أعلنت وزارة الصحة الخرطوم عن تشكيل لجنة طوارىء الخريف لحصر الاحتياجات الدوائية، وكشفت المدير التنفيذي بادارة الصيدلة وعضو لجنة طوارىء الخريف د. سوسن الطاهر احمد عن تلقي الوزارة لبلاغات تفيد بزيادة الحاجة للمحاليل الوريدية وبعض الادوية عقب ظهور بعض أمراض الخريف ومن بينها الملاريا، وقالت بأن اللجنة قامت بزيارات ميدانية للمراكز الصحية والمستشفيات بالولاية وقامت بتوفير أصناف من أدوية الطوارىء بالتنسيق مع ادارة الامداد المجاني فضلاً عن التعاون مع ادارات الطوارىء والمراكز الصحية، وأكدت توفير الادوية اللازمة لعدد من المحليات بالتنسيق مع لجان المقاومة وجمعية صيادلة بلا حدود باشراف ادارة الصيدلة ، مشيرة الى ان أهم التحديات التي واجهت سير العمل تتمثل في عدم توفر العربات للترحيل والكهرباء بمخازن الادوية مشيدة بالدور الذي قامت به شرطة ولاية الخرطوم بالاستجابة السريعة لسد الحاجة في العربات اضافة للتنسيق مع منظومة الصناعات الدفاعية…الجريدة
بعد النجاح المنقطع النظير لخطة (غلاء الاسمنت ومواد البناء بالسياسات الحكومية الحمائية و المتعاونة مع الشركات الخدراء الاسلامية) _ لقطع الطريق على جهود المواطنين الرامية الى حماية أنفسهم من الفيضان و الامطار و السيول ووقف التنمية:
يتعين على الحكومة الان رفع الضرائب و الجمارك بحجة سد الفجوة الدوائية و الغذائية التى يتعرض لها الوطن _ مع موسيقى تصويرية وطنية خدراء و اصيلة تصاحب تلاوة القرار.
جنود الوطن لبوّا النداء _ ستكون مناسبة.
أما خارج الصندوق :
فتأسيس المركز الاقتصادى الاخدر لطعن المواطنين المصابين بالحميات وتكتيحهم بالطين لأبداء الغباشة و الاصالة , ثم أدعاء أصابتهم بالأيبولا سيكون مناسبا لأرهاب المجتمع الدولى وجعله يرتعد , مما لا يترك لهم خيارا سوى الاغاثة السمحة , التى سينظمها قانون المركز الاقتصادى الاخدر طبعا و يبيعها فى السوق بأسعار فلكية.