قال الأمين العام المكلف لحزب المؤتمر الشعبي : إن لقاءا جرى مع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان ناقش ضرورة توسيع الحاضنة السياسية للحكومة الانتقالية بغرض الوصول لوفاق وطني بعد توقيع السلام يخرج البلاد من ازمتها الحالية .
وقال الأمين العام للمؤتمر الشعبي بشير آدم رحمة لـ “سودان تربيون” إن حزبه اجتمع الى البرهان ونائبه في المجلس العسكري محمد حمدان دقلو “حميدتي” كل على حدة عقب انتصار الثورة وقدم مقترحا لتكوين مؤسسات الفترة الانتقالية.
ويتضمن المقترح تشكيل حكومة من مجلس عسكري يكون بمثابة رئيس جمهورية ومجلس وزراء مدني ترأسه شخصية قومية ووزراء من أصحاب كفاءات مستقلة.
وأشار الى أن تدخلات خليجية من عواصم معروفة وسفارات بالخرطوم أدت لتعطيل المقترح رغم الاتفاق عليه مع المجلس العسكري لتكون النتيجة ما سمي بالوثيقة الدستورية وفق تعبيره.
وتابع ” هي في نظرنا وثيقة سياسية وليست دستورية بموجبها تم اقصاء قوى رئيسية من المشهد السياسي ونحن منهم”.
وتحدث رحمة كذلك عن أن أحزاب اليسار تآمرت على قوى الكفاح المسلح وأقصتهم من المشاركة في الحكومة قبل تحقيق السلام.
وأردف “هذه الطريقة أتت بحكومة معيبة في تقديرنا وفاشلة في الأداء، لذلك أعدنا طرح نفس المقترح الأول وطالبنا في لقاءات مع رئيس مجلس السيادة، ورئيس مجلس الوزراء بأن يدعو مجلس السيادة القوى السياسية مرة أخرى ويتم الاتفاق على مهام الفترة الانتقالية”.
وتابع ” كان رأي البرهان في لقاء معنا كمؤتمر شعبي أن تتم هذه المسالة بعد التوصل للسلام”.
وقال بشير إنه بعد اكتمال التوقيع على اتفاق السلام شرع حزبه ضمن تحالفاته أو بنحو مستقل في الاتصال بالقوى السياسية والتقى رئيس حزب الأمة الصادق المهدي وبالحزب الاتحادي ممثلاً في جلاء الأزهري علاوة على قوى البعث السوداني والناصري، كما تجرى ترتيبات للاجتماع بقادة الحزب الشيوعي.
وشدد القيادي في المؤتمر الشعبي على أن تحركاتهم لا تستثني أي قوى أو جهة طمعا في الوصول الى أكبر قدر من التوافق المرحلي وايصال الفترة الانتقالية الى بر الأمان.
كما نبه الى أن تواصلهم مع الائتلاف الحاكم لا يرمي الى المشاركة في الجهاز التنفيذي لكنه يركز على تكوين “حكومة قومية” يشارك فيها حاملي السلاح الموقعين على اتفاق السلام لضمان تحقيقه على الأرض.
ونفى بشدة ما يثار عن ترتيبات لتنظيم تحالف بديل للحاضنة السياسية أو التواطؤ مع العسكريين للانقلاب على الحكومة.
وأضاف “التحالفات لمصلحة السودان وندعو لتوسيع الحاضنة الانتقالية وتكوين حكومة كفاءات بلا محاصصة”.
ورفض رحمة تبرير إقصاء حزبه وقوى أخرى من المشهد السياسي بذريعة مشاركتهم في حكومة البشير.
و قال ” الجميع شارك فيها .. كل القوى الحالية كانت جزءا من الحكومة السابقة منذ العام 2005 وشاركوا في فصل الجنوب وفي إقرار قانون الأمن الوطني المعيب.. ولانقبل أن يزايد علينا أحد”.
هؤلاء الكيزان السفلة ماذا يريدون عليهم اللعنة
من سياق الخبر يريد ان تتم مشاركة زراعهم العسكري العدل و المساواة المرتزقة في الحكومة القادمة و ذلك يعني بالضرورة مشاركتهم في الحكومة ،،، شفت اللعب دا كيف ،،، علي جميع فئات الثورة منع اعطاء اي فرصة لكيزان المؤتمر الشعبي في الحكم امثال جبريل مدير شركة عزة المساهمة في انفصال الجنوب بنقلها للدبابين في زمن هوسهم الغابر ،،،،
بلا مؤتمر وطني بلا شعبي كلهم في الاخر من بيضه واحده لا فرق بينهما.. لما ضاقت عليهم واحدين قالوا هم مرافعين الليل وواحدين قالوا هم ما سودانيين، هم المان وبس.. فكونا من ديل عفا الله عنهم وكفانا شرهم للأبد.. ملعونين أينما ثقفوا!!!
باللّه، شوفوا المهازل دي !!!!!!!!
إن حزبكم الإنقلابي، الإرهابي، هو أُس كل ما حاق بالوطن من دمار شامل، ولستم، فقط، مشاركين إلي لحظة السقوط المدوي، كون لولاكم لما عرفنا، قط، عمر قعونج وكرروره !!!!
حزب يخضع أمينه العام الألماني، لمحاكمة بجُرمٍ، عقوبته الإعدام، لا يجب أن يكون له مكان علي الساحة السياسية، علي الإطلاق !!!!!! ولو كنت مسؤولاً، لما ترددت، قط، في حَلِّه، قبل الوطني !!!!!!!!!!!!
بلاء لا يُغادر كوزاً وأحداً علي وجه البسيطة !!!!!
باللّه، شوفوا المهازل دي !!!!!!!!
إن حزبكم الإنقلابي، الإرهابي، هو أُس كل ما حاق بالوطن من دمار شامل، ولستم، فقط، مشاركين إلي لحظة السقوط المدوي، كون لولاكم لما عرفنا، قط، عمر قعونج وكرروره !!!!
حزب يخضع أمينه العام الألماني، لمحاكمة بجُرمٍ، عقوبته الإعدام، لا يجب أن يكون له مكان علي الساحة السياسية، علي الإطلاق !!!!!! ولو كنت مسؤولاً، لما ترددت، قط، في حَلِّه، قبل الوطني !!!!!!!!!!!!
بلاء لا يُغادر كوزاً وأحداً علي وجه البسيطة !!!!!
دا كان زمان لما كان رئيس المجلس العسكري الانتقالي الانقلابي الحاكم! إنتو بجم فهمكم متخلف، الآن الكلام ده خلاص مفيش بباح! أقنعوا الحاضنة الدستورية أولاً بعدين شوفو رئيس المكون العسكري كان يقدروا يعملوا ليكم حاجة!
طبعا المؤتمر الشعبي جناحه العسكري هو العدل والمساواة، طبعا ديل كانو هم ناس النهب المسلح ايام الما صادق نسيب الفطيسة الترابية النتنة النجسة رئيس وزراء العاملين اضطرابات في الغرب وناس على الحاج والسنَسي وعلى عثمان كانو بيسرقو السكر من مخازن بنك فيصل (على عثمان كان عنده صديقة لقبة على شريعة يسكن مربع 9 في حي الامتداد درجة ثالثة في الثمانينات كانو مؤجرين تاكسي يوصلهم لمخازن بنك فيصل ويتوقف التاكسي والعليان يقومان بتحميل عدد من جوالات السكر ويومان ببيعها في سوق العشرة في صباح اليوم التالي) عثمان يخلقو أزمات اقتصادية (كما يفعلون الان بالتحالف مع قوات النهب/الشعب المسلحة) وحليفهم المؤتمر الوثني وجميع اللصوص الذين كانو ينهبون الشعب السوداني تحت حماية أكبر عصابة أسرية في العصر الحديث وهي عصابة اولاد هدية، بعد أن تم لفظ كلاب حراسة الفطيسة الترابية النجاسة الذين كانو يطمحون للسيطرة على السودان من خلال المختلف عقليا الفطيسة الترابية النتنة النجسة (كما فعل تور شين من خلال المتهمدي بعد أن تم كتم انفاسه)، ولكن طموح الاراجوز الذي أتى به الفطيسة الترابية النتنة النجسة ظانا انه مجرد العوبة يحركها كان أكبر فتحالف مع من يشابهَونه في الوضاعة والذين تربو تربية الجوع والمسغبة والفقر المدقع والذل َوالهوا أمثال فأر الفحم (على عثمان) الذي كان يحسد حتى قرود حديقة الحيوان على ما تتغذى عليه من فواكه حينما كان والده خفيرا على حديقة الحيوان، والضار (نافع) الذي كان يقيم في بيت متهالك في ضاحية ام ضريوة لقريب له جعله يقيم في صالون منزله تكرما عليه إذ أنه كان شبه مشرد وجائع ككلب لقيط تربى في أزقة حي فقير، وابو الجاز الذي تربى في منطقة الكرفاب البعد عن المدينة وبهرجها.
كل هؤلاء الجرذان درسو على حساب الشعب السوداني مجاناً في جامعة الخرطوم حيث كانو ياكلون أفضل مما ياكلونه الان مما نهبوه، وكانت لهم علاوات نقدية ومصروفات تمنح لهم، ََََََََََََََََ و كانو يقيمون في داخليات انظف مما عليه البيوت والفلل التي نهبوها الان، ولكن كانت قلوبهم تمتلي حقداً وكرها للخرطوم وأهلها، فقد كان هؤلاء الانجاس تكبر في قلوبهم المريضة لحظة قدومهم للمدينة من خلفياتهم الفقيرة (وليس الفقر بعيب لمن له شرف وعزة نفس)، فقد اتفقو ضمنيا على تدمير كل شي جميل في هذه الدولة عامة وفي هذه المدينة خاصة واتفقوا على تشريد ساكنيها ومن ثم السكنى فيها لكي يشمتون ويفرحون ويعوضَون ايام طفولاتهم الكالحة.
وليس هؤلاء الذين يدعون التهميش بأفضل منهم فهؤلاء أيضا تمتلي قلوبهم بنفس أمراض فأر الفحم، ولكنها أيضا تمتلي بمرض العنصرية المقيت، فكما امتطى الكيزان الدين مطية للتنعم بالدنيا وتعويض ما فاتهم في ماضي ايام نشأتهم، فقد امتطى العنصريون هؤلاء مصطلح التهميش للنيل ممن يعتبرونهم أعداءهم الأزليين وكذلك من أجل للتنعم بحياة المدينة حتى وبعد أن تركها من سبقهم وهي تلفظ أنفاسها الأخيرة.
البرهاو هو المجرم والقاتل نزلتوا شتيمة في المرتزقة المجرمين الشعبي والسيسي والعدل والمساواة ونسيتو المجرم برهان الاستقبلهم بنفس مفتوحة وشغال يحفر للثورة وللثوار بعدين ملحوظة الرجرجة ديل كلهم كانوا قابدوا الصادق المتمهدي قبل كم يوم في بيته وخطوتهم تمت بمباركة الصادق اللعين وما بعيد هو الصاغ لبه المشروع ده
الشعبي كان مشاركا للمخلوع في الاول والاخر،،ومن الآخر، ،الثورة مستمرة،،لا مشكلة للثوار في تغيير الوزير إذا كان فاشلا،،ود أمر داخلي ،،لا شأن للمخلوع وأعوانه في الشعبي به أو بغيره،،،،البطء في المحاكمات وتنفيذ القصاص وكنس وإزالة فساد الكيزان ونجاستهم عواقبه وخيمة،،،رفع الإستعداد ضرورة،،التنسيق المحكم بين الثوار مهم،،التجديد والابتكار في الطرق والأساليب واجب لحماية الثورة..البرهان مفارق…..
إن حزبكم الإنقلابي، الإرهابي، هو أُس كل …. والغريب يقابلهم البرهان يا دكتور جون كما لم يحدث شيئا !!! وهذا هو البرهان الاول الذي يريد التفويض ليصير البرهان الثاني منقلبا علي البرهان الاول !!!!!!!!!!!! دة كلام غريب جداجدا ماذا يحدث ؟ -هل غادر الشعراء من متردم ام هل عرفت الدار بعد توهم -والله بقينا ما فاهمين حاجة والسيد الدكتور علي الحاج مقبوض بتهمة الانقلاب والان امام المحاكمة بتهمة الانقلاب وهو الامين العام للموتمر الشعبي الذي يقابل البرهان اليس هذا تسفيه للقضاء وللثورة وللشعب السوداني كله ماذا يحدث اذا كانت هنالك قضاء نريد فتح بلاغ الاساءة الي هيبة المحكمة والتعالي عليها من الجنرال البرهان تحديدا حاجة غريبة.
لمن الناس كانو بيقولو تسقط بس كلاب البشير فى الشعبى كانو بيقولو تتصلح بس ؟ بعد ما سرقو ونهبو وخربو مؤسسات الدوله – اللصوص ( انهم كانو لا يتناهون عن منكر فعلوه )
ده بدل ما يعتذروا للشعب السوداني عما اقترفوه بحقه من جرائم و فساد ..عايزين يواصلوا مشوار الفساد و الانحطاط بدون اي احساس بالذنب..لعنة الله عليهم و علي من يساندهم
من الواضح للعامه المشكله ما في البرهان وبقيه الخونه المشكلة في من دفعت بهم الثوره من القنابير الذين تسلقوا قادة للثورة بكل تاكيد ديل خيالات بمعني الكلمه لا يقدمون ولا يؤخرون وفى مقدمتهم حمدوك