الخرطوم: الراكوبة
أعلنت النيابة العامة يوم السبت, وصول قضية الشهيد علي فضل, وحمزة عبد السلام, إلى مراحل متقدمة.
وقال ان بعض اللجان وصلت لنتائج ووضعتها تحت يد جهات مختصة لإتخاذ قرار حولها.
وأضاف: “قضية الشهيد على فضل مسندة للجنة ووصلت لمراحل متقدمة هناك بعض المسائل يجب ان تستكمل”.
كما اكد إن هنالك لجنة تباشر اجراءات في قضية شهداء 2013م.
والشهدي علي فضل, تم نقلِه إلى واحد من أقبية التعذيب التي أقامها نظام الجبهة الاسلامية غداة استيلائه على السلطة في 30 يونيو 1989.
وهناك في احدي (بيوت الاشباح) خضع للتحقيق والتعذيب في سادية من ضرب مبرح كعوب البنادق وحرق اعقاب السجائر وتجويع وامتناع عن تقديم مياه الشرب او تقديم العلاج اللازم له ، ولما ساءت حالته تمامآ، نقل الي قسم الحوادث في المستشفى العسكري باُمدرمان، وهناك توفي في صبيحة 21 أبريل 1990.
هسع بالله دا ملخص لقضية سيد الشهداء دكتور علي فضل على يد نافع والطيب سيخة ولم تذكر فيه حتى إشارة لمسمار الرأس وتقول لي وصل التحقيق مرحلة متقدمة؟
لا نغنيك ،،،،
ولكنا نقاتل ،،،،
هذه الاوتار اعصاب شهيد ،،،،
كلفته الارض ان يرحل ،،،، اجل فارتحل ،،،،
المجد للشهيد دكتور علي فضل في عليائه ،،،،
قضية الدكتور علي فضل واضحة و. ما دايرة جرجرة من النايم العام ،،، المجرم معروف و حيثيات القتل و التعذيب معروفة و معلومة ،،، الان يجب تحقيق العدالة لروح الشهيد الدكتور علي فضل حتي ترتاح في عليائها ،،،،
لا تنسوا الشهيد عبدالمنعم رحمة …
العامل البسيط بالمؤسسة الفرعية للحفريات بود مدني الذي اغتيل بنفس الطريقة تقريبا في اقبية اجهزة الأمن …
وكل من له معلومة عن من استشهد طوال عهود الفساد والقتل لا بد يخرجها ويصر عليها حتى يتم القصاص لكل من اجرم في حق المواطنين ….
اجهزة الدولة الحالية لا زال يسيطر في الكثير منها زبانية القتل . فالخارجية والأمن تدبروا امر بعض القتلة وارسلوهم الى بعثات خارجية …. اخفاءا لإجرامهم او لفرارهم عندما يشتد عليهم الخناق …
يااااجماعة ماتتعب انفسكم مافى حد سيحاكم انت ماسمعت وفهمت كلام رئيسة القضاء قالت مافى محكمة دستورية فى البلد ,,,,والعساكر ماعاوزين يعملوا هذة المحكمة علشان لاينفذ القانون فى جماعتهم الرتكبوا افظع الجرائم ..علشان كدة بلاش محاكم ومضيعة للوقت وصرف فلوس على المحاكم والمحاميين
الذنب لا ينسى, والديان لا يموت, فكن كما شئت, فكما تدين تدان.
حان وقت رد الدين يا جلاوزة الانتكاس.
أركزوا وابقوا رجال.
أين كانت النيابة من عام 89 ولماذا لم تتخذ أي إجراءات في حينها حيال القتلة الآن بعد مرور أكثر من ربع قرن تفتشوا للعدالة ولولا الثورة وشهداء ديسمبر كان قضيته وكثر راحت شمار في مرقة ، نحن نطالب بمحاسبة رئيس القضاء والنائم العام في زمن وقوع الجريمة فوراً قبل الجناة وأظن هم معروفين لكافة الشعب السوداني … قال عدالة قال بلد مليئة بالخوانة وبائعي الذمم تباً لكم !!!