا للعرب وقرف العرب.
الموقف دا مخطط ومرسوم
يكون أخذ وظيفة قدح الدم
الزول دا ولا درويش ولا مسكين أبدًا أبدًا دا مخطط كامل ومافى أفضل من شخص يقوم بتنفيذه إلا جمهورى
وحتى قدح الدم ديك شكروها وقالوا الشهيد محمود محمد طه زولها وبتوٌمن بفكرته.
الشعب السودانى ما غبى الشعب السودانى يؤمن بالصداقة الندية مع الشعوب العادلة.
وتطبيع وتطبيع دا شنو كمان ما يقولوا تبادل دبلوماسى وبالتأكيد “حربى”