ساتي: تفجيرات الـ (11) من سبتمبر عقبة جديدة أمام ملف الإرهاب

الخرطوم: محمد جادين
كشف سفير السودان لدى واشنطن، نور الدين ساتي، عن تعقيدات جديدة ظهرت مؤخراً بشأن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب باقحام البلاد مجدداً في تعويضات ضحايا هجمات الـ “11” من سبتمبر.
وأقر ساتي في حوار مفتوح نظمه المنبر الثقافي للسودانيين بجنوب كاليفورنيا، بأن هنالك بعض التعقيدات ظهرات مؤخراً بعد أن تم الاتفاق مع ضحايا السفارتين والمدمرة كول وقال “كنا غاب قوسين أو أدني من الاتفاق لكن ظهر ملف جديد يتصل بضحايا هجمات الحادي عشر من سمبتمبر”، وأشار إلى تداعيات وجود أسامة بن لادن في السودان في فتراة سابقة وتأثير ذلك على الملف.
وقال “نحن ندرك أن نظام البشير البائد ارتكب جرائم كثيرة لكن لم يُشارك في هجمات الحادي عشر من سبتمبر”، ونوه إلى أن بن لادن خرج من السودان قبل تفجير برج التجارة العالمي بخمس سنوات، وأشار إلى أن النظام البائد سرق أمواله ولم يخرج بشئ من السودان ما اضطره إلى أن يبني نفسه وأضاف “عندما خرج بن لادن لم يكن لديه مقومات للعمل بعدما غادر البلاد”.
وأكد ساتي أنه رغم ذلك يريد ضحايا هجمات سبتمبر التأكد من دور السودان في هذه الهجمات، وقال “لا يعني اتفاقنا مع الإدارة الأمريكية بشأن تعويضات السفارتين والمدمرة كول إستمراء الضحايا في ملاحقة السودان”، وأضاف “نحن ضامنين أن ضحايا تفجيرات الـحادي عشر من سبتمبر لن يكسبوا القضية إذا ذهبوا إلى المحكمة لأن التقرير كان واضحاً بشأن دور السودان في الهجمات”.
الصيحة
خلاص توكلو على الله و ما تدفعو ،، و تنقد الرهيفة ان شاء الله ما تتلتق ، هو شنو قرصنة اذا انتو متأكيدين انو السودان لم يشارك في الهجمات طيب بتتفاوضو على شنو ،،،
خلاص توكلو على الله و ما تدفعو ،، و تنقد الرهيفة ان شاء الله ما تتلتق ، هو شنو قرصنة اذا انتو متأكدين انو السودان لم يشارك في الهجمات طيب بتتفاوضو على شنو ،،،
سذاجة و قلة فهم من ارتضى طائعا الخضوع للابتزاز الامريكي و الخضوع للاستعمار الجديد هي من وضعتنا في المأزق. ربما لن تتوقف الامور هنا و سيظهر لنا نهاب جديد كل شهرين و يطالب بتعويض عن جريمة ارتكبها بن لادن سابقا. حاولت الادارة الامريكية الحصول على اموال من السعودية سابقا لهذا السبب و ذلك بالتلويح بقانون جاستا. لكن السعوديين هددوا بالغاء اتفاقات باموال ضخمة مع الامريكان و الغاء صفقات مبرمة حال تم تفعيل القانون و مس السعودية. لكن لم يأت الامريكان على ذكره امام السعوديين.و وجدوا ضالتهم في الحكومة السودانية الحائرة الضعيفة و صاروا يطالبوها بدفع اموال لا تملكها اصلا.
ارفضوا الابتزاز ز ابحثوا عن مخارج اخرى
الحكومة تحاول رفع العقوبات بشتي السبل فلا تلوموها. .الحكومة الأمريكية حقيرة و تتشدق بحقوق الإنسان و هي تظلم الإنسان. .مقابل مشتريات عسكرية ضخمة من السعودية تغاضت عن تنفيذ قانون جاستا الذي يخول لأهالي ضحايا سبتمبر مقاضاة الحكومة السعودية. .إنه الكيل بمكيالين أيها السادة ..إنه منطق القوة و ليس قوة المنطق
يادوب نحنا ح نبقي ارهابيين جد جد شنو الحكاية هي ابتزاز وللا شنو اصلا ما ح نخسر حاجة وما عندنا حاجة نخسرها اكتر من كدة الرهيفة تنقد
ما فضل للامريكان الا يطالبونا بضحايا العنصرية في امريكا وفرنسا والعالم اجمع حريقه تحرقهم
يادوب نحنا ح نبقي ارهابيين جد جد شنو الحكاية هي ابتزاز وللا شنو اصلا ما ح نخسر حاجة وما عندنا حاجة نخسرها اكتر من كدة الرهيفة تنقد
ما فضل للامريكان الا يطالبونا بضحايا العنصرية في امريكا وفرنسا والعالم اجمع حريقه تحرقهم نحنا بقينا حيطتم القصيرة
يا اخوانا روقوا المنقه وضيعوا شويه وقت اقروا الخبر تانى و تالت للمحتاج فهم. الواحد لو دمو حار بيكون زى التور الشايف أحمر.
الخبر لم يخبرنا بأن الحكومه أو الإداره الامريكيه اقحمت موضوع بن لادن ده فى موضوع السودان.
من حسنات الديمقراطيه الجارين وراها دى إنو اى مواطن ممكن يمشى المحكمه و يفرمل كل شئ و ده كويس كده.
سؤال مهم شنو البقى ديمقراطى فى السودان لا دستور لا مؤسسات وشعب فيهوا كميه كبيره رافض فصل الدين عن الدوله و جيش المليشيات اقوى منو و بتلعب دور حمايه الوطن و الطامه الكبرى بلد بيصدر مقاتلين مرتزقه للدول المجاوره.
لسع السودان لازم يقدم للعالم الكتير من التغييرات الحقيقيه حتى يتم دمجه و مساعدته.
حكايه ضغط امريكا على السودان للتطبيع مع إسرائيل كلام قهاوى ساكت هو السودان العندوا الرغبه فى الخطوه دى من زمان و الحين محتاجها اكتر من قبل على الاقل قول مصلحه مشتركه.
السودان شعب و حكومه فى كل مراحل تاريخ ما بعد الإستغلال ما عاوز يشوف عوجه رقبتوا لاكن بعد إنفصال الجنوب واجه السودان شمال صورته على مرآت الحقيقه و أصيب بالدهشه امام واقع قضايا الهويه و الدين المستغل فى ظلم العباد و الثقافه العربيه الواقفه على حفى الهزيمه الكبرى.
يا أخوانا أصحوا من نومه الأحلام الضائعه و إحترموا بعضكم بعضا و تعايشوا بسلام مع كل دول العالم.
يا اخوانا روقوا المنقه وضيعوا شويه وقت اقروا الخبر تانى و تالت للمحتاج فهم. الواحد لو دمو حار بيكون زى التور الشايف أحمر.
الخبر لم يخبرنا بأن الحكومه أو الإداره الامريكيه اقحمت موضوع بن لادن ده فى موضوع السودان.
من حسنات الديمقراطيه الجارين وراها دى إنو اى مواطن ممكن يمشى المحكمه و يفرمل كل شئ و ده كويس كده.
سؤال مهم شنو البقى ديمقراطى فى السودان لا دستور لا مؤسسات وشعب فيهوا كميه كبيره رافض فصل الدين عن الدوله و جيش المليشيات اقوى منو و بتلعب دور حمايه الوطن و الطامه الكبرى بلد بيصدر مقاتلين مرتزقه للدول المجاوره.
لسع السودان لازم يقدم للعالم الكتير من التغييرات الحقيقيه حتى يتم دمجه و مساعدته.
حكايه ضغط امريكا على السودان للتطبيع مع إسرائيل كلام قهاوى ساكت هو السودان العندوا الرغبه فى الخطوه دى من زمان و الحين محتاجها اكتر من قبل على الاقل قول مصلحه مشتركه.
السودان شعب و حكومه فى كل مراحل تاريخ ما بعد الإستغلال ما عاوز يشوف عوجه رقبتوا لاكن بعد إنفصال الجنوب واجه السودان شمال صورته على مرآت الحقيقه و أصيب بالدهشه امام واقع قضايا الهويه و الدين المستغل فى ظلم العباد و الثقافه العربيه الواقفه على حفى الهزيمه الكبرى.
يا أخوانا أصحوا من نومه الأحلام الضائعه و إحترموا بعضكم بعضا و تعايشوا بسلام مع كل دول العالم .
السلام عليكم
المشاركين فى الهجوم من جنسيات سعودية ومصرية وكويتية ولم تتهم دولهم . لماذا السودان وليس بين المشاركين اى سودانى ؟ ؟ هذه بلطجة اميركية , لذلك يجب مقاطعة اميركا والأتجاه الى الصين .
11 سبتمبر و ما أدراك ما 11 سبتمبر فى ذكري مؤامرة 11 سبتمبر
فى سبعينات القرن الماضى فى ألمانيا كان فى مدينة هامبورغ مسجدين مسجد الأمام على بناه شاه أيران و مسجد فى وسط المدينة للأتراك و غرفة صغيرة نصلى فيها نحن الطلبة ثم بدأت الدعوة و التبليغ و إنشائنا مسجد المهاجرين و عندما حدثت 11 سبتمبر كان فى هامبورغ أكثر من 57 مسجد و مركز أسلامى و مصلى يؤموها أكثر من مائتان الف مصلى فى يوم الجمعة وبدأت أروبا تتحدث عن خطر ألأسلمه و تتحدث التقارير انه سنة 2050 سيحكم أروبا مسلمين من بنى جلدتهم و فكر الأروبى و الكنيسة يجب وقف هذا المد’
القانون الأروبي يسمح بالتبليغ ولا بد من حدوث كارثة أرهابية لكى يتثنى لهم العمل بقانون الطوارئ و الرجوع الى قانون 1932 قانون الحرب العالمية الثانية و كانت 11 سبتمبر
و فى مقابلة مع طيار المانى فى القناة الفضائية الالمانية ZDFقال أن الأجواء الامريكية مزدحمة اكثر من شوارع ميونيخ و أن أنحرف درجة واحدة عن مسارك يصحح بنداء من برج المراقبة الأرضية نداء الأول و الثانى و فى الثالث أن رفضت تصحح مسارك طائرتين F16حتى تهبط . كانت هذه الطائرات منحرفة و خارج مسارها أكثر من ساعة 45 دقيقة من غير أى تدخل من أجهزة السلامة فى الأجواء أو تدخل من برج المراقبة الأرضبة و قال كذلك أن طائرات البويتغ 676 لا يستطيع أى طيار أن يقوم بهذه المنوفر ألا وله خبرت 1000 ساعة طيران و هؤلاء الشباب تدربوا على طائرات السيسنة فقط 40 ساعة طيران لا يتسنى لهم أن يكونوا هم من قام بذلك و قال فى أواخر التسعينيات عمل الأمريكان نظام مرتبط بالاقمار الصناعية يلغى الطيار و يكون هو الطيار الرديف فى حال حدوث خطر يهدد أمن و سلامة الركاب و الطائرة و هذا ما حدث لهذه الطائرات الأربعة و قال فى حوادث الطيران تحترق الطائرة و تنشطر الى3 أجزاء فى هذه الطائرات احترقت و تحولت الى رماد مما يؤكد كان بها مواد كيمائية سريعة الأنفجار و الاشتعال و كلنا شاهد ذلك من المسئول و من المستفيد من 11 سبتمبر المستفيد هو الذى يريد أن ينشأ الشرق الأوسط الجديد و يمهد لصفقة القرن و أعقب ذلك حرب العراق و أخراج الجيش العراقى من المعادلة و حرب سوريا و تحيد الجيش السورى و أخراجه من المعادلة و حرب اليمن و أخراجها من المعادلة و حرب ليبيا و حكام أقزام ليس لهم وزن السيسى و أبن زايد و أبن سلمان و ملك البحرين فى عام 1789 أغرق الأسطول الأمريكى سفينة ركاب أمريكية فى البحر الكاريبى مدعية أن الاسطول الأسبانى قام بأغرقها لأخراج أسبانيا من الكاريبى و فى 1948 قام منظمة الهقانة الصهيونية بأحراق الباخرة التى كانت تقل يهود من أروبا ذاهبون الى فلسطين و رفض اليهود الهجرة و فضلوا المكوث فى أسطنبول فقتلوا
أما محمد عطا الطالب المصرى الذى كان يحضر لرسالة الدكتورة فى جامعة هامبورغ الذى تدعى امريكا بأنه قاد الطائرة الأولى و وجدوا بطاقة فى ركام المبنى المدمر المحترق أى أستخفاف بالعقل هذا.
من الذين قتلوا فى المبنيين هم من عمال النظافة كلهم من الأفارقة و الزنوج و الهنود .
ذلك الموقف المبكى الذى بثته وكالات و تلفزيونات عالمية ليهود يرقصون طربا للحريق الدلائل التى تورط وكالات مخابرات أمريكية و صهيونية و عالمية كثيرة
و لكن ستنتصر هذه الأمة أن شاء الله أن تمسكوا بكتاب الله ونهج محمد عليه أفضل الصلاة و السلام .