الخرطوم- إبراهيم عبد الرازق
قال نائب رئيس حزب الأزمة القومي، صديق محمد اسماعيل، إن إعادة دمج السودان في المجتمع الدولي مسألة صعبة ومعقدة، وتتطلب جهودا مكثفة من كل الجهات داخل السودان، مؤكداً أن ترك الأمر لجهة واحدة لن يحل المشكلة. وأضاف “لذلك طبيعي ان تتداخل هذه الجهات والمعالجات ونحن لا نعيب تعدد الجهات المساعدة على الحل ولكن نتمنى أن لا تتقاطع هذه الجهات مع بعضها البعض”.
وأوضح اسماعيل في حديث لـ(الديمقراطي) أن هناك جهات أخرى مهمة يمكن أن تساهم في حل الأزمة وهي حركات الكفاح المسلح، مؤكداً أن الحركات هي اللاعب الأساسي في عكس صورة السودان بالخارج، سيما وأنها كانت ضمن من ساهموا في إدراج إسم السودان ضمن الدول الراعية للإرهاب.
الديمقراطي
انتو يا طفيلية ساكني السرايا والفلل ادمجو انفسكم في الشعب، بدل أن تدعو انكم سلالة ملكية.