أهم الأخبار والمقالات

غيِّروا العملة يا حمدوك، بالله عليكم، غيِّروا العملة!

عثمان محمد حسن

* المكون العسكري بمجلس السيادي هو الممسك بالأمن.. لكنه لا يستخدم صلاحياته الأمنية على الوجه المأمول لإصلاح حال الاقتصاد السوداني.. وأنت المنوط بك إصلاح ذلك الإصلاح، يا حمدوك، لا تملك صلاحية الردع الأمني لمنع التهريب والتلاعب بالأسعار في الأسواق وما إلى ذلك.. لكنك تملك سلاح الردع الاقتصادي.. سلاح السياسة النقدية والمالية.. سلاح تحديد حجم السيولة في السوق زيادةً ونقصاناً، سلاحاً استخدامه غير مألوف.. لكنه جائز من خارج (الصندوق)..

* قلنا، ونستمر في القول: غيروا العملة.. واعتبروا ما تكلفكم عملية التغيير من مال استثماراً ذي جدوى إقتصادية وفنية مجزية..وسوف يؤتي أُكُله سريعاً..

* فسوف تأتيكم الأموال المخبأة والمجنبة، غصباً عنها، لتعلمكم بما لم تكونوا تعلمون.. واستكناه حجم (السرطان الخبيث) الذي يتلاعب بأسعار صرف الدولار و الذهب.. ويقامر في أسواق السلع والخدمات.. ويحفز التضخم الجامح للمزيد من الجموح..

* غيروا العملة يا حمدوك!!..

* العملة السودانية مجَنبة في الشركات الأمنية بتريليونات الجنيهات.. ومكتنزة في أوكار حزب المؤتمر الوطني (المنحل) بمئات المليارات، تحت تصرف خلايا النظام النائمة، تستخدمها الخلايا لتخريب الأمن و الاقتصاد و تعويق مسار الحكومة الانتقالية و ضربها في مقتل من خلال شح السلع و الخدمات..

* غيروا العملة يا حمدوك!!

* هل يجوز عقلاً أن يشتري التاجر ذهباً( غير مشغول) في السودان بسعرٍ أعلى من السعر العالمي.؟ وهل يُعقل أن يرتفع سعر الدولار إلى 75 جنيهاً سودانياً ما بين غمضة عين وانتباهتها؟

* غيروا العملة يا حمدوك!!..

* إن بني كوز يمدون ألسنتهم علينا وعلى أهداف الثورة.. إن أحزاننا تسعدهم.. يسعدهم حين ينجحون في صناعة الفشل بإتقان للإيقاع بالحكومة الانتقالية في العديد من الجبهات.. والصحفيون المدجنون يسلطون الأضواء على مواقع الفشل، ومواقع الفشل كثيرة حقيقة..

* غيروا العملة يا حمدوك!!

* بأموالهم يصنعون الفشل ثم يستحثون الجنرالات على القيام بانقلاب على الحكومة المدنية.. فيخرج البرهان ليلقي ما يشبه (البيان الأول) للانقلاب المنتظر في خطابين، وبحماس شديد، أمام حشد من ضباطنا الميامين في موقعين مختلفين..

* غيروا العملة يا حمدوك!!

* وسوف تعلم كم هو حجم جبل الأموال الذي يجلس فوقه البرهان.. وسوف تمنع المتخصصين في صناعة الندرة من فعل الكثير من المعيقات.. وسوف تقيد حركاتهم وسكناتهم المعهودة..

* نعم، قيِّد حركاتهم بتغيير العملة.. فإما أتوا بالعملة التي في حوزتهم إلى المصارف لتغييرها، أو تعنتوا وأبقوها في أوكارهم لتصبح غير مبرئة للذمة.. ف(ليبلوها وليشربوا مويتها!)

غيروا العملة يا حمدوك!!..

* كم وكم طالبنا بتغيير العملة الحالية يا حمدوك.. لأن تغييرها، كما سبق وقلنا، يعني تجريد الخلايا النائمة من أشد أسلحتها فتكاً للاستقرار في السودان.. كما يعني كشف مخزون الخلايا النائمة من العملات المحلية التي يضاربون بها في سوق العملات الصعبة و يصنعون بها الغلاء.. و تُقدَّر نسبة العملة المحلية التي يتلاعبون بها في الأسواق بحوالي ٦٠٪ من العملة السودانية.. و تغييرها يجبرهم على إدخالها في النظام المصرفي.. كما يعني ضبط التصرف فيها وفق ما ينبغي وضعه من لوائح و قوانين (ثورية) في صالح إقتصاد البلد..”

غيروا العملة يا حمدوك!!..

* نعلم أن تغيير العملة لن يكون سهلاً على الاطلاق.. كما نعلم أن تركها مطلوقة، كما هي عليه حالياً، أصعب من صعوبة تغييرها.. فصعوبة تغييرها أكثر رحمة بالثورة وبالشعب السوداني.. ياحمدوك!

* غيروا العملة، بالله عليكم، يا حمدوك!!..

عثمان محمد حسن
[email protected]

‫26 تعليقات

  1. نعم غيروا العملة وعايزين تجيبوا لينا جنيهنا الزمن البوزن الاسترليني ولا تزيد الفئات الورقية على فئة عشر وخمس جنيهات وواحد جنيه وخمسين وخمسة وعشرين قرش (الطرادة القديمة) بذات المواصفات الورقية والتصميمية ويفضل أن تقوم بذلك نفس المؤسسة البريطانية التي كانت تطبع عملتنا أو تصنع لكم ماكينة بنفس المواصفات السابقة. والفئات المعدنية كذلك نفسها وهي الريال أبو عشرة قروش والربع فئة الخمس قروش والفريني أبو قرشين والقرش والتعريفة نصف القرش أو الخمس مليمات.
    هذه عملتنا الوحيدة التي يمكنها إعادة الثقة إلينا بعملتنا الوطنية مقابل العملات الأجنبية التي لا ولن نعلي قيمتها في نفوسنا على عملتنا الوطنية أبداً..

    1. ولكن البنك المركزي بذلك سياسة طبع العملات في يد العسكر هذا ما قاله لكم حمدوك قبل ستة اشهر

  2. نعم يجب تغيير العملة اليوم قبل بكره. الواحد يحس كأن العملة السودانية تصنع فى البيوت

  3. من تخاطب يا استاذ؟؟
    هذا الحمدوك حاله مثل ديك البطانه جابوهو مدلل ورجعوا مدلل .لا عين رأت ولا اذن سمعت.
    هذا الحمدوك ليس من فصيلة البشر فهو هجين بين الانسان والحيوانات ذوات الدم البارد.. البرود وعدم الاهتمام والتغابي والتجاهل الذي يتعامل به حمدوك مع ابناء شعبنا لم نراه في بشر من قبل..
    هذا الحمدوك سيذكره التاريخ بانه افشل اعظم ثورات التاريخ.
    لا ادري ما هي المواصفات التي على اساسها تم اختيار حمدوك لقيادة هذه المرحله الحساسه من تاريخ بلادنا؟

    لا ادري لماذا يصر هذا الحمدوك في البقاء في منصبه!!!

    هذا الحمدوك لا يصلح لادارة محليه في قرية الدبيبات في جبال النوبه مكان مولده وموطن اهله.

    اذا تمت الاطاحه بهذا الحمدوك بأذن الله سيكون اول الخاسرين هم الكيزان وفلول المؤتمر الوطني لانه ساندهم ووقف ضد اقصائهم ومحاكمتهم علي كل الجرائم التي ارتكبوها في حق شعبنا..
    لو كان شباب الثوره يعلمون ان ثورتهم سيتولي امرها حمدوك واحزاب الحريه والتغيير لما قاموا بالثوره وتركوا البشير والكيزان في الحكم..

    1. عليك أن تنتقد بأدب يا خالد… ما تكتبه لا يخرج عن كونه كلام زول سفيه .. غير متربي.. ما الذي يستفيده القارئ من هذا الانحطاط؟؟؟؟ و الواحد يستحي أن هنالك سودانيين بهذا المستوى من ال (و س ا خ ة).

    2. نعم القول و الحل فى البلد و جيش الهنا اليوم ما حارب عشان بلدو و جنرالات الفساد. كل المنظومة فاسدة مع دينوصرات الاحزاب.

  4. مافى جدوى من تغيير العملة لان مافيا العملة هؤلاء سوف يغيرون عملتهم ويستبدلونها دون ان يذهبوا للبنوك وبنفس الطرق التى تحصلوا بها على النقد خارج المصارف لان فى البنوك آلاف من الموظفين والسماسرة من يهرب العملة لهؤلاء فى اماكنهم ويأخذون القديم ويعملوا شغل الورق مظبوط وتمام التمام وستعاونهم جهات كثيرة ، الحل الوحيد لهذه المعضلة ان تتم كل عمليات البيع والشراء والرسوم الحكومية والغرامات وكل شئ إلكترونيا للمعاملات التى هى أكثر من خمسة ألف جنيه وتكون إلزامية لكل من يريد ان يشترى ارض ويسجلها او يشترى عربية او دكان او يشترى سلع فوق الخمسة الف المحددة عليه ان يدفع القيمة إلكترونيا وطبعا لازم يكون هناك رصيد فى الحساب ولا أظن من يشترى عقار او مركبة او يبيع لا يملك حساب ، مثل هذا التعامل يجبر مكدسى الاموال بتغذية حساباتهم البنكية بالاوراق النقدية حتى يستطيعون العمل ، فى البداية سيكون هناك تلاعب بالقيمة او تحايل ولكن عند التسجيل واستخراج الاوراق الرسمية يجب ان يرفق الإشعار بالطلب اما الحكومة فهى يجب ان لا تقبل باموال نقدية بتاتا وعليها كل علمياتها المالية ان تتم إلكترونيا فمن اراد ان يدفع رسوم او فاتورة او غرامة فعليه إما تحويلها لحساب الجهة الحكومية او باجهزة نقاط البيع وبهذا الحكومة تجبر اصحاب الاموال بوضع اموالهم فى البنوك لان النقد عندهم غير مقبول فى التعامل وبالتالى إلا يلف فيه تسالى ، وهذا التعامل يوفر تكاليف طباعة عملة جديدة. وشئ مهم ان يقيد السحب بمبلغ بسيط فقط لشراء الاحتياجات اليومية التى تقل عن الخمسة الف جنيه لان التعاملات التانية حتى لو خمسين مليار ستكون بالتحويل ونقاط البيع فقط.

  5. قلناها مرارا وتكرارا وقبل تغيير العملة ايقاف جميع عمليات البيع والشراء فى العقارات ومراقبة تجارة الذهب والعملة وان يمنح تجار العملة مهلة يبيعون فيها العملة الصعبة للمصارف وبعد المهلة تتم مصادرة اى عملة يتم القبض عليها ومحاكمة صاحبها بالسجن او الاعدام حسب كمية العملة فهؤلاء المجرمين يدمرون الوطن قلناها مرارا ولو اتبع حمدوك ما قلناه فى حينه لجنينا ثماره الان

    1. المدعو سنابي هذا كوز معفن ومريض يجب القبض عليه وعلاجه في مستشفى التجاني الماحي بالغصب.. َواذا مجمج او فرفر سلموه لناس الدعم السريع يجيهوه!!!

  6. أوضحت صحيفة التيّار الصادرة اليوم”الخميس” بحسب مصادرها تجاوزات خطيرة في تعيينات سابقة إبان العهد المباد.

    وقالت الصحيفة في عددها اليوم، إنّها حصلت على تفاصيل الشهادة الثانوية لأحد الوزراء رسب في مادة اللغة الإنجليزية.

    وأشارت إلى أنّ تعيينات العهد البائد شملت تعيين أحد منسوبي المؤتمر الوطني وزيرًا لوزارة التربية والتعليم ولاية الخرطوم بشهادة ثانوية شهدت رسوبًا في مادة اللغة الإنجليزية.

    وقالت إنّ الوزير جلس لامتحانات الثانوية في العام 1994، وحصل على نسبة نجاح بلغت”60.6%” بينما رسب في مادة اللغة الإنجليزية وحصل فقط على نسبة”19%”.

    وأكّدت الصحيفة أنّ الوزير الأسبق ليس لديه أيّ شهادة ثانوية أخرى في سجل امتحانات السودان، في وقتٍ حصل فيه على درجة الدكتوراة من جامعة أم درمان الإسلامية ليتمّ تعيينه لأوّل مرة في الدرجة الثالثة بوظيفة لدى قطاع النشاط الطلابي، موضّحةً أنّ الوزير الأسبق يقبع الآن خارج

  7. تغيير العملة له مقصد آخر وهى معرفة الاشخاص الذين يكتنزون تلك الاموال من اين لهم بها وفيما يوظفونها وان تضع الدولة يدها عليها وتوجهها للانتاج فى حقول البترول والمشاريع الزراعية والمصانع لتدعم الاقتصاد بدلا عن توضيفها فى المضاربات والتهريب وتجارة العملة والذهب وغسيل الاموال كما هو يحدث الان من قبل فئة مخربة تريد ان تدمر الوطن وتسقط الحكومة بسلاح الاقتصاد فهى لا تملك اى سند شعبى يحقق لها احلامها بالعودة الى السلطة والحكم فخيارها هو تدمير الاقتصاد والتى تمتلك معاول هدمه جردوهم من سلاحهم ليهيموا بؤساء على وجه الارض والينهض الوطن على جثثن اؤلئك المجرمين

  8. يجب تغيير العملة و اصدار ضوابط من شانها تمنع تدوال العملات المحلية و الاجنبية الا عبر المصارف و وقف كل عمليات تسجيل الاصول من اراضى و سيارات و منقولات من فترة تسبق عملية التغير لمنع عمليات تحول العملات المكدسة و هى الطريقة الوحيدة التى تجنب البلاد و العباد المصير المجهول اما التمسك بالبرقراطية و البطى و التردد فى اتخاذ القرارات الحاسمة يجعل من الغول الجاسم فوق جسد الاقتصاد السودانى مسيطرا صعب الفكاك منه

  9. بالله وييييين المعلقين الزمان ناس ابو الشيماء وحسن حمد تمساح و Mahmood Jadeed وابو شنب
    نقل ليهم سقطت سقطت يا كيزان يا فاشلين يا حرامية يا فاسدين يا تجار الدين
    وين عماركم يالصوص إتفضحتوا جنس فضايح ولسة الغريق قدام يا سفلة يا لصوص ..

  10. هذه من خبير مصرفى بمعلومات حقيقية ظل يخاطب بها من سبتمبر 2019م رئيس الوزراء ووزير المالية وكل اعضاء اللجان الإقتصادية التى تكونت وتشكلت وكل رؤساء أحزاب الحرية والتغيير ولجانهم الإقتصادية وتأكد له أن لا حياة لمن ينادى
    1/ إيقاف ضخ الفئات الكبيرة من فئة الخمسمائة والمئتين والمائة والخمسين فوراً .
    2/ الفئتان من العشرين والعشرة التى تكدست الآن فى المصارف بسبب إحلالها بالفئات الكبيرة( 500، 200،100) تكفى للمعاملات والتداول المباشر إضافة للدفع الإلكترونى لمدة سنتين خزائن مصرف واحد ومؤكداً تحتوى على 2ترليون جنيه وعدد البنوك 36 بنك يمكن إعادة تشغيلها و ضخها عبر الصرافات الآلية بطريقة عادية وتوجيه المصارف بصرفها أيضاً فوق الكاونتر بطريقة عادية لكل صاحب رصيد من غير تحديد الكميات لطمأنة المواطن وكسب ثقته بأن ماله تحت تصرفه فى أى وقت عندها سيستقرأمرالعامة من المواطنين وهم الأكثرية وترجع قوتهم الشرائية لطبيعتها فتتفاعل معهم أسواق التجزئة فتستقر الأسعار وتبدأ فى الإنخفاض لسرعة دوران السيولة وأما أصحاب السحوبات الكبيرة فيصبح الحمل والتخزين عالة عليهم غير محتملة فيضطرون لسحب ماينيبهم فى تيسير أمورهم اليومية ويتعاملون بالشيكات أو الدفعيات الإلكترونية فى المعاملات المالية الكبيرة .
    3/ إعلان الفئات 500 و200 و100 و50 عملة غير مبرئة للذمة لكل من يحملها فى مدة لاتزيد عن15 يوماً فقط ويكون مساءلاً قانوناً من يحملها أوالتعامل بها بعد المدة المحددة لتكون الصدمة قوية على المجرمين المخزنين لها وتتعطل حيل المكروالدهاء لديهم فلا يستطيعون جمع أنفاسهم لمكر جديد .
    4/ مخاطبة البنوك سراً عبرالبنك المركزى لتوضيح أسماء العملاء الذين فاقت توريداتهم مائتين وخمسين ألف جنيه من هذه الفئات للتوصل للذين يديرون هذا النشاط .
    5/ إيقاف تمويل رجال الأعمال وعملاء التمويل فى البنوك لفترة محددة شهر ، شهرين أو ثلاثة ومطالبته بسداد ماعليهم من إلتزامات حل موعد سدادها فوراً .

  11. عينك في الفيل وتطعن في ضلو ؟ من يجنب الموال من يمنع ايلولة الشركات الأمنية لوزارة المالية من يحمي كل الجوكيات صغار وكبار من يحمي الكيزان ومؤسسات البلطجة والسرقات من من ……الخ
    معروف البرهان وباقي اللجنة الأمنية من يحمون الخطة B لإفشال السلطة اﻻنتقالية والانقضاض عليها !! وخرجت عفوية من فم البرهان انتم فشلتم وان يعطوا تفويض من الشعب لإنقاذ البلاد.
    يجب أن نغير البرهان ولجانه الآن الآن لأنهم أعداء الثورة ويجب ان يكون اليوم قبل الغد ؟
    حتي ولو غيرت العملة عندهم التدابير اللازمة لاستعادة النفوذ طالما الحماية متوفرة . أخيراً نغير البرهان ولجانه ثم تغيير العملة والا نكون سذج

  12. والله حمدوك دا بعيد كل البعد عن ميدور ودار داخل السودان العمله دى كان تغيرها من زمن الشح فى السيوله وان تاتى متاخر خير من انلاتاتى والله وتا بالله ان لم يغير العمله ويجعل المتدول 20 منها كاش والباقى عبر التطبيف واى حساب مشبوه من لميه الحركه يراجع “”” طريق واحد لاثانى معاه “

  13. 1- 20% فقط كاش
    2- اى زول يفتح له حساب ويتعامل بتطبق
    3- اى حركه مشبوه من افراد لحساب معين يتسال
    4- تقرير اسبوع عن حركه الحسابات وفق تفرير بواسطه الحواسيب الكبيره لمعرفه من يغسل المال
    5- اى زول ور مبالغ كبير اين السجل الضريبى

  14. الحل الوحيد يا حمدوك غير العمله والله واحد وشه يكش عندما البلوك من الردم يقال ليك ده مليار عمله فقدت صلاحيتها أصبحت تجر بالدرداقات بالله دي عمله اذا عندك عشره الف دولار أمريكي تريد استبداله الا اجيب كارو غير العنله

  15. البلد إتدحرجت ولا عودة تاني لما كنا عليه قبل الثورة المسروقة.
    وداعا حمدوك وداعا قحط ووزراءها ونشطاءها المعروفين بالاسم.
    دمرتم الجنيه السوداني والاقتصاد والنسبج الاجتماعي والخدمة المدنية. لم يعد هناك شىء لم تدمروه.
    كلكم ستذهبون الى الجحيم لتتعفنوا مع مع الكيزان.. ليس بواسطة الجيش كما يزعم بعض الحمقى.. بل بواسطة الشعب السوداني.. ذات الشعب الذي قتلتوا أحلامه وآماله بالاوهام والتضليل والأكاذيب.
    الشعب الذي افقرتوه فقرا لم يشهده السودان في كل تاريخه.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..