أهم الأخبار والمقالات

حزب الأمة القومي: لا ينبغي “إنكار” دور المكون العسكري في نجاح الثورة

مريم: لن يكون هناك "إشفاق" أو إمكانية انحراف للثورة مع وجود الثوار

الخرطوم: الراكوبة

قالت نائب رئيس حزب الأمة القومي مريم الصادق , ان تحقيق السلام بدأ “يوم  أن تمكنت قوي الثورة من اسقاط النظام السابق”.

وذكرت مريم, في مؤتمر صحفي بوكالة السودان للأنباء, مساء الخميس,: “لا يجب ان يكون رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب موضع مساومة مع قضايا أخرى”.

وأضافت: “لن يكون هناك اشفاق أو إمكانية انحراف للثورة مع وجود الثوار الذين يحفظوا الثورة فتية وهم يحرسون السلام ولابد من العمل علي حراسته وتوسعته”.

وأشارت انه “لا ينبغي انكار دور المكون العسكري في نجاح الثورة”, وانه أحد أضلعها الأساسية رغم تناوش الاطراف حول هذا الأمر, وقالت ان حزب الأمة القومي, دعا لمؤتمر جامع يتم فيه معالجة هذه القضايا والتأسيس للفترة الانتقالية”.

‫9 تعليقات

  1. العساكر غلمان الكيزان اصلهم شبهكم. الثورة فعلاً انحرفت لانها ادتك انتي وابوك الفاشل ود الفحل فرصة للظهور في المشهد السياسي بدل ماتحاكمو بتهمة الخيانة العظمي ونهب اموال الشعب

  2. الصادق المهدی عمل Clonning لاولاده وبناته وهذه جریمة سیموت مٶکد ولکن هناك نسخ من هذا الرجل الانانی الفاشل.

  3. كيف يكون للمكون العسكري دور في إنجاح الثورة، وهم لجنة المخلوع الامنية وداعمة حتي اليوم، وهم جماعة حدث ما حدث…؟؟؟!!!
    كيف يكون للمكون العسكري دور في إنجاح الثورة، وما ذالوا يستولوا علي ٨٢%…؛ وينهبوا ثروته ويفرطوا في امنه وواجباتهم ويسعوا لفتنتة…؟؟
    نعم؛ لقد كان لبعض رجال القوات النظامية دور في إنجاح الثورة، لاكننا لم نراهم بعد نجاح الثورة !! بل راينا من كان لهم دور في إفشال الثورة!!! عجبي

  4. بنت الصادق الانتهازى تتاجر فى العسكر بعد فشلها مع الثوار الذين يرفضون تجار السياسة ومرتزقيها
    لم تعد تفهم بأن دور ال المهدى انتهى الى غير رجعة
    العسكر هم الانقاذ 2 فلابد من محاكمتهم فى جريمة فض الاعتصام عاجلا ام اجلا وهم سبب كل الفشل الحالى وهم وبنت المهدى اذناب الامارات والدولارات

  5. وأنا لا انكر دور حزب الامـــــــــــــــــــــــــة في كتير من ما نحن فيها من المحن والمصائب وخاصة في دارفور.

  6. اكاذيب جيل الاستقلال وتاريخ السودان المزور
    نمشي ام فكو ولا جناح ام جكو
    بقلم الصفر البارد
    ما لا تعلمه الاجيال الحديثة بان استقلال السودان لم ياتي به الازهري ولا الميرغني والا عبد الرحمن المهدي ولا كل الذين يكرمون كل عام في اعياد استقلال وهمية لهذا الشعب الضائع بين بيوت الجهوية والمتاسلمين المنافقين والاحزاب العقائدية التي افشلت البلاد منذ قبل الاستقلال وحتى اليوم
    في العام 1919 في رحلة استمرت شهرين ونصف عبر البحار سافر كل من الميرغني وعبد الرحمن المهدي الي بريطانيا وانحنى الرجلان تحت اقدام ملكة بريطانيا وقتها ( اليزبيث الاولي ) وكادوا يسجدوا لها من شده الولاء لها وقدموا لها فروض الولاء والطاعة مدى العمر التاريخ البريطاني لا يكذب ومتاحف بريطانيا بها كل الوثائق والادلة التي تثب بان الرجلين ( المرغني والمهدي ) هرولوا الي بريطانيا من اجل ان تجعلهم فوق الشعب السوداني قاهرين مدى الحياة وقد كان لهم بان تم منحهم ارضي ومزارع والقاب رفيعة المستوى بخطاب موجه من ملكة بريطانيا الي الحاكم العام بالسودان وقد قام بمنحهم عددا كبير من المزراع والاراضي وجعلهم مقربين منه كزعماء للامة اللسودانية وصنع منهم حزبين كل منهم ينادي عكس الاخر حتى يحفظ التوازون المطلوب ليحكم هو بسلام
    الميرغني كسب من الاراضي عددد كبير وركز على امتلاك الاراضي في القسم الشمالي من السودان وركز المهدي على النيل الابيض ووالخرطوم الريفي وقتها ( الفكي هاشم والخوجلاب وساير ذلك الخط ) وامدرمان ..
    بينما ركز المرغني في منطقة بحري على بحري القديمة حلة حمد والختمية ونهبوا الاراض والمواقع الحساسة وسجلوها لهم الحاكم البريطاني وهو في الاصل مستعمر هذا يدل ان الامر كان عطاء من لا يملك لمن لا يستحق ! ! ! وكن الشعب السوداني غارق في الجهل وبعضه مازال حتى كتابة سطوري هذه
    إسماعيل الازهري كان ضد فكرة الاستقلال حتى قبل يومين من اعلان الاستقلال وكان يفضل الوحدة مع مصر وان يكون السودان تحت الادارة المصرية ويصبح دولة واحده مع مصر تحت قيادة عبد الناصر …
    لكن كيف حصل السودان على الاستقلال ! ! ! ! ! ؟؟؟ الاجابة بكل بساطة هي في وعد التاج البريطاني لقوات دفاع السودان وقوتها والتي خاضت حرب ضروس في منظقة بتقاذي لصالح بريطانيا ضد تحالفات هتلر
    و هنالك وثيقة في المتحف البريطاني تؤكد بان استقلال السودان كان اختياري ووفاء بعهد من الملكة البريطانية للشعب السوداني وقد كان
    ام النائب (على دبكة ) فهو كان يعلم بان بريطانيا قد اتفقوا مع مجلس الوزراء الذي يقوده الازهري وقتها على الجلاء ,,, وكان اقتراحه باعلان الاستقلال من داخل البرلمان اكبر اكذوووووبة عرفها التاريخ السوداني . في الاصل السودان حصل على الاستقلال بدون ان يفقد جندي ولا مجاهد ولا حتى جهاد بالمظاهرات لم يكن . وتعتبر انتفاضة اكتوبر هي اول تجمع ضخم للشعب السوداني قادته الطبقة المتعلمة وقتها وكان للشوعيين نصيب الاسد والاخوان المسلمين كذلك
    اما الامام المهدي والميرغني فهم لا رغبة لهم في الاستقلال حتى ولا يريدون للشعب السوداني ان يكون فيه وعي ليظلوا ليوم القيامة علي الجهلاء اسياد
    إذن الفضل الاساسي في الاستقلال يعود الي قوة دفاع السودان التي كان ضمن جنودها كل من ابراهيم عبود وحسن بشير نصر
    ولو ان هنالك تحية تقدم في عيد الاستقلال يجب ان تقدم للجيش السوداني وللشهداء الذين فقدناهم في بنقاذي اما هؤلاء الخراصون فانهم اهل نفاق وتزوير للتاريخ ولم ولن يقدموا للبلاد ما يفيدها الي يوم القيامة لانهم يحكوا فينا منذ ستين عاما ,,تخيل ستين عام ولم يصنعوا لنا وطنا نعيش فيه احرار بتنمية بل صنعوا لنا ضيعة واقطاعيات يديرونها كيفما يشاء احفادهم ولصالحهم الي يوم القيامة فهم لن يكون لهم صوت في حال انتشار العلم والمعرفة وبالتالي لن تجد منهم من قام ببناء مدرسة او جامعة او معهد للعلم برغم انهم اغنى اغنياء البلاد بمال وارضي الشعب المنهوبة عبر اسلوب ( عطاء من لا يملك لمن لا يستحق ) تلك قصة استقلال السودان وعلى الاجيال الحالية حفظها جيدا حتى لا يضحك عليكم من به جهالة وجهل ويسرق منكم احلامكم بانه كان مناضللا وهم راكع للتاج البريطاني ( اب عن جد ) خـــــــــــــــســـــئت يا هذا !! ! !
    والتحية للقوات السودانية على مر الازمان والاجيال

    1. يا ليتنا لم نل الاستقلال..الاستعمار ترك لنا بلدا شامخا مستقرا مع بنية تحتية ثابته و نحن اضعنا كل ذلك بسبب انشغالنا بمحاربة بعضنا البعض ..يجب عودة المستعمر مرة أخري حتي ينصلح حال البلد ..للأسف نحن فاشلون فاشلون في كل شئ

  7. شركاء في شنو بامارة جريمة فض الاعتصام وقتل العزل امام بوابات القيادة، ده البنعرفه عن الجيش قتل الابرياء في ربوع الوطن جيش بيأجر جنجود عشان يقاتلوا بالانابة عنهم ده جيش شنو حقيقة (لو الموت بالاجرة يفوت بتاجرو زول علشانكم يموت) لانهم اصبحوا تجار واصحاب شركات و راؤس أموال بمليارات الدولارات وشغالين في الدهب والصناعة والزراعة ما فاضين للدواس.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..