الشرطة: مليونا أثيوبي مُخالف لشروط الإقامة بالخرطوم

الخرطوم::
قال مدير شرطة ولاية الخرطوم، الفريق شرطة محمد أحمد علي، إن عدد الأجانب الذين يقيمون بطرق مخالفة للقانون بالولاية، يصل نحو ثلاثة ملايين نسمة، منهم (2) مليون من دولة أثيوبيا، و(200) ألف من إريتريا، فيما يصل عدد الأجانب من جنسيات أخرى المقيمين بطريقة شرعية (52,650) أجنبي.

وأكد مدير الشرطة، وجود حوالي(3) ملايين نسمة يقيمون بطريقة غير شرعية بالولاية، وشدّد على أن الملفات المتعلقة بالأوضاع الأمنية والتي يركز عليها المؤتمر، تُعتبر من الموضوعات ذات الحساسية على مستوى التعامل الأمني والجنائي بالعاصمة، ونادى الفريق علي، بإيجاد ضوابط وحلول لتلك المشكلات المرتبطة بالأمن والسلامة في الخرطوم، ومضى قائلاً “الخرطوم أضحت ملاذاً لكل شخص من أي دولة بالجوار”، وقال إن تزايد الوجود الأجنبي يسهم في اتساع رقعة السكن العشوائي.

آخرلحظة

تعليق واحد

  1. اهلا بيهم صحبتهم وجيرتهم حتي لو ب سلبيتهم افضل مليار مرة من جيرة وصحبة مؤتمري شيطاني نبتي طفيلي محنط عفن مدعي الايمان والطهارة والتعفف نشيلهم ف رموش العين اما انتم تحت الصرمة القديمة

  2. طيب ماترحلوهم …حارسين شنو طالما شايفنهم من المهددات ؟
    أما اتا ياعصمتوف يبدو ان علاقاتك قويه جدا بالاحباش واللبيب
    بالاشارة يفهم.!!!!!!

  3. لن نبرح نكررما قلناه من قبل بالا خوف من الوجود الاثيوبى او الارترى ابدا ومهما كانت كثرتهم فالاحباش رغم بؤسهم الظاهر الا انهم قوم ذو حضارة عريقة ويتعاملون من ذاك المنطلق عوضا عن الجوار وبعض التاريخ المشترك بالاضافة الى الاصول الجينية المشتركة مع البجا والنوبيين فى الشمال وزهدهم فى السياسة واضح كما انهم قوم مسالمون فى الغالب … اما المخاطر الحقيقية على الامن القومى والاجتماعى والثقافى والاقتصادى فمصدره بالمعلوم القادمون من غرب افريقيا واطماعهم ووممارساتهم المصادمة للموروثات الاجتماعية لا تكاد تخطؤها عين واهتمامهم بالامور السياسية تفضح تطلعاتهم البعيدة… والملاحظ انه عند ما يتصل الامر بنازحى غرب افريقيا تنبرى الاقلام المدافعة تقذفنا بتهم العنصرية والتعالى العرقى بينما لا نجدذلك عندما يتعلق الامر بالاحباش فما تفسير ذلك ؟ السبب فى ذلك ان بعض مكونات البلد تريد الاستقواء بهؤلاء وترى فى وجودهم اضافة ايجابية بالنسبة اليهم ولو تم ذلك على حساب الاخرين والمدهش فى الامر انهم لا يستضيفونهم فى ارضهم بل هم وضيوفهم فى ارض غيرهم ….. كل تلك المناظر هى فى حقيقتها جزء يسير من ترتيبات و مقدمات السودان الجديد الذى يقترب موعده المضروب يوما اثر يوم فاجلسوا القرفصاء وترقبوا .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..